عاجل
إعلام حوثي
غارات أمريكية استهدفت حيا سكنيا غرب الروضة في مديرية بني الحارث شمال،.
ومنزلا بمحيط مستشفى لبنان في مديرية السبعين جنوبي العاصمة #صنعاء
إعلام حوثي
غارات أمريكية استهدفت حيا سكنيا غرب الروضة في مديرية بني الحارث شمال،.
ومنزلا بمحيط مستشفى لبنان في مديرية السبعين جنوبي العاصمة #صنعاء
عاجل
مصادر محلية:
إنفجارات عنيفة تهز مواقع ومعسكرات لمليشيا الحوثي في مأرب عقب سلسلة غارات أمريكية جديدة
مصادر محلية:
إنفجارات عنيفة تهز مواقع ومعسكرات لمليشيا الحوثي في مأرب عقب سلسلة غارات أمريكية جديدة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القيادي في حماس أسامة حمدان ردا على محمود عباس:
"يظن أن المُقـاومين أبنائهُ فينادي عليهم كما يُنادي على أبنائهِ و هو أبو الكِلاب".
"يظن أن المُقـاومين أبنائهُ فينادي عليهم كما يُنادي على أبنائهِ و هو أبو الكِلاب".
إعلام إسرائيلي
من المتوقع أن يتم البدء في إدخال المساعدات إلى القطاع خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وتوزيعها ضمن آلية جديدة جرى التوافق عليها بين المستويين السياسي والعسكري
من المتوقع أن يتم البدء في إدخال المساعدات إلى القطاع خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وتوزيعها ضمن آلية جديدة جرى التوافق عليها بين المستويين السياسي والعسكري
الحقيقة التي يجب أن نواجهها الحوثي من يزرع الجوع والتجويع في اليمن
في زمن الحروب والأزمات، تكثر الادعاءات وتضيع الحقائق بين زيف الشعارات وكذب التهم في هذه الأيام، يستمر الحوثي في ترويج أكاذيبه حول التجويع، بينما الواقع يفضح تلك المزاعم، ويكشف من هو المسؤول الحقيقي عن المعاناة التي يعاني منها الشعب اليمني. دعونا نتوقف للحظة ونسأل: من الذي بدأ الحرب؟ من الذي قلب نظام الدولة؟ من الذي دمر البنية التحتية لليمن؟ الجواب بسيط وواضح، هو الحوثي!
عندما يزعم الحوثيون أنهم يواجهون حصار وتجويع، فليتذكروا أن من بدأ الحرب هو ذاته، ومن قام بالانقلاب على الحكومة الشرعية هو نفسه من الذي اقتحم المدن وأرغم الناس على النزوح؟ من الذي سيطر على البنك المركزي اليمني ونهب ملايين الدولارات؟ من الذي ضاعف معاناة الشعب اليمني بممارسات ظالمة، ومنع توزيع المساعدات الإنسانية أو فرض عليها ضرائب باهظة؟ الحوثي هو من بدأ تلك الحرب، وهو من يواصل نشر الفقر والجوع باسم الدين.
الحقيقة الصادمة في المناطق التي تخضع للشرعية، ورغم الأوضاع الاقتصادية الصعبة والحصار الذي تفرضه جماعة الحوثي على تصدير النفط، الحكومة ما زالت تحاول جاهدة توفير الرواتب وتقديم الخدمات الأساسية لموظفيها. صحيح أن هناك تأخير في الرواتب، لكن المرتبات تصل إلى موظفي الدولة، حتى وإن كانت متأخرة أو ناقصة، وهذا شيء لا يمكن إنكاره.
أما في مناطق سيطرة الحوثي، فالأمر مختلف تماماً. هناك لا وجود للمرتبات، ولا وعود حقيقية تُقدم للموظفين. الحوثيون بدل من تقديم الحلول، يفرضون دورات طائفية على المواطنين ويجبرونهم على دفع الأموال لصالح الحرب، دون أن يعرفوا إلى أين تذهب تلك الأموال. المواطن في مناطق الحوثي لا يحصل على شيء مقابل عمله، ويُجبر على تحمل الجوع والفقر في سبيل دعم جبهات القتال التي لا نهاية لها.
من الذي يحتكر الغذاء؟ من الذي يتحكم في أسعار الوقود والمواد الأساسية في السوق السوداء؟ إنه الحوثي وأعوانه. فقد أصر الحوثيون على فرض جبايات على الناس واحتكار السلع الضرورية، مما جعل أسعار المواد الغذائية ترتفع بشكل غير معقول، وأدى إلى تدهور القدرة الشرائية لدى المواطنين، بينما هم يبيعون النفط في السوق السوداء لتمويل حروبهم.
دعونا نتساءل أيضاً: من الذي يرسل أبناء الشعب اليمني إلى الموت في جبهات القتال؟ من الذي يستخدم هؤلاء الأبناء كوقود للحروب الطائفية؟ أليست هذه حكومة الحوثي، التي لا هم لها سوى نشر الفتن وتقسيم الشعب؟ في حين أن أبناءهم يعيشون في أمان بعيداً عن جبهات القتال، فإن الشباب اليمني يذهبون إلى جبهات الموت بلا خيار، بينما الحوثي يراكم الثروات من معاناتهم.
الظلم الذي تمارسه جماعة الحوثي لا يمكن أن يستمر. إنهم يغذون الفتنة ويديرون الحرب باسم الدين والولاية، في حين أن حقيقتهم تظهر في سياستهم الظالمة. إنهم يحتكرون كل شيء: من الغذاء إلى العقيدة، ومن الإرادة الشعبية إلى الحقوق الأساسية.
إذن، من الجائع حقاً؟ من المفجوع؟ من المظلوم؟ الإجابة واضحة، هي الشعب اليمني الذي يعاني من سياسات الحوثي القمعية. إن الحوثي هو من زرع الفقر، في حين أن الشعب اليمني يواصل معاناته في صمت.
ويجب أن ندرك أن الحوثي ليس الحل، بل هو جزء من المشكلة، وأن الشرعية رغم التحديات التي تواجهها، لا تزال تبذل جهداً كبيراً لتوفير الرواتب والخدمات. الشعب اليمني هو من يدفع الثمن، والوقت قد حان لكي نرفض سياسات الحوثي، ونقف صفاً واحداً من أجل بناء يمن جديد، يمن حر، يمن آمن، يمن لا يتاجر بمصير شعبه من أجل أهداف سياسية وطائفية ضيقة.
الحرية، الكرامة، والعدالة هي ما يستحقه الشعب اليمني، ولابد للظلم أن يزول، مهما طال الزمن.
*منقول
في زمن الحروب والأزمات، تكثر الادعاءات وتضيع الحقائق بين زيف الشعارات وكذب التهم في هذه الأيام، يستمر الحوثي في ترويج أكاذيبه حول التجويع، بينما الواقع يفضح تلك المزاعم، ويكشف من هو المسؤول الحقيقي عن المعاناة التي يعاني منها الشعب اليمني. دعونا نتوقف للحظة ونسأل: من الذي بدأ الحرب؟ من الذي قلب نظام الدولة؟ من الذي دمر البنية التحتية لليمن؟ الجواب بسيط وواضح، هو الحوثي!
عندما يزعم الحوثيون أنهم يواجهون حصار وتجويع، فليتذكروا أن من بدأ الحرب هو ذاته، ومن قام بالانقلاب على الحكومة الشرعية هو نفسه من الذي اقتحم المدن وأرغم الناس على النزوح؟ من الذي سيطر على البنك المركزي اليمني ونهب ملايين الدولارات؟ من الذي ضاعف معاناة الشعب اليمني بممارسات ظالمة، ومنع توزيع المساعدات الإنسانية أو فرض عليها ضرائب باهظة؟ الحوثي هو من بدأ تلك الحرب، وهو من يواصل نشر الفقر والجوع باسم الدين.
الحقيقة الصادمة في المناطق التي تخضع للشرعية، ورغم الأوضاع الاقتصادية الصعبة والحصار الذي تفرضه جماعة الحوثي على تصدير النفط، الحكومة ما زالت تحاول جاهدة توفير الرواتب وتقديم الخدمات الأساسية لموظفيها. صحيح أن هناك تأخير في الرواتب، لكن المرتبات تصل إلى موظفي الدولة، حتى وإن كانت متأخرة أو ناقصة، وهذا شيء لا يمكن إنكاره.
أما في مناطق سيطرة الحوثي، فالأمر مختلف تماماً. هناك لا وجود للمرتبات، ولا وعود حقيقية تُقدم للموظفين. الحوثيون بدل من تقديم الحلول، يفرضون دورات طائفية على المواطنين ويجبرونهم على دفع الأموال لصالح الحرب، دون أن يعرفوا إلى أين تذهب تلك الأموال. المواطن في مناطق الحوثي لا يحصل على شيء مقابل عمله، ويُجبر على تحمل الجوع والفقر في سبيل دعم جبهات القتال التي لا نهاية لها.
من الذي يحتكر الغذاء؟ من الذي يتحكم في أسعار الوقود والمواد الأساسية في السوق السوداء؟ إنه الحوثي وأعوانه. فقد أصر الحوثيون على فرض جبايات على الناس واحتكار السلع الضرورية، مما جعل أسعار المواد الغذائية ترتفع بشكل غير معقول، وأدى إلى تدهور القدرة الشرائية لدى المواطنين، بينما هم يبيعون النفط في السوق السوداء لتمويل حروبهم.
دعونا نتساءل أيضاً: من الذي يرسل أبناء الشعب اليمني إلى الموت في جبهات القتال؟ من الذي يستخدم هؤلاء الأبناء كوقود للحروب الطائفية؟ أليست هذه حكومة الحوثي، التي لا هم لها سوى نشر الفتن وتقسيم الشعب؟ في حين أن أبناءهم يعيشون في أمان بعيداً عن جبهات القتال، فإن الشباب اليمني يذهبون إلى جبهات الموت بلا خيار، بينما الحوثي يراكم الثروات من معاناتهم.
الظلم الذي تمارسه جماعة الحوثي لا يمكن أن يستمر. إنهم يغذون الفتنة ويديرون الحرب باسم الدين والولاية، في حين أن حقيقتهم تظهر في سياستهم الظالمة. إنهم يحتكرون كل شيء: من الغذاء إلى العقيدة، ومن الإرادة الشعبية إلى الحقوق الأساسية.
إذن، من الجائع حقاً؟ من المفجوع؟ من المظلوم؟ الإجابة واضحة، هي الشعب اليمني الذي يعاني من سياسات الحوثي القمعية. إن الحوثي هو من زرع الفقر، في حين أن الشعب اليمني يواصل معاناته في صمت.
ويجب أن ندرك أن الحوثي ليس الحل، بل هو جزء من المشكلة، وأن الشرعية رغم التحديات التي تواجهها، لا تزال تبذل جهداً كبيراً لتوفير الرواتب والخدمات. الشعب اليمني هو من يدفع الثمن، والوقت قد حان لكي نرفض سياسات الحوثي، ونقف صفاً واحداً من أجل بناء يمن جديد، يمن حر، يمن آمن، يمن لا يتاجر بمصير شعبه من أجل أهداف سياسية وطائفية ضيقة.
الحرية، الكرامة، والعدالة هي ما يستحقه الشعب اليمني، ولابد للظلم أن يزول، مهما طال الزمن.
*منقول
من يسرق الوطن.. الدولة أم المليشيا؟
من السهل رمي التهم على الحكومة الشرعية وتحميلها أوزار الحرب والفساد والانهيار الاقتصادي، لكن من الصعب تجاهل الحقائق التي يعرفها كل يمني ويعيشها يوميًا.
البنك المركزي.. من نهبه أولاً؟
حينما كان البنك المركزي في صنعاء، نهبت جماعة الحوثي كل الاحتياطات النقدية التي كانت مخصصة لدفع رواتب موظفي الدولة، بما في ذلك 4.7 مليارات دولار من العملة الصعبة. أنفقت الجماعة تلك الأموال في تمويل حربها العبثية لا في دفع الرواتب أو تحسين الخدمات. وبعد استنزاف تلك الاحتياطات، لم يكن أمام الحكومة خيار إلا نقل البنك إلى عدن لتأمين ما تبقى من مؤسسات الدولة.
الدعم الدولي.. لمن يذهب؟
الحكومة الشرعية لا تستلم الأموال بشكل نقدي كما تروج له المليشيا، بل يتم تخصيص الدعم الدولي عبر مشاريع إغاثية تشرف عليها المنظمات، التي كلها تقريبًا تعمل من صنعاء، وتخضع لرقابة مشرفي الحوثيين الذين يفرضون عليهم إتاوات وقيودًا ويصادرون جزءًا من المساعدات. الدعم لا يذهب للمواطن، بل يُعاد توزيعه على المجهود الحربي أو إلى السوق السوداء.
الثروات النفطية والغازية.. من عطلها؟
لم يكن لدى الحكومة أي مانع من تصدير النفط والغاز لدفع رواتب اليمنيين، لكن من قصف موانئ الضبة والنشيمة؟ من هدد السفن ومنعها من الرسو؟ من تسبب في تصنيف اليمن كمنطقة بحرية عالية الخطورة؟ الحوثي نفسه، الذي عطّل أهم مورد اقتصادي للدولة، ثم عاد يتباكى على "موارد اليمن" التي هو من يمنعها.
الأسواق السوداء والأسعار الجنونية
في حين يباع الغاز في مناطق الشرعية بـ3000 ريال، يباع في مناطق الحوثي بخمسة أضعاف، رغم أن الجماعة تستورده بسعر رمزي، وتحتكر توزيعه لصالح شبكات تجارية تابعة لها. أما البترول، فقد أصبح تجارة تموّل المجهود الحربي ويباع بأسعار خيالية، ولا أحد يعرف أين تذهب الإيرادات.
المنافذ البرية والبحرية والجوية.. من يسيطر؟
الحوثي هو من أنشأ جمارك جديدة على مداخل مناطقه، يفرض رسوماً مضاعفة على البضائع القادمة من مناطق الشرعية، وكأننا أمام حدود دولية. أما موانئ الحديدة والصليف، فهي تحت سيطرته منذ سنوات، ومع ذلك لم يدفع منها ريالاً واحداً لرواتب المواطنين. أين ذهبت تلك الإيرادات؟ أما الجوية، فاختطاف الطائرات اليمنية ونهب إيرادات اليمنية وتجميد حساباتها في بنوك صنعاء هو أوضح دليل على أن الحوثي لا يسعى إلا لتجفيف موارد الدولة وتحويلها إلى حساب جماعته.
من الذي باع الوطن؟
الحكومة الشرعية تعاني من فساد، نعم، لكن فسادها لا يعادل 1% من حجم الدمار الذي ألحقه الحوثي باليمن. الحكومة ما زالت تعترف بالدستور، تسعى لإجراء انتخابات، وتحاول استعادة مؤسسات الدولة. أما الحوثي، فأسقط الجمهورية، صادر الحريات، حكم بقوة السلاح، وجعل من اليمن ساحة حرب إقليمية يخدم فيها إيران لا مصلحة اليمنيين.
*منقول
من السهل رمي التهم على الحكومة الشرعية وتحميلها أوزار الحرب والفساد والانهيار الاقتصادي، لكن من الصعب تجاهل الحقائق التي يعرفها كل يمني ويعيشها يوميًا.
البنك المركزي.. من نهبه أولاً؟
حينما كان البنك المركزي في صنعاء، نهبت جماعة الحوثي كل الاحتياطات النقدية التي كانت مخصصة لدفع رواتب موظفي الدولة، بما في ذلك 4.7 مليارات دولار من العملة الصعبة. أنفقت الجماعة تلك الأموال في تمويل حربها العبثية لا في دفع الرواتب أو تحسين الخدمات. وبعد استنزاف تلك الاحتياطات، لم يكن أمام الحكومة خيار إلا نقل البنك إلى عدن لتأمين ما تبقى من مؤسسات الدولة.
الدعم الدولي.. لمن يذهب؟
الحكومة الشرعية لا تستلم الأموال بشكل نقدي كما تروج له المليشيا، بل يتم تخصيص الدعم الدولي عبر مشاريع إغاثية تشرف عليها المنظمات، التي كلها تقريبًا تعمل من صنعاء، وتخضع لرقابة مشرفي الحوثيين الذين يفرضون عليهم إتاوات وقيودًا ويصادرون جزءًا من المساعدات. الدعم لا يذهب للمواطن، بل يُعاد توزيعه على المجهود الحربي أو إلى السوق السوداء.
الثروات النفطية والغازية.. من عطلها؟
لم يكن لدى الحكومة أي مانع من تصدير النفط والغاز لدفع رواتب اليمنيين، لكن من قصف موانئ الضبة والنشيمة؟ من هدد السفن ومنعها من الرسو؟ من تسبب في تصنيف اليمن كمنطقة بحرية عالية الخطورة؟ الحوثي نفسه، الذي عطّل أهم مورد اقتصادي للدولة، ثم عاد يتباكى على "موارد اليمن" التي هو من يمنعها.
الأسواق السوداء والأسعار الجنونية
في حين يباع الغاز في مناطق الشرعية بـ3000 ريال، يباع في مناطق الحوثي بخمسة أضعاف، رغم أن الجماعة تستورده بسعر رمزي، وتحتكر توزيعه لصالح شبكات تجارية تابعة لها. أما البترول، فقد أصبح تجارة تموّل المجهود الحربي ويباع بأسعار خيالية، ولا أحد يعرف أين تذهب الإيرادات.
المنافذ البرية والبحرية والجوية.. من يسيطر؟
الحوثي هو من أنشأ جمارك جديدة على مداخل مناطقه، يفرض رسوماً مضاعفة على البضائع القادمة من مناطق الشرعية، وكأننا أمام حدود دولية. أما موانئ الحديدة والصليف، فهي تحت سيطرته منذ سنوات، ومع ذلك لم يدفع منها ريالاً واحداً لرواتب المواطنين. أين ذهبت تلك الإيرادات؟ أما الجوية، فاختطاف الطائرات اليمنية ونهب إيرادات اليمنية وتجميد حساباتها في بنوك صنعاء هو أوضح دليل على أن الحوثي لا يسعى إلا لتجفيف موارد الدولة وتحويلها إلى حساب جماعته.
من الذي باع الوطن؟
الحكومة الشرعية تعاني من فساد، نعم، لكن فسادها لا يعادل 1% من حجم الدمار الذي ألحقه الحوثي باليمن. الحكومة ما زالت تعترف بالدستور، تسعى لإجراء انتخابات، وتحاول استعادة مؤسسات الدولة. أما الحوثي، فأسقط الجمهورية، صادر الحريات، حكم بقوة السلاح، وجعل من اليمن ساحة حرب إقليمية يخدم فيها إيران لا مصلحة اليمنيين.
*منقول
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
صحيفة "واشنطن بوست" تلمح إلى انقسام في إيران حول المحادثات النووية: معسكر يميل إلى الحرب والتصعيد الإقليمي وآخر يدعو للتطبيع مع أميركا
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ترمب: نوفر على إيران مليارات الدولارات لأن امتلاك السلاح النووي مكلف للغاية
😂
😂
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مصادر تؤكد موافقة حماس على مقترح إخلاء مقاتليها من غزة وعدم مشاركتها في الحكم ضمن اتفاق شامل ينهي الحرب
#فلسطين
#فلسطين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: محادثات اليوم كانت أكثر جدية من الجولتين السابقتين..
وراضون عن سرعة ومسار المفاوضات النووية مع أميركا
إيران كوعت 😁واستسلمت
وراضون عن سرعة ومسار المفاوضات النووية مع أميركا
إيران كوعت 😁واستسلمت
❌ التضليل: فيديو يظهر أسطول عسكري أمريكي يعبر قناة السويس باتجاه البحر الأحمر وباب المندب.
✅ الحقيقة: الفيديو نُشر في أبريل 2021، لاستعراض عسكري للقوات البحرية المصرية في البحر الأبيض المتوسط.
◾️يأتي تداول التضليل مع حديث مسؤول أمريكي عن إمكانية استبدال حاملة الطائرات "هاري إس ترومان" للصيانة الدورية بحاملة أخرى، لإبقاء حاملتين في المنطقة.
#منصة_صدق_اليمنية
✅ الحقيقة: الفيديو نُشر في أبريل 2021، لاستعراض عسكري للقوات البحرية المصرية في البحر الأبيض المتوسط.
◾️يأتي تداول التضليل مع حديث مسؤول أمريكي عن إمكانية استبدال حاملة الطائرات "هاري إس ترومان" للصيانة الدورية بحاملة أخرى، لإبقاء حاملتين في المنطقة.
#منصة_صدق_اليمنية
يمن تايمز_طوفان الأقصى
#تحديث #ايران رغم مرور أكثر من 10 ساعات السلطات الإيرانية عاجزة على احتواء الحريق الكبير في ميناء رجائي بمدينة بندر عباس الايرانية السلطات الإيرانية تصدر أوامر إخلاء مع تعطيل الدوام الرسمي في ظل انتشار الحريق ومخاوف من حدوث انفجارات إضافية.
حدث تاريخي سوف يخلد بتاريخ المنطقة حدث اليوم
احتراق وتدمير أكبر ميناء دعم وساند عملاء إيران الإرهابيين لعقود.
بندر عباس الان لازال يحترق ومزيد من الانفجارات المتوقعة خلال الساعات القادمة.
أنا لست فرحان بذلك بل تغمرني السعادة والسرور بإزالة احد مواني الإرهاب.
🖊أبو زياد
احتراق وتدمير أكبر ميناء دعم وساند عملاء إيران الإرهابيين لعقود.
بندر عباس الان لازال يحترق ومزيد من الانفجارات المتوقعة خلال الساعات القادمة.
أنا لست فرحان بذلك بل تغمرني السعادة والسرور بإزالة احد مواني الإرهاب.
🖊أبو زياد
🇮🇷/🇮🇱 صرّح مصدر إسرائيلي لقناة إيران الدولية:
"إن إنكار إسرائيل أي دور لها في الانفجارات التي وقعت جنوب إيران هو جزء من الممارسة المعتادة والروتينية لدى إسرائيل".
"إن إنكار إسرائيل أي دور لها في الانفجارات التي وقعت جنوب إيران هو جزء من الممارسة المعتادة والروتينية لدى إسرائيل".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#عاجل
اشتباكات عنيفة بين الجيش الهندي والباكستاني على الحدود بين البلدين
اشتباكات عنيفة بين الجيش الهندي والباكستاني على الحدود بين البلدين
شنت الطيران الحربي الليلة هجمات جديدة استهدفت بثلاث غارات مخابئ لجماعة الحوثيين المدعومة من إيران في منطقة "آل سالم" جنوبي مديرية كتاف بمحافظة صعدة شمالي اليمن.
هذه المنطقة التي تقع جنوبي مدينة صعدة تضم مخابئ ومنشئات عسكرية وشبكة أنفاق كبيرة للحوثيين. وكانت مسرحا لأعنف الهجمات
هذه المنطقة التي تقع جنوبي مدينة صعدة تضم مخابئ ومنشئات عسكرية وشبكة أنفاق كبيرة للحوثيين. وكانت مسرحا لأعنف الهجمات