the end .
٨:١٨
وإنَ كان عُنقُ النارِ مِن حممٍ ففدُنيا حِممُ
الأسَى بي تَغدر قَترًا مَا عِشتُ دهرًا الا فِي
كمدًا وَ قهرٍ وعَلى الأقدّارِ مَشيتُ فِي سُبلٍ
أنتظرُ اليُسر بعد ألف متوعرًا إفترسَ
أعِشتُ عَبدًا خُلق للعبادةِ ورُمم للثباتٍ؟
أَمْ.. أسيرًا لأصلبَ بَينَ حُرقة ألمٍ والثِأر؟
أُردىٰ بِي عاصِفٌ أرقَدني بمماتٍ وألفُ
غُصنٍ فِيني ثنِى ُوذَاقَ الهَلاكِ أنا عَشيرُ
الحُزنِ فِي مَحياي رَفيقُ الأُفقِ أنا بئرٌ
يرشِفُ مِنهُ المَوتُ وٱلفوٓاتِ أنا الضياعُ
وأنا الألمُ لَيس لي سِوى الغِمامِ أنا الرُوحُ
الميتتُ مُنذ المِيلادِ جَسدًا بِلا روح تُحركهُ
الدُمى الرِدئيّاتُ غُصنٌ بِلا مأوىٰ تعبدهُ
الظُلماتِ أوَراقِ الشجرِ تذبلُ عَلى غُصنِي
وكُل الأحلامُ تُنحرُ شَهيداتِ .
الأسَى بي تَغدر قَترًا مَا عِشتُ دهرًا الا فِي
كمدًا وَ قهرٍ وعَلى الأقدّارِ مَشيتُ فِي سُبلٍ
أنتظرُ اليُسر بعد ألف متوعرًا إفترسَ
أعِشتُ عَبدًا خُلق للعبادةِ ورُمم للثباتٍ؟
أَمْ.. أسيرًا لأصلبَ بَينَ حُرقة ألمٍ والثِأر؟
أُردىٰ بِي عاصِفٌ أرقَدني بمماتٍ وألفُ
غُصنٍ فِيني ثنِى ُوذَاقَ الهَلاكِ أنا عَشيرُ
الحُزنِ فِي مَحياي رَفيقُ الأُفقِ أنا بئرٌ
يرشِفُ مِنهُ المَوتُ وٱلفوٓاتِ أنا الضياعُ
وأنا الألمُ لَيس لي سِوى الغِمامِ أنا الرُوحُ
الميتتُ مُنذ المِيلادِ جَسدًا بِلا روح تُحركهُ
الدُمى الرِدئيّاتُ غُصنٌ بِلا مأوىٰ تعبدهُ
الظُلماتِ أوَراقِ الشجرِ تذبلُ عَلى غُصنِي
وكُل الأحلامُ تُنحرُ شَهيداتِ .