يبدُو الطّريق فَوضَاويَّاً
مُظلِماً
مُخِيفاً
بَارِداً
حتَّى يَشاء الله أَن يُرتِّبَهُ بِطَرِيقتهِ الحَنونَة
فتُبهِرُك قُدرَةُ المَولَى على قَلبِ المَوازِين وجعلِ المُستحِيل حَقِيقة يُدرِكُها بريقِ الأعيُن ونبضُ القَلب..
هل سَمعتُم بِطُرُقٍ مُعبَّدَة بالرِّعَايَة والأَمَان؟
لكِنَّه الله
مُظلِماً
مُخِيفاً
بَارِداً
حتَّى يَشاء الله أَن يُرتِّبَهُ بِطَرِيقتهِ الحَنونَة
فتُبهِرُك قُدرَةُ المَولَى على قَلبِ المَوازِين وجعلِ المُستحِيل حَقِيقة يُدرِكُها بريقِ الأعيُن ونبضُ القَلب..
هل سَمعتُم بِطُرُقٍ مُعبَّدَة بالرِّعَايَة والأَمَان؟
لكِنَّه الله
يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ،
وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ،
وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ،
وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ،
وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ،
لو تحطّمَ قلبُكَ الصّغيرُ يوماً، ووجَدْتَ نَفْسَكَ قَدْ هربْتَ إلى الله (عزّوجل) عائداً لائذاً، اِعلَمْ أنّكَ بخير.
أقول دائمًا لن أعود، لِهذه الخرائب، لن يعلو صوتي مجدّدًا، لن أحكي شيئًا، ولكن لا أحد يسمع نكباتي، أحلامي، ما أحِبّ وأكره، سوى الّذين لا يعرفوني، بعيدون هُناك وتحكُمنا المسافات..
يَجب أن تكون قلوبنا طاهرة لِدرجة إنّنا إذا أردنا أن نخطو خطوة تكون لله.
- الشهيد مُحمد إبراهيم همّت
- الشهيد مُحمد إبراهيم همّت
-
إنَّ الإنسان الذي يؤكِّد ثقته بنفسه ويُظهِر مواهبه مع أنَّ أطرافه ترتجف وصوته يتهدَّج، أفضل من الإنسان الذي يعترف بقلّة كفاءته ويُشكِّك في قدراته مع أنه يتحدّث بِرَزانة.
إنَّ الإنسان الذي يؤكِّد ثقته بنفسه ويُظهِر مواهبه مع أنَّ أطرافه ترتجف وصوته يتهدَّج، أفضل من الإنسان الذي يعترف بقلّة كفاءته ويُشكِّك في قدراته مع أنه يتحدّث بِرَزانة.
لَا تيْأسَنَّ مِنَ الْايَّامِ إنْ سَوِدَتْ
لا يَسْكُنُ الغَيْثُ إلّا أسْوَد السُّحُبِ ..
لا يَسْكُنُ الغَيْثُ إلّا أسْوَد السُّحُبِ ..
،،
﴿إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾.
﴿إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾.
مَِأُجُِلََأُنً
،، ﴿إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾.
ولا تحزن فبعض الحزن داءٌ
يُحاصر ثم يذهبه الدعاءُ
وخير الحزنِ ما أحيا فؤادًا
تألّم ثم أنقذه الرجاءُ.
يُحاصر ثم يذهبه الدعاءُ
وخير الحزنِ ما أحيا فؤادًا
تألّم ثم أنقذه الرجاءُ.
لعلّ التعب الّذي يسكن عيوننا ، بسبب طلب العلم ، يغفر لهذه العيون ذنوبها ، فيحبّ صاحب الزّمان رؤيتها