مر الوُقت أليسَ هذا كافيً في نسيانيِ، ماذا كَان ذَنبيِ حيناَ أحببتك وَليسَ البُعد اختاركَ أنت أختَرت البُعد ، ليتنيِ متُّ قَبل لِقاك ، تَركتُ أثرك وتَركتُ أثريِ ، لا تَعود لا أهلاً ولا سهلاً بك مات حُبك انطفى القلب والمشاعر لم يتبقى سِوى ذكرةٌ سوداء ، أذكر إنّي فتحت له صدري عن قسوة الأيّام وأذكر إنّه ضربني برمحٍ واسع الحَد مضرابه.
لن أنساء تلك الليلة التي قضيتها في فراشي كجثه هامدة ، قد أنساء كل شيء
أتذكر بوضوح ذلك الشعور الذي
نهش جوفي ، أتذكر مرارته وبشده
أتذكر بوضوح ذلك الشعور الذي
نهش جوفي ، أتذكر مرارته وبشده
لم أعد أنتظرك.
- تقصد أنك لم تعد تشتاق لي!
- لا، مازلت أفتقدك ومازلت اشتاق وأحن لك؛ لكن شيء بداخلي انطفأ نحوك، اقتنعت أخيرًا أننا لن نلتقي أبدًا.
- تقصد أنك لم تعد تشتاق لي!
- لا، مازلت أفتقدك ومازلت اشتاق وأحن لك؛ لكن شيء بداخلي انطفأ نحوك، اقتنعت أخيرًا أننا لن نلتقي أبدًا.
وقد تظن أنني لا أشعر ولا أبالي للأمر
وأنا في الحقيقة قد هزُلت من الصمت.
وأنا في الحقيقة قد هزُلت من الصمت.
لا تلتفتِ ليس هناك ما يستحق الرجوع، المرة الأولى التي يخسرك فيها أحدهم هي المرة الأخيرة لا يوجد شخص بهذا العالم يستحق أن يستحقّك مرتين.
العزّ يمشي في عروقنا لسنا نحن من نُرافق شخصًا لأجل مصلحة، نحن الإكتفاء إن كان غيرنا ناقص.
-بين ثانيتين | حديثٌ مع نفسي.
-تحدّث إليَّ بين ثانيتين،
في اللاوقت..!
شعرتُ في تِلك اللحظه،
بِإنعدام كُل شيء،
توقف العالم بين ثانيتين،
فقط ليُحدثني..!
بين ثانيتين حدث كُل شيء،
أجابني على الأسئله العالقه في عقلي،
بين ثانيتين صُقلت مرتين،
تارةً أنا، وتارةً اُخرى هو،
الشخص الغامض، اللاحد،
أوقف ضجيج الكون في مُخيلتي،
توقفت كُل أحداث الصراع في عقلي،
بين ثانيتين، خُلق شخصٌ آخر،
عالِمٌ بِكُلِ ماحدَثَ ومايحدِثُ ها هُنا،
وِجدَ هذا الشخص في مُخيلتي،
أوجدّتُني هُناك، في عالمِ الخيّال،
أما الواقع..، هذا الواقع المستخدم،
لستُ أنا الذي يعيشُ فيه،
إنهُ القدر الذي يركِلُ بي هُنا وهُناك،
بين حدثٍ وآخر أُركل في الحياة،
فقط لأُكمِل ما سُجِل قبل خُلقنا.
-تحدّث إليَّ بين ثانيتين،
في اللاوقت..!
شعرتُ في تِلك اللحظه،
بِإنعدام كُل شيء،
توقف العالم بين ثانيتين،
فقط ليُحدثني..!
بين ثانيتين حدث كُل شيء،
أجابني على الأسئله العالقه في عقلي،
بين ثانيتين صُقلت مرتين،
تارةً أنا، وتارةً اُخرى هو،
الشخص الغامض، اللاحد،
أوقف ضجيج الكون في مُخيلتي،
توقفت كُل أحداث الصراع في عقلي،
بين ثانيتين، خُلق شخصٌ آخر،
عالِمٌ بِكُلِ ماحدَثَ ومايحدِثُ ها هُنا،
وِجدَ هذا الشخص في مُخيلتي،
أوجدّتُني هُناك، في عالمِ الخيّال،
أما الواقع..، هذا الواقع المستخدم،
لستُ أنا الذي يعيشُ فيه،
إنهُ القدر الذي يركِلُ بي هُنا وهُناك،
بين حدثٍ وآخر أُركل في الحياة،
فقط لأُكمِل ما سُجِل قبل خُلقنا.
وليس لي في نفسي انني محبطا قد تعبت روحي وجسدي وقلبي ونفسي ،
انهم يروني الموت وانا ع قيد الحياة ، يزعجني احاديثهم وتصرفاتهم انهم ينهشون روحي انا مدركة كم نقص مني مهلكة ليتَ بِامكاني ان اوقف الزمن واستمتع في وقت شبابي
اخشى آن اهلَك واستسلم لاشياء احاربها ، التفاصيل ذبحت قلبي ،
اخشى من اشياء كثيره.
انهم يروني الموت وانا ع قيد الحياة ، يزعجني احاديثهم وتصرفاتهم انهم ينهشون روحي انا مدركة كم نقص مني مهلكة ليتَ بِامكاني ان اوقف الزمن واستمتع في وقت شبابي
اخشى آن اهلَك واستسلم لاشياء احاربها ، التفاصيل ذبحت قلبي ،
اخشى من اشياء كثيره.
وداعًا..!
بلا صوتٍ ولا عنوان
ولا حضنٍ ولا تلويحة
بارِدة وقاسيّة..!
كانت مرحباً كالياسمينِ
علىٰ جدائِل الربيع
والآن وداعًا
كالكافورِ علىٰ الجنائز.
بلا صوتٍ ولا عنوان
ولا حضنٍ ولا تلويحة
بارِدة وقاسيّة..!
كانت مرحباً كالياسمينِ
علىٰ جدائِل الربيع
والآن وداعًا
كالكافورِ علىٰ الجنائز.
نعم أنني مُّللَ وكئيبة و باردةَ
وسيئه كمَ تروني ألابتعاد عن
الناس أمراً رائعةً ،نعم أنني
سيئه في نَظركمُ لا تعلموا ألاشياء
الذي مررتها أنتم تَرون الظاهر ،
أنا قويه في نظري مررت باشياء
صعبَ وَكُنتُ أتخطاها لم يقف
في جانبي أحداً كنتُ وحيدة ليسَ
لكم الحق أن تعاتبوا لم يقف بجانبي
سوى الحائط ، أنا وكتاباتي كنا جانب
بعضنا البعض ، لم أرىَ الرسائل على
الهاتف كان مهجورةً ،لا تعاتبوني عمَ
حدث لي انني هكذا لا يوجد جرحً بلا جارحاً.
وسيئه كمَ تروني ألابتعاد عن
الناس أمراً رائعةً ،نعم أنني
سيئه في نَظركمُ لا تعلموا ألاشياء
الذي مررتها أنتم تَرون الظاهر ،
أنا قويه في نظري مررت باشياء
صعبَ وَكُنتُ أتخطاها لم يقف
في جانبي أحداً كنتُ وحيدة ليسَ
لكم الحق أن تعاتبوا لم يقف بجانبي
سوى الحائط ، أنا وكتاباتي كنا جانب
بعضنا البعض ، لم أرىَ الرسائل على
الهاتف كان مهجورةً ،لا تعاتبوني عمَ
حدث لي انني هكذا لا يوجد جرحً بلا جارحاً.
#سردة
-شعرتُ في شعُور الانطفاء كما لو أنَ سقط قلبي في نارً لاهبَ ، هذا كان َجزاتي معك
لم يعد لي شيئاً منك أذهب اليها أنها تراودك أنها جزءً منك كانَ من الصعب أخفاء ملامح الانهيار ، والاحزانً ترتصُ في طوابيرِ محاطاتُ قلبيّ، أشعرُ في سكبِ الجمر ًفي قلبي ،
لماذا؟ أرى الكل شَبهك ، أنده أسمك ،
أنهُ شعُور الانطفاء و الانهيار اكلَ الحُزن قلبي أشعر في تمزق شَراين قلبي أنهُ أسواء شعُور شعرتُ به كما لم يعد يهُمني بتاتاً أمرك.
-شعرتُ في شعُور الانطفاء كما لو أنَ سقط قلبي في نارً لاهبَ ، هذا كان َجزاتي معك
لم يعد لي شيئاً منك أذهب اليها أنها تراودك أنها جزءً منك كانَ من الصعب أخفاء ملامح الانهيار ، والاحزانً ترتصُ في طوابيرِ محاطاتُ قلبيّ، أشعرُ في سكبِ الجمر ًفي قلبي ،
لماذا؟ أرى الكل شَبهك ، أنده أسمك ،
أنهُ شعُور الانطفاء و الانهيار اكلَ الحُزن قلبي أشعر في تمزق شَراين قلبي أنهُ أسواء شعُور شعرتُ به كما لم يعد يهُمني بتاتاً أمرك.