°°

لاخَيرَ فِينَا إن نَسينَا جِرَاحَ أمَّتنَا ،فاللَّهُمَّ احتَضِن أهلَ الشَّامِ بينَ يديك، اللَّهُمَ سخِّر لهم مَلائِكَة السَّماء وَالأرضِ ومَن عَليهَا، اللَّهُمَّ أيدهُم بِنَصرِك واحفَظهُم بحِفظكَ، اللهُمَْ أعِنهُم ولا تُعِنْ عًليهُم، وانِصُرهم ولا تَنصُر عَليهُم، وادفعْ عَنهُم وَمكنّ لَهُم، اللَّهٌمَّ غَزة الصَّابرة، اللهّمَْ غَزة الصَابرة، اللَّهُم أنتَ حَسبُهم وحَسبُنا ونِعمَ الوكِيل •



ـ يَا رَبّ •|

°°
ـ لا رَيبَ أنَّ فِي النّسَاءِ مَن هِي أَعقَلُ بِكَثِيرٍ⇦ مِن الرّجَالِ .



ـ ابن تيمية•|

°°

ـ مهما أثقلَتْك مهامُّك، وتكالبت عليكَ نفسُك، تذكَّر : اللّٰهُ مَن كلَّفك، إذًا هذا بوسعِكَ، فلا تخدعنَّك نفسُك بأنَّك لا تستطيع، فَاللّٰهُ إذا كلَّف أعان ، لا تفقد صبرَك مهمَا تأخَّرَ عَليكَ الفرَجُ؛ فما بين حُلمِك وتحقيقِهِ إلّا صبرٌ جَمِيل، ولعلَّ الظروفَ التي تمرُّ بها الآن تقودُك إلىٰ قدرٍ جَميلٍ لَم تكُن تَحلمُ بِه .



ـ يَا ربِّ، وكُلُّ نَفَسٍ يُقرِّبُنا إليك، وكلُّ صباحٍ نستفتِحُ فيه بذكرِك، امنحنا القُوَّةَ أن لا تتعثَّرَ خُطانا في مسيرِنا إليك •|

°°
ـ العَقلُ مِكيالٌ، ثُلُثُه ⇦فِطنةٌ، وثُلُثاه⇦ تغافُلٌ .



- معاوية رضي الله عنه •|

°°
ـ وَلَا سِجنُ أضيَقَ مِن سِجنِ الهَوى، ولاقَيْدُ أصعَبُ مِن قَيْدِ الشَهوَةِ.



ـ ابن القَيّم •|

°°
ـ أفضَلٌ الإسلَام الصَْمْتٌ حَتَّى⇦ يَسلَمَ النَّاسُ مِنكَ.



ـ وهب بن منبه •|

°°
ـ إنَّ جيلَ آلنَّصــرِ آلَّذِي يُقِيمُ آلشَّرِيعَةَ لَآ بدَّ آن يُحَقِّقَ آسبآب آلتَّمكِينِ وَيُحصَّلَ مُقَوِّمآتِهِ ، فآلآِسلَآمُ مَبنِيٌّ عَلَى آصلَينِ : آَلَّآ نَعبُدَ آِلَّآ آللّٰهَ وحدَهُ، وآلَّآ نَعبدَهُ تَعَآلَى آِلَّآ بمَآ شـَرَعَ جَلّ وعَلآ.



ـ اللَّهمّ جِيلاً مُوحدَاً منصُوراً إلى قيام الساعة•|

°°
﴿ كُنتُم خَيرَ أُمَّةٍ أُخرِجَت لِلنّاسِ تَأمُرونَ بِالمَعروفِ وَتَنهَونَ عَنِ المُنكَرِ وَتُؤمِنونَ بِاللَّهِ وَلَو آمَنَ أَهلُ الكِتابِ لَكانَ خَيرًا لَهُم مِنهُمُ المُؤمِنونَ وَأَكثَرُهُمُ الفاسِقونَ ﴾.




ـ دأبنا أن نُبتلىٰ، عهدُنا أن لا نَميل •|

​​°°
ـ ‏ادعُ لأمَّتِكَ كأنَّكَ الوحيدُ الَّذي تذكُرُها و تتعهّدُُهَا بالدُّعَاء ،ادعُ لـ لأمَّتِك بيقينِ أنّ دعوتَكَ سَتَقلبُ المَوَازِينَ، وتَدفَعُ عَنهَا ضَرَرًا لا تُدركُه ، ولا تَعتَد الأحدَاثَ، ولا تَعتَدِ الأحدَاثَ •|

°°
ـ لَمْ نُخْلقْ لِلْبَقَاءِ فَأصْنَع لِذَاتِكَ ⇦ أَثَرًا طَيِّبًا يُخَلَّفُ مِنْ بَعْدِكَ .




ـ غفَر الله لَنا ولِوالدينا ،ولجميع المسلمين •|

°°
ـ لَا شَيءَ ألذّ لِلقلوبِ ولَا أحلىٰ، مِن محبَّة خَالِقِها .



ـ  السَّعدِي رحمه اللَّه •
ـ فاللَّهمّ فرغ قلوبنا من الدّنيا ودواعيها •|

°°
أَكْثِرُوا مِنْ قَوْلِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّـهُ فَإِنَّهَا أَلْفَاظٌ تَتِمُّ بِحَرَكَةِ اللِّسَانِ دُونَ حَرَكَةِ الشَّفَتَيْنِ، فَلَا يَشْعُرُ بِذَلِكَ الْجَلِيسُ .



ـ ابن حزم •|

°°
وغَايَةُ الوَاحِدُ مِنَا الآنَ هِي رَمَضَانَ أن يَلحَقَ بِه، ويُكتَبَ مِن أهلِه، وَيَمسَّه رَحمَتَه، ويَنعَمَ بِبَرَكَتِه، وَيَشعُر بِسَكِينتهِ وطَمَأنِينَتِه، يَشحِن عَزِيمَتَه، ويُجدِّد إيمَانَه، ويُكثِرَ مِن دَعَواتِه، يَطمَع فِي ربٍّ كَريِم، يَأمَل فِي جَبرِ خَاطِر كَبِير، يُرمِّم بِاللَّه مَا فَعلتْهُ الأيَامُ الخَوَالِي المُتعِبَة، ويُعوِّضَ بِالقُربِ مِن رَبَّه مَا سَرقَتهُ مِنه طَاعَة اللَّيالِي والأيَام الثِقَال .




ـ فَاللَّهمَّ بلغنا إيَّاه بلاغ قبول وعمل •|

°°
اعقِدُوا نيَّاتكُم عَلَى الطَّاعَةِ وَالإحسَانَ فِي رَمَضَانَ، وادعُوا ربَّكـُم أن يُنعِمَ عَلَيكُم بّبُلُوغِه، ويُعِينَكُم فِيه عَلَى الخَيّر، فَإنَّ نيَّة الخَيرَ والعَزمَ عَلَيهِ وتَحدِيث النَّفسِ به من أفضلِ زَادكُم لِلفَوزِ بهِ .



ـ العُصِيمي•|

°°
عَليكَ صَلاةُ اللهِ مَا صَامَ صَائِمُ
وما قَامَ بالقُرآنِ فِي اللّيلِ قَائِمُ.




ـ اللَّهمّـ صَلّ وسلّم وَبارك على محمَّدٍ وآل محمَّد •|

°°
ـ اللَّهٌمَّ بَلّغ أبنَاء أمَّتِي رَمَضَانَ مَنصُورِينَ مَجبُورِينَ شِبَاعُ آمِنِينَ.




ـ آميّن آميّن آميّن ألف مَرَّةٍ وَمَرَّة •|

​​°°
ـ أوصِيَكَ بِأن تَحمِلَ هَمَّ أمَّة مُحَمَّدٍ ﷺ فِي جَمِيعِ ٲحوَالِكَ، وٲن تَجعَلَ آلَامهَا مُغذِيَّةٌ لِهِمَّتِكَ وَعَزِيمَتِكَ.

ـ لاتَفتر ولاتَهن فَفيكَ كُلّ الٲمل •|

°°

الجُرُوحُ التِي يُدَاوِيهَا القُرآن جَبْرُها طَوِيل المَدىٰ ،يَقول ابنُ القَيّم رَحمَهُ اللّٰه:  لمَّا كَان الهَم والحُزن والغَم يُضَاد حَياة القَلب واستِنارَته، سَأل الرَّسُول ﷺ أن يكُون ذَهابُها بِالقُرآن ،فإنَّها أحرىٰ ألّا تعُود، وأمَّا إذا ذَهبت بِغَير القُرآنِ مِن صِحّة أو دُنيَا أو جَاه أو غَير ذَلك فإنَّها تعُود بِذهَاب ذَلك •



ـ شَفاء ورحمة •|