يا مَن إذا نظرَ أصلح الشّأن كلّه
يا مَن إذا نظر كشف الضّرّ كلّه
يا مَن إذا نظرَ قرّب البعيد
يا مَن إذا نظرَ حوّل الشّقيّ إلى سعيد
نظرَة من نظراتك الرّبانيّة ، نبلغُ بها أقاصي الأمنية
في خَيرٍ ،ولطف ،وعافيَة ....")
يا مَن إذا نظر كشف الضّرّ كلّه
يا مَن إذا نظرَ قرّب البعيد
يا مَن إذا نظرَ حوّل الشّقيّ إلى سعيد
نظرَة من نظراتك الرّبانيّة ، نبلغُ بها أقاصي الأمنية
في خَيرٍ ،ولطف ،وعافيَة ....")
يا صديق ..
لي في دعواتك طلب
هلّا ذكرتني حين تدعو لنفسك بالسّكينة والسّكَن
أو حينما تطلب لفؤادك اطمئناناً وهدوء وطن
أو لمّا تُذرف الدّمعات فتسأل لها الرّحمات
أو عندما تذكر الأماني فتطلب لها تحقيقاً في المباني
ربّما لن تدعو بكلّ ذلك لانشغالك بدعوات الغفران ؛ هناك اذكرني أيضاً
أو ربّما تتأمّل في العواقب فتتأدّب بطلب الجنّة طولاً ؛ تكرّم واطلبها لي طولاً وعرضاً
أو أنّ ابتلاءك سيشغلك بدعاء الفرج، فادع لي في طريقك بمثله بفرجٍ لحَرَجِ المُهَج
ولعلّك في دعواتك تسأل زوال العنا ودوام الهنا، فاذكرني هُناك عندما تذكر هَناك
أعلمُ أنّك قد تجلس لتدعو فلا تملك أيّ دعوة سوى ندائك " ياربّ" ، أرجوك قل ياربّ وصاحبي معي
يكفيني .. صدّقني يكفيني !
_أسماء_مدلل
لي في دعواتك طلب
هلّا ذكرتني حين تدعو لنفسك بالسّكينة والسّكَن
أو حينما تطلب لفؤادك اطمئناناً وهدوء وطن
أو لمّا تُذرف الدّمعات فتسأل لها الرّحمات
أو عندما تذكر الأماني فتطلب لها تحقيقاً في المباني
ربّما لن تدعو بكلّ ذلك لانشغالك بدعوات الغفران ؛ هناك اذكرني أيضاً
أو ربّما تتأمّل في العواقب فتتأدّب بطلب الجنّة طولاً ؛ تكرّم واطلبها لي طولاً وعرضاً
أو أنّ ابتلاءك سيشغلك بدعاء الفرج، فادع لي في طريقك بمثله بفرجٍ لحَرَجِ المُهَج
ولعلّك في دعواتك تسأل زوال العنا ودوام الهنا، فاذكرني هُناك عندما تذكر هَناك
أعلمُ أنّك قد تجلس لتدعو فلا تملك أيّ دعوة سوى ندائك " ياربّ" ، أرجوك قل ياربّ وصاحبي معي
يكفيني .. صدّقني يكفيني !
_أسماء_مدلل
عَرَفة، يَومُك الخَفِيّ، وغَرسُكَ الرَّضِيّ، دعاؤك الّذي رَدَّدت، وأثقالك الّتي خَفَّفت، يومٌ في السَّماء ثِماره، وفي القلب غِماره، تَعيش به كأنَّه الأخير، وتخرج منه كأنَّه الأوّل لك !
إظهار الفرح بالعيد عبادة وسنة وشكر لنعمة اللّٰه علينا ومن تعظيم شعائر اللّٰه..
وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
"تكبروا اللّٰه" أي:
تعظموه بقلوبكم وألسنتكم، ويكون ذلك بلفظ التكبير.
وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
"تكبروا اللّٰه" أي:
تعظموه بقلوبكم وألسنتكم، ويكون ذلك بلفظ التكبير.
كفايتي ..
وصاحب هديّتي وهدايتي
ربّما كلّ ما مرّ لتكون أنت وحدك غايتي
دون التفاتٍ .. بلا تشتّت
لك مهجتي بما حوت وفؤادٍ تفتّت
أنت ربّي وحسبي
أنت وحدك حِبّي!..
🤍..")
وصاحب هديّتي وهدايتي
ربّما كلّ ما مرّ لتكون أنت وحدك غايتي
دون التفاتٍ .. بلا تشتّت
لك مهجتي بما حوت وفؤادٍ تفتّت
أنت ربّي وحسبي
أنت وحدك حِبّي!..
🤍..")
Forwarded from Asmaa mdalall ~ للروحِ سموّ
سأبقى أتذكّر ..
كم مرّةً تمنّيت لو وجدتك في اللّحظة المناسبة ..
يا صاحبي ..
هذه الدّنيا ربّما لا تمنحنا كلّ شيء متى أردنا ،
لكنّها ربّما منحتني اختيارك في تلك اللّحظة الّتي لم تكن فيها ..
اخترتك ولن أندم !
#أسماء_مدلل
كم مرّةً تمنّيت لو وجدتك في اللّحظة المناسبة ..
يا صاحبي ..
هذه الدّنيا ربّما لا تمنحنا كلّ شيء متى أردنا ،
لكنّها ربّما منحتني اختيارك في تلك اللّحظة الّتي لم تكن فيها ..
اخترتك ولن أندم !
#أسماء_مدلل
بعيداً عن طمعي بالجنّة ،وخوفي من النّار
أريدُ حقّاً رؤية الله ...
أريدُ أن أرى من ذا الذي لطالما آنس وحشتي وفكّ كربتي ،وآمنَ روعاتي ودبّر حياتي
من ذا الذي آوانا حينما جافونا ،من ذا الذي شفانا وأطعمنا وسقانا من غير حولٍ منّا ولا قوّة ....")
اللهمّ لا تحرمنا لذّة النّظر إلى وجهك الكريم .🤍
أريدُ حقّاً رؤية الله ...
أريدُ أن أرى من ذا الذي لطالما آنس وحشتي وفكّ كربتي ،وآمنَ روعاتي ودبّر حياتي
من ذا الذي آوانا حينما جافونا ،من ذا الذي شفانا وأطعمنا وسقانا من غير حولٍ منّا ولا قوّة ....")
اللهمّ لا تحرمنا لذّة النّظر إلى وجهك الكريم .🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السّلام عليك يا صاحبي،
أعلمُ أنكَ مُتعبٌ يا صاحبي،
وأنَّ ما فيكَ يكفيكَ،
وأنَّ آخر ما ينقصكَ حمل جديد،
فأنتَ تنوءُ تحت حملكَ القديم!
وأعلمُ أنكَ ربما حدَّثتَ نفسكَ قائلاً:
ماذا على المُتْعَب لو أنه أفلتَ يده؟
لا يا صاحبي،
إنَّ إفلاتَ اليد في أول الطريق خَيَار،
ولكنه في المنتصف جريمة!
ثم قِفْ هُنيهة،
وراجع حديثنا القديم،
حديثكَ أنتَ أعني: إن اللهَ لا يضعُ ثمراً على غصن لا يستطيع حمله،
وأنه سبحانه يختار أخلص جنده لأنقى معاركه ...
-أدهم شرقاوي
https://t.me/limarkarm33
أعلمُ أنكَ مُتعبٌ يا صاحبي،
وأنَّ ما فيكَ يكفيكَ،
وأنَّ آخر ما ينقصكَ حمل جديد،
فأنتَ تنوءُ تحت حملكَ القديم!
وأعلمُ أنكَ ربما حدَّثتَ نفسكَ قائلاً:
ماذا على المُتْعَب لو أنه أفلتَ يده؟
لا يا صاحبي،
إنَّ إفلاتَ اليد في أول الطريق خَيَار،
ولكنه في المنتصف جريمة!
ثم قِفْ هُنيهة،
وراجع حديثنا القديم،
حديثكَ أنتَ أعني: إن اللهَ لا يضعُ ثمراً على غصن لا يستطيع حمله،
وأنه سبحانه يختار أخلص جنده لأنقى معاركه ...
-أدهم شرقاوي
https://t.me/limarkarm33