" لا تَحسبي أنِي لغَيريكِ أكتبُ،
او أنني بغَير كاسكِ أشربُ
ما غَاب طيفكِ عَن عيوني لحظةً
هذا لأنكِ مِن عيوني أقربُ "

عزّت عليّ مشاعري فدفنتُها
‏بعد الذبول فمتُّ قبل أواني
‏لا شيء يُطفئُ عَبرةً مخنوقةً
‏في القلب إلا رحمةً تغشاني
‏للظُّلم ألفُ طريقةٍ وأشدُّها
‏أن يعبث الإنسانُ بالإنسانِ

مَتى يَشتفي منكَ الفؤادُ المُعذبُ؟
وسهمَ ألمنايا مِن وصالكَ أقربُ ،
فَبُعدٌ، وشَوقٌ، وأشتاق، ورَجفةٌ
فَلا أنتَ تُدنيني، ولا أنا أقربُ .

مُحتالةٍ أنتِ لا امانَ لكِ،
مَن قَال أنكِ مِن جِنسنا؟
مَن قَال أنكِ مِثلنا، مَلكٌ سقَطتي ها هُنا ..

أن ضاقَ صَدركِ للحياة فـَ أنني،
اهديتُ صَدري لروحكِ موطنا .

ولَقد ذَكرتكَ والرماحِ نواهلٌ
مُني وبيضِ الهند تقطر من دمي
فودتت تَقبيلَ السيوفِ لأنها
لَمعت كَبارق ثغركِ المُبتسمِ .

بَعض العِيونُ كَحدِ النَصلُ تَقتُلنا
ايٌن المَفرِ؟
وهَذا الحُسنَ سَجانُ

لمحتُ فِي عَيناك ..
بَغدادي
واشيَائي
وأمنيَاتي،
وأنا يا أنا مُغرم بِعَيناكِ
كَما اغرمَت بَبغدادي .

‏"يارب ليس لأني أستحق بل لأنك رحيم."

وَقالَ رَبُكُم ادعُونِي أستَجِبْ لَكُم

يـــــٌــــارَب 🤎.

♡︎< َ

فاسْتَغْفِرُوهُ

إِنَّ اللّه غَفورٌ رّحِيم .

تجهّز حُسناً ليوم العيد
‏ بسحرِ جمالٍ قويّ الأثر
‏ أعان الله قلوب المرايا
‏ قلوب الناسِ، قلوب الصور

و قرأتُ في عَينِ المَليحةِ جُملةً
إعرابُها يا أنتَ إنَّكَ موطني
لا تُفصحي بـِالقولِ إنَّ عُيُونَنا
في البَوحِ أَفصحُ مـِن كلامِ الألسُنِ

وإذا رأيت حسنها وهي تبتسم
‏قلت ربِ إغفر لعيناي إن ثملت .

أنظر الى عيني ، أدليلًا أخر تُريد ؟