‏في ختام العيد :
‏" ينعاد قربك علي . . وقلبك مبارك "

‏كيف اوصّف ياحبيبي نظرة العين الشنيعه
‏والرموش اللي ترد المهتدي صوب الظلاله

‏تاه فكري في جمال عيونك الحور الوسيعه
‏وش يقول الشاعر اللي عينك اوسع من خياله؟

‏" والله لا أنسيك الزعل لين ترضين " .
‏ - الحنّيه دواء

« ‏باقي العُمر ودّي - على طارف رمشك اخسَره . »

عرفتوا المحادثه اللي صاحبها
أن بغيته لقيته؟ اللي مافيَّها رسميات
ولا تشره ولا عِّتاب ولا وداع والله أنها
« the best always »

والله ما نحسد إلا حواف زقارتـك .

‏فيني خوف أبو نوره من شعور الغيره لما قال
‏" خايف أجرحك بالظنون من سِبة
‏الغيره أنا خااااااايف "

دايماً تاخذني « الحميّا »
قبل الحُب الى المحبوب الحميّا في زعله الحميّا في خاطره الحميّا في قلبه .. أصير فداوي
افداه باللي معي
« لو هو آخر مامعي مثل قلبي يعني وسنيني الباقية » .

دائمًا المحب يستثني محبوبه حتى وإن كان في الجراح فلابد له أن يستعذب الطعون وعلى لسان مدغم ابو شيبه :
‏« إعذريني : يوم أقابل طعونك .. بـ إرتياح
‏كيف لا ؟ والجرح مملوح والطّاعن مليح » .

‏مايرضِيني الحُب العادي
‏- دللِني

" لمني مثل الحريـر وفِك قيـدي
‏فكّة الفجر الضحوك من الغَداري "

‏اليوم قرأت أعذب أقتباس يقول :
‏ " أن تعرف مكانك في قلب من تحب يشبة أن تعرف الطريق للمنزل " ياااة يا كمّية الطمأنينة ، رجاءً أفصحوا عن مشاعركم الحلوة ترا محد راح يورثها من بعدكم

‏ما تخطيت نهاية حياة
‏الشاعر—فهد الربوض
‏لمحبوبته بعد معاناه وتكرار الرفض
‏اخوها له
‏قام يطش اعضاء جسمه لتبرع
‏كنه يقول
‏وش بي بروحي عقبها
‏ولا زال امله في هالبيت
‏يمكن عقب ضيق الفضاء والاماكن
‏ربي يعوضني بها في مشيبي .

‏يا حلاوة العُمر مع من توده .

‏لك الجناب السمّح والمنطق الزين
‏حتى لو إن نفسيتيّ / لك عليها
‏- لابُد من هالإستثناء دائماً .

انا اغليك تدري ويش يعني انا اغليك
‏هي فرحتي فرحتك وجروحي جروحك .

‏فيني حُب التملك
‏ما أحب احد يشاركني بأشخاصي .

‏يقول بدر بن عبدالمحسن :
‏" دعيت لك تلقى كل شي تحبه
‏ورجيت الله اكون اكثر من تبيه " .