عَفت كُلشيّ مِطشَر
وليَك اعَتنِيت
وعَفت وادِمّ تِسوّة
رُوحَي وجَيَتلك
رَدّت اگلكَ
بَيه المّ بَيه المّ
بَس مِا حَچيّت وگتِلك
مِن البَارحِة اشتِاگيَتلك
وسَوّلفتَ يَمِك
شِعَر بَس مِا صَغيّت
گلتِ مِا يَسمِعنيّ
وانِدنِتلك
وسَوّلفت بَاذنِك غَزل
وتِسامِرّيَت
وشِفتَك تَمِل الحَچيّ
وغنِيتَلك .
وليَك اعَتنِيت
وعَفت وادِمّ تِسوّة
رُوحَي وجَيَتلك
رَدّت اگلكَ
بَيه المّ بَيه المّ
بَس مِا حَچيّت وگتِلك
مِن البَارحِة اشتِاگيَتلك
وسَوّلفتَ يَمِك
شِعَر بَس مِا صَغيّت
گلتِ مِا يَسمِعنيّ
وانِدنِتلك
وسَوّلفت بَاذنِك غَزل
وتِسامِرّيَت
وشِفتَك تَمِل الحَچيّ
وغنِيتَلك .
بَغداد الصَغيّرة
بَغداد الصَغيّرة – زَي زمَانّ .
ايَامّ وتِشالتَ مِن عُمّري
وَ مِخذتَش مِنهَا
غِيّر تَعبّي بَعِد لمِا لقِيّت
راحِة قَلبّي لوّ تِرضَى
ارّجَعِلك انِا مَا
ارّضَاش
عُمّرنِا مَا هِنرجَع زَي
زمَانّ وّلا هَقدّر
احِبّك زَي زمَانّ انتَ تَعوّدت
تِشوّفنِي مَلاك بَس انِا
فَي الاَخِر انِسانّ .
وَ مِخذتَش مِنهَا
غِيّر تَعبّي بَعِد لمِا لقِيّت
راحِة قَلبّي لوّ تِرضَى
ارّجَعِلك انِا مَا
ارّضَاش
عُمّرنِا مَا هِنرجَع زَي
زمَانّ وّلا هَقدّر
احِبّك زَي زمَانّ انتَ تَعوّدت
تِشوّفنِي مَلاك بَس انِا
فَي الاَخِر انِسانّ .
وَيّاچ كُلشِي حِلوّ
حِتى الاشِيّاء
الچنِتّ
مَا احِبّ اسَوّيَها حِبّيتچ
انَيّ بَوّكِت فِكرّة احِبليّ
شِخصَ مَا مِقتِنع
بَيّها
وّبَس حِتى اعَجبّچ
صِرّت البّس
مَلابّسِ گمِت انتِ
التِحبّيهَا .
حِتى الاشِيّاء
الچنِتّ
مَا احِبّ اسَوّيَها حِبّيتچ
انَيّ بَوّكِت فِكرّة احِبليّ
شِخصَ مَا مِقتِنع
بَيّها
وّبَس حِتى اعَجبّچ
صِرّت البّس
مَلابّسِ گمِت انتِ
التِحبّيهَا .
مِا چذَب تَغيرت
مِا احَچي كِلمة
وصَرت
حِيل ابَتعد مِنه !
ومِبتعد مِن
كُل شخصَ
يحَچيلي شّي عَنه
مِن كَتلة كُلشي انِتهى
ومِاريد نِرجع بَعد
چذبَت كُلش لأن
بَالواقع
اتمِنى .
مِا احَچي كِلمة
وصَرت
حِيل ابَتعد مِنه !
ومِبتعد مِن
كُل شخصَ
يحَچيلي شّي عَنه
مِن كَتلة كُلشي انِتهى
ومِاريد نِرجع بَعد
چذبَت كُلش لأن
بَالواقع
اتمِنى .
بَغداد الصَغيّرة
بَغداد الصَغيّرة – بَدّون ذِكر اسبّاب .
هَربّ الكَلامْ مَع
المَشِاعِر
وانِجَلى يَا ليَتهُ قَبّل
الهَرُب تَجمّلىَ مَا عُدّتُ
امَلكُ
غَيّر انِفاساً بَهِا مُلئُ المَشِاعِر
الفَراغ تنِازلىَ
انِا المَا اعِيّش مِن
دوّنِك نِذرّت العُمّر لعِيوّنِك
لكِن المَشِوّ وّيَاك نِيتَهُم
يَغيّروَنِك .
المَشِاعِر
وانِجَلى يَا ليَتهُ قَبّل
الهَرُب تَجمّلىَ مَا عُدّتُ
امَلكُ
غَيّر انِفاساً بَهِا مُلئُ المَشِاعِر
الفَراغ تنِازلىَ
انِا المَا اعِيّش مِن
دوّنِك نِذرّت العُمّر لعِيوّنِك
لكِن المَشِوّ وّيَاك نِيتَهُم
يَغيّروَنِك .
لا قَصِيّدة الگدِرّت توّصِف
حِلاتّك
لا شِعر شِعبّي وَ لا حِتىَ
الأغِانَيّ مِن لگيّتك
فِطنِت أعلىَ صَفنِة رُوّحِي
وَ كُبر لِيّلي
وُ صِارّن طَوّال الثِوّانَي
مِن لگيّتك
چَانِت اللهَفة أعلىَ طَوّلي
وُ إنتَ جَيّت .
حِلاتّك
لا شِعر شِعبّي وَ لا حِتىَ
الأغِانَيّ مِن لگيّتك
فِطنِت أعلىَ صَفنِة رُوّحِي
وَ كُبر لِيّلي
وُ صِارّن طَوّال الثِوّانَي
مِن لگيّتك
چَانِت اللهَفة أعلىَ طَوّلي
وُ إنتَ جَيّت .