اقتباسات كبرياء رجال
2.07K subscribers
27 photos
9 videos
1.95K links
- ومن استغنى عني، فأنا عنه، وعن سيرته، وعن معرفته، وعن شكله، وعن أهله، وعن اللي جابوه اغنى.
.
تواصل مالك القناة @M_1_2_5_7
Download Telegram
"مَا عُدتُ أعرِفُ أينَ تهدَأُ رِحلَتِي
وَبِأيِّ أَرضٍ تستَرِيحُ رِكَابِي؟"
الشهوة عند المرأة… ليست عيباً
بل طاقة أنثوية لو أُهملت… تحولت إلى صمت أو تمرد.
هل تعلمين أن:
– المرأة تشتهي مثل الرجل… وأحيانًا أكثر
– لكنها لا تبوح… لأنها خائفة من الاتهام
– تمثل البرود… حتى لا تُوصف بـ"قليلة الأدب"
المرأة التي تتجاهل شهواتها… لا تُطفئها
بل تكبتها حتى تنفجر في شكل نكد، أو برود، أو حتى خيانة نفسية!

علامات الشهوة عند المرأة لا تظهر مثل الرجل:
– قد تلمع عيناها فجأة
– تتغير نبرة صوتها بدون وعي
– تشرد في خيالها، وتضحك بلا سبب
– أو تصمت… لكن قلبها يشتعل

المأساة؟
أن المجتمع يقول لها: "عيب"،
والشريك لا يفهم إشاراتها، ولا يسمع صمتها!
النتيجة؟
امرأة مكسورة بين شهوة لا تُفهم… واتهامات لا ترحم.
متى تشعر المرأة بالأمان لتُظهر شغفها؟
1. لما تُعامل كرغبة… مش فقط كواجب
2. لما تسمع كلمات تعزز أنوثتها… مش تُهينها
3. لما تحس إن شغفها مش عيب… بل جمال يُحتضن
4. لما ترى رجلًا يعرف أن احتوائها… هو مفتاح شهواتها

الخلاصة:
المرأة لا تنطفئ لأنها باردة
بل لأنها كتمت نارًا ما وجدَت من يُشعلها بـ"حنان وفهم"
#القحبه والسعله عند البدو !!!
"معلومة لغوية ستدهشك"
من غرائب اللغة العربية معنى كلمة القحبة.. والقحب
-------------------
صفة "قحبة" في اللغة العربية تُوصَف بها المرأة البَغِيّ، أي التي تجامع الرجال مقابل المال... فهل في اللغة العربية كلمة "قحب" صفةً للرجل الذي قد يفعل المثل مع النساء؟
الحقيقة أن الأمر كله مدهش، فبالاطّلاع على ما في المعاجم العربية تُدرِك أن المجاز استُعمِل -كالعادة- وانتشر -كالعادة- حتى طغى على الحقيقة، ثم أصبح هو يجري مجرى الحقيقة...
...
الحقيقة أن الفعل "قحَب/يقحُب" معناه "سَعَلَ"، أي "كَحَّ"، ومصدره "القَحْبُ" و"القُحاب" على وزن "السَّعْل" و"السُّعال".
وكان الرجل المُسِنّ إذا كثر سُعالُه وُصف بأنه "قَحْب"، أي كثير السعال.
فما قصة "القحبة"؟
كانت المرأة البغيّ إذا أرادت أن تدعو مَن يطلبونها إلى نفسها، وأن تخبرهم أنها جاهزة لهم، لا تدعوهم بالاسم، ولا باللفظ الصريح، بل كانت "تقحب"، أي "تكحّ" عدة مرات، وكانوا بدلًا من وصفها بكلمات "جارحة" أو "خارجة"، يستعملون المجاز تأدُّبًا (ناس محترَمة محترَمة يعني)، فيقولون "قحبة"...
آه والله، تَخيّل أن صفة "قحبة" كانت تُقال من باب الأدب!
بالطبع مع مرور الزمن طغى المجاز على الحقيقة، وأصبح من العيب أن توصف المرأة إذا سعلت بأنها "قحبة"، لأن هذه الصفة، مهما كان معناها الأصلي، أصبحت تُطلَق على البغي، فبقيَت للبغِي وعاشت لها واستمرَّت معها حتى اليوم.
شكراً للعقول الراقية التي فهمت ان المنشور يوضح ان معنى الكلمة عند العرب كان يعني السعال ولكن مع مرور الزمان تم تحريف المعنى ليصبح ماهو عليه الان.
ولكن نحن معشر البدو مانزال نقول للسعله قحبه !
#منقول
---------------------
متابعه
------------------------
قرار خاطئ أفضل من إنسان مُتردد .
انتِ وَصف دقيق لكُل ما هوَ دافئ.
الأسئلة التي تزرع الشهوة في عقل المرأة دون أن تلاحظ... لكنها تشتعل من الداخل!🔥
هل تصدق أن جملة بسيطة مثل: "تحبين كيف أنظرك كأنك أول مرة؟"
قادرة تخلّي قلبها يخفق، وجسدها يرتجف، وتفكيرها ما يعرف يركز؟
المشكلة؟ أغلب الرجال ما يعرفون يتكلمون بلغة تفتح رغبة المرأة... بدون لمسة واحدة!

اسمع هالقصة الحقيقية (بس ممكن تصدمك):
ليلى، 28 سنة، متزوجة من 3 سنين، تقول:
"زوجي إنسان محترم، لكن كل شيء بينا صار روتين.
ما يلمس مشاعري، ما يسألني أسئلة تحسسني أنوثتي.
بس لما صديقه سألني بالصدفة: 'لو كنت قدام المرايا، شو أول شي يلفت انتباهك فيكِ؟'
حسّيت جسمي قشعر... ما جاوبته، بس رجعت البيت نار."

المرأة تثار بعقلها قبل جسدها... بس هل فعلاً تفهم هذا؟
الرغبة عندها تبدأ من كلمة... من نبرة... من سؤال فيه تخيل، غموض، واهتمام.
مش من الجسد مباشرة. مش من الأسلوب الفج أو الطلب المباشر.

إليك 7 أسئلة تزرع بذور الشهوة بداخلها دون أن تقول كلمة "جنس":

1. "لو في أحد يفهم كل تفاصيلك من نظرة... شو أكثر شي تتمنى يحسه فيك؟"
2. "لو عطيتك ليلة بلا حدود، شو أول شي حتجربينه وما قلتيه لحد؟"
3. "في لحظة معينة، صرتي تحسي أنك أنثى بشكل ما صار قبله... امتى كانت؟"
4. "في مشهد من فيلم أو مسلسل خلاك تحسي بجوع داخلي... تتذكريه؟"
5. "لو كنتِ لوحة فنية... شو الجزء اللي لازم الكل يلاحظه؟"

6. "هل في وقت كنتِ فيه صامتة بس من الداخل، كنتِ تصرخين للّمس؟"
7. "تعتقدين أن الشهوة تبدأ من العين، الأذن، ولا الخيال؟ وليش؟"

جرّب تسألها هيك بدون أي توقع... وشوف شلون تتغير ملامح وجهها.
المرأة لا تريد رجلاً يلمس جسدها فقط...
بل من يلمس عقلها بأسلوب يخليها تشتاق لأشياء ما فهمتها بنفسها.

هل سألت نفسك يومًا:
- ليه أغلب العلاقات تموت جنسيًا بعد سنة أو سنتين؟
- هل لأن المرأة "تبرد"؟ ولا لأن الرجل صار ممل؟

- وش يصير لو كل رجل عرف كيف يثير رغبتها عبر الكلام لا الجسد؟

المفاجأة؟
الرغبة عند المرأة مش سر.
بس المشكلة، إن 90٪ من الرجال ما يعرفون يوصلون للزرّ الصحيح.
وكل مرة يحاول، يخرب كل شيء بسؤال سخيف أو تصرف مكرر.

كثير نساء ما يخونّ أزواجهن بأفعال...
لكن خيالهم يهرب كل ليلة لشخص يسألهم "السؤال الصح".
السؤال اللي يخليها تحس أنها مرغوبة، مفهومة، ومشتهاة... مو كجسد، بل ككيان كامل.

فكر شوي:
هل أنت الرجل اللي تتكلم معاها،
ولا الرجل اللي تشتاق له لما تطفي الأنوار؟

لو وصلت لهنا، جاوب بصراحة:
أي من هذه الأسئلة جربته؟
وش كانت ردة الفعل؟
ولا عمرك فكرت تثير عقلها قبل جسمها؟

إذا عجبتك الفكرة، شارك المنشور مع صديقك المتزوج (يمكن ينقذ زواجه).
واكتبلي تحت: أي سؤال من القائمة كان الأخطر؟
خلونا نفتح النقاش...
فلا تغُرنك صلابه أحدهم ، قد يحمل في داخله وجع العالم كله ♕
الكبير يفضفض لي، والصغير يرتاح لي، والغريب أول ما يعاشرني يحبني. لو عندك مشكلة وياي، راجع تصرفاتك.