〽️ بأعلام دولة الاحتلال، مستوطنون يتجولون في أزقة القدس القديمة، خلال احتفالهم بما يسمى "يوم توحيد القدس".

#معراج

〽️ مصادر محلية: قوات الاحتلال "الإسرائيلي" تغلق باب المغاربة أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، بعد اقتحام 1427 مستوطناً متطرفاً.

#معراج

〽️ في مشهد استفزازي، امتلأت باحات المسجد الأقصى المبارك بمئات المستوطنين الذين اقتحموا الحرم تلبيةً لدعوات جماعات "الهيكل" المزعوم، وبتشجيع مباشر من حاخامات التطرف، للمشاركة في إحياء ما يُسمى بـ"يوم توحيد القدس".

المستوطنون أدّوا طقوسهم التلمودية بشكل علني وجماعي، تخللتها مشاهد من الرقص والغناء داخل باحات الأقصى، إلى جانب جولات استفزازية في أروقته وأزقة البلدة القديمة.

كما اقتحم ما يسمى بوزير الأمن القومي لدى الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير المسجد المبارك للمشاركة في إحياء الذكرى المشؤومة.

حاخامات التطرف وأعضاء في الكنيست "الإسرائيلي" شاركوا في تدنيس الأقصى أبرزهم المتطرف موشي فيجلن وعميت هليفي والحاخام نعوم فلدمان رئيس المدرسة الدينية اليهودية.

شرطة الاحتلال سهلت هذه الاقتحامات وسمحت بدخول 6 مجموعات دفعة واحدة إلى المسجد، في خطوة تهدف إلى تصعيد وتكثيف عدد المقتحمين داخل الحرم القدسي الشريف.

وعصر اليوم، تتحول شوارع المدينة المقدسة إلى مسرح لاستفزاز جديد، مع انطلاق مسيرة الأعلام التهويدية ضمن احتفالات المستوطنين بذكرى احتلال الجزء الشرقي من القدس.

#معراج

〽️ مستوطنون يعتدون على حرمة باب القطانين بأداء رقصات استفزازية، في محاولة لاقتحام المسجد الأقصى المبارك عبره.

#معراج

〽️ في صباحٍ مشوب بالانتهاك، اقتحم مئات المستوطنين باحات الأقصى بوقاحة وعنجهية، تحت حماية جنود الاحتلال، حاملين التوراة وراياتهم، مرددين طقوسهم التلمودية، وكأنهم في عرض مسرحي معدّ سلفًا.

"يوم توحيد القدس"، كما يزعمون، تحوّل إلى يومٍ لتمزيق المدينة، دخلوا من باب المغاربة كما تفعل اللصوص، جماعاتٍ تلو جماعات، يرفعون علمهم في حضرة الله، فيما تخنق المآذن أنفاسها وتئنّ الحجارة.

فتاة مستوطِنة لوّحت بالعلم وسط ساحة الأقصى، وآخرون أدّوا طقوسهم جهارًا، فيما وقف الجنود حراسًا لهم، يمنعون الشبّان الفلسطينيين من الدخول، لأن فيهم ملامح عمر وعليّ ونور المرابطين.

جماعات "الهيكل" تفاخروا بجدول الاقتحام: 12 حاخامًا خلال 6 ساعات، والمسرح مفتوح للتمديد. أما ساحة البراق، فشهدت احتفالاتٍ ليلية قبل "مسيرة الأعلام"، بينما أُغلق باب العامود بالحواجز، لا لأمنٍ، بل لإذلالٍ مقصود.

لكنّ الصمت لا يدوم... دعوات الرباط اشتعلت، تنادي القدس من أجل القدس، والصوت من أجل الكرامة.

#معراج

〽️ "مسموح للمستوطنين ممنوع للفلسطينيين"..

جانب من إغلاق شرطة الاحتلال "الإسرائيلي" الزقاق المؤدية للمسجد الأقصى المبارك لتأمين طريق المقتحمين ومنع دخول المصلين.

#معراج

〽️ "اقتحام وعربدة"..
مستوطنون يعتدون على الصحفيين ويضيّقون عليهم قرب باب العامود في القدس المحتلة.

〽️ "رفع علم الاحتلال عند أصبح علناً !"..
عند باب العامود، مستوطنون يستعدون لاقتحام المسجد الأقصى المبارك للمشاركة في إحياء ذكرى احتلال شرقي القدس.

#معراج

〽️ كشفت شرطة الاحتلال "الإسرائيلي" في القدس عن خطة أمنية جديدة تهدف إلى تسهيل اقتحام واسع النطاق للمسجد الأقصى، وذلك تزامنًا مع الذكرى العبرية لاحتلال شرقي المدينة.

وتنص الخطة على السماح بدخول ست مجموعات من المستوطنين بشكل متزامن إلى باحات المسجد، مع تنظيم دخول فوج جديد كل عشر دقائق، في إجراء يُعد تصعيدًا غير مسبوق مقارنةً بالسنوات السابقة التي كانت تفرض قيودًا مشددة على عدد وتزامن المقتحمين داخل المسجد.

وقد أظهرت التعليمات الجديدة تصعيدًا واضحًا في حجم وتواتر هذه الاقتحامات، بعد أن جرى رفع السقف العددي لكل فوج مقتحم بشكل تدريجي خلال السنوات الأخيرة، بإشراف مباشر من ما يسمى وزير الأمن القومي لدى الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير.

وبموجب هذه الإجراءات، فإن عدد المستوطنين الذين قد يتواجدون داخل المسجد الأقصى في وقت واحد بات مرشحًا لتجاوز الألف، ما يفتح الباب أمام انتهاكات واسعة تشمل أداء الطقوس التلمودية ورفع الأعلام في أماكن متعددة من المسجد، وسط تضييق على حراسه والمرابطين، وعجز شبه تام عن رصد وتوثيق ما يجري في ساحاته.

#معراج

〽️ فيديو| مستوطنون بحماية قوات الاحتلال "الإسرائيلي" يعتدون على التجار المقدسيين خلال اقتحامهم لأسواق البلدة القديمة بالقدس.

#معراج

〽️ مشاهد وثّقتها شبكة "معراج" لاعتداءات المستوطنين المتطرفين تحت حماية قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، على التجار والمقدسيين والصحفيين، خلال اقتحامهم لطريق الواد في البلدة القديمة بالقدس المحتلة.

#معراج

〽️ لم تدخر الجماعات المتطرفة وسيلة إلا وسخّرتها لتحريض المستوطنين على تنفيذ سلسلة من الاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك اليوم، في إطار الاحتفالات بذكرى احتلال الشق الشرقي من القدس المحتلة.

وفي تصعيد غير مسبوق، انخرطت حاخامات التطرف بشكل مباشر في حملات التحريض، مطلقين دعوات علنية لتدنيس الحرم القدسي، ودفع المستوطنين نحو الحشد والمشاركة بكثافة في هذا اليوم.

منصاتهم الإلكترونية، وإعلاناتهم المصوّرة، ومنصاتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، ضجّت بالدعوات التحريضية التي تستهدف المسجد الأقصى في ذكرى ما يُسمى "توحيد القدس"، في محاولة لتكريس واقع تهويدي مفروض بالقوة.

تتعمد هذه الجماعات استغلال أعيادها ومناسباتها العبرية كأدوات انتقامية ضد المسجد الأقصى، من خلال أداء طقوس تلمودية بشكل علني واستفزازي، يتخلله شتم النبي محمد عليه السلام، في انتهاك صارخ لحرمة المكان ومشاعر المسلمين حول العالم.

ورغم جسامة الانتهاكات المتواصلة بحق قبلة المسلمين الأولى، إلا أن الصمت العربي والإسلامي لا يزال سيّد الموقف، في مشهد يثير الألم ويطرح أسئلة كبرى عن الغياب المريب لأي رد فعل حقيقي يرتقي لحجم الخطر المحدق بالأقصى والقدس.

#معراج

〽️ " بفضل بن غفير اليهود أكثر من العرب في الأقصى اليوم"
بهذه الكلمات عبّر عضو كنيست الاحتلال "تسيفي سوكوت" عن فرحته خلال اقتحامه للمسجد الأقصى اليوم، رافعًا علم الاحتلال ضمن مشاركته في ما يسمّى بـ"يوم توحيد القدس".

#معراج

〽️من اعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال على الفلسطينيين في سوق خان الزيت في القدس القديمة.

#معراج