مرة بعد مرة، ينطفىء شعور في داخلي تجاه الأشياء التي آمنت بها و راهنت عليها، كل هذا الظلام لن يُنيره شيء بعد الآن أعرفُ ذلك .
أعلم أنكُم تضحكون أمام النوافذ، و تبكون في الغرف؛ ولا بأس ببعض البكاء يا رفاق..
ليس هناك ما يمكنني قوله، أنا فقط أستطيع أن أشعر بصمتٍ رهيب، ومن شأن ذلك الشعور تحطيمي بلا توقف، في مشهدٍ يظنه الآخرون لحظة صفاء غامرة واختلاء بالنفس، حاجتي للحديث توقفت عن دفعي لذلك، لقد قلت كل شيء في وقتٍ أقل غضاضة من لحظتي هذه، عندما كان ينبغي ألا أُفرّط بكلمة واحدة.
أعتقد أني أصبحت أتقبّل كل أمر قد يحدث بتسليم كامل، ولم أعد أُذهل من أي فعل قد أراه، أو أي حديث قد أسمعه مهما كانت بشاعته، يبدو أني وصلت لأقصى مراحل اللامبالاة، أكثر ما شعرت به في الآونة الأخيرة هو أن لا شيء في مكانه الصحيح.
ديما نفكر في الساحر كيف حيقابل ربي وشن بتكون حججه في اللي يدير فيه وداره!
بجديات كيف والله بيدير في وزر الناس اللي تتألم بسببه؟
حسبي الله ونعم الوكيل في أي انسان يأذي انسان سواء بهذا أو بغيره مهما كان الشيء
وعارفه مايستاهلوش التفكير فيهم وفي نهايتهم لكن شي يعجز العقل البشري لأسبابه!
بجديات كيف والله بيدير في وزر الناس اللي تتألم بسببه؟
حسبي الله ونعم الوكيل في أي انسان يأذي انسان سواء بهذا أو بغيره مهما كان الشيء
وعارفه مايستاهلوش التفكير فيهم وفي نهايتهم لكن شي يعجز العقل البشري لأسبابه!
أن يحبك أحد!
لأنك أنت فقط..
يحبك لأن طريقتك في الضحك تجعل في روحه فراشات ترغب في التحليق..
وحينما تقلق يرغب في أن يطمئنك بأي وسيلة..
وحينما تعتريك رغبة بالابتعاد عن الجميع، يبقى معك..
أن يحبك أحد!
بمزاجك المتبدل بوجهك المتعب بأخطائك وجميع أحوالك.
لأنك أنت فقط..
يحبك لأن طريقتك في الضحك تجعل في روحه فراشات ترغب في التحليق..
وحينما تقلق يرغب في أن يطمئنك بأي وسيلة..
وحينما تعتريك رغبة بالابتعاد عن الجميع، يبقى معك..
أن يحبك أحد!
بمزاجك المتبدل بوجهك المتعب بأخطائك وجميع أحوالك.
أحب اختلافي وأقدِّس فكرة أني لا أتبع أحد، لا تهمني أي نظرة في العالم غير نظرتي لذاتي؛ ما دون ذلك لا يعنيني.