﴿ وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِنْ قَبْلُ﴾
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾ . ﴿ فَنَجَّيْنَاهُ﴾ . ﴿وَنَصَرْنَاهُ ﴾
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾ . ﴿ فَنَجَّيْنَاهُ﴾ . ﴿وَنَصَرْنَاهُ ﴾
أعوذ بالله من أن أرمي كلام على أحد استشفي فيه لنفسي أو أقلل من قيمته أو أظهر عيوبه أو أسخر منه، أعوذ بالله أن يأخذني الكبر والغرور للحد الذي لا أراعي قلب أو مشاعر أحد، أو أن أنهزم لضغينة أو حقد، وأسأل الله صفاء القلب وسلامة السريرة وجبر الخواطر … كـ نسمة.
ما رأيتُ عِتابًا قاسيًا علىٰ القلبِ كَقولِ البهاء:
«وَذُق يا قَلبُ ما صَنَعَت يَداك!»
«وَذُق يا قَلبُ ما صَنَعَت يَداك!»
مازالت سورة الكهف تخبرني أسبوعياً أن الأقدار لا تمتثل للمنطق البشري المبني على المشاهدة، تحدثُ وجداني قائلةً أبشري الخير من ثنايا المصيبة!
{ فَانْطَلَقَا حَتّىَ إِذَا رَكِبَا فِي السّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً • قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً • قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا }
|سورة الكهف 71-73
|سورة الكهف 71-73
من مغرب الخَميس إلى مغرب الجُمعة كُلّ ثانية فيها خزائن من الحسناتِ والرّحمات وتفريج الكُربات
فليُكثر المرء من الصَّلاة على النَّبي ﷺ
فليُكثر المرء من الصَّلاة على النَّبي ﷺ
"سبحانك ربنا ما عبدناك حق عبادتك، ولا شكرناك حق شكرك، ولا قدرناك حق قدرك، اللهم عاملنا بما أنت أهله ولا تعاملنا بما نحن أهله."
إنّي قد بكيت كثيرًا وقلت تفاصيلًا تعرفها، و حكايا أوجعتني تعلمها، نبشتُ قلبي ففاض لساني لك، أشرتُ لكَ على كتفي وأخبرتكَ أنّ الحمل ثقيل، سألتُك العوض، سألتك أن تنتصر للحلم بداخلي، توسلت إليكَ بأسمائكَ وأعظم صفاتك، فعجِل ليّ من الاستِجابة يارب ...