من تگلب بجهات الإتصال، وتشوف آخر محادثة شوكت، ويلي حاظرك، وتصفن أن ما بقى مكان حقيقي لنفسك يم أحد .
ما أصاب عبدًا هَمٌ ولا حَزَنٌ فقال : اللهم إني عبدك ، وابنُ عَبدك ، وابن أمتك ناصيتي بيدك ، ماضٍ فِيَّ حُكمك ، عدلٌ فِيَّ قضاؤك ، أسألك بكل اسمٍ هو لك ، سَمَّيْت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك ، أو عَلَّمْتَهُ أحدًا من خلقك ، أو استأثرت به في مكنون الغيب عندك : أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ، ونور بصري ، وَجَلاء حزني ، وذهاب همي - إلا أذهب الله حزنه ، وهمه ، وأبدل مكانه فرحًا.