مَِأُجُِلََأُنً
266 subscribers
267 photos
2 videos
1 link
أن تنتهي خطواتنا بنهايات تستحق يا ربّ
Download Telegram
يا ربّ،
أنتَ خلقتَ هذا القَلب وأنتَ زرعتَ فيهِ الشُعور،
وأنتَ تضعُ فيهِ ما تَشاء وتَنزعُ منهِ ما تشَاء،
وتقلّبهُ علىٰ الوَجه الّذي تَشاء،
فَبرحمتِكَ لَا تَتركْهُ يتخبّط هائِمًا لَا إلىٰ قرار أو إلىٰ استقرار،
وبِحكمتكَ أنِر لهُ الظُلمة وبصّرهُ بالعلاماتِ وأسكنهُ وطمئنهُ وألقِ عليهِ محبّةً منك.

اللّهم آمين.
يبدُو ‏الطّريق ‏فَوضَاويَّاً
‏مُظلِماً
مُخِيفاً
بَارِداً
حتَّى يَشاء الله أَن يُرتِّبَهُ بِطَرِيقتهِ الحَنونَة
‏فتُبهِرُك قُدرَةُ المَولَى ‏على قَلبِ المَوازِين وجعلِ المُستحِيل حَقِيقة يُدرِكُها بريقِ الأعيُن ونبضُ القَلب..
‏هل سَمعتُم بِطُرُقٍ مُعبَّدَة بالرِّعَايَة والأَمَان؟
لكِنَّه الله
يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ،
وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ،
وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ،
‏لو تحطّمَ قلبُكَ الصّغيرُ يوماً، ووجَدْتَ نَفْسَكَ قَدْ هربْتَ إلى الله (عزّوجل) عائداً لائذاً، اِعلَمْ أنّكَ بخير.
«سنضحكُ مثلما يومًا بكينا
‏وسوف ننامُ حتمًا في هناءِ!»
‏أقول دائمًا لن أعود، لِهذه الخرائب، لن يعلو صوتي مجدّدًا، لن أحكي شيئًا، ولكن لا أحد يسمع نكباتي، أحلامي، ما أحِبّ وأكره، سوى الّذين لا يعرفوني، بعيدون هُناك وتحكُمنا المسافات..
يَجب أن تكون قلوبنا طاهرة لِدرجة إنّنا إذا أردنا أن نخطو خطوة تكون لله.

- الشهيد مُحمد إبراهيم همّت
‏-
إنَّ الإنسان الذي يؤكِّد ثقته بنفسه ويُظهِر مواهبه مع أنَّ أطرافه ترتجف وصوته يتهدَّج، أفضل من الإنسان الذي يعترف بقلّة كفاءته ويُشكِّك في قدراته مع أنه يتحدّث بِرَزانة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏لَا تيْأسَنَّ مِنَ الْايَّامِ إنْ سَوِدَتْ
‏لا يَسْكُنُ الغَيْثُ إلّا أسْوَد السُّحُبِ ..
،،
﴿إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾.
مَِأُجُِلََأُنً
،، ﴿إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾.
‏ولا تحزن فبعض الحزن داءٌ
يُحاصر ثم يذهبه الدعاءُ
وخير الحزنِ ما أحيا فؤادًا
تألّم ثم أنقذه الرجاءُ.
‏فاصبر لربِّكَ لا تيأس فرحمتُهُ
‏للخلقِ ظلٌّ وللأيَّامِ إصباحُ
لعلّ التعب الّذي يسكن عيوننا ، بسبب طلب العلم ، يغفر لهذه العيون ذنوبها ، فيحبّ صاحب الزّمان رؤيتها