(ما ودعك ربك وما قلى)
انقطاع الخير عنك لبعض الوقت هو تهيئة لفيضان خير جديد عليك ف كن دائما واثق بربك تجد ما يسرك ويسعدك..
انقطاع الخير عنك لبعض الوقت هو تهيئة لفيضان خير جديد عليك ف كن دائما واثق بربك تجد ما يسرك ويسعدك..
- كانَ رسُول الله يُحب الفالَ الحَسَن ويُكثر من قول: أبْشِر! فصلُّوا عليهِ وأبشِروا.
- ﴿واسألوا الله من فضله﴾ ربِ أسألك من فضلك العظيم،فإنك تقدرُ ولا أقدر،وأنت على كل شيء قدير.
-أيُّ عملٍ تتوكل على الله فيهِ انسه تمامًا، لأنَّك،إن توكلت على الله فهذا يعني أنَّك
وضعتَ ثقتك بمن يملك الأمور كلها.
وضعتَ ثقتك بمن يملك الأمور كلها.
- كم كُربةٍ قلِق الفتى لنزولها،للهُ في أعطافها ألطافُ.
و الله في الخَفاء رَعاك، حينَ اعتقدت أنّه نَساك، دَبَّرَ الخير ويَسَّرَ الأمر و رَتَّب العطاء، وأدهَش القَلب وكَتَبَ القُرب وغَيَّر موازين الأمور حتّى ظَنَنتَ لحظةً أنَّكَ تَحلُم، وفي الحقيقة أنتَ تُكرَم! والله أكرَم.
تخيَّل غمسة في الجنة تُنسيك كُلّ مُرّ مررت به !
-ليست أيّام ولا حتى ساعات .. إنّما غمسة واحدة فقط ثُمّ تقول لشدّة ما رأت عينك من النعيم : ما أصابَني قطُّ ضرٌّ ، ولا بلاءٌ..
-ليست أيّام ولا حتى ساعات .. إنّما غمسة واحدة فقط ثُمّ تقول لشدّة ما رأت عينك من النعيم : ما أصابَني قطُّ ضرٌّ ، ولا بلاءٌ..
سورة يوسف تُخبرنا أن الله يَحُفُّنَا بألطافه حتى وإن كُنّا في جُبٍّ مُظلم ليأتي اليوم الذي نقول به لأحلامِنا : ﴿قَد جعلهَا رَبِّي حَقًّا﴾
ألطافُ الله تأتِيك من حيُث لا تحتسب، قد تكون في عسرٍ أو فقد أو حاجة لتقُودك لاكبر ممَّا حلمت، هُناك قافلة قادمة جعلها الله سبباً لسعادة لا حزن بَعدهَا..
ألطافُ الله تأتِيك من حيُث لا تحتسب، قد تكون في عسرٍ أو فقد أو حاجة لتقُودك لاكبر ممَّا حلمت، هُناك قافلة قادمة جعلها الله سبباً لسعادة لا حزن بَعدهَا..
أتعلم مامعنى(عسى في الأمرِ خيرة)
تعني أنهُ/يبتعد شيء..لِيقترِب شيءٌ افضل
تعني أنهُ/يبتعد شيء..لِيقترِب شيءٌ افضل
" سيفتح الله باباً كنت تحسبه من شدة اليأس لم يُخلق بمفتاحِ."