تحليل البوتاسيوم (K) في الدم
– التعريف بالتحليل:
اختبار يتحقق من مستوى البوتاسيوم في الدم. ويعتبر البوتاسيوم من الالكتروليات (الأملاح) والمعادن في نفس الوقت، وهو يساعد على الحفاظ على الضغط الأسموزي للدم (الحفظ على توزان الالكتروليات) وما يتبع ذلك من الحفاظ على مستوى الماء (كمية السائل داخل وخارج خلايا الجسم) . كما يعتبر البوتاسيوم مهما أيضا لعمل كلا من الأعصاب والعضلات.
وغالبا ما تتغير مستويات البوتاسيوم مع تغير مستويات الصوديوم. فعندما ترتفع مستويات الصوديوم، تنخفض مستويات البوتاسيوم، وعندما تنخفض مستويات الصوديوم، ترتفع مستويات البوتاسيوم. وتتأثر مستويات البوتاسيوم أيضا بهرمون الألدوستيرون (aldosterone)، والذي يتم إفرازه من الغدد الكظرية (adrenal glands).
ويمكن أن تتأثر مستويات البوتاسيوم بكيفية عمل الكلى، ودرجة الحموضة في الدم، وكمية البوتاسيوم الذي يتم تناوله، ومستويات الهرمونات في الجسم، والتقيؤ الشديد، وتناول بعض الأدوية، مثل مدرات البول ومكملات البوتاسيوم. وأيضا قد تؤدي بعض علاجات السرطان التي تعمل عن طريق تدمير الخلايا السرطانية لرفع مستويات البوتاسيوم في الدم.
وهناك العديد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، بما في ذلك الموز وعصير البرتقال والسبانخ والبطاطس. ويستطيع نظام غذائي متوازن أن يمد الجسم يما يكفي احتياجاته من البوتاسيوم. وعندما تبدأ مستويات البوتاسيوم الخاصة بك في الانخفاض، فقد يستغرق الجسم بعض الوقت لبدء الاحتفاظ بالبوتاسيوم. وخلال هذه الفترة، فقد يستمر تمرير البوتاسيوم في البول، مما يؤدي إلى انخفاض كبير في البوتاسيوم في الجسم، والذي يمكن ان تكون له عواقب وخيمة.
ويمكن أن يؤدي ارتفاع أو انخفاض البوتاسيوم بدرجة كبيرة إلى أعراض خطيرة، مثل تشنجات العضلات أو ضعفها، والغثيان، والإسهال، والتبول المتكرر، والجفاف، وانخفاض ضغط الدم، والارتباك، والتهيج، والشلل، وتغيرات إيقاع القلب.
ويمكن فحص الأملاح والالكتروليات الأخرى، مثل الصوديوم والكالسيوم والكلوريد والماغنيسيوم والفوسفات، في عينة الدم في نفس الوقت الذي يتم فيه فحص البوتاسيوم في الدم.
– متى يتم طلب إجراء تحليل البوتاسيوم (K) في الدم:
يتم فحص الدم للتحقق من مستويات البوتاسيوم للأسباب التالية:
التحقق من مستوياته في المرضى الذين يتم علاجهم بأدوية مثل مدرات البول والأشخاص الذين يخضعون لغسيل الكلى.
التحقق من نجاح العلاجات المستخدمة لعلاج المستويات المرتفعة أو المنخفضة جدا من البوتاسيوم.
فحص الأفراد الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم لمعرفة ما إذا كانت لديهم مشكلة في الكلى أو الغدة الكظرية.
التحقق من أثر التغذية الخارجية (التغذية الكاملة بالحقن [total parenteral nutrition-TPN]) على مستويات البوتاسيوم.
معرفة ما إذا كانت بعض علاجات السرطان تدمر الكثير من الخلايا. حيث تؤدي متلازمة انحلال الورم (Tumor lysis syndrome) إلى ارتفاع مستويات بعض الإلكتروليات بدرجة كبير بما في ذلك البوتاسيوم.
– ماذا يجب عليك فعله قبل أخذ العينة:
لا تحتاج إلى فعل أي شيء قبل إجراء هذا الاختبار.
– كيفية جمع العينة:
يتم أخذ عينة الدم من قبل المختصين في المعمل.
– نتائج التحليل:
النتائج الطبيعية:
غالبا ما تكون النتائج جاهزة في خلال يوم واحد.
البالغين
3.5 : 5.2 ملي مكافئ لكل لتر (mEq/L) أو 3.5 –5.2 ملي مول لكل لتر (mmol/L)
الأطفال
3.4 : 4.7 ملي مكافئ لكل لتر (mEq/L) أو 3.4 –4.7 ملي مول لكل لتر (mmol/L)
النتائج غير الطبيعية:
يرتفع مستوى البوتاسيوم في الدم (hyperkalemia) في الحالات التالية:
1. قد يرتفع مستوى البوتاسيوم في الدم نتيجة تلف أو إصابة الكلى، مما يمنع الكلى من إزالة البوتاسيوم من الدم بشكل طبيعي.
2. ويمكن أيضا أن ترتفع مستويات البوتاسيوم في الدم بسبب العوامل التي تعمل على تحريك البوتاسيوم من خلايا الجسم إلى الدم. وتشمل هذه الحالات
الحروق الشديدة.
الإصابات الهرسية (crush injury)
النوبات القلبية (heart attack)
الحماض الكيتوني السكري (diabetic ketoacidosis).
3. تناول الكثير من مكملات البوتاسيوم (potassium supplements).
4. ارتفاع مستوى حموضة الدم (pH) بدرجة كبيرة حيث يتسبب ذلك في تسريب البوتاسيوم من الخلايا إلى الدم.
5. استخدام
بعض الأدوية، مثل:
مضادات الألدوستيرون (aldosterone antagonists)
مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors).
يقل مستوى البوتاسيوم (hypokalemia) في الدم في الحالات التالية:
1. ارتفاع مستويات هرمون الألدوستيرون (فرط الألدوستيرونية-hyperaldosteronism) التي يفرز من الغدد الكظرية.
2.
ومن الأسباب الأخرى:
الحروق الشديدة
التليف الكيسي (cystic fibrosis)
إدمان الكحوليات
متلازمة كوشينغ (Cushing’s syndrome)
الجفاف (dehydration)
سوء التغذية (malnutrition)
القيء والإسهال
بعض أمراض الكلى مثل متلازمة بارتر (Bartter’s syndrome).
3. تناول بعض الأدوية، مثل مدر
– التعريف بالتحليل:
اختبار يتحقق من مستوى البوتاسيوم في الدم. ويعتبر البوتاسيوم من الالكتروليات (الأملاح) والمعادن في نفس الوقت، وهو يساعد على الحفاظ على الضغط الأسموزي للدم (الحفظ على توزان الالكتروليات) وما يتبع ذلك من الحفاظ على مستوى الماء (كمية السائل داخل وخارج خلايا الجسم) . كما يعتبر البوتاسيوم مهما أيضا لعمل كلا من الأعصاب والعضلات.
وغالبا ما تتغير مستويات البوتاسيوم مع تغير مستويات الصوديوم. فعندما ترتفع مستويات الصوديوم، تنخفض مستويات البوتاسيوم، وعندما تنخفض مستويات الصوديوم، ترتفع مستويات البوتاسيوم. وتتأثر مستويات البوتاسيوم أيضا بهرمون الألدوستيرون (aldosterone)، والذي يتم إفرازه من الغدد الكظرية (adrenal glands).
ويمكن أن تتأثر مستويات البوتاسيوم بكيفية عمل الكلى، ودرجة الحموضة في الدم، وكمية البوتاسيوم الذي يتم تناوله، ومستويات الهرمونات في الجسم، والتقيؤ الشديد، وتناول بعض الأدوية، مثل مدرات البول ومكملات البوتاسيوم. وأيضا قد تؤدي بعض علاجات السرطان التي تعمل عن طريق تدمير الخلايا السرطانية لرفع مستويات البوتاسيوم في الدم.
وهناك العديد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، بما في ذلك الموز وعصير البرتقال والسبانخ والبطاطس. ويستطيع نظام غذائي متوازن أن يمد الجسم يما يكفي احتياجاته من البوتاسيوم. وعندما تبدأ مستويات البوتاسيوم الخاصة بك في الانخفاض، فقد يستغرق الجسم بعض الوقت لبدء الاحتفاظ بالبوتاسيوم. وخلال هذه الفترة، فقد يستمر تمرير البوتاسيوم في البول، مما يؤدي إلى انخفاض كبير في البوتاسيوم في الجسم، والذي يمكن ان تكون له عواقب وخيمة.
ويمكن أن يؤدي ارتفاع أو انخفاض البوتاسيوم بدرجة كبيرة إلى أعراض خطيرة، مثل تشنجات العضلات أو ضعفها، والغثيان، والإسهال، والتبول المتكرر، والجفاف، وانخفاض ضغط الدم، والارتباك، والتهيج، والشلل، وتغيرات إيقاع القلب.
ويمكن فحص الأملاح والالكتروليات الأخرى، مثل الصوديوم والكالسيوم والكلوريد والماغنيسيوم والفوسفات، في عينة الدم في نفس الوقت الذي يتم فيه فحص البوتاسيوم في الدم.
– متى يتم طلب إجراء تحليل البوتاسيوم (K) في الدم:
يتم فحص الدم للتحقق من مستويات البوتاسيوم للأسباب التالية:
التحقق من مستوياته في المرضى الذين يتم علاجهم بأدوية مثل مدرات البول والأشخاص الذين يخضعون لغسيل الكلى.
التحقق من نجاح العلاجات المستخدمة لعلاج المستويات المرتفعة أو المنخفضة جدا من البوتاسيوم.
فحص الأفراد الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم لمعرفة ما إذا كانت لديهم مشكلة في الكلى أو الغدة الكظرية.
التحقق من أثر التغذية الخارجية (التغذية الكاملة بالحقن [total parenteral nutrition-TPN]) على مستويات البوتاسيوم.
معرفة ما إذا كانت بعض علاجات السرطان تدمر الكثير من الخلايا. حيث تؤدي متلازمة انحلال الورم (Tumor lysis syndrome) إلى ارتفاع مستويات بعض الإلكتروليات بدرجة كبير بما في ذلك البوتاسيوم.
– ماذا يجب عليك فعله قبل أخذ العينة:
لا تحتاج إلى فعل أي شيء قبل إجراء هذا الاختبار.
– كيفية جمع العينة:
يتم أخذ عينة الدم من قبل المختصين في المعمل.
– نتائج التحليل:
النتائج الطبيعية:
غالبا ما تكون النتائج جاهزة في خلال يوم واحد.
البالغين
3.5 : 5.2 ملي مكافئ لكل لتر (mEq/L) أو 3.5 –5.2 ملي مول لكل لتر (mmol/L)
الأطفال
3.4 : 4.7 ملي مكافئ لكل لتر (mEq/L) أو 3.4 –4.7 ملي مول لكل لتر (mmol/L)
النتائج غير الطبيعية:
يرتفع مستوى البوتاسيوم في الدم (hyperkalemia) في الحالات التالية:
1. قد يرتفع مستوى البوتاسيوم في الدم نتيجة تلف أو إصابة الكلى، مما يمنع الكلى من إزالة البوتاسيوم من الدم بشكل طبيعي.
2. ويمكن أيضا أن ترتفع مستويات البوتاسيوم في الدم بسبب العوامل التي تعمل على تحريك البوتاسيوم من خلايا الجسم إلى الدم. وتشمل هذه الحالات
الحروق الشديدة.
الإصابات الهرسية (crush injury)
النوبات القلبية (heart attack)
الحماض الكيتوني السكري (diabetic ketoacidosis).
3. تناول الكثير من مكملات البوتاسيوم (potassium supplements).
4. ارتفاع مستوى حموضة الدم (pH) بدرجة كبيرة حيث يتسبب ذلك في تسريب البوتاسيوم من الخلايا إلى الدم.
5. استخدام
بعض الأدوية، مثل:
مضادات الألدوستيرون (aldosterone antagonists)
مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors).
يقل مستوى البوتاسيوم (hypokalemia) في الدم في الحالات التالية:
1. ارتفاع مستويات هرمون الألدوستيرون (فرط الألدوستيرونية-hyperaldosteronism) التي يفرز من الغدد الكظرية.
2.
ومن الأسباب الأخرى:
الحروق الشديدة
التليف الكيسي (cystic fibrosis)
إدمان الكحوليات
متلازمة كوشينغ (Cushing’s syndrome)
الجفاف (dehydration)
سوء التغذية (malnutrition)
القيء والإسهال
بعض أمراض الكلى مثل متلازمة بارتر (Bartter’s syndrome).
3. تناول بعض الأدوية، مثل مدر
ات البول.
– العوامل المؤثرة على دقة التحليل:
1. تدمير خلايا الدم الحمراء في عينة الدم، والتي يمكن أن يحدث عندما يتم سحب عينة الدم أو عندما يتم معالجتها في المختبر. (عندما يتم تكسير خلايا الدم الحمراء، فإنها تطلق كميات كبيرة من البوتاسيوم ويمكن أن يسبب ذلك قيم عالية كاذبة (false high values)).
2. استخدام مكملات البوتاسيوم.
3. استخدام بعض الأدوية، مثل:
المضادات الحيوية التي تحتوي على البوتاسيوم (مثل نوع من البنسلين ج – penicillin g).
مضادة للالتهابات غير الاسترويدية (NSAID).
الهيبارين.
الأنسولين، والجلوكوز.
الكورتيزون
مدرات البول.
الأدوية المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
العرقسوس الطبيعي.
4. الإفراط في استخدام الملينات (laxatives).
5. القيء الشديد.
– ماذا يجب عليك التفكير فيه عن قراءة التحليل:
1. يعتبر انخفاض مستويات البوتاسيوم في الدم أكثر شيوعا من ارتفاع مستوياته.
2.
قد يظهر رسم القلب (electrocardiogram (EKG or ECG)) علامات على ارتفاع أو انخفاض مستوى البوتاسيوم في الدم بسبب تأثير البوتاسيوم على القلب.
3. يمكن فحص الالكتروليات والأملاح الأخرى في عينة دم في نفس الوقت الذي يتم فيه فحص الصوديوم في الدم.
تحليل الصوديوم (Na) في الدم
تحليل الكالسيوم (Ca) في الدم
تحليل الكلوريد (Cl) في الدم
تحليل الماغنيسيوم (Mg) في الدم
تحليل الفوسفات (Phosphate) في الدم
قياس نيتروجين البولينا – Blood urea nitrogen- BUN
تحليل تصفية الكرياتينين – Creatinine clearance test
– العوامل المؤثرة على دقة التحليل:
1. تدمير خلايا الدم الحمراء في عينة الدم، والتي يمكن أن يحدث عندما يتم سحب عينة الدم أو عندما يتم معالجتها في المختبر. (عندما يتم تكسير خلايا الدم الحمراء، فإنها تطلق كميات كبيرة من البوتاسيوم ويمكن أن يسبب ذلك قيم عالية كاذبة (false high values)).
2. استخدام مكملات البوتاسيوم.
3. استخدام بعض الأدوية، مثل:
المضادات الحيوية التي تحتوي على البوتاسيوم (مثل نوع من البنسلين ج – penicillin g).
مضادة للالتهابات غير الاسترويدية (NSAID).
الهيبارين.
الأنسولين، والجلوكوز.
الكورتيزون
مدرات البول.
الأدوية المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
العرقسوس الطبيعي.
4. الإفراط في استخدام الملينات (laxatives).
5. القيء الشديد.
– ماذا يجب عليك التفكير فيه عن قراءة التحليل:
1. يعتبر انخفاض مستويات البوتاسيوم في الدم أكثر شيوعا من ارتفاع مستوياته.
2.
قد يظهر رسم القلب (electrocardiogram (EKG or ECG)) علامات على ارتفاع أو انخفاض مستوى البوتاسيوم في الدم بسبب تأثير البوتاسيوم على القلب.
3. يمكن فحص الالكتروليات والأملاح الأخرى في عينة دم في نفس الوقت الذي يتم فيه فحص الصوديوم في الدم.
تحليل الصوديوم (Na) في الدم
تحليل الكالسيوم (Ca) في الدم
تحليل الكلوريد (Cl) في الدم
تحليل الماغنيسيوم (Mg) في الدم
تحليل الفوسفات (Phosphate) في الدم
قياس نيتروجين البولينا – Blood urea nitrogen- BUN
تحليل تصفية الكرياتينين – Creatinine clearance test
من أهم أسباب آلام المفاصل
نقص فيتامين د في الجسم والذي يعد المنظم للكالسيوم في الجسم
يتوفر فيتامين د في :
© السمك
® أشعة الشمس المصدر الأساسي له
© صفار البيض
® الحليب ومشتقاته
منقول
نقص فيتامين د في الجسم والذي يعد المنظم للكالسيوم في الجسم
يتوفر فيتامين د في :
© السمك
® أشعة الشمس المصدر الأساسي له
© صفار البيض
® الحليب ومشتقاته
منقول
قال رسول الله ﷺ : أحبُّ الأعمال إلى الله : الصلاة على وقتها ، وبر الوالدين ، والجهاد في سبيل الله. [رواه البخاري]
1-Acid Citrate Dextrose (ACD)
هذا المحلول يعتبر اول المحاليل المستخدمه سنة 1943ويحفظ الكرات الحمراء لمدة 21يوم ويمنع التخثر بواسطة عزل الكالسيون وحامض السيتريك يعمل ع تنظيم الPHللمحلول بحدود 5PHوالديكستروز يعمل ع تزويد الخلايا بالطاقه ولغرض الايض . ويضاف محلول ال ACDبمعدل 15مليلتر /دل دم
2-CPD (Citrate phosphate Dextrose
وهذا المحلول يمنع التخثر ويحفظ الدم الحمراء لمدة 28يوما وهو اقل حامضيه من محلول ال ACDويقدر ال PHب 5.5ومحلوله مع الدم في درجة 4م ب3.5ويمنع التخثر بواسطة عزل الكالسيوم والديكستروز لتزويد الخلايا بالطاقه وتساهم ايونات الفوسفات في توفير فسفات الادنيوسين الضروريه لنشاط الخلايا الحمراء ويضاف محلول الCPDبمعدل 14ملل/دل دم
3-CPDA (Citrate Phosphate Dextrose Adenine
ويحضر هذا المحلول باضافة 275جم من الادنين الى اللتر الواحد من CPDوباضافة الادنين تزيد صلاحية الدم الى 35يوما من تاريخ جمعه ويضاف محلولCPDA بمقدار 63مل لكل 450+-45مل دم مايعادل 420-520مل دم من دم المتبرع الذي يزيد وزنه عن 50كيلو جرام
هذا المحلول يعتبر اول المحاليل المستخدمه سنة 1943ويحفظ الكرات الحمراء لمدة 21يوم ويمنع التخثر بواسطة عزل الكالسيون وحامض السيتريك يعمل ع تنظيم الPHللمحلول بحدود 5PHوالديكستروز يعمل ع تزويد الخلايا بالطاقه ولغرض الايض . ويضاف محلول ال ACDبمعدل 15مليلتر /دل دم
2-CPD (Citrate phosphate Dextrose
وهذا المحلول يمنع التخثر ويحفظ الدم الحمراء لمدة 28يوما وهو اقل حامضيه من محلول ال ACDويقدر ال PHب 5.5ومحلوله مع الدم في درجة 4م ب3.5ويمنع التخثر بواسطة عزل الكالسيوم والديكستروز لتزويد الخلايا بالطاقه وتساهم ايونات الفوسفات في توفير فسفات الادنيوسين الضروريه لنشاط الخلايا الحمراء ويضاف محلول الCPDبمعدل 14ملل/دل دم
3-CPDA (Citrate Phosphate Dextrose Adenine
ويحضر هذا المحلول باضافة 275جم من الادنين الى اللتر الواحد من CPDوباضافة الادنين تزيد صلاحية الدم الى 35يوما من تاريخ جمعه ويضاف محلولCPDA بمقدار 63مل لكل 450+-45مل دم مايعادل 420-520مل دم من دم المتبرع الذي يزيد وزنه عن 50كيلو جرام
الصيدلي وضبط جرع الأدوية .. الحلقة (9)
تعدّ تركيبة الـ (Metronidazole + Diloxanide) من التركيبات الدوائية الفعالية في علاج جميع أنواع الأميبا ؛ بسبب وجود دوائين .. أحدهما يقتل الأميبا الموجودة في الأمعاء (وهو الـ Diloxanide) ..والآخر يقتل الأميبا الموجودة في باقي الجسم (وهو الـ Metronidazole) ..
لكني لاحظت وجود أخطاء كثيرة ومتكررة في تحديد جرعة هذا الدواء للبالغين !! حيث يصرّ أحدهم على أنها : (قرص 3 مرات يومياُ) ... والآخر يجعلها (قرص مرتين يومياُ) فقط !!!
الجرعة الصحيحة هي : (( قرصين كل 8 ساعات -بعد الأكل- لمدة 10 أيام)) لأن كل قرص يحتوي فقط على 250 مجم من المترونيدازول + 250 مجم من الديلوكسانيد -كما هو واضح في الصورة-
أي أن القرصين معاً فيهما 500 مجم من الـ (Metronidazole) و 500 مجم من الـ (Diloxanide).. وهذه هي الجرعة الصحيحة ..
إن الاستمرار في إعطاء الدواء بجرع أصغر من اللازم يهدد بفشل المعالجة في المريض .. وربما نشوء سلالات تقاوم الدوائين -على المدى الطويل .. ومن هنا يأتي دور الصيدلي في ضبط جرعة الدواء بالشكل الصحيح .. ليضمن استخدامه بشكل (فعال وآمن) :) ..
._______________________________
ملاحظة:
1) الـ 500 مجم من الـ (Metronidazole) هي أقل جرعة معترف بها في علاج الأميبا (أما أعلى جرعة فهي 800 مجم كل 8 ساعات -بعد الأكل- لمدة 10 أيام أيضاً) ..
2) الجرعة السابقة هي للبالغين الذين لا يعانون من أي قصور كلوي (Renal Impairment) ولا أي اعتلال كبدي (Hepatic Impairment) ..
3) الـ (Metronidazole) يمتلك أيضاً فاعلية ضد الأميبا الموجودة في الأمعاء .. لكن "امتصاصه من الأمعاء إلى الدم" يتم بشكل سريع جداً .. وبالتالي هو -عملياً- لا ينفع لعلاج الـ (Intestinal amebiasis) .. ومن هنا جاءت الحاجة إلى إضافة دواء آخر يتركز في الأمعاء بكميات كافية وهو الـ (Diloxanide) ..
___________________________
المصادر:
1) British National Formulary (BNF).
2) Medscape app.
3) Lippincott's Illustrated Pharmacology.
تعدّ تركيبة الـ (Metronidazole + Diloxanide) من التركيبات الدوائية الفعالية في علاج جميع أنواع الأميبا ؛ بسبب وجود دوائين .. أحدهما يقتل الأميبا الموجودة في الأمعاء (وهو الـ Diloxanide) ..والآخر يقتل الأميبا الموجودة في باقي الجسم (وهو الـ Metronidazole) ..
لكني لاحظت وجود أخطاء كثيرة ومتكررة في تحديد جرعة هذا الدواء للبالغين !! حيث يصرّ أحدهم على أنها : (قرص 3 مرات يومياُ) ... والآخر يجعلها (قرص مرتين يومياُ) فقط !!!
الجرعة الصحيحة هي : (( قرصين كل 8 ساعات -بعد الأكل- لمدة 10 أيام)) لأن كل قرص يحتوي فقط على 250 مجم من المترونيدازول + 250 مجم من الديلوكسانيد -كما هو واضح في الصورة-
أي أن القرصين معاً فيهما 500 مجم من الـ (Metronidazole) و 500 مجم من الـ (Diloxanide).. وهذه هي الجرعة الصحيحة ..
إن الاستمرار في إعطاء الدواء بجرع أصغر من اللازم يهدد بفشل المعالجة في المريض .. وربما نشوء سلالات تقاوم الدوائين -على المدى الطويل .. ومن هنا يأتي دور الصيدلي في ضبط جرعة الدواء بالشكل الصحيح .. ليضمن استخدامه بشكل (فعال وآمن) :) ..
._______________________________
ملاحظة:
1) الـ 500 مجم من الـ (Metronidazole) هي أقل جرعة معترف بها في علاج الأميبا (أما أعلى جرعة فهي 800 مجم كل 8 ساعات -بعد الأكل- لمدة 10 أيام أيضاً) ..
2) الجرعة السابقة هي للبالغين الذين لا يعانون من أي قصور كلوي (Renal Impairment) ولا أي اعتلال كبدي (Hepatic Impairment) ..
3) الـ (Metronidazole) يمتلك أيضاً فاعلية ضد الأميبا الموجودة في الأمعاء .. لكن "امتصاصه من الأمعاء إلى الدم" يتم بشكل سريع جداً .. وبالتالي هو -عملياً- لا ينفع لعلاج الـ (Intestinal amebiasis) .. ومن هنا جاءت الحاجة إلى إضافة دواء آخر يتركز في الأمعاء بكميات كافية وهو الـ (Diloxanide) ..
___________________________
المصادر:
1) British National Formulary (BNF).
2) Medscape app.
3) Lippincott's Illustrated Pharmacology.
فحوصات مستوى الخلايا البيضاء في الدم و دلالاتها:
🌷ارتفاع نسبة ال neutrophils .. معناها acute bacterial infection ... والها اسباب اخرى ممكن الاطلاع عليها
🌷ال lymphocytes ترتفع عادة بحالات ال acute viral infection .. واسباب مهمة اخرى مثل اورام الدم
🌷ارتفاع نسبة ال monocytes اغلب الاحيان معناها chronic infection .. واسباب اخرى
🌷ارتفاع نسبة ال eosinophils معناها allergic reaction وايضا ترتفع باسباب اخرى ممكن مراجعتها
🌷اما ال basophils فارتفاع نسبتها تكون في بعض ال Rare allergic reaction مثل ال food allergies واسباب اخرى
فتصبح كالآتي
🌺Neutrophils 60%
🌺Lymphocytes 30%
🌺Monocytes 6%
🌺Eosinophils 3%
🌺Basophils 1%
🌷ارتفاع نسبة ال neutrophils .. معناها acute bacterial infection ... والها اسباب اخرى ممكن الاطلاع عليها
🌷ال lymphocytes ترتفع عادة بحالات ال acute viral infection .. واسباب مهمة اخرى مثل اورام الدم
🌷ارتفاع نسبة ال monocytes اغلب الاحيان معناها chronic infection .. واسباب اخرى
🌷ارتفاع نسبة ال eosinophils معناها allergic reaction وايضا ترتفع باسباب اخرى ممكن مراجعتها
🌷اما ال basophils فارتفاع نسبتها تكون في بعض ال Rare allergic reaction مثل ال food allergies واسباب اخرى
فتصبح كالآتي
🌺Neutrophils 60%
🌺Lymphocytes 30%
🌺Monocytes 6%
🌺Eosinophils 3%
🌺Basophils 1%
Forwarded from استشاري جراحة المسالك البوليه وتشوهاة
* كـيـف نـواجـه (الـمـضـاعـفـات الـخـطـيـــرة) لمرض الســكّــر ؟؟؟
عرفنا في المنشور السابق (الآليات) التي تحدث من خلالها تلك المضاعفات الخطيرة على جسد مريض السكر ... وسنعرف الآن كيف يحمي مريض السكّر نفسه من هذه المضاعفات ، و التي قد تشكل خطراً حقيقيّاً على حياته !!
أولاً) التحكم في الأمراض المزمنة :
ونعني بذلك التحكم في أمراض السكر والضغط وارتفاع دهون الدم ... كالتالي:
1) استخدام أدوية السكر المناسبة بحيث تحافظ على سكر الدم ضمن (المستوى المقبول) ، ونعرف هذا المستوى المقبول من خلال نتائج الفحوصات التالية:
- السكر التراكمي (HbA1c) : ويجب أن يكون أقل من 6.5% .
- سكر الصيام (FBG) : أي مستوى السكر بعد الامتناع عن الطعام لمدة 8 ساعات ، ويجب أن يكون أقل من 110 مجم\دل.
- السكر بعد الطعام بساعتين (PPG) : ويجب أن يكون أقل من 140 مجم\دل.
2) استخدام أدوية الضغط المناسبة بحيث تحافظ على ضغط الدم أقل من 130\80 مم زئبقي.
3) استخدام الأدوية المناسبة للدهون (خصوصاً عائلة الـ Statins) بحيث تحافظ على دهون الدم ضمن المعايير التالية :
- أن يكون الكولستيرول السيء (LDL) أقل من 100 مجم\دل ...... لكنه يجب أن يكون اقل من 70 مجم\دل في مرضى السكر الذين يعانون من الضغط أو أي مرض قلبي آخر.
- أن يكون الكولستيرول الجيّد (HDL) أكثر من 40 مجم\دل في الرجال ، وأكثر من 50 مجم\دل في النساء.
- أن تكون الدهون الثلاثية (TGs) أقل من 150 مجم\دل.
______________
ثانياً: استخدام الأدوية الوقائية:
1) استخدام الأسبرين بالجرعة الصغيرة (Low-dose Aspirin) : ونعني بذلك أن يتناول المريض قرصاً من الأسبرين بقوة 75 أو 81 أو 100 مجم يومياً ؛ وذلك لوقاية مريض السكر من جلطات القلب والدماغ.
2) استخدام أحد أدوية الــ (Angiotensin Converting Enzyme Inhibitrs) أو الــ (Angiotensin Receptor Blockers) ، وذلك للحفاظ على شكل و تركيب ووظائف القلب والكلى -حتى لو لم يكن مريض السكر مصاباً بالضغط- .
______________
ثالثاً : العادات الصحية:
1) التوقف عن التدخين تماماً.
2) الحد من تناول الأطعمة الغنية بالسكّريات والدهون.
3) الالتزام بتمارين رياضية متوسطة بمعدل 25 دقيقة يوميّاً ، ويفضّل أن تتم هذه التمارين في منطقة ذات تهوية جيّدة (حتى لو كانت هذه التمارين مشياً سريعاً ؛ فهي أفضل بكثير من لا شيء) .
4) تخفيض وزن الجسم بحيث يكون ضمن الحد الأعلى المسموح ، ونعرف الحد الأعلى المسموح باستخدام القانون:
الحد الأعلى المسموح للوزن = الطول * الطول * 24.9
- طبعاً نستخدم الطول مقاساً بالمتر (فالشخص الذي طوله 165 سم ، ندخله في القانون على أنه 1.65 متر) .
5) الحفاظ على صحة القدمين للوقاية من (القدم السكري) ، وذلك من خلال :
- تجنّب المشي حافي القدمين ، وأن يرتدي مريض السكر في قدميه أحذية واسعة ومريحة .
- تجنّب وضع المراهم والكريمات بين أصابع القدمين.
- العلاج الفوري لأي تشقق أو جرح يحدث في القدمين أو في أي مكان من جسم مريض السكر.
_____________
رابعاً : الفحوصات الدورية:
وتشمل الفحوصات السابقة لمستوى سكر الدم والضغط ودهون الدم ، وكذلك وظائف الكبد والكلى ، وكذلك الكشف الدوري عن صحّة شبكية العين .
_____________________________________________
** المصادر:
أ) كتاب (Comprehensive Pharmacy Review) الأمريكي.
ب) كتاب الــ (BNF) البريطاني.
#Active_Pharmacists
#Ph_Waleed_Al_Sibakhi
عرفنا في المنشور السابق (الآليات) التي تحدث من خلالها تلك المضاعفات الخطيرة على جسد مريض السكر ... وسنعرف الآن كيف يحمي مريض السكّر نفسه من هذه المضاعفات ، و التي قد تشكل خطراً حقيقيّاً على حياته !!
أولاً) التحكم في الأمراض المزمنة :
ونعني بذلك التحكم في أمراض السكر والضغط وارتفاع دهون الدم ... كالتالي:
1) استخدام أدوية السكر المناسبة بحيث تحافظ على سكر الدم ضمن (المستوى المقبول) ، ونعرف هذا المستوى المقبول من خلال نتائج الفحوصات التالية:
- السكر التراكمي (HbA1c) : ويجب أن يكون أقل من 6.5% .
- سكر الصيام (FBG) : أي مستوى السكر بعد الامتناع عن الطعام لمدة 8 ساعات ، ويجب أن يكون أقل من 110 مجم\دل.
- السكر بعد الطعام بساعتين (PPG) : ويجب أن يكون أقل من 140 مجم\دل.
2) استخدام أدوية الضغط المناسبة بحيث تحافظ على ضغط الدم أقل من 130\80 مم زئبقي.
3) استخدام الأدوية المناسبة للدهون (خصوصاً عائلة الـ Statins) بحيث تحافظ على دهون الدم ضمن المعايير التالية :
- أن يكون الكولستيرول السيء (LDL) أقل من 100 مجم\دل ...... لكنه يجب أن يكون اقل من 70 مجم\دل في مرضى السكر الذين يعانون من الضغط أو أي مرض قلبي آخر.
- أن يكون الكولستيرول الجيّد (HDL) أكثر من 40 مجم\دل في الرجال ، وأكثر من 50 مجم\دل في النساء.
- أن تكون الدهون الثلاثية (TGs) أقل من 150 مجم\دل.
______________
ثانياً: استخدام الأدوية الوقائية:
1) استخدام الأسبرين بالجرعة الصغيرة (Low-dose Aspirin) : ونعني بذلك أن يتناول المريض قرصاً من الأسبرين بقوة 75 أو 81 أو 100 مجم يومياً ؛ وذلك لوقاية مريض السكر من جلطات القلب والدماغ.
2) استخدام أحد أدوية الــ (Angiotensin Converting Enzyme Inhibitrs) أو الــ (Angiotensin Receptor Blockers) ، وذلك للحفاظ على شكل و تركيب ووظائف القلب والكلى -حتى لو لم يكن مريض السكر مصاباً بالضغط- .
______________
ثالثاً : العادات الصحية:
1) التوقف عن التدخين تماماً.
2) الحد من تناول الأطعمة الغنية بالسكّريات والدهون.
3) الالتزام بتمارين رياضية متوسطة بمعدل 25 دقيقة يوميّاً ، ويفضّل أن تتم هذه التمارين في منطقة ذات تهوية جيّدة (حتى لو كانت هذه التمارين مشياً سريعاً ؛ فهي أفضل بكثير من لا شيء) .
4) تخفيض وزن الجسم بحيث يكون ضمن الحد الأعلى المسموح ، ونعرف الحد الأعلى المسموح باستخدام القانون:
الحد الأعلى المسموح للوزن = الطول * الطول * 24.9
- طبعاً نستخدم الطول مقاساً بالمتر (فالشخص الذي طوله 165 سم ، ندخله في القانون على أنه 1.65 متر) .
5) الحفاظ على صحة القدمين للوقاية من (القدم السكري) ، وذلك من خلال :
- تجنّب المشي حافي القدمين ، وأن يرتدي مريض السكر في قدميه أحذية واسعة ومريحة .
- تجنّب وضع المراهم والكريمات بين أصابع القدمين.
- العلاج الفوري لأي تشقق أو جرح يحدث في القدمين أو في أي مكان من جسم مريض السكر.
_____________
رابعاً : الفحوصات الدورية:
وتشمل الفحوصات السابقة لمستوى سكر الدم والضغط ودهون الدم ، وكذلك وظائف الكبد والكلى ، وكذلك الكشف الدوري عن صحّة شبكية العين .
_____________________________________________
** المصادر:
أ) كتاب (Comprehensive Pharmacy Review) الأمريكي.
ب) كتاب الــ (BNF) البريطاني.
#Active_Pharmacists
#Ph_Waleed_Al_Sibakhi
😘😚مقتطفات_مخبرية 😛😜
💡 يؤثر التوتر 😫قبل إجراء التحاليل على نتائج بعض الإختبارات ومنها :-
Cortisol 👆
ACTH 👆
Prolactin 👆
Catecholamines 👆
💡يؤثر الإجهاد🏃 قبل إجراء التحاليل💉 على نتائج بعض الإختبارات🔬 ومنها :-
Lactic acid 👆
Iron 👇
WBC 👆
Total CK👆
💡يؤثر التدخين🚬 قبل إجراء التحاليل💉 على نتائج بعض الإختبارات🔬 ومنها :-
Cholesterol 👆
Hgb 👆
Immunoglobulins👇
NH3👆
💡يؤثر الصيام 🍴 لفترة طويلة قبل إجراء التحاليل 💉 على نتائج بعض الإختبارات 🔬 ومنها :-
Glu 👇
Co2👆
Bilirubin👆
Trig👆
يؤثر الحمل pregnancy 🤰عند إجراء التحاليل 💉 على نتائج بعض الإختبارات 🔬 ومنها :-
Total protein👇
Iron👇
BUN 👇
Prolactin👆
💡 يؤثر التوتر 😫قبل إجراء التحاليل على نتائج بعض الإختبارات ومنها :-
Cortisol 👆
ACTH 👆
Prolactin 👆
Catecholamines 👆
💡يؤثر الإجهاد🏃 قبل إجراء التحاليل💉 على نتائج بعض الإختبارات🔬 ومنها :-
Lactic acid 👆
Iron 👇
WBC 👆
Total CK👆
💡يؤثر التدخين🚬 قبل إجراء التحاليل💉 على نتائج بعض الإختبارات🔬 ومنها :-
Cholesterol 👆
Hgb 👆
Immunoglobulins👇
NH3👆
💡يؤثر الصيام 🍴 لفترة طويلة قبل إجراء التحاليل 💉 على نتائج بعض الإختبارات 🔬 ومنها :-
Glu 👇
Co2👆
Bilirubin👆
Trig👆
يؤثر الحمل pregnancy 🤰عند إجراء التحاليل 💉 على نتائج بعض الإختبارات 🔬 ومنها :-
Total protein👇
Iron👇
BUN 👇
Prolactin👆
Forwarded from رِيَاض الْوّحي 🌹
الإستغفار•••
يمطر أرزاقاً وأفراحاً وسعادة
ويحقق أحلاماً قد دُفنت
وأماني قد نُسيت به تفتح لكم
الأبواب المغاليق ويأتيكم رزقكم
من حيث لا تعلمون
لا تمل من التوبة حتى وإن تكررالذنب
أليس كلما اتسخ ثوبك غسلته؟
كذلك كلما أذنبت استغفر ربك ليغفر لك،،
يمطر أرزاقاً وأفراحاً وسعادة
ويحقق أحلاماً قد دُفنت
وأماني قد نُسيت به تفتح لكم
الأبواب المغاليق ويأتيكم رزقكم
من حيث لا تعلمون
لا تمل من التوبة حتى وإن تكررالذنب
أليس كلما اتسخ ثوبك غسلته؟
كذلك كلما أذنبت استغفر ربك ليغفر لك،،
Forwarded from لینک ساز / دکمه شیشه ای
الميرامية عشبة ليس مثيل ، تعرف على فوائدها
* تساعد عشبة الميرمية على كبح وتعطيل الخلايا السرطانية لدى الإنسان
* الميرمية تساعد على ضبط الحاله الهرمونية لدى النساء وخاصة عند سن اليآس
* تعمل الميرمية على تنظيف الرحم وحمايته من الإلتهابات وتنشط المبايض لدى المرآه
* الميرمية ايضآ تساعد على ارتخاء العضلات الملساء ,فهو يفيد كعلاج لمغص البطن
* الميرمية يكمن استخدامها كغرغرة لتخفيف آلام الحلق الناتج عن الإحتقان الشديد ..وكذلك في وقف نزيف اللثة
* تحتوي الميرمية على حامض الروزمارينيك وهو مضاد قوي للإلتهابات ويخفف الروماتيزم وتشنجات العضلات
* الميرمية تخفف مستوى السكر في الدم
* يحذر استخدام الميرمية للمرضع فهي توقف ادرار الحليب لدى الأم
* تعمل على تخفيض الكوليسترول
* تعمل على تنشيط الدورة الدموية
~~~~~~~~~~~~~
* تساعد عشبة الميرمية على كبح وتعطيل الخلايا السرطانية لدى الإنسان
* الميرمية تساعد على ضبط الحاله الهرمونية لدى النساء وخاصة عند سن اليآس
* تعمل الميرمية على تنظيف الرحم وحمايته من الإلتهابات وتنشط المبايض لدى المرآه
* الميرمية ايضآ تساعد على ارتخاء العضلات الملساء ,فهو يفيد كعلاج لمغص البطن
* الميرمية يكمن استخدامها كغرغرة لتخفيف آلام الحلق الناتج عن الإحتقان الشديد ..وكذلك في وقف نزيف اللثة
* تحتوي الميرمية على حامض الروزمارينيك وهو مضاد قوي للإلتهابات ويخفف الروماتيزم وتشنجات العضلات
* الميرمية تخفف مستوى السكر في الدم
* يحذر استخدام الميرمية للمرضع فهي توقف ادرار الحليب لدى الأم
* تعمل على تخفيض الكوليسترول
* تعمل على تنشيط الدورة الدموية
~~~~~~~~~~~~~
بعض الاختبارات التحليلية الخاصة
اثناء التحاليل الطبية قد نحتاج لإجراء اختبارات خاصة لبعض المركبات والانزيمات في الجسم
في هذا الموضوع سنقوم بشرح بعضآ من هذه الاختبارات من حيث اهميتها واسباب ارتفاعها والمعدلات الطبيعية لها :
1- البيكربونات ( Bicarbonate)
تعتبر البيكربونات محلول مُنظّم (Buffer)، وهو من اهم المحاليل المنظمة في الجسم، فهو يحافظ على المعدل الطبيعي للأس الهيدروجيني (PH) لسوائل الجسم
إن قياس البيكربونات والـ PH للدم الشرياني تشكل أساسآ لتقييم الاتزان الحمضي - القلوي
(Acid - **** Balance)
المستوى الطبيعي للبيكربونات في الدم هو 23- 28 ملليمول / لتر
يرتفع مستوى البيكربونات في الدم في الحالات التالية :
أ- قلوية الدم الايضية ( Metabolic Alkalosis )، حيث تزداد قيمة الـ PH للدم ويحدث ذلك عند تناول كميات كبيرة من بيكربونات الصوديوم والقيء المستمر ونقص البوتاسيوم
ب- حمضية الدم التنفسية ( Respiratory Acidosis ) ، حيث تقل قيمة الـ PH للدم ، مثل الحالات التي تؤدي إلى صعوبة التخلص من ثاني اكسيد الكربون، ويحدث ذلك في حالات
الربو أو الضيق الشعبي أو اثناء تناول كميات كبيرة من المورفين.
ينخفض مستوى البيكربونات في الدم في الحالات التالية :
أ- حمضية الدم الايضية ، حيث تقل قيمة الـ PH للدم ، ومثال ذلك حالات السكر البولي غير المنتظم
ب- قلوية الدم التنفسية ، حيث تزداد قيمة الـ PH للدم، ويرجع ذلك إلى زيادة معدل التنفس
( Hyperventilation )، مثل حالات الحمى الشديدة والتسمم بالأسبرين
2- الامونيا ( Ammonia )
للامونيا الموجودة في الدم مصدرين اساسيين هما :
1- تأثير البكتيريا الموجودة في الامعاء الغليظة على المواد النيتروجينية، مما يؤدي إلى تكوين كميات معينة من الأمونيا
2- من عملية هدم الحموض الامينية في الجسم ، فعندما تدخل الامونيا الوريد البابي أو الدورة الدموية فإنها تتحول بسرعة في الكبد إلى البولينا، وبذلك يتخلص الجسم من التأثير السام للأمونيا على خلايا المخ، ولذا يزداد تركيز الأمونيا اثناء امراض الكبد المتقدمة وخاصة عند تناول كميات كبيرة من البروتينات ، أو إذا كان هناك نزيف بالأمعاء
يتراوح مستوى الامونيا بالدم ما بين 10 - 110 ميكروجرام / 100 ملليتر دم ( 15 - 65 ملليمول / لتر)
يرتفع مستوى الاموينا في الدم في حالات فشل الكبد أو فى حالات عمليات قنطرة الكبد (Liver Bypass) وهي عملية جراحية للاوعية الدموية يتم خلالها وصل الوريد البابي بالوريد الاجوف بدون المرور بالكبد، وتسمى بـ ( Portacaval Shunt )،
ويزداد مستوى الأمونيا في حالات التشمع الكبدي (في المراحل النهائية) خاصة بعد تناول
وجبات غنية بالبروتينات أو اثناء النزيف الدموي المعوي.
يقل مستوى الامونيا في الدم اثناء المجاعة المستديمة ( Starvation)، أو اثناء الاعتماد على التغذية بالمحاليل عن طريق الوريد، والتي تحتوي على الحموض الأمينية
3- أنزيم الكولين استريز الكاذب ( Pseudocholinesterase)
يعتبر هذا الإنزيم غير حقيقي (كاذب) بمناظرته بالانزيم الحقيقي إنزيم أستيل كولين إستريز
( Acetylcholinesterase ) والذي يوجد في نهايات الخلايا العصبية والمسئوول عن انتهاء الاشارة العصبية ونهاية حركة العضلات بعد اداء وظيفتها
و يوجد إنزيم الكولين إستريز الكاذب في البلازما والكبد (التي يتكون فيها) والانسجة الاخرى غير العصبية، وليس لهذا الانزيم تأثير على الاسيتيل كولين ( Acetylcholine ) الموجود في نهايات الاعصاب، بينما يقوم بتكسير أي كمية منه تفلت إلى الدم .
تتراوح نسبة أنزيم Pseudocholinesterase في الدم ما بين 0.6 – 1.4
وحدة لكل لتر عند 25 ْم ومابين 5 - 12 وحدة لكل مل عند 37 ْم
وقد لوحظ ضعف نشاط هذا الانزيم في حالات الفشل الكلوي والصدمات العصبية والانيميا والدرن وسوء التغذية والهزال والحمل أيضآ
وحيث أن هذا الانزيم يتكون في الكبد، فإن نشاطه في البلازما يقل في حالات تلف الكبد
تقتصر أهمية قياس نشاط هذا الإنزيم في البلازما على حالات التسمم بالمبيدات الحشرية
( Organophosphorus Compounds )، حيث يحدث نقص ملحوظ لهذا الإنزيم قبل التأثير السمي لهذه المواد على الجهاز العصبي المركزي، ولذلك نتابه هذه الحالات بقياس مستوى الإنزيم في الدم على فترات متناسبة، فإذا كان هناك نقص مستمر دل على سوء حالة المريض والعكس صحيح، وينصح بعمل هذه التحاليل على فترات للعمال الذين يتعاملون مع هذه المبيدات سواء كان في المصانع أو في حالة إستعمالها، وذلك لملاحة أي نقص يطرأ
على نشاط هذا الأنزيم في دم هؤلاء العمال ثم متابعة ذلك
يقوم إنزيم Pseudocholinesterase بتكسير باسطات العضلات الهيكلية (Muscle Relaxant) مثل السكسينيل كولين ( Succinylcholine ) المستخدم مع المخدر العام عند إجراء العمليات الجراحية، ولذلك ينصح بقياس نسبة هذا الانزيم في الدم قبل إجراء العمليات كي نتجنب خطر توقف التنفس لفترة طويلة بعد العملية، وذلك في حالات الاشخاص المصابين بنقص نشا
اثناء التحاليل الطبية قد نحتاج لإجراء اختبارات خاصة لبعض المركبات والانزيمات في الجسم
في هذا الموضوع سنقوم بشرح بعضآ من هذه الاختبارات من حيث اهميتها واسباب ارتفاعها والمعدلات الطبيعية لها :
1- البيكربونات ( Bicarbonate)
تعتبر البيكربونات محلول مُنظّم (Buffer)، وهو من اهم المحاليل المنظمة في الجسم، فهو يحافظ على المعدل الطبيعي للأس الهيدروجيني (PH) لسوائل الجسم
إن قياس البيكربونات والـ PH للدم الشرياني تشكل أساسآ لتقييم الاتزان الحمضي - القلوي
(Acid - **** Balance)
المستوى الطبيعي للبيكربونات في الدم هو 23- 28 ملليمول / لتر
يرتفع مستوى البيكربونات في الدم في الحالات التالية :
أ- قلوية الدم الايضية ( Metabolic Alkalosis )، حيث تزداد قيمة الـ PH للدم ويحدث ذلك عند تناول كميات كبيرة من بيكربونات الصوديوم والقيء المستمر ونقص البوتاسيوم
ب- حمضية الدم التنفسية ( Respiratory Acidosis ) ، حيث تقل قيمة الـ PH للدم ، مثل الحالات التي تؤدي إلى صعوبة التخلص من ثاني اكسيد الكربون، ويحدث ذلك في حالات
الربو أو الضيق الشعبي أو اثناء تناول كميات كبيرة من المورفين.
ينخفض مستوى البيكربونات في الدم في الحالات التالية :
أ- حمضية الدم الايضية ، حيث تقل قيمة الـ PH للدم ، ومثال ذلك حالات السكر البولي غير المنتظم
ب- قلوية الدم التنفسية ، حيث تزداد قيمة الـ PH للدم، ويرجع ذلك إلى زيادة معدل التنفس
( Hyperventilation )، مثل حالات الحمى الشديدة والتسمم بالأسبرين
2- الامونيا ( Ammonia )
للامونيا الموجودة في الدم مصدرين اساسيين هما :
1- تأثير البكتيريا الموجودة في الامعاء الغليظة على المواد النيتروجينية، مما يؤدي إلى تكوين كميات معينة من الأمونيا
2- من عملية هدم الحموض الامينية في الجسم ، فعندما تدخل الامونيا الوريد البابي أو الدورة الدموية فإنها تتحول بسرعة في الكبد إلى البولينا، وبذلك يتخلص الجسم من التأثير السام للأمونيا على خلايا المخ، ولذا يزداد تركيز الأمونيا اثناء امراض الكبد المتقدمة وخاصة عند تناول كميات كبيرة من البروتينات ، أو إذا كان هناك نزيف بالأمعاء
يتراوح مستوى الامونيا بالدم ما بين 10 - 110 ميكروجرام / 100 ملليتر دم ( 15 - 65 ملليمول / لتر)
يرتفع مستوى الاموينا في الدم في حالات فشل الكبد أو فى حالات عمليات قنطرة الكبد (Liver Bypass) وهي عملية جراحية للاوعية الدموية يتم خلالها وصل الوريد البابي بالوريد الاجوف بدون المرور بالكبد، وتسمى بـ ( Portacaval Shunt )،
ويزداد مستوى الأمونيا في حالات التشمع الكبدي (في المراحل النهائية) خاصة بعد تناول
وجبات غنية بالبروتينات أو اثناء النزيف الدموي المعوي.
يقل مستوى الامونيا في الدم اثناء المجاعة المستديمة ( Starvation)، أو اثناء الاعتماد على التغذية بالمحاليل عن طريق الوريد، والتي تحتوي على الحموض الأمينية
3- أنزيم الكولين استريز الكاذب ( Pseudocholinesterase)
يعتبر هذا الإنزيم غير حقيقي (كاذب) بمناظرته بالانزيم الحقيقي إنزيم أستيل كولين إستريز
( Acetylcholinesterase ) والذي يوجد في نهايات الخلايا العصبية والمسئوول عن انتهاء الاشارة العصبية ونهاية حركة العضلات بعد اداء وظيفتها
و يوجد إنزيم الكولين إستريز الكاذب في البلازما والكبد (التي يتكون فيها) والانسجة الاخرى غير العصبية، وليس لهذا الانزيم تأثير على الاسيتيل كولين ( Acetylcholine ) الموجود في نهايات الاعصاب، بينما يقوم بتكسير أي كمية منه تفلت إلى الدم .
تتراوح نسبة أنزيم Pseudocholinesterase في الدم ما بين 0.6 – 1.4
وحدة لكل لتر عند 25 ْم ومابين 5 - 12 وحدة لكل مل عند 37 ْم
وقد لوحظ ضعف نشاط هذا الانزيم في حالات الفشل الكلوي والصدمات العصبية والانيميا والدرن وسوء التغذية والهزال والحمل أيضآ
وحيث أن هذا الانزيم يتكون في الكبد، فإن نشاطه في البلازما يقل في حالات تلف الكبد
تقتصر أهمية قياس نشاط هذا الإنزيم في البلازما على حالات التسمم بالمبيدات الحشرية
( Organophosphorus Compounds )، حيث يحدث نقص ملحوظ لهذا الإنزيم قبل التأثير السمي لهذه المواد على الجهاز العصبي المركزي، ولذلك نتابه هذه الحالات بقياس مستوى الإنزيم في الدم على فترات متناسبة، فإذا كان هناك نقص مستمر دل على سوء حالة المريض والعكس صحيح، وينصح بعمل هذه التحاليل على فترات للعمال الذين يتعاملون مع هذه المبيدات سواء كان في المصانع أو في حالة إستعمالها، وذلك لملاحة أي نقص يطرأ
على نشاط هذا الأنزيم في دم هؤلاء العمال ثم متابعة ذلك
يقوم إنزيم Pseudocholinesterase بتكسير باسطات العضلات الهيكلية (Muscle Relaxant) مثل السكسينيل كولين ( Succinylcholine ) المستخدم مع المخدر العام عند إجراء العمليات الجراحية، ولذلك ينصح بقياس نسبة هذا الانزيم في الدم قبل إجراء العمليات كي نتجنب خطر توقف التنفس لفترة طويلة بعد العملية، وذلك في حالات الاشخاص المصابين بنقص نشا
ط هذا الإنزيم في الدم، حيث تقل نسبته في الدم تحت تأثير أمراض الكبد
ولوحظ إزدياد هذا الانزيم في امراض السمنة ( Obesity) وفرط وظيفة الغدة الدرقية
أو انسمام درقي، وارتفاع ضغط الدم، ومرض المتلازمة الكلوية ( Nephrosis)، وعند تناول الكحول
4- إنزيم الفوسفاتاز الحمضي ( ACP - Acid Phosphatase)
يوجد نوعان من هذا الانزيم، وهما :
- انزيم الفوسفاتاز الحمضي الكُلّي ( Total Acid Phosphatse)
- انزيم الفوسفاتاز الحمضي البروستاتي ( Prostatic Acid Phosphatase)
يدل إسم الإنزيم على انه يؤدي وظيفته في وسط حمضي، وهو يوجد بكميات كبيرة في غدة البروستاتا، كما يوجد أيضآ في الكريات الحمراء والصفائح الدموية والخلايا الليمفاوية وفي الكبد والطحال والكلى والعظام.
يتراوح مستوى انزيم الفوسفاتاز الحمضي الكُلّي مابين 2.5 - 11.5 وحدة دولية لكل لتر
بينما يتراوح مستوى أنزيم الفوسفاتاز الحمضي البروستاتي ما بين 2 - 5 وحدة دولية لكل لتر
وينصح قبل إجراء هذا الاختبار الخاص بهذا الأنزيم بتجنب الجماع وعدم الكشف على البروستاتا بالاصبع وعدم استعمال القسطرة البولية وذلك لمدة لا تقل عن 7 أيام قبل إجراء التحليل لتجنب
زيادة نسبته في الدم للأسباب الواردة لاحقا
يرتفع مستوى إنزيم الفوسفاتاز الحمضي البروستاتي في حالة سرطان البروستاتا خاصة النوع
الذي يتجاوز الكبسولة المحيطة بالغدة ( النوع المنتشر من هذا السرطان)
وكذلك يرتفع مستوى الإنزيم بعد التدليك أو الجراحة على البروستاتا
بينما يرتفع مستوى إنزيم الفوسفاتاز الحمضي الكلي إرتفاعآ طفيفآ في الاورام السرطانية
التي تشمل العظام وفي امراض الكلى وامراض الكبد المرارية وامراض الجهاز الليمفاوي
5- إنزيم الإميلاز ( Amylase )
يُفرز هذا الإنزيم من البنكرياس والغدد اللعابية
وتوجد كمية بسيطة منه بالدم تتراوح ما بين 100 - 300 وحدة جولية / لتر،
وعند ازدياد هذه النسبة في الدم يزداد إستخراج هذا الإنزيم عن طريق الكلى،
يزداد تركيز هذا الإنزيم في الدم في الحالات التالية :
1- التهاب البنكرياس الحاد وانسداد القناة البنكرياسية بوجود ورم أو حصوة أو ضيق أو انقباض
2- بعد تعاطي المورفين، وتبدأ الزيادة بعد 3 - 4 ساعات ويصل أقصاه في 20 - 40 ساعة،
ويستمر يومين إلى ثلاثة أيام ، وتكون الزيادة من 2 - 40 مرة فوق المعدل الطبيعي
3- التهاب الغدة النكافية
4- يرتفع مستوى انزيم الاميلاز أحيانآ اثناء الفشل الكلوي والغيبوبة الناتجة عن زيادة السكر
واختراق قرحة الاثني عشر المؤدية إلى التهاب البنكرياس
5- التسمم الكحولي الحاد
6- امراض الغدد اللعابية (انسداد القناة - التهابات صديدية)
و يقل تركيز هذا الإنزيم في الدم في الحالات التالية :
1- التهابات الكبد الحاد والمزمن
2- كسل البنكرياس
3- احيانآ أثناء تسمم الحمل
6- إنزيم نازع الهيدروجين جلوكوز 6 فوسفات
( G6PDH ) Glucose 6- phosphate dehydrogenase)
يعتبر G6PDH الانزيم الرئيس في مسلك احادية فوسفات السكريات السداسية خلال
مركب نيكوتيناميد ادنين ثنائي النيوكلوتايد فوسفات المختزل ( NADPH )
اللازم في العمليات الحيوية البنائيى، ومن هذا المسلك يتم أيضآ الحصول على فوسفات السكر الخماسي ( Ribose - Phosphate) الذي يدخل في تكوين الحموض والبروتينات النووية
ومن الوظائف الاختزالية للمركب NADPH :-
1- تكوين الحموض الدهنية
2- تكوين الهرمونات الاستيرويدية ( Steroid Hormones)
3- اختزال الجلوتاثيون ( Glutathione) المؤكسد إلى الجلوتاثيون المختزل الذي يلعب دورآ كبيرآ في ازالة فوق اكسيد الهيدروجين ( Hydrogen Peroxide ) من داخل كريات الدم الحمراء كما يجعل الحديد الموجود في الهيموجلوبين في الصورة المختزلة ( Ferrous) وهذا يعني أنه يحول الميتهيموجلوبين ( Met- Haemoglobin ) إلى هيموجلوبين قادر على حمل الاكسجين إلى الانسجة المختلفة
ومن هنا نجد أن الجلوتاثيون في وجود G6PDH يحمي خلايا الدم الحمراء من التكسرعند تناول المواد المؤكسدة، مثل ادوية علاج الملاريا وادوية السلفا والادوية البنزينية وأيضا عند تناول الفول
وعند نقص هذا الانزيم يصبح الجلوتاثيون غير قادر على اداء وظيفته مما يؤدي إلى تجمع فوق
اكسيد الهيدروجين داخل الخلية وتكوين الميتهيموجلوبين حيث تتكسر خلايا الدم الحمراء
عند تناول المواد المؤكسدة السابق ذكرها وهذا ما يسمى بـ انيميا تكسر كريات الدم الحمراء
أو انيميا الفول ( Favism )، ومن هنا تظهر اهمية التحليلات الخاصة بهذا الإنزيم
في الاطفال المصابين بأنيميا حادة وشديدة.
وهناك نوعان من التحاليل :
1- اختبار للكشف عن نقص الانزيم دون النظر إلى مستواه في الدم ويتم هذا على الدم الكُلّي
( Whole Blood ) ويسمى بـ اختبار الكشف المسحي ( Screening Test )
2- اختبار لقياس مستوى الأنزيم في الدم وذلك لمعرفة درجة نشاط الإنزيم ويتم هذا على الدم
الكُلي وأيضآ على السيرم، علمآ بأن السيرم لا يُظهر إلا كمية ضئيلة جدآ من نشاط هذا الانزيم،
ولكن نشاطه يزداد في السيرم في
ولوحظ إزدياد هذا الانزيم في امراض السمنة ( Obesity) وفرط وظيفة الغدة الدرقية
أو انسمام درقي، وارتفاع ضغط الدم، ومرض المتلازمة الكلوية ( Nephrosis)، وعند تناول الكحول
4- إنزيم الفوسفاتاز الحمضي ( ACP - Acid Phosphatase)
يوجد نوعان من هذا الانزيم، وهما :
- انزيم الفوسفاتاز الحمضي الكُلّي ( Total Acid Phosphatse)
- انزيم الفوسفاتاز الحمضي البروستاتي ( Prostatic Acid Phosphatase)
يدل إسم الإنزيم على انه يؤدي وظيفته في وسط حمضي، وهو يوجد بكميات كبيرة في غدة البروستاتا، كما يوجد أيضآ في الكريات الحمراء والصفائح الدموية والخلايا الليمفاوية وفي الكبد والطحال والكلى والعظام.
يتراوح مستوى انزيم الفوسفاتاز الحمضي الكُلّي مابين 2.5 - 11.5 وحدة دولية لكل لتر
بينما يتراوح مستوى أنزيم الفوسفاتاز الحمضي البروستاتي ما بين 2 - 5 وحدة دولية لكل لتر
وينصح قبل إجراء هذا الاختبار الخاص بهذا الأنزيم بتجنب الجماع وعدم الكشف على البروستاتا بالاصبع وعدم استعمال القسطرة البولية وذلك لمدة لا تقل عن 7 أيام قبل إجراء التحليل لتجنب
زيادة نسبته في الدم للأسباب الواردة لاحقا
يرتفع مستوى إنزيم الفوسفاتاز الحمضي البروستاتي في حالة سرطان البروستاتا خاصة النوع
الذي يتجاوز الكبسولة المحيطة بالغدة ( النوع المنتشر من هذا السرطان)
وكذلك يرتفع مستوى الإنزيم بعد التدليك أو الجراحة على البروستاتا
بينما يرتفع مستوى إنزيم الفوسفاتاز الحمضي الكلي إرتفاعآ طفيفآ في الاورام السرطانية
التي تشمل العظام وفي امراض الكلى وامراض الكبد المرارية وامراض الجهاز الليمفاوي
5- إنزيم الإميلاز ( Amylase )
يُفرز هذا الإنزيم من البنكرياس والغدد اللعابية
وتوجد كمية بسيطة منه بالدم تتراوح ما بين 100 - 300 وحدة جولية / لتر،
وعند ازدياد هذه النسبة في الدم يزداد إستخراج هذا الإنزيم عن طريق الكلى،
يزداد تركيز هذا الإنزيم في الدم في الحالات التالية :
1- التهاب البنكرياس الحاد وانسداد القناة البنكرياسية بوجود ورم أو حصوة أو ضيق أو انقباض
2- بعد تعاطي المورفين، وتبدأ الزيادة بعد 3 - 4 ساعات ويصل أقصاه في 20 - 40 ساعة،
ويستمر يومين إلى ثلاثة أيام ، وتكون الزيادة من 2 - 40 مرة فوق المعدل الطبيعي
3- التهاب الغدة النكافية
4- يرتفع مستوى انزيم الاميلاز أحيانآ اثناء الفشل الكلوي والغيبوبة الناتجة عن زيادة السكر
واختراق قرحة الاثني عشر المؤدية إلى التهاب البنكرياس
5- التسمم الكحولي الحاد
6- امراض الغدد اللعابية (انسداد القناة - التهابات صديدية)
و يقل تركيز هذا الإنزيم في الدم في الحالات التالية :
1- التهابات الكبد الحاد والمزمن
2- كسل البنكرياس
3- احيانآ أثناء تسمم الحمل
6- إنزيم نازع الهيدروجين جلوكوز 6 فوسفات
( G6PDH ) Glucose 6- phosphate dehydrogenase)
يعتبر G6PDH الانزيم الرئيس في مسلك احادية فوسفات السكريات السداسية خلال
مركب نيكوتيناميد ادنين ثنائي النيوكلوتايد فوسفات المختزل ( NADPH )
اللازم في العمليات الحيوية البنائيى، ومن هذا المسلك يتم أيضآ الحصول على فوسفات السكر الخماسي ( Ribose - Phosphate) الذي يدخل في تكوين الحموض والبروتينات النووية
ومن الوظائف الاختزالية للمركب NADPH :-
1- تكوين الحموض الدهنية
2- تكوين الهرمونات الاستيرويدية ( Steroid Hormones)
3- اختزال الجلوتاثيون ( Glutathione) المؤكسد إلى الجلوتاثيون المختزل الذي يلعب دورآ كبيرآ في ازالة فوق اكسيد الهيدروجين ( Hydrogen Peroxide ) من داخل كريات الدم الحمراء كما يجعل الحديد الموجود في الهيموجلوبين في الصورة المختزلة ( Ferrous) وهذا يعني أنه يحول الميتهيموجلوبين ( Met- Haemoglobin ) إلى هيموجلوبين قادر على حمل الاكسجين إلى الانسجة المختلفة
ومن هنا نجد أن الجلوتاثيون في وجود G6PDH يحمي خلايا الدم الحمراء من التكسرعند تناول المواد المؤكسدة، مثل ادوية علاج الملاريا وادوية السلفا والادوية البنزينية وأيضا عند تناول الفول
وعند نقص هذا الانزيم يصبح الجلوتاثيون غير قادر على اداء وظيفته مما يؤدي إلى تجمع فوق
اكسيد الهيدروجين داخل الخلية وتكوين الميتهيموجلوبين حيث تتكسر خلايا الدم الحمراء
عند تناول المواد المؤكسدة السابق ذكرها وهذا ما يسمى بـ انيميا تكسر كريات الدم الحمراء
أو انيميا الفول ( Favism )، ومن هنا تظهر اهمية التحليلات الخاصة بهذا الإنزيم
في الاطفال المصابين بأنيميا حادة وشديدة.
وهناك نوعان من التحاليل :
1- اختبار للكشف عن نقص الانزيم دون النظر إلى مستواه في الدم ويتم هذا على الدم الكُلّي
( Whole Blood ) ويسمى بـ اختبار الكشف المسحي ( Screening Test )
2- اختبار لقياس مستوى الأنزيم في الدم وذلك لمعرفة درجة نشاط الإنزيم ويتم هذا على الدم
الكُلي وأيضآ على السيرم، علمآ بأن السيرم لا يُظهر إلا كمية ضئيلة جدآ من نشاط هذا الانزيم،
ولكن نشاطه يزداد في السيرم في
حالات احتشاء عضلة القلب ( Myocardial Infarction )
وتحتوي خلايا الدم الحمراء على 120 - 280 وحدة لكل ¹²10 خلية من هذا الانزيم
والهدف الرئيس لهذه القياسات هو الكشف عن نسبة نقص هذا الانزيم في خلايا الدم الحمراء
والذي يؤدي إلى انيميا تكسر الدم عند تناول المواد المؤكسدة كما ذكر سابقآ
#منقول
وتحتوي خلايا الدم الحمراء على 120 - 280 وحدة لكل ¹²10 خلية من هذا الانزيم
والهدف الرئيس لهذه القياسات هو الكشف عن نسبة نقص هذا الانزيم في خلايا الدم الحمراء
والذي يؤدي إلى انيميا تكسر الدم عند تناول المواد المؤكسدة كما ذكر سابقآ
#منقول