أن يحبك أحد!
لأنك أنت فقط..
يحبك لأن طريقتك في الضحك تجعل في روحه فراشات ترغب في التحليق..
وحينما تقلق يرغب في أن يطمئنك بأي وسيلة..
وحينما تعتريك رغبة بالابتعاد عن الجميع، يبقى معك..
أن يحبك أحد!
بمزاجك المتبدل بوجهك المتعب بأخطائك وجميع أحوالك.
لأنك أنت فقط..
يحبك لأن طريقتك في الضحك تجعل في روحه فراشات ترغب في التحليق..
وحينما تقلق يرغب في أن يطمئنك بأي وسيلة..
وحينما تعتريك رغبة بالابتعاد عن الجميع، يبقى معك..
أن يحبك أحد!
بمزاجك المتبدل بوجهك المتعب بأخطائك وجميع أحوالك.
أحب اختلافي وأقدِّس فكرة أني لا أتبع أحد، لا تهمني أي نظرة في العالم غير نظرتي لذاتي؛ ما دون ذلك لا يعنيني.
في النهاية كل شيء يصبح على ما يرام، مهما غابت عنك تلك الفكرة، لا تنساها، كل شيء سوف يمضي وكل شيء سوف يصبح على ما يرام؛ وستعلم جيدًا أنها ليست المرة الأولى لك في الحزن ولن تكون الأخيرة، ولكن في كل مرة ظننت أنك لن تستطيع الإستمرار، استمريت، وفي كل مرة شعرت بالغرق نجوت.
مِن أرق عِبَارات الأدَب العَربي وأكثَرهَا نُبلًا :
"وَكُنت قَد عَاهَدتُ الله ألّا أرى مَحزونًا حَتى أقِف أمامهُ وقفَة المُساعِد إن استَطَعت، أو البَاكي إن عَجِزت!"
"وَكُنت قَد عَاهَدتُ الله ألّا أرى مَحزونًا حَتى أقِف أمامهُ وقفَة المُساعِد إن استَطَعت، أو البَاكي إن عَجِزت!"
"إنَّ قلبي عزيزٌ جامِح، لا يُؤدِّبه الجَفَاء، ولا يُؤثِّر به الهَجر، إنّما يُؤدّبه الحَنان، ويُؤثِّر به اللِّين، وتَغلبه حرارة الوصل، ويُخجله الكرم، وتَجتذِبه البَشاشة..لقد عهدتُ قلبي مِطْواعًا لأصحاب القلوب الحَيَّة التي يُحييك وصلها ويُشوِّقك حديثها"