⩇⩇:⩇⩇
172 subscribers
21 links
فراغ @U_F_3
Download Telegram
‏ "‏لقد هلكت تمامًا ولكني لا أعرف طريقًا آخر سوى الصبر، لعل كل شيء يتحسن...
لا تنتظر عودة أحد فمن يحب بصدق لا يغيب ...
____
عبـدك يتظاهر أنه بخير ولكنه متُعب يــــاالله...
____
هـڪذا هــي الـحياة لا البـدايـات الــتي نتــوقعها ولاالنــهـايـات الـتي نــريدها...
‏"رغبتي في الإبتِعاد عن الجَميع تزداد يومًا بعد يوم...
رغبتك في النجاح يجب أن تفوق خوفك من الفشل...
____
أحيانا كل ما عليك فعله هو ان تنسي ما تشعر به وتتذكر ما تستحقه...
____
انتهي كل شيء لماذا لا ينتهي الشعور...
كلما اشتد هدوء الليل , اشتد ضجيج القلب
بين الذكرى والنسيان ، أضعت نفسي
____
‏الحياة أثمن من أن تهدرها
على علاقات مزيفة، أحلام
ميتة، صداقات هشه، كتب
رديئة، أماكن لا تنتمي إليها،
إن تلك الأشياء تنقص من
عمرك وتثقلك وتستنزفك،
لست ملزماً بها، إبحث عما
تجد نفسك حقا فيه، فأنت
جدير بأن تعيش حياة حقيقية
مليئة بالشغف و الحب والدفئ.
- محمد المري
لاتقارن، ولا تقتبس حياتك
من حياة غيرك، إحتف باختلافك،
وعش حياتك كما هي، بتفاصيلها،
بتفردها، بجمالها، واعلم أن الاخرين
ليسوا مقياساً أبداً لما يجب أن تكون
عليه، حافظ على لونك الخاص في
عالم يحاول أن يصنع من البشر لوناً
واحداً باهتاً، تفرد بجمال شخصيتك،
إجعل من نفسك قدوه لغيرك، وإياك
أن تحبط نفسك بالتشبه بالأخرين،
تفنن في حضورك، واجعل من نفسك
محور إرتكاز عند الحديث، لا تجامل،
ولا تميل إلى المعرفة كثيراً، كن على
مبدأ واحد، واسلوب واحد، وكاريزما
ملفته خاصه بك و بشخصيتك، أنت
جميل من جميع النواحي، لا تنظر
لنفسك بأعين غيرك، وكلما أخطأت
إعترف بخطأك، أنت لست ملاكً، نحن
بشر والبشر يخطؤن دائماً، وأخيراً
كن أنت ذاك الجميل المتفرد في عالم
التشابه والمجاملات يا صديقي.
- محمد المري
هل تساءلت ماهي أول خطيئة
في هذه الحياة! وماهو مغزاها؟
ومن هو مؤسسها؟ و فكرتها؟
منذ خلق الله أدم عليه السلام،
أم أننا نرتكب الأخطاء ولا نهتم!
حسناً يا صديقي أكمل معي هذا
الحديث وستعرف ماهي أول
خطيئه ارتكبها البشر،
هي خطيئة "العنصريه" وهي
نفسها "النرجسيه" أنا خيرٌ منه
هكذا قال إبليس، وبعد ذلك
إرتكبها البشر جميعاً، ونحن نعرف
أننا جميعاً من طين، ورغم ذلك
ما زالت العنصريه تجري فينا،
في دمائنا، ومعتقداتنا، لماذا!؟
لماذا وديننا الأسلامي يقول:
لا فرق بين أعجمي ولا عربي
ولا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى،
لماذا أصبحت العنصريه تفرقنا!؟
من حيث النسب واللون والجاه
والنسب!؟ لماذا أصبحت مرض
يكتسح المسلمين فقط!؟، فرقتنا
و نخرت في عقولنا الهشه،
ولا زال منا يفكر في عقله انه
شخص مميز وأنه خيرٌ من غيره
تأملوا ذلك، حتى أنت عزيزي
القارئ أنظر الى نفسك وأنت
تنظر إلى غيرك بنظرة احتقار
وعلو، تأمل نفسك عندما ترى
الرجال الذين ترفضهم الفتيات
هم ليسو مثلك، وحتى أنك
ترفض أن تتقبل أن غيرك أفضل
منك، رغم أنه قد يكون أنجح منك...
في وطني أصبحت النرجسيه
منتشره بكثره
أصبحت تفسد
المتدين وغير المتدين، تأملوا ذلك
عندما يرفض الرجل من الزواج
بإبنته لإختلاف لونه أو لنسبه
ومكانته، رغم أنه من بني جنسه،
العنصريه جعلت منا وحوش
يبغض شمالنا جنوبنا وجنوبنا
يبغض شمالنا، العنصيره جعلتنا
نمتلئ بالحماقه، والبخل، والجهل،
قال تعالى:
(يا أيه الناس إنا خلقناكم من ذكرٍ
و أنثى و جعلناكم شعوباً وقبائل
لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
هذا خطاب للبشريه من خالقهم
خطاب واضح وصريح لا عنصرية
فيه ولا حسب ولا نسب
،
ميزان التقوى والصلاح هو المعيار
الذي يوزن به الناس، نسينا أن
إختلافنا لساناً، ولوناً، وشكلاً، هو
ايه وبديه من صنع الله...
قال تعالى:
(ومن اياته خلق السماوات والأرض
واختلاف السنتكم والوانكم)
لقد تمكنت منا العنصريه يا أصدقاء
وأعمت علينا البصر والبصيرة
فأصبحت الجريمة هي الغاية التي
توصل للأمل والتميز،
وحتى رسولنا الكريم لم يقم بمنح
أي أحد من البشر بالتميز العرقي،
هو ذاته رسولنا الكريم يقول:
يا فاطمه إعملي فإني لا أغني عنكِ
من الله شيءً، وقال تعالى:
(تبت يدا أبي لهبٍ وتب) ايه تتلى
الى يوم الدين وهو عمه أخو ابيه،
لست أريد أن أطيل عليكم إبحثوا
عن قصة نبينا الكريم مع أبا ذر
عندما عاير أحد الموالي بأمه،
وأخيراً أردت أن أقول لكم أياكم
والعنصرية فهي سبب في شتات
أمتنا الأسلامية، النهايه.
- منقول فدا الدين
- محمد المري
‏ثم تتضح لك الصورة أخيراً
وترى أن كل الذين نظرت لهم
بعين الدهشة يوماً ما، كنت أنت
من جملهم في داخلك فقط،
وأنهم ملأى بالتزييف، نظرتك
الحسنة تجاههم هي من أسعفتهم
من السقوط منذ زمن من أعماقك.
- محمد المري
لم يسبق قط،
أن أفصحت
عما في نفسي
بشكلٍ كامل،
دائماً ما تكون
هناك كلمة
عصية،
صعبة المراس،
عاقة لايمكن
أن ترافق
أخواتها من
الكلمات، وإن
حدث وخرجت،
لا تخرج في
التوقيت المناسب.
- محمد المري
‏لم أعد أهتم بما يظنه
الاخرون بي، لا بأس
بإظهار جوانبي السيئة
ومزاجي اللعين، أن أبدو
كما أشعر حقيقي بلا زيف،
منزعج، مغتاظ، مكتئب،
غير جاهز لاستقبال أي
محاولات للمواساة أو
إخراجي مما أنا به.
- محمد المري