تولستوي - الإرشيف الكامل
ليو تولستوي_الحرب والسلم.pdf
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
تولستوي - الإرشيف الكامل
ليو تولستوي_الحرب والسلم.pdf
ألم تلمح ماريا كولبنسكي إلى مصيرها الرهيب، واتخذت قرارًا واعيًا برفضه بجملة واحدة؟ هذا الكتاب سوف يتحاور معك.
10
لهذا الكتاب أسوأ جملة افتتاحية، يمكن أن تبدأ بها رواية عظيمة على الإطلاق، كما أن به الجملة الختامية الأكثر سوءًا، ما يجعلك تقرأ لأربع مرات قبل أن تقرر أن هذا الطرح محض هراء، لكن فيما بينهما، فإن عظمتها غنية عن القول: إن ما ينسى أحيانًا أنها ليست عظيمة فقط؛ بل إنها كذلك أفضل ما كتب من رواية، والأدفأ والأكثر اكتمالا، والقصة الأفضل والأكثر إمتاعًا على الإطلاق.
10
لهذا الكتاب أسوأ جملة افتتاحية، يمكن أن تبدأ بها رواية عظيمة على الإطلاق، كما أن به الجملة الختامية الأكثر سوءًا، ما يجعلك تقرأ لأربع مرات قبل أن تقرر أن هذا الطرح محض هراء، لكن فيما بينهما، فإن عظمتها غنية عن القول: إن ما ينسى أحيانًا أنها ليست عظيمة فقط؛ بل إنها كذلك أفضل ما كتب من رواية، والأدفأ والأكثر اكتمالا، والقصة الأفضل والأكثر إمتاعًا على الإطلاق.
هل يُعقل أن أحب امرأة لن تفهم في يوم من الأيام أعمق تطلعات كياني ؟ هل يُعقل أن أحب امرأة لجمالها وحده ، أن أحب امرأة تمثالا ؟
#ليو_تولستوي
#ليو_تولستوي
ما أشد ما تظهرون لي أناسا أشرارا حُقَراء ! إنكم لا تعرفون ما السعادة و ما الحياة ! لا بد للمرء أن يكون قد عرف بالمعاناة مرة واحدة على الأقل ما هي الحياة في كل جمالها الطبيعي .
#ليو_تولستوي
#ليو_تولستوي
في ذكرى ميلاده .. ماذا قرأت من روايات تولستوي؟
علي حسين
صبيحة يوم من أيام تشرين الأول عام 1910 ، كتب تولستوي في يومياته :" أفعل ما يتوجب عليك ، وليحدث ما يحدث " .. كان في الثانية والثمانين من عمره ، ومن أكثر الكتّاب شهرة في العالم ، قبلها بسنوات أعلن إنه مستعد أن يتخلى عن شهرته وماله وحياته إذا تطلب الأمر تقديم خدمة لبني البشر ، يرتدي ملابس الفلاحين ، وسوف يتوقف عن ممارسة الطقوس المسيحية ، فقد أخذ ينكر على القساوسة تعصبهم وعلى القيصر طغيانه .. والقراء يهتفون أن كاتبها المفضل أصبح نبياً ، لكن اسرته تعده أحمق ، و زوجته تتهمه بالجنون ، فالحياة البسيطة ومجالسة الفلاحين قد بدت لها نوعاً من أنواع الحمق ، يكتب في إحدى رسائله لصديق :" لعلك غير مصدق ، ولكن لك أن تتصور مدى عزلتي أو مدى زراية الناس بشخصي أو هوان أمري عليهم " ، كانت مأساة تولستوي أن دعوته لمثل عليا لم تلقَ استحساناً عند المقربين منه ، ولم يجد مفراً سوى الهروب ففي الساعة الخامسة من صباح يوم الثامن والعشرين من تشرين الأول 1910 غادر تولستوي منزله . يكتب الدكتور الخاص به في مذكراته : " في الساعة الثالثة صباحاً أيقظني ليف تولستوي ، كان مرتدياً روب الصباح ، قدماه عاريتان ، وبيده شمعة تعلو وجهه علائم الألم . قال لي بصرامة وانفعال : قررت الرحيل . أنت تسافر معي . لا توقظ سونيا . سوف لن نأخذ الكثير من الحاجيات معنا ، أسرعت لغرفة العمل لأحزم أمتعته . لقد وضع بنفسه بعض الملابس ومجموعة كتب ومعها مسودات كتاباته " ، كان المقربون منه يدركون جيداً أن تولستوي عاش مهموماً خلال الأشهر الاخيرة ، يشعر بالتعاسة ، كان يحلم ويتحدث عن حياته المقبلة ، حيث سيعيش أكثر بساطة. كان يقرأ كثيراً ، وتشغله الأفكار التي طرحها في روايته الحرب والسلم عن قدر الأنسانية ودور الفرد في التاريخ ، وميزات العقل مقارنة بالغريزة .. إلتهم كتب كانط ، وشوبنهور يكتب في يومياته :"ما من أحد كتب قط شيئاً أعمق وأكثر صحة عن ألم الانسان المكافح بكل رغبته في الحياة ، ضد قوى التخريب ، وعن ضرورة العفة مثل شوبنهور هذا المتشائم المتوحش "
في محطة القطار في قرية آستابوفو التي وصلها بعد خمسة أيام من السفر المتعب يكتب : " أين أنا ، الى أين أذهب ؟ وأمام أي شيء أنا أهرب ؟ " .
كانت هذه الاسئلة تؤرقه وتعذبه ، فالكلمات تهجره وسيكتب :" كنت أرجو أن أتحرر مما كان يعذبني ، قلت لنفسي لماذا أنا حزين ، مم أخاف أجابني صوت الموت : مني أنا إني هنا ، كان كل كياني يشعر بالحاجة الى الحياة ، بالحق في الحياة ، ويشعر في الوقت نفسه بعمل الموت ، ذلك التمزق الداخلي رهيب ..كل شيء يقول لي لا شيء في الحياة إلا الموت ، وعلى الموت ألا يكون !" .
حاول أن يفكر في عائلته ، في المزرعة التي تركها وراءه ، في زوجته في الحرب والسلم ، وهل يستطيع أن يكتب مثلها الآن. كان الرعب يحتله ، ممتزجاً بالحزن .
يتذكر إنه كتب في إحدى ليالي شهر تموز من عام 1863 الى أحد أقاربه وكان قد مر عام على زواجه قائلاً :" لم أشعر من قبل قط كما أشعر الآن باستعدادي الذهني والخلقي للعمل والجدارة به . وعندي ما أقوم به قصة تتعلق بالفترة( 1810-1820 ) هذا العمل الذي شغلني منذ بداية الخريف " كان تولستوي قد تفرغ لأكثر من سنتين لقراءة عشرات الكتب عن تاريخ نابليون ، والإسكندر الأول ، وقد وجد نفسه مغطى بأكوام الورق والخرائط يكتب :" امتلأ ذهني باحتمال القيام بعمل عظيم ، كتابة قصة نفسية عن الإسكندر ونابليون ، عن كل خسة حاشيتيهما وحماقتهم وكلامهم الفارغ وخياناتهم ، لقد شغلت كتابة الحرب والسلم خمس سنوات ، وأبعدته عن كل عمل آخر ، وتتذكر زوجته سونيا أن تولستوي كان كلما يخرج من غرفته بعد أن يكون قد كتب صفحات من الرواية يقول لها :" إن قليلاً من دم حياتي إنصب في المحبرة " . عملت زوجته سكرتيره له منذ بداية كتابة الرواية حتى نهايتها ، تتصارع مع المسودات التي كان يغيرها بين الحين والآخر ، في يومياتها تكتب :" إني أقضي وقتي بأجمعه مستنسخة قصة ليون ، وهذا فرح عظيم لي ، وكلما استنسخ شيئاً أعيش في عالم كامل من الأفكار والانطباعات الجديدة ". وبعد شهرين تكتب :" ظل ليون يكتب هذا الشتاء بأسره ، وكان طوال هذه المدة منشغلاً تطفر الدموع من عينيه ، ويغلي قلبه ، أعتقد أن قصته هذه ستكون عظيمة " .
موضوع الحرب والسلم ، هو مصير البشرية التي تتخبط في نشوة الحرب العجيبة وفوضويتها .
في يومياته يكتب الطبيب الذي رافق تولستوي عن الساعات الأخيرة من حياته :" قبل منتصف الليل جلس بسرعة بعد أن بذل كل ما يملك من قوة . كان يتألم ويتنفس بصعوبة قال في صوت مختنق : إنني خائف أن أموت.. إن ذلك يدعو الى الاشمئزاز ، من الصعب جداً أن تموت يجب على المرء أن يعيش كما يشاء الله ، " .
في ذكرى ميلاده ماذا قرأت لتولستوي ؟
علي حسين
صبيحة يوم من أيام تشرين الأول عام 1910 ، كتب تولستوي في يومياته :" أفعل ما يتوجب عليك ، وليحدث ما يحدث " .. كان في الثانية والثمانين من عمره ، ومن أكثر الكتّاب شهرة في العالم ، قبلها بسنوات أعلن إنه مستعد أن يتخلى عن شهرته وماله وحياته إذا تطلب الأمر تقديم خدمة لبني البشر ، يرتدي ملابس الفلاحين ، وسوف يتوقف عن ممارسة الطقوس المسيحية ، فقد أخذ ينكر على القساوسة تعصبهم وعلى القيصر طغيانه .. والقراء يهتفون أن كاتبها المفضل أصبح نبياً ، لكن اسرته تعده أحمق ، و زوجته تتهمه بالجنون ، فالحياة البسيطة ومجالسة الفلاحين قد بدت لها نوعاً من أنواع الحمق ، يكتب في إحدى رسائله لصديق :" لعلك غير مصدق ، ولكن لك أن تتصور مدى عزلتي أو مدى زراية الناس بشخصي أو هوان أمري عليهم " ، كانت مأساة تولستوي أن دعوته لمثل عليا لم تلقَ استحساناً عند المقربين منه ، ولم يجد مفراً سوى الهروب ففي الساعة الخامسة من صباح يوم الثامن والعشرين من تشرين الأول 1910 غادر تولستوي منزله . يكتب الدكتور الخاص به في مذكراته : " في الساعة الثالثة صباحاً أيقظني ليف تولستوي ، كان مرتدياً روب الصباح ، قدماه عاريتان ، وبيده شمعة تعلو وجهه علائم الألم . قال لي بصرامة وانفعال : قررت الرحيل . أنت تسافر معي . لا توقظ سونيا . سوف لن نأخذ الكثير من الحاجيات معنا ، أسرعت لغرفة العمل لأحزم أمتعته . لقد وضع بنفسه بعض الملابس ومجموعة كتب ومعها مسودات كتاباته " ، كان المقربون منه يدركون جيداً أن تولستوي عاش مهموماً خلال الأشهر الاخيرة ، يشعر بالتعاسة ، كان يحلم ويتحدث عن حياته المقبلة ، حيث سيعيش أكثر بساطة. كان يقرأ كثيراً ، وتشغله الأفكار التي طرحها في روايته الحرب والسلم عن قدر الأنسانية ودور الفرد في التاريخ ، وميزات العقل مقارنة بالغريزة .. إلتهم كتب كانط ، وشوبنهور يكتب في يومياته :"ما من أحد كتب قط شيئاً أعمق وأكثر صحة عن ألم الانسان المكافح بكل رغبته في الحياة ، ضد قوى التخريب ، وعن ضرورة العفة مثل شوبنهور هذا المتشائم المتوحش "
في محطة القطار في قرية آستابوفو التي وصلها بعد خمسة أيام من السفر المتعب يكتب : " أين أنا ، الى أين أذهب ؟ وأمام أي شيء أنا أهرب ؟ " .
كانت هذه الاسئلة تؤرقه وتعذبه ، فالكلمات تهجره وسيكتب :" كنت أرجو أن أتحرر مما كان يعذبني ، قلت لنفسي لماذا أنا حزين ، مم أخاف أجابني صوت الموت : مني أنا إني هنا ، كان كل كياني يشعر بالحاجة الى الحياة ، بالحق في الحياة ، ويشعر في الوقت نفسه بعمل الموت ، ذلك التمزق الداخلي رهيب ..كل شيء يقول لي لا شيء في الحياة إلا الموت ، وعلى الموت ألا يكون !" .
حاول أن يفكر في عائلته ، في المزرعة التي تركها وراءه ، في زوجته في الحرب والسلم ، وهل يستطيع أن يكتب مثلها الآن. كان الرعب يحتله ، ممتزجاً بالحزن .
يتذكر إنه كتب في إحدى ليالي شهر تموز من عام 1863 الى أحد أقاربه وكان قد مر عام على زواجه قائلاً :" لم أشعر من قبل قط كما أشعر الآن باستعدادي الذهني والخلقي للعمل والجدارة به . وعندي ما أقوم به قصة تتعلق بالفترة( 1810-1820 ) هذا العمل الذي شغلني منذ بداية الخريف " كان تولستوي قد تفرغ لأكثر من سنتين لقراءة عشرات الكتب عن تاريخ نابليون ، والإسكندر الأول ، وقد وجد نفسه مغطى بأكوام الورق والخرائط يكتب :" امتلأ ذهني باحتمال القيام بعمل عظيم ، كتابة قصة نفسية عن الإسكندر ونابليون ، عن كل خسة حاشيتيهما وحماقتهم وكلامهم الفارغ وخياناتهم ، لقد شغلت كتابة الحرب والسلم خمس سنوات ، وأبعدته عن كل عمل آخر ، وتتذكر زوجته سونيا أن تولستوي كان كلما يخرج من غرفته بعد أن يكون قد كتب صفحات من الرواية يقول لها :" إن قليلاً من دم حياتي إنصب في المحبرة " . عملت زوجته سكرتيره له منذ بداية كتابة الرواية حتى نهايتها ، تتصارع مع المسودات التي كان يغيرها بين الحين والآخر ، في يومياتها تكتب :" إني أقضي وقتي بأجمعه مستنسخة قصة ليون ، وهذا فرح عظيم لي ، وكلما استنسخ شيئاً أعيش في عالم كامل من الأفكار والانطباعات الجديدة ". وبعد شهرين تكتب :" ظل ليون يكتب هذا الشتاء بأسره ، وكان طوال هذه المدة منشغلاً تطفر الدموع من عينيه ، ويغلي قلبه ، أعتقد أن قصته هذه ستكون عظيمة " .
موضوع الحرب والسلم ، هو مصير البشرية التي تتخبط في نشوة الحرب العجيبة وفوضويتها .
في يومياته يكتب الطبيب الذي رافق تولستوي عن الساعات الأخيرة من حياته :" قبل منتصف الليل جلس بسرعة بعد أن بذل كل ما يملك من قوة . كان يتألم ويتنفس بصعوبة قال في صوت مختنق : إنني خائف أن أموت.. إن ذلك يدعو الى الاشمئزاز ، من الصعب جداً أن تموت يجب على المرء أن يعيش كما يشاء الله ، " .
في ذكرى ميلاده ماذا قرأت لتولستوي ؟
واحدة من أسخف الخرافات و أكثرها ضررًا هي أن يشعر المرء بالخزي من تغيير قناعاته. إن تغييرها لا يدعو للخزي ؛ لأن مغزى الحياة يتأسس على فهم متزايد أكثر فأكثر للنفس والعالم، إن عدم تغيير القناعات هو الذي يدعو للخزي .
ليو تولستوي
ليو تولستوي
المجانين دائماً يحققون أهدافهم أفضل من الأشخاص الأصحاء، يحدث هذا لأنه لا تواجه المجانين حواجز أخلاقية...لا خجل ولا صدق ولا ضمير ولا حتى خوف!!!!
✍️ ليو #تولستوي
✍️ ليو #تولستوي
أن تقول إنك تحب وطنك بينما تسحق أحلام الآخرين باسم هذا الحب، هو خيانة عظمى.
حب الوطن ليس صراخًا في الساحات أو رفع الرايات، بل عمل صامت ودؤوب لإصلاح الأرض، وإحياء القيم التي تجعلنا بشرًا قبل أن نكون مواطنين ".
ليو #تولستوي
رواية الحرب والسلم
حب الوطن ليس صراخًا في الساحات أو رفع الرايات، بل عمل صامت ودؤوب لإصلاح الأرض، وإحياء القيم التي تجعلنا بشرًا قبل أن نكون مواطنين ".
ليو #تولستوي
رواية الحرب والسلم
كان فأر يعيش تحت مخزن للحبوب في أرضه ثقب صغير ينفذ منه القمح حبة حبة. كان هذا الفأر يعيش أيامًا سعيدة، لكنه أراد، ذات يوم،أن يتباهی برفاهيته، فقرض الخشب، ووسع الثقب، ودعا فئرانًا أخرى إلى زيارته :
- هيا إلى جولة في بيتي. ستجدون فيه ما يكفي الجميع من الطعام.
لكنه عندما أدخل الفئران لاحظ أن الثقب لم يعد موجودًا. لقد شاهدالفلاح أن الثقب قد اتسع فسده.
العبرة:
من أسباب انقطاع الأرزاق هو الرغبة بإظهار البذخ والمبالغة في ذلك، فيكون ذلك سببًا لتسليط الأضواء على من يفعل هذا ويكون بعد ذلك الهلاك!
ما دامت أعمالك تسير على ما يرام، فاكتم أخبارك عن الآخرين وتمتع بما لديك.
قصة من الأدب الروسي
- ليو تولستوي
- هيا إلى جولة في بيتي. ستجدون فيه ما يكفي الجميع من الطعام.
لكنه عندما أدخل الفئران لاحظ أن الثقب لم يعد موجودًا. لقد شاهدالفلاح أن الثقب قد اتسع فسده.
العبرة:
من أسباب انقطاع الأرزاق هو الرغبة بإظهار البذخ والمبالغة في ذلك، فيكون ذلك سببًا لتسليط الأضواء على من يفعل هذا ويكون بعد ذلك الهلاك!
ما دامت أعمالك تسير على ما يرام، فاكتم أخبارك عن الآخرين وتمتع بما لديك.
قصة من الأدب الروسي
- ليو تولستوي
العمل بدون حبٍّ هو عبوديَّةٌ.
- ليو تولستوي Leo Tolstoy
عندما يكون العمل مدفوعاً فقط بالالتزام أو الضَّرورة أو البقاء، دون شغفٍ أو وفاء، فإنَّه يُصبِح شكلاً من أشكال العبوديَّة.
يؤكِّد تولستوي أنَّ العمل الهادف يجب أن يكون وقوده الحبِّ - سواء كان حبَّاً للحرفة أو الهدف أو الأشخاص الذين يخدمهم.
إنَّ إيجاد الهدف في العمل يحوِّله من عملٍ شاقٍ إلى مصدرٍ للمتعة والإثراء الشخصي والمجتمعي.
- ليو تولستوي Leo Tolstoy
عندما يكون العمل مدفوعاً فقط بالالتزام أو الضَّرورة أو البقاء، دون شغفٍ أو وفاء، فإنَّه يُصبِح شكلاً من أشكال العبوديَّة.
يؤكِّد تولستوي أنَّ العمل الهادف يجب أن يكون وقوده الحبِّ - سواء كان حبَّاً للحرفة أو الهدف أو الأشخاص الذين يخدمهم.
إنَّ إيجاد الهدف في العمل يحوِّله من عملٍ شاقٍ إلى مصدرٍ للمتعة والإثراء الشخصي والمجتمعي.
سئُل الروائي الروسي "ليو تولستوي" هل يُمكنك مسامحة من خانوك؟
أجاب: إن من يخونوك كأنهم قطعوا ذراعيك، تستطيع مسامحتهم لكن لا تستطيع عناقهم..!
فهل تستطيع مسامحتهم انت !؟
أجاب: إن من يخونوك كأنهم قطعوا ذراعيك، تستطيع مسامحتهم لكن لا تستطيع عناقهم..!
فهل تستطيع مسامحتهم انت !؟
واحدة من أسخف الخرافات وأكثرها ضرراً أن يشعر المرء بالخزي من تغيير قناعاته.
إنّ تغييرها لا يدعو للخزي، لأنّ مغزى الحياة يتأسس على فهم متزايد أكثر فأكثر للنفس والعالم، وعدم تغيير القناعات هو الذي يدعو للخزي.
– ليو #تولستوي
إنّ تغييرها لا يدعو للخزي، لأنّ مغزى الحياة يتأسس على فهم متزايد أكثر فأكثر للنفس والعالم، وعدم تغيير القناعات هو الذي يدعو للخزي.
– ليو #تولستوي
عندما سُئل الفيلسوف والكاتب الروسي ليو #تولستوي:
“ما حاجة الإنسان من الأرض؟”
أجاب: “إن الإنسان لا يحتاج من الأرض إلا مترين فقط، موضع قبره.”
لوحة بعنوان: “النظرة الأخيرة إلى الحياة”
“ما حاجة الإنسان من الأرض؟”
أجاب: “إن الإنسان لا يحتاج من الأرض إلا مترين فقط، موضع قبره.”
لوحة بعنوان: “النظرة الأخيرة إلى الحياة”