وأخافُ من بردِ الشتاءِ عليكِ
وأغارُ إنْ لفَحَ الهواءُ شفتيكِ
فـ تعالِ إني قـد وهبتكِ ضلعي
دِفئاً يؤانسُ في المسا عينيكِ
وأغارُ إنْ لفَحَ الهواءُ شفتيكِ
فـ تعالِ إني قـد وهبتكِ ضلعي
دِفئاً يؤانسُ في المسا عينيكِ
مَن قالَ اني من جمالُكِ اكتفي
يا موقداً في القلبِ جمرَ تَلَهُّفي
في كل يومٍ استعيدُ صلابتي
وأعيدُ ترتيبي وحسنَ تصرُّفي
لكنني لما اراكَ يُصيبني
شغف المشتاقِ ورقة المُتلهِّف
يا موقداً في القلبِ جمرَ تَلَهُّفي
في كل يومٍ استعيدُ صلابتي
وأعيدُ ترتيبي وحسنَ تصرُّفي
لكنني لما اراكَ يُصيبني
شغف المشتاقِ ورقة المُتلهِّف
وتَعطَّلت لُغَةُ الكَلامِ
وَخَاطَبَت عَيني في لُغةِ الهوى عيناكِ
ومَحَوتُ كُلَّ لُبانةٍ في خاطِري
وَنسِيتُ كلَّ تَعاتُبٍ وتَشاكِي
وَخَاطَبَت عَيني في لُغةِ الهوى عيناكِ
ومَحَوتُ كُلَّ لُبانةٍ في خاطِري
وَنسِيتُ كلَّ تَعاتُبٍ وتَشاكِي
ما في عِدادِ العالمين بديلُك
احتاجُ شيئاً منك فيه قليلُك
أحتاجُ تطميناً بأنك لم تزَلْ،
تشتاقُني حتى يحينَ وصولُك
قُل لي ولو كَذِباًً بأنَّك عائِدٌ
أو أنَّ طيفي في الحياةِ دليلُك
ماذا عليَّ إذا أردتُكَ صادِقاً
وطموحُ قلبي في الهوىٰ تقبيلُكْ
احتاجُ شيئاً منك فيه قليلُك
أحتاجُ تطميناً بأنك لم تزَلْ،
تشتاقُني حتى يحينَ وصولُك
قُل لي ولو كَذِباًً بأنَّك عائِدٌ
أو أنَّ طيفي في الحياةِ دليلُك
ماذا عليَّ إذا أردتُكَ صادِقاً
وطموحُ قلبي في الهوىٰ تقبيلُكْ
رأيتُ بحلمي أنّا التقينا
مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ
حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا
سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ
وأمّا العيونُ فقالت كثيرًا
وأزهرَ قلبي لوقعِ الكلامْ
فليت اللقاء يكونُ يقينًا
وليت الفراق حديثُ منامْ
مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ
حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا
سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ
وأمّا العيونُ فقالت كثيرًا
وأزهرَ قلبي لوقعِ الكلامْ
فليت اللقاء يكونُ يقينًا
وليت الفراق حديثُ منامْ
ألا ليـتَ النصيبُ يصيبُهُ، فيُصيبُني
فتُصيبُنا عَدوى النصيبُ فنلتَقي
وياليتَ الذي بيني وبينَك بابٌ يُطرقُ
وياليت أطراف الأرض تُطوى ونلتقي
وبعد اللقاء أحبه، فيحبني
ونعيش في كنف الحياة فنهتَني
فتُصيبُنا عَدوى النصيبُ فنلتَقي
وياليتَ الذي بيني وبينَك بابٌ يُطرقُ
وياليت أطراف الأرض تُطوى ونلتقي
وبعد اللقاء أحبه، فيحبني
ونعيش في كنف الحياة فنهتَني
قَالَت: كَفاكَ، أراكَ أكثَرتَ الغزَل
أتُحِبُّ غَيرِي أم خَيالٌ مُفتَعَلْ؟
أطرَقْتُ، ثُمَّ نَظَرتُ نحوَ عيونِها
وسَكَتُّ، لا أدرِي أعِيٌ أم وَجَلْ؟
قالَت: تكَلَّم، قلتُ: مهلاً من يرى
حُسْنًا كحُسْنِكِ كيفَ تَأتيهِ الجُمَلْ؟
أنتِ الحلا في كُلِّ (حاءٍ) قُلتُها
في كُلِّ بيتٍ أو مقالٍ مُرتَجَلْ
أنتِ البهاءُ لكلِّ (باءٍ)، فَأمنِي
لاتقلقي أبداً لشيٍءٍ ما حَصَل
ولّت تُتّمتِمُ في ارتِيابٍ بَيِّنٍ
الوَيلُ لِلشُّعَرَاءِ أربَاب الحِيَل!
أتُحِبُّ غَيرِي أم خَيالٌ مُفتَعَلْ؟
أطرَقْتُ، ثُمَّ نَظَرتُ نحوَ عيونِها
وسَكَتُّ، لا أدرِي أعِيٌ أم وَجَلْ؟
قالَت: تكَلَّم، قلتُ: مهلاً من يرى
حُسْنًا كحُسْنِكِ كيفَ تَأتيهِ الجُمَلْ؟
أنتِ الحلا في كُلِّ (حاءٍ) قُلتُها
في كُلِّ بيتٍ أو مقالٍ مُرتَجَلْ
أنتِ البهاءُ لكلِّ (باءٍ)، فَأمنِي
لاتقلقي أبداً لشيٍءٍ ما حَصَل
ولّت تُتّمتِمُ في ارتِيابٍ بَيِّنٍ
الوَيلُ لِلشُّعَرَاءِ أربَاب الحِيَل!
وَتيـن
ثم تأتيك الطمأنينة على شكل راندوم
ياعيني عالـ non,all of above اشون حزام ظهر
وبنيتُ في قلبي لِقلبكَ منزلاً
وعشقتُ قلبي حين أمسى منزلك
يا ليتَ هذا العُمرِ يُهدى ليتهُ
لوَهبتُ عُمري يا حبيبَ العُمرِ لكْ
قُل لي بربِّك أيُّ سرِّ في الهوى
هذا الهوى يُحيي الذي فيهِ هلك !
يا مَن قتلت القلبَ حُبّاً ليتني
بالحُبِّ أغدو ياحَبيبي قاتِلك.
وعشقتُ قلبي حين أمسى منزلك
يا ليتَ هذا العُمرِ يُهدى ليتهُ
لوَهبتُ عُمري يا حبيبَ العُمرِ لكْ
قُل لي بربِّك أيُّ سرِّ في الهوى
هذا الهوى يُحيي الذي فيهِ هلك !
يا مَن قتلت القلبَ حُبّاً ليتني
بالحُبِّ أغدو ياحَبيبي قاتِلك.
سأظلُّ على تلكَ العيونِ أُقاتلُ
انا عنْ هواكِ وعنكِ لا أتنازلُ
وسأشعلُ الدُنيا حروبًا كُلَّما
قطعوا الرسائلَ بيننا أو حاولوا
وسَيعرفُ العشاقُ عنِّي دائمًا
إنِّي إذا ماقُلتُ شيئًا فاعلُ
انا عنْ هواكِ وعنكِ لا أتنازلُ
وسأشعلُ الدُنيا حروبًا كُلَّما
قطعوا الرسائلَ بيننا أو حاولوا
وسَيعرفُ العشاقُ عنِّي دائمًا
إنِّي إذا ماقُلتُ شيئًا فاعلُ