نَعم أنا مُجرد فتاة بَسيطه جُدًا
أنَا ورود فتاة بسيطه انا عِشت حيَاة !.
لمُْ ﭑخرج لاحتسَاء قَهوة في الشتاءِ .
لَمْ ﭑشُعر بحريةِ المشِي في الشَّارع .
لمْ ﭑرَى فيۿ ندف ﭑلثلج .
ولمْ ﭑركب دراجه بعجْلتينِ .
لم ﭑعرف ﭑنوَاع ﭑلزهُور الا نَوَعين .
لمْ ﭑغني بصوتٍ عالٍ .
لمْ ﭑتمشَى ليلًا عند شعُوري بالحزنِ .
لمْ اركضَ تحتَ المطرِ .
لمْ أرى تساقط الثِلوج في المدينه .
لمْ يهدُني مَن أحبهُ الوَرد .
ولمُ أمتلك حَيواني المفُضل في مَنزلي .
ومَا يحزننِي ﭑكثر.
ﭑن ﭑحلَامي هذهِ تُعتبر روتِين لغيري .
أنَا ورود فتاة بسيطه انا عِشت حيَاة !.
لمُْ ﭑخرج لاحتسَاء قَهوة في الشتاءِ .
لَمْ ﭑشُعر بحريةِ المشِي في الشَّارع .
لمْ ﭑرَى فيۿ ندف ﭑلثلج .
ولمْ ﭑركب دراجه بعجْلتينِ .
لم ﭑعرف ﭑنوَاع ﭑلزهُور الا نَوَعين .
لمْ ﭑغني بصوتٍ عالٍ .
لمْ ﭑتمشَى ليلًا عند شعُوري بالحزنِ .
لمْ اركضَ تحتَ المطرِ .
لمْ أرى تساقط الثِلوج في المدينه .
لمْ يهدُني مَن أحبهُ الوَرد .
ولمُ أمتلك حَيواني المفُضل في مَنزلي .
ومَا يحزننِي ﭑكثر.
ﭑن ﭑحلَامي هذهِ تُعتبر روتِين لغيري .
- وهَل يُبتلىٰ ﺎلإنسِان
ألا فِي مَن يُحب !
"لمَ يَشُفني سِوى أمَلِي
أننِي يومًا أَراهَا " .
ألا فِي مَن يُحب !
"لمَ يَشُفني سِوى أمَلِي
أننِي يومًا أَراهَا " .
وِتِگُليَ أحِمّيكَ
وأنتَ مُلثَِمَ مِنَ ألخِوفَ !
وتسولِف عَلِىٰ ألندَِىٰ
وتِحَرَِگِ بِسّاتِيَنيَ
تِكتَل نَِاسَ چَِيَ مَِاگدُرِوَ يَحِبٔوكَ
ودرِس عُِنَ ألحُسِين تِريَد تنَطِينيَ؟
تِدَليّنيَ بَِدرُب
ماتِدري دَربِهَ مْنِينَ
لكَ دِنٖدَل ألِدرُبَ بُعِدينَ دليّني .
وأنتَ مُلثَِمَ مِنَ ألخِوفَ !
وتسولِف عَلِىٰ ألندَِىٰ
وتِحَرَِگِ بِسّاتِيَنيَ
تِكتَل نَِاسَ چَِيَ مَِاگدُرِوَ يَحِبٔوكَ
ودرِس عُِنَ ألحُسِين تِريَد تنَطِينيَ؟
تِدَليّنيَ بَِدرُب
ماتِدري دَربِهَ مْنِينَ
لكَ دِنٖدَل ألِدرُبَ بُعِدينَ دليّني .
ما بين دقيقةٍ وأُخرى ،
أُفَكِرُ بِك ،
يَقودَني قَلبي إليك ،
ويَودّ الحَديثُ مَعك دومًا! ،
فَهَذا قَلبي
لا يَهوى التَكلِمُ مَع غَيرُك! ،
ويديَّ لا تَتمَنى مَسكِ يدٍ
غَير يديك ،
وأرجُلي لا تَودُ السير بطُرُقٍ
لَيسَت طُرُقَك! .
أُفَكِرُ بِك ،
يَقودَني قَلبي إليك ،
ويَودّ الحَديثُ مَعك دومًا! ،
فَهَذا قَلبي
لا يَهوى التَكلِمُ مَع غَيرُك! ،
ويديَّ لا تَتمَنى مَسكِ يدٍ
غَير يديك ،
وأرجُلي لا تَودُ السير بطُرُقٍ
لَيسَت طُرُقَك! .
أنا ضَحية تُلكَ ألافِكار ، يُحاوطني ماضٍ مُهلك وَمؤذيَ جُدًا ، وذِكريات مؤذيه ، تسببتُ بعَدمِ الحياة وعَدم ألنظرِ ألى ألمُستقبل ، بانت على مَلامُحي ألتَعب ، تساقط مُني كُل شيءٍ، دُموعي ، خُصلات شَعري ، رَموشي ، كُل شيء ، أمتلأتُ باليأسِ ، أحتاجُ أن أبقى وَحدي وأوجهُ صُراعاتي ، أواجهُ أفكاري ، والحَرب ألذي بُداخلي ، عليَ أن اكَفكُف الدِموع ألتي تتَدفقُ مِن عَيني كُل ليلةٍ ، وأغلقُ سِتارةَ الحُزن قبلَ أن أنتهي .