قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام أعظم عند الله، ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من: التهليل، والتكبير، والتحميد"🌿.

‏﴿رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ۝ وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي﴾:"

- وإني أشتكي لله مني ، أيا عوني ، ويا سندي ، ويا ربي .. أعني على نفسي وكن لي في كل الأمور معينا

إلهي أدعوك أن لا يذهب كل ما أرجوه منك عبثاً ، أن تنجيني من السوء كأول المرات وقوعًا .. أن تسترني لأن لوَّلاك لما أكملت طريقي مرفوع الرأس بين خلقك ، أن ترى خساراتي وأمنياتي التي يزاحمها الحزن وتبدلني خيرًا منها .. أن لا تغريني مفاتن الوجود وأنسى طريقك الأبدي ، ترفّق بي لئلا أُضام وأتعب

﴿فَاذْكُرُوا اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ﴾

- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»

﴿الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ﴾

«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ الهُدَى وَالتُّقَى وَالعَفَافَ وَالغِنَى».♥️.

‏"الجمال هو ظل الله في الأرض"
__غابرييلا ميسترال

‏"ولا تجعَل فِي رفقتِي شقَاء، ولا مِن وجُودي عِبء، ولا فِي حديثي أذيّة، ربِي أجعلنِي خفِيف العبُور باقي الأثر❤️.

" إلهي ؛
‏حتى إذا أرتطم سقفَ حُلمِي بقاع الواقع وتهشم فأرزقهُ أجنِحة تطيرُ بهِ تساعدهُ على النهوض والتحقُق ؛ أجعلهُ بينَ أمرك يا الله "🌿.

افلُق لنا من جدار يأسنا نورًا إذ الليالي أظلمت من حولنا، وامنحنا السلام الذي يسعف خطواتنا كلما تعثّرنا في آفاق الوحشة والتيه.🌿.

"كُلَّها خِيرة ، الأحباب المُغادرون ، الأصدقاء المُتغيرون ، الخيَّبات في مُنتصف الطريق ، الأقنعة المُتساقطة في فصول الحياة ، الأماني المُتأخرة والأحلام المُتعثرة ، الدعوات التي رفعناها ولم تأتي بعد كُلَّها خِيرة".🌿.

‏{وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَىٰ}
___💖."".

‏{وَمَن يَتَعَدَّ حُدودَ اللَّهِ فَقَد ظَلَمَ نَفسَهُ}.🦋.

‏كَانَ مِن دُعَاء عُمَر بن عَبد العَزِيز -رَحِمهُ اللّٰه-:

اللهُمَّ رضِّنِي بقَضَائِك، وبَارِك لِي فِي قَدَرك، حتَّى لَا أُحِبَّ تَعجِيلَ شَيء أخَّرتَه، ولَا تَأخِير شَيء عَجَّلتَه.

- مَدَارِج السَّالِكين.

إذا وضعت نصب عينيك -وأنت تقرأ وتتعلم-: تحقيق هدف (الدعوة إلى الله)، فلن تستطيل طريق العلم، وستصبر على المشاق، وتستعذب المكاره، وسترى أن الملل يبتعد عنك، وأن الفتور تتراخى أزمنة جثومه عليك.

كما أنك ستعيش لذة احتساب النية، وحلاوة اجتماع القلب على تحقيق أجلّ الغايات وأحسنها: (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله...).

إنك إذا استحضرت هذه الغاية فستبتعد عن كثير من مواطن الجدل والخلاف المذموم، وستغلّب مصلحة الإسلام على مصلحة نفسك.
بينما ترى من غابت عنهم هذه الغاية قد انحرفت "بوصلة" سيرهم إلى منحدر "الهوى" بعد أن كان طريقهم مستقيما تحيط به منارات الهدى.

فلتكن الدعوة إلى الله غايتك،
وليكن العلم الذي تتعلمه وسيلة لتحقيق هذه الغاية (قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني)

في كل مرة يزورني القلق، أتذكر أني تحت ظلّك أنت الذي لا يعجزك شيء، تتولاني برحمتك، وتدبرّ أموري، ولا تكلني لسواك، فأستحي من يأسي، وقلّة صبري .