غير أن الألم الذي شعرت به كان ممضًا كأن حياتي بأسرها انطفأت . ها أنا في مطلع العشرينات وقد انتهى أفضل جزء في حياتي. هل تدرك كم كان ذلك رهيبًا ؟ لقد كان يراودني ذلك الحلم،
وفي يوم ما صحوت لأجده يتلاشى .
وفي يوم ما صحوت لأجده يتلاشى .
لا تفعل الكثير من أجل شخصٍ ما، لأنه في النهاية سيخبرك أنه لم يطلب أي شيء وسيكون على حق.
آسفة لما تحويه هذه المشاهد.. لكنها تخفف عني، فالقناة تحوي شعوري في بعض الأحيان..