〽️ يشهد المسجد الأقصى المبارك تصاعدًا ملحوظًا بأعداد المقتحمين، في مؤشر واضح على خطورة الوضع داخل الحرم المقدسي.
فقد تعرض الأقصى خلال الأسبوع الماضي، لسلسلة من الانتهاكات الواسعة التي قادتها جماعات "الهيكل" المزعوم وأنصارها، وسط حماية مشددة من قوات الاحتلال "الإسرائيلي".
وبحسب مصادر محلية فإن أكثر من 2,569 مستوطناً ومقتحماً مستترين بغطاء السياحة، دنّسوا المسجد ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدَّوا طقوسًا تلمودية وانبطاحاً علنياً.
تتزامن هذه الاقتحامات مع صمتٍ عربي وإسلامي مطبق، منح الاحتلال ومستوطنيه جرأةً أكبر على تكثيف انتهاكاتهم داخل المسجد المبارك.
فمتى سينهض المسلمون للدفاع عن قبلتهم الأولى ؟
#معراج
فقد تعرض الأقصى خلال الأسبوع الماضي، لسلسلة من الانتهاكات الواسعة التي قادتها جماعات "الهيكل" المزعوم وأنصارها، وسط حماية مشددة من قوات الاحتلال "الإسرائيلي".
وبحسب مصادر محلية فإن أكثر من 2,569 مستوطناً ومقتحماً مستترين بغطاء السياحة، دنّسوا المسجد ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدَّوا طقوسًا تلمودية وانبطاحاً علنياً.
تتزامن هذه الاقتحامات مع صمتٍ عربي وإسلامي مطبق، منح الاحتلال ومستوطنيه جرأةً أكبر على تكثيف انتهاكاتهم داخل المسجد المبارك.
فمتى سينهض المسلمون للدفاع عن قبلتهم الأولى ؟
#معراج
〽️ "محو المساجد دأب الاحتلال"..
أحد جنود الاحتلال "الإسرائيلي" المتوغلين في قطاع غزة يوجه رسالة تحريضية خطيرة من أمام مجسم لقبة الصخرة بمنزل أحد الغزيين، قائلاً: "سنفجّر الأقصى حقيقة ونبني الهيكل مكانه."
هذه الرسائل أصبحت أكثر تكرارًا في الآونة الأخيرة من قبل جماعات الهيكل المزعوم وأنصارها، فضلاً عن وزراء الاحتلال وجنوده، في استفزاز واضح لمشاعر المسلمين، الذين لم يتحركوا لنصرة مسجدهم.
بالنسبة للاحتلال ومستوطنيه، فإن المسجد الأقصى قد دُمّر معنويًا، فهل سيشهد الحرم الشريف هدمًا فعليًا؟
#معراج
أحد جنود الاحتلال "الإسرائيلي" المتوغلين في قطاع غزة يوجه رسالة تحريضية خطيرة من أمام مجسم لقبة الصخرة بمنزل أحد الغزيين، قائلاً: "سنفجّر الأقصى حقيقة ونبني الهيكل مكانه."
هذه الرسائل أصبحت أكثر تكرارًا في الآونة الأخيرة من قبل جماعات الهيكل المزعوم وأنصارها، فضلاً عن وزراء الاحتلال وجنوده، في استفزاز واضح لمشاعر المسلمين، الذين لم يتحركوا لنصرة مسجدهم.
بالنسبة للاحتلال ومستوطنيه، فإن المسجد الأقصى قد دُمّر معنويًا، فهل سيشهد الحرم الشريف هدمًا فعليًا؟
#معراج
〽️ أقدم مستوطنون متطرفون على خطّ عبارات استفزازية عند مدخل بلدة مخماس شمال شرقي القدس المحتلة، في محاولة جديدة لاستفزاز السكان المقدسيين كان أبرزها "لا مستقبل بفلسطين".
أهالي البلدة لم يصمتوا وسرعان ما ردّوا بعزيمة وإصرار، فبدّلوا العبارة لتصبح "المستقبل بفلسطين"، في مشهد يعكس روح التحدي في وجه عربدة المستوطنين.
وسط حماية قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، يواصل المستوطنون ممارساتهم الاستفزازية بحق المقدسيين، مستخدمين أساليب خبيثة لتشويه جدران المدينة بعبارات تهويدية تمسّ هوية القدس وأصالتها.
#معراج
أهالي البلدة لم يصمتوا وسرعان ما ردّوا بعزيمة وإصرار، فبدّلوا العبارة لتصبح "المستقبل بفلسطين"، في مشهد يعكس روح التحدي في وجه عربدة المستوطنين.
وسط حماية قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، يواصل المستوطنون ممارساتهم الاستفزازية بحق المقدسيين، مستخدمين أساليب خبيثة لتشويه جدران المدينة بعبارات تهويدية تمسّ هوية القدس وأصالتها.
#معراج
〽️ يرتقب المسجد الأقصى المبارك موجه اقتحامات واسعة من قبل جماعات الهيكل المزعوم وأنصارها، يوم الإثنين القادم 12 مايو، إحياءً لما يسمى "عيد الفصح الثاني" العبري، يمتد ليوم واحد.
ستشهد باحات المسجد طقوساً تلموية يصاحبها رقص وغناء صاخب، إضافة إلى السجود الملحمي العلني الجماعي، وسط نوايا خبيثة عن قيام المستوطنين بذبح قرابين حيوانية داخل الحرم القدسي.
ويأتي هذا التصعيد بعد شهر فقط من اقتحامات مماثلة خلال ما يسمى "عيد الفصح" العبري الذي امتد لسبعة أيام في شهر أبريل الماضي، وشارك فيه مسؤولون "إسرائيليون" وشخصيات داعمة للاستيطان، من بينهم السفير الأمريكي السابق "مايك هاكابي"، إلى جانب محاولة أحد المستوطنين إدخال وذبح قربان داخل ساحات المسجد في ثاني أيام العيد.
كما نشر "أرنون سيغال" أحد أبرز قادة جماعات "الهيكل"، صورة مولّدة بالذكاء الاصطناعي تُظهر وزير الأمن القومي لدى الاحتلال "إيتمار بن غفير"، وهو يحمل قربان "الفصح"، في إشارة تحريضية تُعد بمثابة تهديد مباشر لقدسية المسجد الأقصى واستفزاز جديد لمشاعر المسلمين.
#معراج
ستشهد باحات المسجد طقوساً تلموية يصاحبها رقص وغناء صاخب، إضافة إلى السجود الملحمي العلني الجماعي، وسط نوايا خبيثة عن قيام المستوطنين بذبح قرابين حيوانية داخل الحرم القدسي.
ويأتي هذا التصعيد بعد شهر فقط من اقتحامات مماثلة خلال ما يسمى "عيد الفصح" العبري الذي امتد لسبعة أيام في شهر أبريل الماضي، وشارك فيه مسؤولون "إسرائيليون" وشخصيات داعمة للاستيطان، من بينهم السفير الأمريكي السابق "مايك هاكابي"، إلى جانب محاولة أحد المستوطنين إدخال وذبح قربان داخل ساحات المسجد في ثاني أيام العيد.
كما نشر "أرنون سيغال" أحد أبرز قادة جماعات "الهيكل"، صورة مولّدة بالذكاء الاصطناعي تُظهر وزير الأمن القومي لدى الاحتلال "إيتمار بن غفير"، وهو يحمل قربان "الفصح"، في إشارة تحريضية تُعد بمثابة تهديد مباشر لقدسية المسجد الأقصى واستفزاز جديد لمشاعر المسلمين.
#معراج