اللهم إنك تعلم ما نعلن وما نخفي فأنت علام الغيوب أنت القريب والحبيب والمجيب أستودعك أنفسنا فاصرف عنا ما يحزننا ويضعفنا وأستودعك حياتنا لا تجعل مُرّها يشقينا ولا حلوها يلهينا ، أسألك اللهم سعادة الدنيا بخيرها وسعادة الآخرة بنعيمها.
ربي إني لما أنزلت إليّ من خير فقير..
اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى..
وزيادة :
ربي لا تذرني فردًا وأنت خير الوارثين..
اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغنني بفضلك عمن سواك.
اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى..
وزيادة :
ربي لا تذرني فردًا وأنت خير الوارثين..
اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغنني بفضلك عمن سواك.
من تسأل الله زوجًا صالحًا ، هل عمِلت لِتوفق لذلك الصالح..
أنتِ كيف حالك، أيضًا الصالح يُلح على مولاه أن يهبه الصالحة .. وكلنا تقول اللهم زوجًا صالحًا، وإذا نظرتِ لحالها وجدتيها على مرحلة مؤسفة إما غارقة كغيرها بالفتن وأقل الحال أن تكون ضائعة بين التفاهات كأنها تبحث بينهم عن ضالتها..
كيف يأتي الصالح إذًا ؟
أنتِ كيف حالك، أيضًا الصالح يُلح على مولاه أن يهبه الصالحة .. وكلنا تقول اللهم زوجًا صالحًا، وإذا نظرتِ لحالها وجدتيها على مرحلة مؤسفة إما غارقة كغيرها بالفتن وأقل الحال أن تكون ضائعة بين التفاهات كأنها تبحث بينهم عن ضالتها..
كيف يأتي الصالح إذًا ؟
الورد يُعزز الارتباط بين المسلم وكتاب الله العظيم. من خلال قراءة القرآن بانتظام، ينمو الحب والتعلق بالكلام الإلهي ويزداد الرغبة في الاقتراب منه والتعلم منه.
يا صاحبي أحسن الظنَّ باللهِ!
فواللهِ ما حملَ القلبُ خيرًا من حُسنِ الظن به سبحانه فليكُن قلبُكَ مليئًا بهذا كُنْ على يقينٍ أن الكريم إذا ملكَ عفا وأنكَ متى أُدْرِجتَ في أكفانكَ وأهيل عليكَ التراب في قبركَ فإنكَ في مُلكِ الكريم الذي كنتَ تسجدُ له! الكريمُ الذي كنتَ تتصدقُ ابتغاء وجهه الكريم الذي كنتَ تلينَ للناس طمعًا أن يلين لكَ الكريم الذي كنتَ تجبر الخواطر رغبةً أن يجبر خاطركَ الكريم الذي كنتَ تخشى لأجله هذا الموضع ومن خافَ أَمِنَ أمِنَ يا صاحبي أنتَ في مُلكِ الكريم فأحسِن الظنَّ!
فواللهِ ما حملَ القلبُ خيرًا من حُسنِ الظن به سبحانه فليكُن قلبُكَ مليئًا بهذا كُنْ على يقينٍ أن الكريم إذا ملكَ عفا وأنكَ متى أُدْرِجتَ في أكفانكَ وأهيل عليكَ التراب في قبركَ فإنكَ في مُلكِ الكريم الذي كنتَ تسجدُ له! الكريمُ الذي كنتَ تتصدقُ ابتغاء وجهه الكريم الذي كنتَ تلينَ للناس طمعًا أن يلين لكَ الكريم الذي كنتَ تجبر الخواطر رغبةً أن يجبر خاطركَ الكريم الذي كنتَ تخشى لأجله هذا الموضع ومن خافَ أَمِنَ أمِنَ يا صاحبي أنتَ في مُلكِ الكريم فأحسِن الظنَّ!
يا صاحبي
إن المؤمن إذا عاد إلى الله كان كالمسافر الذي عاد إلى أهله ليكُن هذا ظنُك دوماً بربك الله أرحم من أن يُعذِّبَ قلباً امتلأ بحبه! إن النبيل من الناس لا يُعذب أحبابه فكيف بالله؟!
إن المؤمن إذا عاد إلى الله كان كالمسافر الذي عاد إلى أهله ليكُن هذا ظنُك دوماً بربك الله أرحم من أن يُعذِّبَ قلباً امتلأ بحبه! إن النبيل من الناس لا يُعذب أحبابه فكيف بالله؟!
يا صاحبي
لا تشُكَّنَّ لحظةً أنكَ ثابتٌ عند السؤال وأنكَ ستجيبُ بطلاقة: اللهُ ربي والإسلام ديني ومحمد نبيّي ورسولي! إن القلبَ ينطقُ بما دعا والإناء بما فيه ينضح والله أكرم من أن يُلعثم قلباً امتلأ به!
لا تشُكَّنَّ لحظةً أنكَ ثابتٌ عند السؤال وأنكَ ستجيبُ بطلاقة: اللهُ ربي والإسلام ديني ومحمد نبيّي ورسولي! إن القلبَ ينطقُ بما دعا والإناء بما فيه ينضح والله أكرم من أن يُلعثم قلباً امتلأ به!
يا صاحبي
لا تشُكَّنَّ لحظةً أنكَ آخِذٌ كتابك بيمينك وآتٍ أهلك وأحبابك قائلاً: هاؤم اقرؤوا كتابيَ! الكتاب المليء بالصلاة والصيام والصدقة والاستغفار وجبر الخواطر يقذفه الله بيمين صاحبه فأحسِن الظن بربك!
لا تشُكَّنَّ لحظةً أنكَ آخِذٌ كتابك بيمينك وآتٍ أهلك وأحبابك قائلاً: هاؤم اقرؤوا كتابيَ! الكتاب المليء بالصلاة والصيام والصدقة والاستغفار وجبر الخواطر يقذفه الله بيمين صاحبه فأحسِن الظن بربك!
يا صاحبي
لا تشكَّنَّ لحظةً أنك مجتازٌ الصراط بخفةٍ وإن كان لكَ معصية أنسيتَ ندمكَ كل مرةٍ؟ أنسيتَ استغفارك وانكسارك؟ كل هذا لا يضيعُ عند الله سُدى!
لا تشكَّنَّ لحظةً أنك مجتازٌ الصراط بخفةٍ وإن كان لكَ معصية أنسيتَ ندمكَ كل مرةٍ؟ أنسيتَ استغفارك وانكسارك؟ كل هذا لا يضيعُ عند الله سُدى!
يا صاحبي
لا تشكَنَّ لحظةً أنك داخل الجنة بلا سابقة حساب ولا عذاب وأنك شارب من يد النبي ﷺ شربةً لا تظمأ بعدها أبداً وأنك بعد هذا كله ناظِرٌ إلى وجه ربك ولا شيء أجمل من هذا أبداً لا شيء فأحسِن الظنّ باللهِ!
لا تشكَنَّ لحظةً أنك داخل الجنة بلا سابقة حساب ولا عذاب وأنك شارب من يد النبي ﷺ شربةً لا تظمأ بعدها أبداً وأنك بعد هذا كله ناظِرٌ إلى وجه ربك ولا شيء أجمل من هذا أبداً لا شيء فأحسِن الظنّ باللهِ!
أكثِرُوا من قَول: {ربِّ اغفِر لِي ولِوَالديّ}
فإنَّها تَجمع بين ثلاثِ عِبادات :
الدُّعَاء - البرّ - الاستِغفار.
فإنَّها تَجمع بين ثلاثِ عِبادات :
الدُّعَاء - البرّ - الاستِغفار.
الله يعلم أنك تُحاول أن تقطع الطريق الطويل
بأقل الخسائر يعلم أنك صبرت كثيرًا حتى تفرح
كثيرًا ويعلم أنك تتكبد المشاق وتُواجه الشدائد
وأنت تُواسي نفسك وترفع عينيك إلى السماء
مُناجيًا وحده المُعطي سبحانه وبحمده .
بأقل الخسائر يعلم أنك صبرت كثيرًا حتى تفرح
كثيرًا ويعلم أنك تتكبد المشاق وتُواجه الشدائد
وأنت تُواسي نفسك وترفع عينيك إلى السماء
مُناجيًا وحده المُعطي سبحانه وبحمده .
نَمضي إلى الله فينا لوعةٌ كَبُرت
علَّ الخبير بما في القلبِ يُسليهِ
نمضي نُكفكف آمالًا لنا وئدت
ومن يقيم بباب الحيِّ يُحييه
علَّ الخبير بما في القلبِ يُسليهِ
نمضي نُكفكف آمالًا لنا وئدت
ومن يقيم بباب الحيِّ يُحييه
أُود أن أُنبهكم يا أحبة الخير عندما تنصحون أنتقوا اطيب الألفاظ وأجمّل التعبير انصحوا باللين والحُسنى واخلصوا نيتكم لله انكم تبون تهدون اخوكم المسلم للحق واستعينوا بالله وضعوا كل جهدكم بأنكم تقنعون الشخص اللي قدامكم انتبهوا ترموا كلام ينفر عشان بس تطلعون فاهمين وطلاب علم وأحسن منه! هذا اسلوب تنفير وهذا غلط انتبهوا جزاكم الله خير النُصح بأسلوب وأحترام .