"تقصد..... تقصد انك مبقتش تحبني؟!
" لأ ... طبعاََ انا بحبك! وعلشان بحبك مش عايز افضل معاكي 💔
" لأ ... طبعاََ انا بحبك! وعلشان بحبك مش عايز افضل معاكي 💔
- 𝑶𝒑𝒆𝒏 𝒀𝒐𝒖𝒓 𝑴𝒆𝒔𝒔𝒂𝒈𝒆 🖤.
انك تحس بأمان و انت بتكلم شخص شعور جميل اوي، مظنش كل العلاقات فيها الشعور ده، دايما اغلب العلاقات بيكون فيها شك و محدش قادر يوصف للتاني حبه ف دايما مفيش معرفه لمكانتهم لبعض، حاولوا تطمنوا بعض.🫀🖤🖤🖤🖤🖤"";
يارب متخيرنيش تاني ومتخلنيش أعافر في سكة مش صح ، ما أمسكش في اللي بايعني ، ومجريش ورا أذى ليا ،
إبعدني عن شغل مش شبهي وحياة مش بتاعتي وناس مش شكلي وأصحاب مش لوني وعن أي حد ناوي يأذيني
إكفيني شر التخبيط على باب مش هيتفتحلي ، وماتعلقنيش بهدف مش مكتوبلي إحميني يارب من التوهه..
'' وأصلح لي شأني كله''.❤️
إبعدني عن شغل مش شبهي وحياة مش بتاعتي وناس مش شكلي وأصحاب مش لوني وعن أي حد ناوي يأذيني
إكفيني شر التخبيط على باب مش هيتفتحلي ، وماتعلقنيش بهدف مش مكتوبلي إحميني يارب من التوهه..
'' وأصلح لي شأني كله''.❤️
أَقفُ مَعكَ ضِدَّ نَفسي،
ضِدَّ القَبيلَةِ وَأَهلِ المََدينةِ وَالعَالَمِ كُلِّهِ وَأُهدرِ عَليكَ عُمري بِأكمَلِهِ، إِن إستثنيتني.
ضِدَّ القَبيلَةِ وَأَهلِ المََدينةِ وَالعَالَمِ كُلِّهِ وَأُهدرِ عَليكَ عُمري بِأكمَلِهِ، إِن إستثنيتني.
ومرةً في العمر
يقف الإنسان بجوارِ أحدِهم
لا يُريد التحرك
حتى لو فاتهُ العالم🫀🖤"
يقف الإنسان بجوارِ أحدِهم
لا يُريد التحرك
حتى لو فاتهُ العالم🫀🖤"
-أمس
الرجلُ - الذَّي راهنْتُ الجميعَ - عليْه عقد خِطبته.. وأصبح الآن من نصيب غيري!
لقد ارتديت ثُوبيَ الأسودَ الأنيقَ ذا الذيل، ووضعتُ أحمرَ الشفاه الذي كان يحبُّه. رأيت أول رقصةٍ لهما في هذا المكانِ الَّذي تشاركنا فيه الآراء، وتواعدنا على إقامةِ حفِلنا فيه.. لقد أقيم مِنْ دوني.. كُنت أنظر إليْهِما كُنت أتعجَّب من ابتسامَتِه..
هل هو سعيدٌ حقًا بهذه الخطوة؛ وهو يمسك بيديها وهي تستنِد بيديها على ذراعَيْه؟ حينها لم أستوعِب الذي يحدث من حولي! كنت أتماسَكُ قدرَ المُستطاع؟
كان هذا مكاني الليلة، لقد تبدلَتِ الأدوار، ما الذي حدَث؟
مَنْ أعطاه الحق ليقومَ بتدمير قلبي هكذا؟ كيف أتتْه القدر على فعلِ ذلِكَ.. كيف؟
كنت أرى أنَّ هذا المكان ليْسَ مِنْ حَقِّها، وجدت أشخاصًا يضحكون وكانوا طرفًا في حدوثِ هذا الأمر من البداية.
كنت أنظر إليهما وهي تُبادِلهُ الابتسامة، ثُمَّ تنظر إليَّ كأنَّها تقول لي: إنّها قَدِ انتصَرَتْ عليَّ وقد حظيَتْ بِه، كأنَّه رهانٌ -بالنسبةِ إليْها -
الرجلُ - الذَّي راهنْتُ الجميعَ - عليْه عقد خِطبته.. وأصبح الآن من نصيب غيري!
لقد ارتديت ثُوبيَ الأسودَ الأنيقَ ذا الذيل، ووضعتُ أحمرَ الشفاه الذي كان يحبُّه. رأيت أول رقصةٍ لهما في هذا المكانِ الَّذي تشاركنا فيه الآراء، وتواعدنا على إقامةِ حفِلنا فيه.. لقد أقيم مِنْ دوني.. كُنت أنظر إليْهِما كُنت أتعجَّب من ابتسامَتِه..
هل هو سعيدٌ حقًا بهذه الخطوة؛ وهو يمسك بيديها وهي تستنِد بيديها على ذراعَيْه؟ حينها لم أستوعِب الذي يحدث من حولي! كنت أتماسَكُ قدرَ المُستطاع؟
كان هذا مكاني الليلة، لقد تبدلَتِ الأدوار، ما الذي حدَث؟
مَنْ أعطاه الحق ليقومَ بتدمير قلبي هكذا؟ كيف أتتْه القدر على فعلِ ذلِكَ.. كيف؟
كنت أرى أنَّ هذا المكان ليْسَ مِنْ حَقِّها، وجدت أشخاصًا يضحكون وكانوا طرفًا في حدوثِ هذا الأمر من البداية.
كنت أنظر إليهما وهي تُبادِلهُ الابتسامة، ثُمَّ تنظر إليَّ كأنَّها تقول لي: إنّها قَدِ انتصَرَتْ عليَّ وقد حظيَتْ بِه، كأنَّه رهانٌ -بالنسبةِ إليْها -
سمعت حد بيقول إن الشخص المُناسب مش هيتخطاني ابداً ولا هيبقى فيه مجال للبُعد ،هيبعتهولي ربنا ف الوقت المُناسب ،ليه زمان مكتوب ومكان معلوم ،مُستحيل تمنعه أسباب أو تعريه ظروف أو يتجاوزني ويروح ل غيري و غيري ،قدره ونصيبه أنا وأنا قدره ونصيبه ف النهايه الشخص المُناسب "هيشبهني ".