"فرتّب يا ربِّ فوضى فُؤادي
وأنِر لي بنورك درب المسيرِ".
وأنِر لي بنورك درب المسيرِ".
سورة الشمس صدقة نيابة عن صاحب الزمان لحفظه و لسلامته❤️🩹.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2) وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا (4) وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا (5) وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا (6) وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا (10) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا (11) إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا (12) فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا (13) فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا (14) وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا (15)
الزياره المُختصرة لصاحب الأمر 🕊
ضع يدكَ على قلبك وقُل:
السَّلامُ عَليكَ ياصاحِب الزَمان السَّلامُ عَليكَ ياخَليفةِ الرَّحمن السَّلامُ عَليكَ ياشَريكَ القُرأن السَّلامُ عَليكَ يا قاطِع البُرهان السَّلامُ عَليكَ يا إِمام الإنسِ وَالجان السَّلامُ عَليكَ وَعَلى أبائِكَ الطَيبيِنَ وَأجدادِك الطاهرينَ ألمَعصومين وَرحمةُ الله وَبركاتهُ 🩶.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2) وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا (4) وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا (5) وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا (6) وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا (10) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا (11) إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا (12) فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا (13) فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا (14) وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا (15)
الزياره المُختصرة لصاحب الأمر 🕊
ضع يدكَ على قلبك وقُل:
السَّلامُ عَليكَ ياصاحِب الزَمان السَّلامُ عَليكَ ياخَليفةِ الرَّحمن السَّلامُ عَليكَ ياشَريكَ القُرأن السَّلامُ عَليكَ يا قاطِع البُرهان السَّلامُ عَليكَ يا إِمام الإنسِ وَالجان السَّلامُ عَليكَ وَعَلى أبائِكَ الطَيبيِنَ وَأجدادِك الطاهرينَ ألمَعصومين وَرحمةُ الله وَبركاتهُ 🩶.
ابدأ يومك بالسلام على الحسين
السَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبا عَبْدِ الله وَعَلى الأَرواحِ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنائِكَ، عَلَيْكَ مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً مابَقِيتُ وَبَقِيَ اللَيْلُ وَالنَّهارُ وَلا جَعَلَهُ الله آخِرَ العَهْدِ مِنِّي لِزِيارَتِكُمْ. السَّلامُ عَلى الحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الحُسَيْنِ وَ عَلى العَبّاس أَخِ الحُسَيْنِ وَعَلى أَوْلادِ الحُسَيْنِ وَعَلى أَصْحابِ الحُسَيْنِ.
السَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبا عَبْدِ الله وَعَلى الأَرواحِ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنائِكَ، عَلَيْكَ مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً مابَقِيتُ وَبَقِيَ اللَيْلُ وَالنَّهارُ وَلا جَعَلَهُ الله آخِرَ العَهْدِ مِنِّي لِزِيارَتِكُمْ. السَّلامُ عَلى الحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الحُسَيْنِ وَ عَلى العَبّاس أَخِ الحُسَيْنِ وَعَلى أَوْلادِ الحُسَيْنِ وَعَلى أَصْحابِ الحُسَيْنِ.
ورد عن الامام الحسن العسكري عليه السلام:
اتّقوا الله وكونوا زيناً ولا تكونوا شيناً، جرّوا إلينا كلّ مودّة وادفعوا عنّا كلّ قبيح.
المصدر:تحف العقول ص٤٨٨
اتّقوا الله وكونوا زيناً ولا تكونوا شيناً، جرّوا إلينا كلّ مودّة وادفعوا عنّا كلّ قبيح.
المصدر:تحف العقول ص٤٨٨
مَتى يَظهَرُ المَهديُّ يَشفي قُلوبَنا
ويَسقي عِداهُ الحَتفَ بالسُّمرِ والقُضبِ
مَتى يَظهَرُ المَهديُّ يَأخُذُ حَقَّنا
كَما أَخَذوا حَقَّ الخِلافَةِ بالغَصبِ
فَلِمْ لا تَثِب تَسقي العِدى جُرَعَ الرَّدى
فَدَيتُكَ قَد طالَ اِنتِظارُكَ للوَثبِ
-السّيد صالِح الحِلّي.
ويَسقي عِداهُ الحَتفَ بالسُّمرِ والقُضبِ
مَتى يَظهَرُ المَهديُّ يَأخُذُ حَقَّنا
كَما أَخَذوا حَقَّ الخِلافَةِ بالغَصبِ
فَلِمْ لا تَثِب تَسقي العِدى جُرَعَ الرَّدى
فَدَيتُكَ قَد طالَ اِنتِظارُكَ للوَثبِ
-السّيد صالِح الحِلّي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما أجمـلنـا حين يُقال لـنـا يا شيعه علي
كَانَ أَبِي (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) أَقَلَّ أَهْلِ بَيْتِهِ مَالاً وَأَعْظَمَهُمْ مَئُونَةً قَالَ:وَ كَانَ يَتَصَدَّقُ كُلَّ جُمُعَةٍ بِدِينَارٍ وَ كَانَ يَقُولُ اَلصَّدَقَةُ يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ تُضَاعَفُ لِفَضْلِ يَوْمِ اَلْجُمُعَةِ عَلَى غَيْرِهِ مِنَ اَلْأَيَّامِ .
- عَن الإِمَام الصَّادِق عَنْ أَبِيهِ الْبَاقِرِ (عَلَيْهِمَا السَّلَامُ).
- بحار الأنوار: ج٨٦،ص٣٥٠.
- عَن الإِمَام الصَّادِق عَنْ أَبِيهِ الْبَاقِرِ (عَلَيْهِمَا السَّلَامُ).
- بحار الأنوار: ج٨٦،ص٣٥٠.