‏"كلام الله الذي في صدرك؛ أُنسك حين تُضام، سَعتك حين تحِلُّ بك صوارفُ الأيام، ثباتُك حين تزِلُّ الأقدام، وما هذا إلا نعيمُكَ المُعجّل يا صاحب القرآن."

"من جاورَ القرآن يرفُل بالهنَا..
حلّت عليهِ مباهجُ الحلقـاتِ🎈!

عاهـد كتابك لا تُفارق نهجهُ..
ربي اصطفاكَ لأعظمِ القُرباتِ

واغسل بهِ قلبًا يُنازعهُ الهوا..
لا ترضى فيهِ قلائلَ الأوقاتِ

واصبر فإنكَ في معيةِ ربنا..
وخذِ الكتاب بقوةٍ وثبـاتِ"🌷

‏«كل مُكرّر مملول إلا القرآن، فإنه كلما كُرِّرَ حلا!».

-
‏لا تتنازل عن أمنيتك بحفظِ كتابِ اللهِ وأن تكونَ من أهلِ اللهِ مهما تأخرتَ في العمر، وحَدِّثْ نفسكَ دائماً بهذه الأمنية وخطط لها، فستعلم يقينًا حين خروجك من الدنيا أنها كانت أعظم إنجازاتك في الحياة ‏وأما بقية الإنجازات والشهادات والأرصدة فستقفُ عند شُرْفَةِ القبرِ ولن تدخلَ معك.🌿♥️

ماشفت شخص محافظ على سورة البقرة الا وحرفياً عنده سِعة فالرزق و طمأنينة غير عادية وراحه بال قراءة السورة مابتاخذ اكثر من ساعة.. و لو بتقرأها باستمرار يتاخد معاك ٣٥ / ٤٠ دقيقة المحافظة عليها بتخلي عندك طمأنينة غير عادية و سكينة و انشراح في الصدر .. و بتلاقي خشوع في الصلاة غير عادي و غالبا مافيش دعوة فيها خير لك الا بتستجاب .. فيها تحصين لنفسك غير عادي من الحسد او السحر او الاكتئاب..
الكلام ذا من واقع تجربة لي شخصياً ومع ناس اعرفهم شخصيًا والتغير الي حصل في حياتهم بعدها.

#اعجاز_سورة_البقرة
#الخير_فينا ♥️

منقول

‏"رسالة إلى من يتردّد بالشروع في حفظ القرآن:
إن مسيرة الحفظ بحدّ ذاتها عيشٌ رغيد، نعم قد تشعر بالكُلفة في بداية الأمر؛ ولكن ما ذاك إلا جسرٌ إن صبرت على عبوره فإنك ستألفُ لحظات الترداد والتكرار وسرد النصاب غيبًا حتى يكون ذلك الروتين ليومك كالمورد الذي تظمأ إن لم تنهل منه"❤️

ما مُنح الإنسانُ نِعمة أعَظم من نِعمة أُلفة القُرآن!

‏- بدر آل مرعي.

‏«مِن علامة حُسن العَهد بالقرآن: أن تضطربَ إن أهملت في وردك اليومي».

‏لن تجد أنيساً لوحدتك كالقرآن ...
هو الصاحب الحقيقي لمن أحسن صحبته ..

اللهم أحسن صحبتنا مع القرآن 🤲🏻💜

ما لم يكُن القرآن أساسي في خطَّتك اليوميَّة، فيومك منزوع البركة.... ‏ف سّلوا اللَّه قلبًا يُحب القُرآن، يرِق لهُ ويخشع عِند سَماعِ آياتِه....💜

‏"التوفيق أن يتجدد عهدك مع القرآن كلما جدد اللهُ لك يومًا من عمرك".
💜

🌧️🌸🤍

‏"من عظيم بركات القرآن؛ أنك لا تحزن
على فوات وقتك فمهما أمضيت معه
مِن وَقتٍ تعلم أنه محفوظٌ في موازينك،
ثقيلٌ في الحساب، عظيمٌ في الجزاء."

أقول لك: اجعل حياتك ممزوجة بالقرآن لا تنفك عنه، تلاوة دائمة -من المصحف أو من حفظك- واستماع دائم في غير وقت التلاوة، خصص له وقتًا، واستغل فراغك وأوقاتك البينية ووقت المواصلات وفي الطرقات ووقت انشغالك بأعمال لا تحتاج تركيزا...إلخ، والله لتجدن بركة في وقتك وتيسيرا في كل شأنك. وسعادة غامرة في صدرك ما كنتَ لتجدها إلا ببركة كلام الله!💜

إنها رحلة💜

‏لا يزالُ المؤمن يُقبل على القُرآنِ، حتى يجد فيه سلواه وأُنْسَه وثباتَ أوتادِ الإيمانِ في قلبه.💜