نسف مربع سكني في تل السلطان غرب رفح..

#عاجـــــــــــــل: حماس

- أفرجت كتائب الشهيد عز الدين القسام قبل قليل عن الجندي الصهيوني الذي يحمل الجنسية الأمريكية الأسير "عيدان ألكساندر"، بعد الاتصالات مع الإدارة الأمريكية، في إطار الجهود التي يبذلها الوسطاء لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة لأهلنا وشعبنا في قطاع غزة.

- هذه الخطوة تأتي بعد اتصالات مهمة أبدت فيها حركة حماس إيجابية ومرونة عالية.

- نؤكد أن المفاوضات الجادة والمسؤولة تحقق نتائج في الإفراج عن الأسرى.. وأما مواصلة العدوان فإنه يطيل معاناتهم وقد يقتلهم.

- نؤكّد جاهزية الحركة للشروع فوراً في مفاوضات للوصول إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بشكل مستدام، وانسحاب جيش الاحتلال، وإنهاء الحصار، وتبادل الأسرى، وإعادة إعمار قطاع غزَّة.

- نَحُثُّ إدارة الرئيس ترامب على مواصلة جهودها لإنهاء هذه الحرب الوحشية التي يشنّها مجرم الحرب نتنياهو على الأطفال والنساء والمدنيين العزّل في قطاع غزة.

🚫من عملية تسليم القسام الأسير"عيدان ألكسندر"للصليب الأحمر في شمال خانيونس.

#مشهد أول صورة لعيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه

#عاجل | الزميل تامر المسحال: الوسطاء وعدوا الحركة بان الافراج عن الاسير الكسندر سيكسر سياسة التجويع الإسرائيلية وسيفتح بابا لادخال المساعدات الى قطاع غزة الذي يعاني سكانه من حالة جوع شديدة منذ 3 أشهر.

تغريدة /مابين الأمل والتشاؤم ،
الترقب سيد الموقف !

العالم يقف اليوم أمام منعطفات حاسمة بتاريخه المعاصر
وقد نكون على أعتاب تحوّل جديد في النظام العالمي

وهذا يعني ان الزمن والواقع يفرض على المجتمع الدولي اليوم قرارات لا تحتمل التأجيل
لأن الصراعات تزداد حدة
والحروب تستعر
وهناك تسويات صعبة يراد لها أن تكون
وتحالفات يعاد صياغتها
واقتصاد يتأرجح بين الأمل والهاوية وابتزازات الكبار
في زمن المتغيرات السريعة وغير المألوفة

الشرق الأوسط يغلي على نار المصالح المتقاطعة !
الهدنة في اليمن لازالت هشة
وملفات ساخنة من غزة إلى الخليج تحتاج إلى جهود دولية استثنائية

الدبلوماسية تُراوغ ، في ظل مشهدٍ يعجّ بالتناقضات والاتهامات والشائعات

القوى الكبرى ترسم خرائطها بالحبر والدم والنفط.. ووو

وبينما الشعوب تترقّب مآلات مجهولة على وقع حسابات الكبار

نحن للأسف في زمن تتشابك فيه المصالح وتتهاوى به الثوابت !!

لذلك تقول المقالة إنه في زمن العواصف من لا يملك البوصلة وزمام الأمور تعصف به الرياح وقد تبتلعه الرمال المتحركة

ومن الاهمية إدراك هذا الواقع وقراءة الأحداث بعين الوعي لا بمداد الغفلة
فالقادم ليس للأقوياء فقط بل للأذكى والأسرع فهماً والاكثر ديناميكية وقدرة على التطور والتفاعل الايجابي ،
أولئك وحدهم يصنعون من التغيير والتنافسية والتميز فرصًا تاريخية جديدة ومهمة في تاريخ البشرية ومستقبل اوطانهم.

هاني البيِض
12 مايو

تتجه المنطقة العربية بخطوات ثابتة إلى وضع جديد، بمرتكزات جديدة، لا وجود فيها لميليشيات محلية عميلة لدول مارقة، أو أذرع مسلحة لطوائف دينية.
حتى إيران تسعى لحجز لها مكان في المعادلة الجديدة، خصوصًا بعد أن انهارت استثماراتها الطائفية في لبنان وسوريا في أسبوع واحد، ولمعرفتها أن ذراعها الأخير في اليمن منبوذ وزائل.
حسب ما أراه، أن عام 2025 هو العام الذي ستنهار فيه قلاع الشر، وسيُمثل نهاية لحقبة توظيف الدين والمذهب والطائفة، لخدمة أجندات أقلوية شريرة، قادت المنطقة إلى مستنقعات الحروب والتشرد.
تذكروا: سيتطهر اليمن قريبًا من رواسب الزيدية، وبأقل الخسائر.

🖊د عبدالوهاب طواف

كل شيء بثمنه!

🖊سمير رشاد اليوسفي

غدًا، الثلاثاء، يزور الرئيس الأميركي دونالد ترامب منطقة الخليج، يبدأ من الرياض، ثم ينتقل إلى أبوظبي، ويختم في الدوحة.

جولة تبدو اقتصادية في ظاهرها، لكن خلف الأبواب حديثٌ عن أمن، ونفط، وسلاح، وربما ما هو أبعد.

ترامب يريد أرقامًا تُكتب، واستثمارات تُعلن، ووعودًا تُكرَّر. والخليج، كالعادة، مستعد للتفاوض… لكن بشروطه.

في الرياض، المحطة الأولى، يدور الحديث عن التزام سعودي جديد بالعلاقة مع واشنطن. فقد عرض ولي العهد الأمير محمد بن سلمان استثماراتٍ بقيمة 600 مليار دولار خلال أربع سنوات، ضمن خطة أوسع لرفعها إلى تريليون. وتشمل هذه الالتزامات صفقات دفاعية بأكثر من 100 مليار دولار، ومحادثات حول مشروع نووي مدني تُعاد مناقشته، بعيدًا عن شروط الإدارة الأميركية السابقة.

أبوظبي، بدورها، تملك ما تقدّمه. فقد التزمت باستثمارات ضخمة في قطاعات التكنولوجيا والبنية التحتية الأميركية، بقيمة 1.4 تريليون دولار على مدى عشر سنوات. لا تسعى الإمارات فقط إلى الاستثمار، بل إلى أن تكون شريكًا في صياغة الاقتصاد الجديد.

وفي الدوحة، تتخذ الزيارة طابعًا خاصًّا. فالحديث يدور حول طائرة فاخرة من نوع “بوينغ 747-8”، قد تُستخدم كطائرة رئاسية مؤقتة، إلى جانب تأكيد من الخطوط الجوية القطرية على صفقة طائرات جديدة مع شركة بوينغ. بين السياسة والتجارة، تترك الدوحة بصمتها.

وقبل أن يحطّ ترامب في الخليج، أعلن من واشنطن “مفاجأته الكبرى”. لم تكن عن إيران، ولا عن حلف الناتو، بل عن خفض أسعار الأدوية في برنامج “ميديكير”. مفاجأة محلية بحجم تغطية دولية، دفعت كثيرين للتساؤل: أهي رسالة انتخابية، أم فاتورة سيُطلب من الخليج سدادها بطريقة ما؟

في اليمن، خفّت أصوات الطائرات. ففي السادس من مايو، أعلنت واشنطن وقف الضربات الجوية على الحوثيين. السبب المُعلن: وساطة عمانية، وتعهد من الحوثيين بعدم مهاجمة السفن. أما السبب غير المُعلن، فربما كان ترتيب الأجواء قبل الزيارة.

ثم جاء ما عزز هذا الانطباع: سحب قاذفات “B-2” من قاعدة دييغو غارسيا. خطوة تُفهم في طهران قبل أن تُقرأ في الخليج.

ولم تخلُ الجولة من لفتات رمزية. فقد لمح ترامب إلى مسألة تسمية الخليج، قائلاً إنه قد يحدد ما إذا كان “عربيًّا” أم “فارسيًّا”. لم يكن التصريح جغرافيًّا، بل سياسيًّا بامتياز، مغازلة واضحة لدول الخليج التي تستقبله، ورسالة غير مباشرة إلى طهران، بلا حاجة إلى مترجم.

الجولة قد لا تغيّر توازنات، لكنها تؤكد أن السياسة في المنطقة ما زالت تُكتب برقم الحساب، لا بنبرة البيان

‏يحيى القاسمي آخر العنقود الحوثي للتعيينات في اب رئيس هيئة المظالم الهاشمي يخيى القاسمي مافيش واحد عديني او بعداني او شعري او سحولي او حبيشي او عودي او نادري او دلالي … يعني لازم كحلاني او طاووس او شرف الدين او ديلمي او شامي او تينه او وشلي
احتلال او مش احتلال

🖊معين الصيادي

الضرط الصوتي الحوثي

كانت مليشيات الحوثيراني الارهابية تهدد ونتوعد: "سنرد على تل أبيب بردٍ كاسحٍ، حارقٍ، مدمرٍ، مزلزل!"

🖊عميدركن محمد عبدالله الكميم
ضُربت مصانع الإسمنت، فصاحوا: "الرد قادم!"
قُصف مطار صنعاء، فزمجروا: "لن تمر الجريمة دون عقاب!"
استُهدفت الموانئ، فصرخوا: "الرد سيكون مزلزلاً يهز الأرض تحت أقدام المعتدين!"

واليوم؟
اليوم يقولون: "نحذر من التصعيد!"

أين الرد الموعود؟ أين الزلازل؟ أين الكيّ بالنار الذي توعدتم به؟
نسيتم الضربات السابقة، وصرتم تحذرون من التصعيد بعد أن احترقت الأرض تحت أقدام الناس؟
نسيتم دماء الأبرياء التي سالت، وصرتم تتحدثون بلسان العاجز المذعور؟

لقد انتهت مسرحية الأكاذيب، وسقط قناع العنتريات الجوفاء.
ما عادت بيانات التهديد تُرعب أحداً، ولا شعاراتكم الفارغة تنطلي على أحد.
الشعب أدرك الحقيقة:
أنكم لا تملكون من القرار إلا ما يُملى عليكم، وأن زيف قوتكم لم يكن إلا صدىً لصاروخ إيراني بدائي غبي لايقتل حتى ذبابة، ومسرحية رديئة الإخراج.

ويا أبناء اليمن :
اعلموا أن كل ضربةٍ تلقاها مطار، أو ميناء، أو مصنع، لم تكن إلا نتيجة مباشرة لعنتريات فارغة لا تستند إلى عقل ولا قوة ولا مصلحة وطنية.
إن مقدرات اليمن لم تُستهدف إلا لأن الحوثي تاجر بها، واستخدمها منصات للشعارات الكاذبة والمعارك الوهمية.

فلم تُدمر البنية التحتية بيد العدو، بل بتفاهة من رفع شعار "الموت لأمريكا" وهو يفتح أبواب اليمن لطهران.

#الحوثي_يجلب_الدمار_لليمن

الف مليون مبروك يا مليشيات الحوثي سيتم اسقاطكم فإن السياسية العالمية الحالية قد قررت إسقاط كل الكيانات والمليشيات الخارجة
عن إطار الدولة في جميع أنحاء الشرق الأوسط والوطن العربي بمختلف مسمياتها وتوجهاتها السياسية والعقائدية وليس امامكم غير القبول بذلك بدون مقاومة وبكل روح رياضية

🖊أرحب

ابشركم بشرى صباحية ...

الأمر محسوم بالنسبة للحوثي ، احسبوا له اسبوع او اسبوعين ، وسترون الحوثي يفر من مكان إلى آخر كالذي تتخطفه الطيور ..!

تذكروا كلامي هذا واحفظوا تغريدتي هذه لتعرفوا إني اول شخص جاء بالمصدر الحقيقي .

🖊سعد العسل

قيادات ميليشيا عبدالملك الحوثي المغيبة في البدرومات تستقي معلومات القصف من الصهاينة!

هذه الفضيحة تعكس تأثرهم بالإعلام الصهيوني وانعزالهم الكلي عن الشارع

كما تكشف حالة الارتباك الداخلي التي تعيشها الجماعة

🖊عادل النزيلي

#افهموها

ندخل معركة الوعي بشرف الكلمة وأخلاق اليمنيين واليمنيات الأحرار،
لكن البعض يُصرّ على النزول إلى مستنقع ‎السوقية ‎والشتائم في ‎الاعراض وأغلبهم من يدعون انهم يسيرون على نهج ال البيت والمسيرة القرآنية والفرق الشيعية بكافة مكوناتها .

اقولها_بوضوح:
الألفاظ المنحطة لا تصدر عن رجال أحرار، بل عن عبيد الفكرة والطائفة.
والهوية اليمنية والعربية لا يمثلها من سقط لسانه قبل مروءته

🖊. نادين الماوري

#معركة_الوعي
#أخلاق_الحرائر
#سليلات_الملكات_والملوك