غراميِ بِكَ فوق الخيِال،يا كثر حُبيِ لك تفاصيِلك محفورهَ فيِ ذاكرتي أحبك فيِ كُل لُغات العالم أدِمنُت حُبك حِتى فَاح مِن جَسدي عُطِر
الهَوى، فَعِلم الناس إني عَاشقة حاولت
إخِفاء حُبي جَاهِدا لِكن كَيف يَهرب مِن
الحُب غَريق.
الهَوى، فَعِلم الناس إني عَاشقة حاولت
إخِفاء حُبي جَاهِدا لِكن كَيف يَهرب مِن
الحُب غَريق.
أنتَ الإنسان الوحيد الذي أَفتح له قلبي هكذا، أنا لا أتكلم بصدق إلا مع نفسي ومَعك، أنتَ الإنسان الوحيد الذي أثق به وأركن إليه في هذا العالم وإني لأحبّ أن أتحدث إليكَ أكثر مِما أحبّ أن أتحدث إلى نفسي
مر الوُقت أليسَ هذا كافيً في نسيانيِ، ماذا كَان ذَنبيِ حيناَ أحببتك وَليسَ البُعد اختاركَ أنت أختَرت البُعد ، ليتنيِ متُّ قَبل لِقاك ، تَركتُ أثرك وتَركتُ أثريِ ، لا تَعود لا أهلاً ولا سهلاً بك مات حُبك انطفى القلب والمشاعر لم يتبقى سِوى ذكرةٌ سوداء ، أذكر إنّي فتحت له صدري عن قسوة الأيّام وأذكر إنّه ضربني برمحٍ واسع الحَد مضرابه.
لن أنساء تلك الليلة التي قضيتها في فراشي كجثه هامدة ، قد أنساء كل شيء
أتذكر بوضوح ذلك الشعور الذي
نهش جوفي ، أتذكر مرارته وبشده
أتذكر بوضوح ذلك الشعور الذي
نهش جوفي ، أتذكر مرارته وبشده
لم أعد أنتظرك.
- تقصد أنك لم تعد تشتاق لي!
- لا، مازلت أفتقدك ومازلت اشتاق وأحن لك؛ لكن شيء بداخلي انطفأ نحوك، اقتنعت أخيرًا أننا لن نلتقي أبدًا.
- تقصد أنك لم تعد تشتاق لي!
- لا، مازلت أفتقدك ومازلت اشتاق وأحن لك؛ لكن شيء بداخلي انطفأ نحوك، اقتنعت أخيرًا أننا لن نلتقي أبدًا.
وقد تظن أنني لا أشعر ولا أبالي للأمر
وأنا في الحقيقة قد هزُلت من الصمت.
وأنا في الحقيقة قد هزُلت من الصمت.
لا تلتفتِ ليس هناك ما يستحق الرجوع، المرة الأولى التي يخسرك فيها أحدهم هي المرة الأخيرة لا يوجد شخص بهذا العالم يستحق أن يستحقّك مرتين.
العزّ يمشي في عروقنا لسنا نحن من نُرافق شخصًا لأجل مصلحة، نحن الإكتفاء إن كان غيرنا ناقص.