︎
حينما صَليت ليلةِ البارحه بادرتني المَلائڪه بقولها
" ارجوكِ ليسَ عنهُ مجدداً "
حينما صَليت ليلةِ البارحه بادرتني المَلائڪه بقولها
" ارجوكِ ليسَ عنهُ مجدداً "
رأيتُ بحلمي أناّ التقينا
مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ
حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا
سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ
وأمّا العيونُ فقالت كثيراً
وازهرَ قلبِي لوقِع الكلامْ
فليت اللقاء يكونُ يقيناً
وليت الفراق حديثُ المنامْ .
مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ
حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا
سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ
وأمّا العيونُ فقالت كثيراً
وازهرَ قلبِي لوقِع الكلامْ
فليت اللقاء يكونُ يقيناً
وليت الفراق حديثُ المنامْ .
حَدثيني .
كاظم الساهر
لك ثغر حسنه يذُهلني وحديث فيهِ طعم العسلِ لكِ خدٌ لونهُ من خجل آه ماأجمل لون الخجلِ .
أحبني فأنا اجيد الرسم
وسأجعلك جميع لوحاتي ،
أحبني فأنا احبُ الكتابه
وسأقصدك في جميع أشعاري
وأقتباساتي ،
أحبني فأنا اجيدُ صَنعُ القهوى
لنحتسيها ليلاً تحت المُطر .
وسأجعلك جميع لوحاتي ،
أحبني فأنا احبُ الكتابه
وسأقصدك في جميع أشعاري
وأقتباساتي ،
أحبني فأنا اجيدُ صَنعُ القهوى
لنحتسيها ليلاً تحت المُطر .
أرجعيلي ..
Siiilawy
ونخَلي الشَوارع تحڪي ع ثنين،
ماسڪين هَالايدين
وشوك بلعينين ..
ونخَلي ألنجوم تشهد في قمرين .
ماسڪين هَالايدين
وشوك بلعينين ..
ونخَلي ألنجوم تشهد في قمرين .
أحبَّ أحدهم فتاةٍ كانت تبيعُ عود
السِّواك والمعروف أنَّ السِّواك
يُصنَع من شجر الأراك،
فذهب إليها وقال: ” أراك؟ “
وهو يقصد أنّه يُريد رؤيتها..
فذُهلت الفتاة عن مقصودِه الحقيقي،
وظنَّت أنه يُريد "سِواكًا" فأخرجت له واحدًا،
فقال لها: ” لا أُريدُ سِواك ..! “
السِّواك والمعروف أنَّ السِّواك
يُصنَع من شجر الأراك،
فذهب إليها وقال: ” أراك؟ “
وهو يقصد أنّه يُريد رؤيتها..
فذُهلت الفتاة عن مقصودِه الحقيقي،
وظنَّت أنه يُريد "سِواكًا" فأخرجت له واحدًا،
فقال لها: ” لا أُريدُ سِواك ..! “
ڪَلام ڪثير مستخبي ورا ڪلمة "يارب" لدرجة إننا بنقول الڪلمة وأحنا مش عارفين قاصدين إيه، بس متأڪدين إن ربنا عارف حوائجنا منها .
وَ تقولُ لي مِن فرطِ الحنينِ، تُحِبني؟
فَـأقولُ لا كَي استثيرَ دلالَها
فَتضمُني ضمَّ الرؤومِ لِطِفلها
و أُجيبُ صمتًا بالعناقِ سؤالَها .
فَـأقولُ لا كَي استثيرَ دلالَها
فَتضمُني ضمَّ الرؤومِ لِطِفلها
و أُجيبُ صمتًا بالعناقِ سؤالَها .
وإني أُحبك حُباً أنتَ تَجهلهُ
ما بالَ قَلبكَ لا يَعرف حُبي لهُ؟
هَل تَعلمُ أني عِندما أُحادِثُكَ
يُرَفرِف قَلبي مُنبسِطٌ و مُبتهجُ
رباهُ إني أُحبهُ حُباً كأنما
لم أُحِب أحداً مِثلما أحببتهُ .
ما بالَ قَلبكَ لا يَعرف حُبي لهُ؟
هَل تَعلمُ أني عِندما أُحادِثُكَ
يُرَفرِف قَلبي مُنبسِطٌ و مُبتهجُ
رباهُ إني أُحبهُ حُباً كأنما
لم أُحِب أحداً مِثلما أحببتهُ .