〽️ باب الأسباط.. خط الدفاع الأول عن أبواب الأقصى.

فماذا تعرف عنه ؟

#معراج

〽️ "من لم يمت قصفاً مات جوعاً!"
في قطاع غزة لا يزال شبح المجاعة يلوّح بوجهه المظلم، يحصد أرواح الأطفال واحداً تلو الآخر، ويُنذر بكارثة إنسانية وشيكة.

المخابز أغلقت أبوابها بعد نفاد الدقيق، ونفدت إمدادات الغذاء لدى برنامج الأغذية العالمي، وسط نقص حاد في مياه الشرب.

العدوان "الإسرائيلي" المستمر منذ عام ونصف على غزة لم يقتصر على القصف الصاروخي والمدفعي الذي لا يفرّق بين طفل وشيخ، أو بين بيت ومستشفى، بل توسّع ليشمل تجويع السكان وحرمانهم من أبسط مقومات الحياة.

وفي تعمُّد واضح لتضييق الخناق على القطاع، تُغلق قوات الاحتلال المعابر وتمنع دخول آلاف شاحنات الإغاثة العالقة، بل وتستهدف الطائرات "الإسرائيلية" المخابز ومستودعات الغذاء، بعد أن سبقتها بقصف محطات تحلية المياه، ليموت الناس جوعاً وعطشاً معاً.

#معراج

〽️ قوات الاحتلال "الإسرائيلي" اعتقلت فجر اليوم الأسيرين الشقيقين المحررين المقدسيين "مجد وأحمد أبو غربية" من بلدة الرام بالقدس المحتلة.

#معراج

〽️ قوات الاحتلال "الإسرائيلي" رفقة طواقم البلدية يقتحمون بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى المبارك.

#معراج

〽️ الأهالي الطلبة المقدسيون يعتصمون أمان مدرسة الوكالة في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى المبارك، رفضاً لقرار الاحتلال بإغلاقها.

#معراج

〽️ لم يتوقف الاحتلال "الإسرائيلي" عن ملاحقة الأسرى المقدسيين حتى بعد تحرّرهم، إذ يواصل سياساته الانتقامية خارج أسوار السجون، محاولاً النيل منهم بكل وسيلة.

فقد فرضت سلطات الاحتلال مخالفات عدة على الأسير المقدسي المحرر "يوسف برقان" في حي الثوري ببلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى المبارك، بذريعة وجود نفايات أمام ومحيط منزله.

تأتي هذه الإجراءات في إطار سياسة ممنهجة تستهدف الأسرى المقدسيين، الذين لا يزالون عرضة للاقتحامات المتكررة، والاستدعاءات الأمنية، والقرارات التعسفية كالإبعاد عن المسجد الأقصى، بل إن بعضهم يُعاد اعتقاله بعد الإفراج عنه، في مشهدٍ يؤكد أن الحرية لا تعني نهاية المعاناة.

#معراج