<َِ𝟥
98 subscribers
22 photos
2 videos
-تلاشَت الرغبة في التحدُّث عمّا يحدُث.
@mukhtalifa7
Download Telegram
-لعبوا دور أنهم تغيروا ، فتغيرتُ وتركتهم يلعبون.
-ظل يجمع الخيول ، حتى ضاعت منه الأصيلة.
الحظ يغار من الأنثى الجميلة فيرهقها.
-الفتاة الذكية كنز ، أما الذكية والجميلة معاً فهي قوة قاهرة.
-وحدكِ تبدين زمناً كاملًا البقية كلهم أوقات مستقطعة
من العمر.
-‏كلّ شيء كان يبدو وكأنّه في انتظار أمرٍ ما.
#سردة
-ضائعة وسط الازدحام ولساني عاجزً عن النطقِ وبقلبي نغزه لا تُفارقني ويَداي ترجُفان أصبتُ بشللً في سن المُراهقة ثقل الأيام يذدادُ كلُ يومً ويِوم ايامي شبهِ بعضها البعض مُستقبل مجهولً وماضي محروقٍ والحاضر خصائر وسردة وسط الكلام والأحديث و هجوم صمتً غريب روتين مُملل مُطبع على باقي الأيام كلام ليس مفهوم ولا فاهم موجود شئت أم أبيت هذا الحاضر والموجود والمستمر.
<َِ𝟥
43)(س
44)(س
-يا كثر الأيام وثقلها على قلبي ويا حال قلبي ونفسي.
-ليت الزمن يعود يوماً.
‏أكتبُ عنك بلاداً ويحتلّها الآخرون.
-وليسَ لنا فِي الحنين يَد
وفي البُعد كان لنا ألف يَد
سلامٌ عليك، افتقدتكَ جدًا
وعليّ السَلام فِيما افتقِد.
#سردة
الحزنُ يأكل قلبيّ مِن كلُ النواحي والسوادُ أصبحَ شيىء اساسي في حياتي لا أدري كم عليَّ التحمل أشعُرُ في سَكب الجمرُ في قلبي نفذَ الصبر وزادَ شعُور الوحدة والعزلة أريد أن أكفَ عن التفكير العميق كلماتٌ تتجول في مُنتزة عقليّ، وأحزانً ترتصُ في طوابيرِ محطاتُ قلبيّ، وشعورٌ يراودهُ الإنهيار، أشعُرُ بالملل ببرود الأيام فقدتُ رغبتيّ بقراءةِ الكُتب بمُشاهدةِ الأفلام والكتابةِ وحتىَ سماعُ المُوسيقىَ لا أودُ التواصل مع أحد ولا أشعُر بأي رغبةٍ في مُخالطةِ الناس، كما لا يهُمني بتاتاً أن يُساء فهمي.
<َِ𝟥
44)(س
45)(س
-‏حالةٌ مشبّعةٌ بِشعُور الإنتِهاء.
غراميِ بِكَ فوق الخيِال،يا كثر حُبيِ لك تفاصيِلك محفورهَ فيِ ذاكرتي أحبك فيِ كُل لُغات العالم أدِمنُت حُبك حِتى فَاح مِن جَسدي عُطِر
الهَوى، فَعِلم الناس إني عَاشقة حاولت
إخِفاء حُبي جَاهِدا لِكن كَيف يَهرب مِن
الحُب غَريق.
هو ليس أجملهم أنا فقط مغرمة به.
-الشفاء هو أن تدع أسوأ نسخة منك تُحب.
أنتَ الإنسان الوحيد الذي أَفتح له قلبي هكذا، أنا لا أتكلم بصدق إلا مع نفسي ومَعك، أنتَ الإنسان الوحيد الذي أثق به وأركن إليه في هذا العالم وإني لأحبّ أن أتحدث إليكَ أكثر مِما أحبّ أن أتحدث إلى نفسي
ألم يؤلمكَ حديثي الأخير
ألم تصيبكَ رجفة إفتقادي ؟