Forwarded from ١٩ || ٺ (تـَبارك حـَيدر)
𝐋' ᴍᴀʀᴀɪᴍ •
يا رفيقة روحي مهما حاولت شرحَ عَظيم صنعكِ فلن تكفيه لغات العالم اجمع، فأنتِ النور الذي لطالما نجح بأخراجي من ظلمات تفكيري، أنتِ الدرع الذي لطالما حماني في جميع معاركي، أنتِ منقذتي الشخص الذي قد أجازف بخسارة العالم لأجله، معكِ لم تدمع عيناي سوى بدموع الفرح…
@m...
قَاتلتي، ترقصُ حافيةِ القَدمين ..
الدَرويش || ڪَاظم الساهر .
مَن أين اتيتِ وكَيف أتيتِ ؟
عَيناكِ مَا أدراكِ مَا عَيناكِ
مُدنٌ مِنَ الألوانِ والأفْلاكِ
أنَا أحسدُ الأجفَانَ تَرمشُ فَوقَها
والكُحلَ إذ يَلهُو بِه رَمشَاكِ ..
مُدنٌ مِنَ الألوانِ والأفْلاكِ
أنَا أحسدُ الأجفَانَ تَرمشُ فَوقَها
والكُحلَ إذ يَلهُو بِه رَمشَاكِ ..
أهُيم في عَينيكِ اليُمنى فـَ أعشَقها،
وأبصرُ السحرَ في أرجاء يُسراكِ
يا جمرةً إشتَعلت في داخلي شغفاً، يزداد،
أن إبصَرت عَيني عَيناكِ
لَقد رُزقت جَمالاً لَست أدركهُ
أظنُ رَبي مِنَ ألازهارِ سَواكِ .
وأبصرُ السحرَ في أرجاء يُسراكِ
يا جمرةً إشتَعلت في داخلي شغفاً، يزداد،
أن إبصَرت عَيني عَيناكِ
لَقد رُزقت جَمالاً لَست أدركهُ
أظنُ رَبي مِنَ ألازهارِ سَواكِ .
" لا تَحسبي أنِي لغَيريكِ أكتبُ،
او أنني بغَير كاسكِ أشربُ
ما غَاب طيفكِ عَن عيوني لحظةً
هذا لأنكِ مِن عيوني أقربُ "
او أنني بغَير كاسكِ أشربُ
ما غَاب طيفكِ عَن عيوني لحظةً
هذا لأنكِ مِن عيوني أقربُ "
عزّت عليّ مشاعري فدفنتُها
بعد الذبول فمتُّ قبل أواني
لا شيء يُطفئُ عَبرةً مخنوقةً
في القلب إلا رحمةً تغشاني
للظُّلم ألفُ طريقةٍ وأشدُّها
أن يعبث الإنسانُ بالإنسانِ
بعد الذبول فمتُّ قبل أواني
لا شيء يُطفئُ عَبرةً مخنوقةً
في القلب إلا رحمةً تغشاني
للظُّلم ألفُ طريقةٍ وأشدُّها
أن يعبث الإنسانُ بالإنسانِ
مَتى يَشتفي منكَ الفؤادُ المُعذبُ؟
وسهمَ ألمنايا مِن وصالكَ أقربُ ،
فَبُعدٌ، وشَوقٌ، وأشتاق، ورَجفةٌ
فَلا أنتَ تُدنيني، ولا أنا أقربُ .
وسهمَ ألمنايا مِن وصالكَ أقربُ ،
فَبُعدٌ، وشَوقٌ، وأشتاق، ورَجفةٌ
فَلا أنتَ تُدنيني، ولا أنا أقربُ .
وڪُلما حَدثتُها أزدات جَمالاً ..
__ _
مُحتالةٍ أنتِ لا امانَ لكِ،
مَن قَال أنكِ مِن جِنسنا؟
مَن قَال أنكِ مِثلنا، مَلكٌ سقَطتي ها هُنا ..
مَن قَال أنكِ مِن جِنسنا؟
مَن قَال أنكِ مِثلنا، مَلكٌ سقَطتي ها هُنا ..
𝐋' ᴍᴀʀᴀɪᴍ •
__ _ – وڪُلما حَدثتُها أزدات جَمالاً ..
أن ضاقَ صَدركِ للحياة فـَ أنني،
اهديتُ صَدري لروحكِ موطنا .
اهديتُ صَدري لروحكِ موطنا .
ولَقد ذَكرتكَ والرماحِ نواهلٌ
مُني وبيضِ الهند تقطر من دمي
فودتت تَقبيلَ السيوفِ لأنها
لَمعت كَبارق ثغركِ المُبتسمِ .
مُني وبيضِ الهند تقطر من دمي
فودتت تَقبيلَ السيوفِ لأنها
لَمعت كَبارق ثغركِ المُبتسمِ .
لمحتُ فِي عَيناك ..
بَغدادي
واشيَائي
وأمنيَاتي،
وأنا يا أنا مُغرم بِعَيناكِ
كَما اغرمَت بَبغدادي .
بَغدادي
واشيَائي
وأمنيَاتي،
وأنا يا أنا مُغرم بِعَيناكِ
كَما اغرمَت بَبغدادي .