مِن أرق عِبَارات الأدَب العَربي وأكثَرهَا نُبلًا :
"وَكُنت قَد عَاهَدتُ الله ألّا أرى مَحزونًا حَتى أقِف أمامهُ وقفَة المُساعِد إن استَطَعت، أو البَاكي إن عَجِزت!"
"وَكُنت قَد عَاهَدتُ الله ألّا أرى مَحزونًا حَتى أقِف أمامهُ وقفَة المُساعِد إن استَطَعت، أو البَاكي إن عَجِزت!"
"إنَّ قلبي عزيزٌ جامِح، لا يُؤدِّبه الجَفَاء، ولا يُؤثِّر به الهَجر، إنّما يُؤدّبه الحَنان، ويُؤثِّر به اللِّين، وتَغلبه حرارة الوصل، ويُخجله الكرم، وتَجتذِبه البَشاشة..لقد عهدتُ قلبي مِطْواعًا لأصحاب القلوب الحَيَّة التي يُحييك وصلها ويُشوِّقك حديثها"
هذه ليست أفضل أيامي لكنني أعيشها يارب على يقين تام بك أنك تراني كما لا أحد يراني أسعى في سبيل أن أجد في نهاية المطاف ما تجبر به خاطري و تعبي وأن تمنحني عطفك الذي يغنيني عن العالمين أجمع.
﴿ وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِنْ قَبْلُ﴾
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾ . ﴿ فَنَجَّيْنَاهُ﴾ . ﴿وَنَصَرْنَاهُ ﴾
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾ . ﴿ فَنَجَّيْنَاهُ﴾ . ﴿وَنَصَرْنَاهُ ﴾
أعوذ بالله من أن أرمي كلام على أحد استشفي فيه لنفسي أو أقلل من قيمته أو أظهر عيوبه أو أسخر منه، أعوذ بالله أن يأخذني الكبر والغرور للحد الذي لا أراعي قلب أو مشاعر أحد، أو أن أنهزم لضغينة أو حقد، وأسأل الله صفاء القلب وسلامة السريرة وجبر الخواطر … كـ نسمة.
ما رأيتُ عِتابًا قاسيًا علىٰ القلبِ كَقولِ البهاء:
«وَذُق يا قَلبُ ما صَنَعَت يَداك!»
«وَذُق يا قَلبُ ما صَنَعَت يَداك!»