التحقيق في مقتل الحسين (ع)
899 subscribers
666 photos
25 videos
251 files
233 links
در این کانال، گزارشها و منابع تاریخی حادثه کربلاء معرفی، بررسی و نقد می شوند و آخرین تحقیقات و پژوهشهای علمی درباره بررسی تاریخ حادثه کربلاء و قیام امام حسین علیه السلام ارائه می شود. لینک کانال در ایتا:
https://eitaa.com/maghtalvshahdatolhossein
Download Telegram
و من الأخبار التي جاءت بموضع قبر أمير المؤمنين عليه السلام
و شرح الحال في دفنه:

ما رواه عباد بن يعقوب الرواجني قال: حدثنا حبان بن علي
العنزي قال: حدثني مولى لعلي بن أبي طالب عليه السلام قال: لما حضرت
أمير المؤمنين عليه السلام الوفاة قال للحسن والحسين عليهما السلام: " إذا
أنا مت فاحملاني على سريري، ثم أخرجاني و احملا مؤخر السرير فإنكما تكفيان مقدمه، ثم ائتيا بي الغريين، فإنكما ستريان صخرة بيضاء تلمع
نورا، فاحتفرا فيها فإنكما تجدان فيها ساجة، فادفناني فيها ".
قال: فلما مات أخرجناه وجعلنا نحمل مؤخر السرير ونكفى
مقدمه، وجعلنا نسمع دويا وحفيفا حتى أتينا الغريين، فإذا صخرة بيضاء
تلمع نورا، فاحتفرنا فإذا ساجة مكتوب عليها: " مما أدخر نوح لعلي بن
أبي طالب ". فدفناه فيها، وانصرفنا ونحن مسرورون بإكرام الله لأمير
المؤمنين عليه السلام فلحقنا قوم من الشيعة لم يشهدوا الصلاة عليه،
فأخبرناهم بما جرى وبإكرام الله أمير المؤمنين عليه السلام فقالوا: نحب أن
نعاين من أمره ما عاينتم. فقلنا لهم: إن الموضع قد عفي أثره بوصية منه
عليه السلام، فمضوا وعادوا إلينا فقالوا أنهم احتفروا فلم يجدوا شيئا.

الإرشاد ج ١ ص ٢٣ _ ٢٤
حدثنا الحسين نا عبد الله قال حدثني أبو علي أحمد بن الحسن الضرير حدثنا هشام بن محمد عن الوليد بن وهب الحارثي عن يزيد بن عمرو التميمي قال لما توفي علي بن أبي طالب عليه السلام قام رجل من بني تميم كان على حرسه في مسجد الكوفة بعد ما صلوا عليه فقال رحمك الله يا أمير المؤمنين فلئن كان حياتك مفتاح خير ومغلاق شر وكنت للناس علما منيرا يعرف به الهدى من الضلالة والخير من الشر إن وفاتك لمفتاح شر ومغلاق خير وإن فقدانك لحسرة وندامة ولو أن الناس قبلوك بقبولك لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم ولكنهم اختاروا الدنيا على الآخرة فأصبحوا بعدك حيارى في سبل المطالب قد غلب عليهم الشقاء والداء العياء فهم ينتقضونها كما ينقض الحبل مريرته فتبا لهم خلقا تقبلوا سحقا وباعوا كثيرا بقليل وجزلا بيسير فكرم الله ما بك وضعف ثوابك وعليك السلام ورحمة الله وبركاته.

مقتل علي (ع) لابن أبي الدنيا ص ٩٥

فقام القعقاع بن زرارة على قبره، فقال: رضوان الله عليك، يا أمير المؤمنين، فو الله لقد كانت حياتك مفتاح خير، و لو أن الناس قبلوك لأكلوا من فوقهم و من تحت أرجلهم، و لكنهم غمطوا النعمة، و آثروا الدنيا على الآخرة.

تاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ٢١٣
برخی از مصادر وصیت نامه حضرت امام اميرالمؤمنين علی بن ابی طالب صلوات الله و سلامه عليه:

منابع امامیه و اسماعیلیه:

الكافي ج ٧ ص ٤٩ _ ٥٢: عن أبي علي الأشعري عن محمد بن عبد الجبار، و محمد بن إسماعيل عن الفضل بن شاذان عن صفوان بن يحيى عن عبد الرحمن بن الحجاج عن أبي الحسن موسى بن جعفر (ع)

" طریق کلینی به این وصیت، صحیح ترین طریق موجود برای این وصیت می باشد. " 

من لا يحضره الفقيه ج ٤ ص ١٨٩ _ ١٩٢: فيما روي عن سليم بن قيس الهلالي

نهج البلاغة للشريف الرضي، الرسالة ٤٧ ( ط صبحي صالح ) ص ٤٢١ _ ٤٢٢

تحف العقول ص ١٩٧ _ ١٩٩

تهذيب الأحكام ج ٩ ص ١٧٦ _ ١٧٨: عن الحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر (ع)، و عن إبراهيم بن عمر عن أبان مرفوعا عن سليم بن قيس الهلالي

الغيبة للطوسي ص ١٩٤ _ ١٩٥ بإسناده عن جابر الجعفي عن أبي جعفر (ع)، و عن سليم بن قيس

الأمالي للطوسي ص ٥٩٥

كتاب سليم بن قيس الهلالي ص ٤٤٥ _ ٤٤٨

شرح الأخبار في فضائل الأئمة الأطهار (ع) ج ٢ ص ٤٤٧ _ ٤٤٩: بإسناده عن أبي جعفر محمد بن علي (ع)

منابع زیدیه:

مقاتل الطالبيين ص ٢٣ _ ٢٥: فيما رواه عن أبي مخنف الأزدي عن عطية بن الحرث عن عمرو بن تميم و عمرو بن أبي بكار

تيسير المطالب في أمالي أبي طالب ص ١٢٨ _ ١٢٩: فيما روي عن عمرو بن ذي مرّ الهمداني

الأمالي الاثنينية للشجري ص ٤٧٤ _ ٤٨٠

منابع عامه:

المعيار و الموازنة ص ٢٤٥ _ ٢٤٧

المعمرون و الوصايا ص ٣٨: رواية أبي مخنف و رواية جابر الجعفي عن أبي جعفر (ع)

مقتل علي (ع) لابن أبي الدنيا ص ٤٦ و ما بعد

تاريخ الطبري ج ۵ ص ۱۴۷ _ ۱۴۸: رواية إسماعيل بن راشد

المعجم الكبير ج ١ ص ٩٧: رواية إسماعيل بن راشد

كتاب المحن للتميمي ص ١٠٠ _١٠١: رواية جابر الجعفي عن أبي جعفر (ع)

الفتوح لابن أعثم ج ٤ ص ٢٨٠ _ ٢٨١

وصایایی که از آن حضرت در بستر شهادت، روایت شده است، بیش از این ها است.

توضیحاتی در این رابطه در آدرس زیر:

https://t.me/sulaym/5
فضيلت زيارت امام حسين عليه السلام در شب قدر:

وباسناده عن صندل، عن أبي الصباح الكناني، عن أبي
عبد الله (عليه السلام) قال: إذا كان ليلة القدر وفيها يفرق كل امر حكيم، نادي
مناد تلك الليلة من بطنان العرش: ان الله قد غفر لمن زار قبر الحسين
(عليه السلام) في هذه الليلة.

ترجمه: امام صادق علیه السلام فرمودند: هنگامی که شب قدر شود که در آن هر امر حکیمی مشخص می شود در آن شب منادیی از اندرون عرش نداء سر می دهد: همانا خداوند هر کس را که در این شب قبر حسین علیه السلام را زیارت کند می آمرزد.

كامل الزيارات ص ٣٤١، تهذيب الأحكام ج٦ص٤٩؛
حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي شُعَيْبُ بْنُ رَاشِدٍ، عَنْ أَبِي رَوْحٍ الْأَنْصَارِيِّ، قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: «اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي الرَّغْبَةَ فِي الْآخِرَةِ حَتَّى أَعْرِفَ صِدْقَ ذَلِكَ فِي قَلْبِي بِالزَّهَادَةِ مِنِّي فِي دُنْيَايَ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي بَصَرًا فِي أَمْرِ الْآخِرَةِ حَتَّى أَطْلُبَ الْحَسَنَاتِ شَوْقًا، وَأَفِرَّ مِنَ السَّيِّئَاتِ خَوْفًا»

كتاب الزهد لابن أبي الدنيا ص ٢٠٣، كتاب ذمّ الدنيا لابن أبي الدنيا ص ١٦٣
لا وفّقكم الله لأضحى و لا لفطر !

علي بن محمد، عمن ذكره، عن محمد بن سليمان، عن عبد الله بن لطيف التفليسي
عن رزين قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): لما ضرب الحسين بن علي (عليهما السلام) بالسيف فسقط رأسه
ثم ابتدر ليقطع رأسه نادى مناد من بطنان العرش ألا أيتها الأمة المتحيرة الضالة بعد نبيها لا وفقكم الله لاضحى ولا لفطر، قال: ثم قال أبو عبد الله (عليه السلام): فلا جرم
والله ما وفقوا ولا يوفقون حتى يثأر ثائر الحسين (عليه السلام).

الكافي ج ٤ ص ١٧٠، من لا يحضره الفقيه ج ٢ ص ١٧٥، ج ٢ ص ٨٩، و بإسناده في الأمالي ص ١٦٧، و بإسناده عن الكليني في علل الشرائع ج ٢ ص ٣٨٨.

محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن السياري، عن محمد بن إسماعيل
الرازي عن أبي جعفر الثاني (عليه السلام) قال: قلت له: جعلت فداك ما تقول في الصوم فإنه
قد روي أنهم لا يوفقون لصوم؟ فقال: أما إنه قد أجيبت دعوة الملك فيهم قال: فقلت:
وكيف ذلك جعلت فداك؟ قال: إن الناس لما قتلوا الحسين صلوات الله عليه أمر الله
تبارك وتعالى ملكا ينادي أيتها الأمة الظالمة القاتلة عترة نبيها لا وفقكم الله لصوم
ولا لفطر.

الكافي ج ٤ ص ١٦٩، علل الشرائع ج ٢ ص ٣٨٩

أحمد بن محمد، عن علي بن الحسين، عن عمرو بن عثمان، عن حنان بن سدير، عن عبد الله بن دينار، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال: يا عبد الله ما من عيد للمسلمين
أضحى ولا فطر إلا وهو يجدد لآل محمد فيه حزنا، قلت: ولم ذاك؟ قال: لأنهم يرون
حقهم في يد غيرهم.

الكافي ج ٤ ص ١٦٩_ ١٧٠، من لا يحضره الفقيه ج ١ ص ٥١١، ج ٢ ص ١٧٥، علل الشرائع ج ٢ ص ٣٨٩، تهذيب الأحكام ج ٣ ص ٢٨٩
فضيلت زيارت امام حسين عليه السلام در روز عيد (فطر و أضحى)؛

منبع: فضل زيارة الحسين للشجري ص٧٨_٧٩؛

همچنین: الكافي ج ٤ ص ٥٨٠، كامل الزيارات ص ١٦٩، من لا يحضره الفقيه ج ٢ ص ٥٨٠، الامالي للصدوق ص ١٤٣، ثواب الأعمال ص ٨٩، تهذيب الأحكام ج ٦ ص ٤٦
و لقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين ( بقرة / ٦٥ ).

قال أبومخنف عن أبي سعيد عقيصى عن بعض أصحابه... ثم قال الحسين (ع): ... والله ليعتدن علي كما اعتدت اليهود في السبت ( تاريخ الطبري ج ٥ ص ٣٨٥ و مصادر أخرى ).

تعتدي بهم هذه الأمة كما اعتدت بنو إسرائيل يوم السبت ( كامل الزيارات ص ٧٣ )

لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود و عيسى بن مريم ( مائدة / ٧٨ ).

قَالَ هِشَام: حَدَّثَنِي بعض أَصْحَابنا، عن عَمْرو بن أبي المقدام، قَالَ:
حَدَّثَنِي عَمْرو بن عِكْرِمَة، قَالَ: أصبحنا صبيحة قتل الْحُسَيْن بِالْمَدِينَةِ، فإذا مولى لنا يحدثنا، قَالَ: سمعت البارحة مناديا ينادي وَهُوَ يقول:
أيها القاتلون جهلا حسينا ... أبشروا بالعذاب والتنكيل
كل أهل السماء يدعو عَلَيْكُمْ ... من نبي وملاك وقبيل
قَدْ لعنتم عَلَى لسان ابن دَاوُد ... وموسى وحامل الإنجيل
قَالَ هِشَام: حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ حيزوم الكلبي، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سمعت هَذَا الصوت ( تاريخ الطبري ج ٥ ص ٤٦٧ ).

وانظر أيضا: كامل الزيارات ص ٩٧، الإرشاد ج ٢ ص ١٢٤ و قد روي في كثير من الكتب التاريخية و الحديثية و المشتملة على تراجم الرجال.
التحقيق في مقتل الحسين (ع)
و لقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين ( بقرة / ٦٥ ). قال أبومخنف عن أبي سعيد عقيصى عن بعض أصحابه... ثم قال الحسين (ع): ... والله ليعتدن علي كما اعتدت اليهود في السبت ( تاريخ الطبري ج ٥ ص ٣٨٥ و مصادر أخرى ). تعتدي بهم هذه الأمة…
حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْبِلَادِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ ع مَا تَقُولُ فِي زِيَارَةِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع فَقَالَ لِي مَا تَقُولُونَ أَنْتُمْ فِيهِ فَقُلْتُ بَعْضُنَا يَقُولُ حِجَّةٌ وَ بَعْضُنَا يَقُولُ عُمْرَةٌ قَالَ فَأَيَّ شَيْ‌ءٍ تَقُولُ إِذَا أَتَيْتَ فَقُلْتُ أَقُولُ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلَاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ دَعَوْتَ‌ إِلى‌ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَ أَشْهَدُ أَنَّ الَّذِينَ سَفَكُوا دَمَكَ وَ اسْتَحَلُّوا حُرْمَتَكَ مَلْعُونُونَ مُعَذَّبُونَ‌ عَلى‌ لِسانِ داوُدَ وَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَ كانُوا يَعْتَدُونَ‌-

حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْبَغْدَادِيِّ عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْبِلَادِ قَالَ: قَالَ لِي أَبُو الْحَسَنِ ع كَيْفَ السَّلَامُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قُلْتُ أَقُولُ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلَاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ دَعَوْتَ‌ إِلى‌ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ أَشْهَدُ أَنَّ الَّذِينَ سَفَكُوا دَمَكَ وَ اسْتَحَلُّوا حُرْمَتَكَ- مَلْعُونُونَ مُعَذَّبُونَ‌ عَلى‌ لِسانِ داوُدَ وَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَ كانُوا يَعْتَدُونَ‌ قَالَ نَعَمْ هُوَ هَكَذَا.

كامل الزيارات ص ٢٠٩
عید سعید فطر مبارک باد.

عيد سعيد و كل عام و أنتم بخير.
نامه ابن زیاد به يزيد پس از قتل مسلم بن عقیل و پاسخ يزيد به او به روایت ابوحیان توحیدی ( ق ۴ ):

لما قتل عبيد الله بن زياد مسلم بن عقيل بالكوفة قال لكاتبه: اكتب إلى يزيد كتاباً، فكتب وطول، ثم أتى به عبيد الله فعرضه عليه فقال له: طولت، ثم دعا بكاتب فقال: اكتب: لعبد الله يزيد أمير المؤمنين من
عبيد الله بن زياد، سلام عليك؛ أما بعد، فإن مسلم بن عقيل قدم الكوفة مشاقا، فآواه أهل الشقاق فبغيته، فلما خشي أن أظفر به خرج في شرذمة قليلة، لا ناصرة ولا منصورة، فهزمه الله فانجحر مجحر اليربوع، فلما نخس في ذنبه أطلع رأسه فجدعه الله وقتله، وقتل هانئاً معه، والخبر مع رسولي فليسأله أمير المؤمنين عما أحب.

فكتب إليه يزيد: من عبد الله يزيد أمير المؤمنين إلى عبيد الله بن زياد، سلام عليك؛ أما بعد، فإنك لم تعد أن تكون كما أحب، فعلت فعل الحازم الناصح، وصلت صولة الشجاع الباسل، فقد أغنيت وكفيت وصدقت ظني بك، والسلام.

البصائر و الذخائر ج ٦ ص ١٧٧ _ ١٧٨
Channel name was changed to «التحقيق في مقتل الحسين (ع)»
التحقيق في مقتل الحسين (ع)
کدام یک از گزینه های زیر برای نام کانال مناسب تر است؟
حسب رأى گیری انجام شده، نام این کانال که سابقا " مقتل امام حسین علیه السلام بر پایه منابع معتبر " بود، به " التحقيق في مقتل الحسين (ع) " تغییر نام یافت.

إن شاء الله از این پس، مطالب با نظم و ترتیب بیشتری ارائه خواهد شد.
مقتل الحسين (ع) نگاشته ابومخنف ازدی ( م ۱۵۷ ه ) را چگونه می باید تصحیح و تحقیق کرد؟

تا کنون تلاش های ارزشمندی برای بازسازی، تصحیح و تحقیق مقتل الحسين (ع) نگاشته ابومخنف لوط بن یحیی غامدی ازدی ( م ۱۵۷ ق ) انجام شده است.
مرحوم استاد حسن غفاری کتابی را با عنوان " مقتل الحسين (ع) " منتشر نمود که متن اصلی آن، عينا عبارات مقتل ابومخنف که در تاریخ الطبري آمده است به اضافه نگاشته هایی که شاگردش هشام بن محمد کلبی ( م ۲۰۴ ق ) بر نوشته استاد خویش ابومخنف افزوده بوده و طبری آنها را آورده بوده است، می باشد.
استاد یوسفی غروی نیز به احیاء این مقتل همت گماشت و تنها نقل هایی که از مقتل ابومخنف در تاریخ الطبري موجود است را در کتاب " وقعة الطف " جمع آوری نمود ولی روایات هشام کلبی را به پاورقی کتاب، منتقل کرد. همچنین، در برخی از عباراتی که از مقتل ابومخنف موجود در ضمن تاریخ الطبري آورده است، دخل و تصرفاتی انجام داده و حتی برخی از روایات را جا به جا نموده و اسناد را به پاورقی منتقل کرده است. دکتر حجت الله جودکی این روش را نپسندیده و لذا عین عبارات مقتل ابومخنف موجود در تاریخ الطبري را بدون دخل و تصرف، اسکن نموده و با ترجمه در کنار صفحه، منتشر کرده است.
اما مسأله مهم این است که برای بازسازی یک منبع کهن، مانند مقتل الحسين (ع) ابومخنف، باید تمامی منابعی را که از این کتاب، نقل کرده اند را نگریست.
گرچه طبری در کتاب تاریخ خویش اخبار ابومخنف را به صورت مفصل آورده و از قرائن و شواهد معلوم می شود که دخل و تصرف وی در این گزارش ها، اندک بوده است. اما منابع دیگری نیز، اخبار مقتل ابومخنف را _ و لو مختصرا _ نقل کرده اند و بعضا روایاتی را از او آورده اند، که طبری نیاورده یا اینکه بین عبارات طبری با آن منابع، تفاوت وجود دارد.

ابن سعد ( م ۲۳۰ ق ) در کتاب الطبقات الکبیر از طریق ابوالحسن علي بن محمد مدائنی ( م ۲۲۴ ق ) برخی از روایات این مقتل را آورده است.

همچنین، بلاذری ( م ۲۷۹ ق )، که معمولا بدون ذکر نام، از ابومخنف روایت کرده است اما در برخی از مواضع، به صراحت با عبارت " قال ابومخنف " از مقتل وی نقل کرده است.

ابوالفرج اصفهانی ( م ۳۵۶ ق ) نیز در کتاب مقاتل الطالبیین از طریق نصر بن مزاحم منقری ( م ۲۱۲ ق ) از عمر بن سعد بن أبي الصيد اسدی، از مقتل ابومخنف نقل کرده است و همچنین، از طریق مدائنی ( م ۲۲۴ ق )، وی همچنین در کتاب الأغاني نیز، روایتی را از مقتل ابومخنف، آورده است. در برخی موارد، عباراتی که ابوالفرج آورده است با عبارات طبری اندک تفاوت هایی دارد.

شیخ صدوق نیز در امالی خویش، روایتی را از نصر بن مزاحم از مقتل ابومخنف نقل کرده است.

و همچنین، ابوالعباس حسنی ( قرن ۴ ) در کتاب المصابیح، نقل هایی از این کتاب دارد.

شیخ مفید نیز در الإرشاد، تصریح نموده که عمده اخبار مقتل الحسين (ع) را از کلبی و مدائنی نقل می کند که هر دو از شاگردان ابومخنف و راویان مقتل او بوده اند. شباهت عبارات کتاب الإرشاد با نقل هایی که طبری از ابومخنف دارد، کاملا مشهود است ( و به همین جهت، استاد یوسفی غروی در پاورقی های وقعة الطف، به مقابله الإرشاد با عبارات منقول از طبری پرداخته است ).

مرشد بالله شجری ( م ۴۷۹ ق ) نیز نقل هایی از مقتل ابومخنف را در " الأمالی الخمیسیة " آورده است که برخی از آنها، در تاریخ الطبري یا منابع دیگر وجود ندارد.

ابن جوزی ( م ۵۹۸ ق ) در کتاب " الردّ على المتعصب العنيد " روایت هایی را از کتاب مقتل الحسين (ع) نگاشته ابوبکر ابن ابی الدنیا ( م ۲۸۱ ق ) آورده است که این کتاب نیز از شیخ من الأزد ( همان ابومخنف ) از طریق هشام کلبی، روایاتی را در بر دارد.

همچنین، ابن عساکر دمشقی ( م ۵۷۱ ق ) نیز در تاریخ مدينة دمشق، از مقتل ابومخنف هم به طور مستقل از طبری، و هم از طریق طبری، نقل هایی را آورده است. مثلا سخنان امام حسین (ع) بر بالین فرزندشان حضرت علی اکبر را با طریقی مستقل از طبری، از مقتل ابومخنف برگرفته است.

علاوه بر اینها، منابع دیگری نیز هستند که گرچه در نقل اخبار عاشوراء مشخصا از ابومخنف نام نمی برند، اما بسیاری از اخبارشان را از کتاب او گرفته اند، مانند الأخبار الطوال دینوری و مروج الذهب مسعودی و...

در برخی از منابع، از زبیر بن بکار ( م ۲۵۶ ق ) نیز، نقل هایی از ابومخنف آمده که از طرقی، غیر از سه راوی عمده مقتل وی، یعنی هشام کلبی، مدائنی و نصر بن مزاحم نقل شده است.

استاد یوسفی غروی در مقدمه وقعة الطف، به ترجمه راویانی که ابومخنف از آنها بدون واسطه و مع الواسطه نقل کرده است، پرداخته است.
اطلاعاتی که از این افراد در منابع موجود است، اعم از ویژگی های فردی و فکری آنها، بیش از اینها است. مثلا اینکه صقعب بن زهیر دایی ابومخنف است، اصلا در این مقدمه مورد اشاره قرار نگرفته است. یا به دلیل اتکاء بر تاریخ الطبری، نام و ترجمه برخی از راویان با واسطه که ابومخنف از آنها روایت کرده، مانند مجاهد بن جبر ( م ۱۰۴ ق ) گرد نیامده است.
همچنین، می شد به روایات عاشورائی این راویان که از طریق ابومخنف نقل نشده نیز مختصر اشاره ای نمود.
به علاوه، ذکر طرقی که در منابع مختلف به کتاب مقتل ابومخنف موجود است نیز، در مقدمه چنین کاری ضروری می نماید. مانند طریق نجاشی به ابومخنف که از محمد بن زکریا الغلابی ( م ۲۹۸ ق ) که خود از مقتل نگاران حسینی است، می گذرد.
بسیار شایسته است که مقتل الحسين (ع) ابومخنف، با توجه به این نکات بازسازی شود.
تحقیق و تصحیح مجدد مقتل الحسين (ع) ابومخنف، امری ضروری است.
روایتی کوتاه از مقتل الحسین (ع)، احتمالا از اواخر سده دوم قمری در الأمالي الخميسية مرشد بالله شجری ( م ۴۷۹ ق )

مرشد بالله شجری در امالی خمیسیة خویش، با طرق خویش، روایات کوتاه، اما کهنی را از حادثه کربلاء، نقل کرده است.
از جمله، روایت منسوب به عمار الدهنی از امام باقر (ع) و همچنین، رساله تسمية من قتل مع الحسين (ع) از فضيل بن زبیر رسان و روایت های حسن بن خضر را که تهیه و تنظیم آن ها مربوط به قرن های دوم و اوائل قرن سوم هجری می باشد.
وی همچنین، روایت کهن دیگری را نیز از طریق محمد بن عمران مرزبانی ( م ۳۸۴ ق )، ادیب و مورخ برجسته نقل کرده است که با بررسی در کتب تراجم و تراث، معلوم می شود که این متن نیز، از جمله متون کهن و مشهور، پیرامون مقتل امام حسین (ع) بوده است.
سند این روایت به این صورت است:

أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ الْمُحَسِّنِ بْنِ عَلِيٍّ التَّنُوخِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ الْمَرْزُبَانِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْجَوْهَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْمَرْوَزِيُّ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ أَبِي الدَّيَّالِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ أَبُو جَعْفَرٍ الْوَرَّاقُ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي جَعْفَرٍ الْمَرْوَزِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَفْصٍ الْقَارِئُ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ خَالِدٍ، قَالَ: " قَدِمَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَلَيْهِمَا السَّلَامُ وَهُوَ يُرِيدُ الْكُوفَةَ... ( متن کامل این روایت در: الأمالي الخميسية ج ١ ص ٢١٩ _ ٢٢١ ).

همین گونه که مشاهده می شود، این متن، به فردی به نام " سعيد بن خالد " منسوب است.
ابن ابی حاتم رازی ( م ۳۲۷ ق ) در کتاب الجرح و التعديل ج ٤ ص ١٦، درباره این فرد، چنین نگاشته است:
سعيد بن خالد الكوفي روى مقتل حسين بن علي رضي الله عنهما، روى عنه يحيى بن حفص المقري النحوي الرازي.
حدثنا عبد الرحمن قال سألت أبي عنه فقال: لا أعرفه.

محقق کتاب " مقتل الحسين (ع) من أمالي السيدين " ( در ص ۵۷ ) احتمال داده است که مراد از این سعید بن خالد، سعید بن خالد بن عمرو بن عثمان بن عفان بوده باشد. اما از معرفی ابن ابی حاتم رازی بر می آید که وی، شخص دیگری است و با همین روایتش پیرامون مقتل الحسين (ع)، شناخته شده است.

در سند موجود در الأمالي الخميسية، راوی از یحیی بن حفص المقرئ، محمد بن عبد الله بن أبي جعفر المروزي، یاد شده است. اما ابن ابی حاتم، او را رازی شناسانده است، نه مروزی:

محمد بن عبد الله بن أبي جعفر الرازي روى عن ... و يحيى بن حفص المقرئ النحوي...
قال أبوحاتم: صدوق ( الجرح و التعديل ج ٢٥ ص ٤٦١ ).

با توجه به ساختار متن این روایت، به نظر می رسد که نمی تواند مربوط به قبل از اواخر قرن دوم هجری باشد، زیرا به نظر می رسد که با متنی مواجه هستیم که خلاصه و گزیده ای از روایات مقتل ابومخنف و متون مشابه، می باشد.
روایات منقول از امام صادق (ع) پیرامون حادثه کربلاء (١)

از امام زین العابدین (ع)، امام باقر (ع)، امام صادق (ع) و امام رضا (ع)، روایاتی پیرامون حادثه کربلاء بر جای مانده است.
در این نوشتار، روایاتی که در این باره از امام صادق (ع) نقل شده است، مورد اشاره قرار می گیرد.
شواهدی نشان می دهد که ائمه اطهار (ع) از مهمترین منابعی به شمار می آمده اند که برای گردآوری اخبار حادثه کربلاء، به آنها مراجعه می شده است. ابن ابی عاصم شیبانی ( م ۲۸۷ ق ) به نقل از عبد الله بن میمون المکي القداح، همین مطلب را از قول امام صادق (ع) روایت کرده است: حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَيْمُونٍ الْمَكِّيُّ، ثنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ دَخَلَ عَلَى أَبِيهِ رَجُلَانِ مِنْ قُرَيْشٍ فَذَكَرَ مَقْتَلَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ بِطُولِهِ ( الآحاد و المثاني ج ١ ص ٣١٠ ).
در ادامه خواهیم دید که همین عبد الله بن میمون القداح نیز، از امام صادق (ع) روایت هایی را پیرامون حادثه کربلاء نقل کرده است.

روایات منقول از آن حضرت پیرامون حادثه کربلاء در منابع عامه، زیدیه و امامیه پراکنده است که در ادامه به آنها اشاره می شود.

نامه امام حسین (ع) به محمد بن حنفیه:
ابن صفار القمي: حدثنا ايوب بن نوح عن صفوان بن يحيى عن مروان بن اسماعيل عن حمزة بن حمران عن ابى عبد الله عليه السلام قال ذكرنا خروج الحسين وتخلف ابن الحنفية عنه قال قال أبو عبد الله يا حمزة انى سأحدثك في هذا الحديث ولا تسئل عنه بعد مجلسنا هذا ان الحسين لما فصل متوجها دعا بقرطاس وكتب بسم الله الرحمن الرحيم من الحسين بن على إلى بنى هاشم اما بعد فانه من الحق بى منكم استشهد معى ومن تخلف لم يبلغ الفتح والسلام ( بصائر الدرجات ص ٥٠١ _ ٥٠٢ ).
مکالمه امام حسین (ع) با عبد الله بن زبیر: 
ابن قولویه: وعنهما ( أبوه و علي بن الحسين بن بابویه )، عن سعد، عن محمد بن الحسين، عن صفوان بن
يحيى، عن داود بن فرقد، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: قال عبد الله بن
الزبير للحسين (عليه السلام): ولو جئت إلى مكة فكنت بالحرم، فقال الحسين
(عليه السلام):
لا نستحلها ولا تستحل بنا، ولان اقتل على تل اعفر أحب إلى من أن
اقتل بها ( كامل الزيارات ص ١٥١ ).
خروج امام حسین (ع) از مکه:
الكليني: عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ خَرَجَ فِي أَشْهُرِ الْحَجِّ مُعْتَمِراً ثُمَّ رَجَعَ إِلَى بِلَادِهِ قَالَ لَا بَأْسَ وَ إِنْ حَجَّ فِي عَامِهِ ذَلِكَ وَ أَفْرَدَ الْحَجَّ فَلَيْسَ عَلَيْهِ دَمٌ فَإِنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ ع خَرَجَ قَبْلَ التَّرْوِيَةِ بِيَوْمٍ إِلَى الْعِرَاقِ وَ قَدْ كَانَ دَخَلَ مُعْتَمِرا ( الكافي ج ٤ ص ٥٣٤ )

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مَرَّارٍ عَنْ يُونُسَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع مِنْ أَيْنَ افْتَرَقَ الْمُتَمَتِّعُ وَ الْمُعْتَمِرُ فَقَالَ إِنَّ الْمُتَمَتِّعَ مُرْتَبِطٌ بِالْحَجِّ وَ الْمُعْتَمِرَ إِذَا فَرَغَ مِنْهَا ذَهَبَ حَيْثُ شَاءَ وَ قَدِ اعْتَمَرَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ ع فِي ذِي الْحِجَّةِ ثُمَّ رَاحَ يَوْمَ التَّرْوِيَةِ إِلَى الْعِرَاقِ وَ النَّاسُ يَرُوحُونَ إِلَى مِنًى وَ لَا بَأْسَ بِالْعُمْرَةِ فِي ذِي الْحِجَّةِ لِمَنْ لَا يُرِيدُ الْحَجَّ ( همان، تهذيب الأحكام ج ٥ ص ٤٣٧، الاستبصار ج ٢ ص ٣٢٨ ).
پیش گویی امام حسین (ع) از جریان شهادتشان:
ابن قولويه: وحدثني محمد بن جعفر الرزاز، عن محمد بن الحسين
ابن أبي الخطاب، عن محمد بن يحيى الخثعمي، عن طلحة بن زيد، عن
أبي عبد الله (عليه السلام)، عن أبيه، عن جده، عن الحسين بن علي (عليهما السلام)، قال:
قال:
والذي نفس حسين بيده لا ينتهي بني أمية ملكهم حتى يقتلوني
وهم قاتلي، فلو قد قتلوني لم يصلوا جميعا ابدا، ولم يأخذوا عطاء في
سبيل الله جميعا ابدا، ان أول قتيل هذه الأمة انا وأهل بيتي، والذي
نفس حسين بيده لا تقوم الساعة وعلى الأرض هاشمي يطرف ( كامل الزيارات ص ١٥٦ ).
روایت رؤيت شدن شمر به صورت کلب ابقع:
ابن قولويه: حدثني جماعة مشايخي، منهم علي بن الحسين
ومحمد بن الحسن، عن سعد، عن أحمد بن محمد ومحمد بن الحسين وإبراهيم بن هاشم جميعا، عن الحسن بن علي بن فضال، عن أبي جميلة المفضل بن صالح، عن شهاب بن عبد ربه، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال: