لا تفعل الكثير من أجل شخصٍ ما، لأنه في النهاية سيخبرك أنه لم يطلب أي شيء وسيكون على حق.
آسفة لما تحويه هذه المشاهد.. لكنها تخفف عني، فالقناة تحوي شعوري في بعض الأحيان..
وأنا يا ربّ مفزوعٌ مِن فوات الأوان وعناء السعي، خائف من تكرار الخطوات وغياب الوجهة ، أرني الدروبَ وامنحني من الطرق أيسرَها ، أسألك بنوركَ أن تنيرَ بصيرتي وتمدني بالقوة لأكمل المسير، وأن تجنبني مشقة الرحلة وتيهها ، .. وتمد لي يدَ العون لأصلَ ولا أضلّ بعد وصولي أبدًا.