أنت ليه دايمًا مُتصوِّر إنه مفيش
حاجة هتحصل غير بُناءً على
الأسباب اللي قدامك ؟
أينَ اللَّه ؟
- د. أحمد عبدالمنعم
-
حاجة هتحصل غير بُناءً على
الأسباب اللي قدامك ؟
أينَ اللَّه ؟
- د. أحمد عبدالمنعم
-
ما هي وجهتك النهائيّة؟
إن كانت لقاء الله، فأفرغ حمولة
قلبك الغافل، ولا تتوقّف على
مفارق (المادّة) كي لا يتأخّر
وصولك، واحذر فإنّ كلّ عملٍ
يدغدغ (أناك) يحرق فصولك!
إنكّ كادحٌ إلى ربّك!
- الشيخ حسن علي شحاذي
-
إن كانت لقاء الله، فأفرغ حمولة
قلبك الغافل، ولا تتوقّف على
مفارق (المادّة) كي لا يتأخّر
وصولك، واحذر فإنّ كلّ عملٍ
يدغدغ (أناك) يحرق فصولك!
إنكّ كادحٌ إلى ربّك!
- الشيخ حسن علي شحاذي
-
لم أعتد يوما على الهروب من
مشاعري، كنت أقف دائما بحزم
لأتشبث بكل خيط وصال ..
كنت أمرر يدي بلطف على
الأخطاء والزلات، وأقول لنفسي،
لا شيء يستحق أن أنهي من أجله
قصة حب كاملة المعالم ..
بأحلامها ودموعها ونزاعاتها
ومشاعرها ..
أغمضت عيني لمرة ومرتين
وفوق العد من المرات،
تنازلت وضحيت وأحببت أيضا،
ثم تركت نفسي لمشاعري،
ظننتك مثلي، من طينتي، وظننتني
منك، ويا لسوء الظنون التي
تعرج بنا لسابع حلم ثم ترمينا
بكل وجع في حقائق الأشياء ..
المؤسف في الأمر أنني فعلا
أحببت، والموجع في الأمر أنك
حقا قد خنت!
-
مشاعري، كنت أقف دائما بحزم
لأتشبث بكل خيط وصال ..
كنت أمرر يدي بلطف على
الأخطاء والزلات، وأقول لنفسي،
لا شيء يستحق أن أنهي من أجله
قصة حب كاملة المعالم ..
بأحلامها ودموعها ونزاعاتها
ومشاعرها ..
أغمضت عيني لمرة ومرتين
وفوق العد من المرات،
تنازلت وضحيت وأحببت أيضا،
ثم تركت نفسي لمشاعري،
ظننتك مثلي، من طينتي، وظننتني
منك، ويا لسوء الظنون التي
تعرج بنا لسابع حلم ثم ترمينا
بكل وجع في حقائق الأشياء ..
المؤسف في الأمر أنني فعلا
أحببت، والموجع في الأمر أنك
حقا قد خنت!
-
Forwarded from دفء، زينب قاروط
هذا الحدسُ الذي في قلبك هو الحقيقة فقط، كلّ الأشياء من حولكَ بلا معنى ما دام الذي في قلبِك أقوى،
حدسكَ إشارة إلٰهيّة.
-زينب قاروط
حدسكَ إشارة إلٰهيّة.
-زينب قاروط
لمَاذا هِي؟
لا أعرِف، ولكنَّها تُساهِم
مُساهمة فعَّالة في شفائي،
أستطيع أن أصفَ قلبي
بشكلٍ دقيق عندما أنغمس
في الحديث معها، أنَّه يُضيء!
- أحمد عبداللطيف
-
لا أعرِف، ولكنَّها تُساهِم
مُساهمة فعَّالة في شفائي،
أستطيع أن أصفَ قلبي
بشكلٍ دقيق عندما أنغمس
في الحديث معها، أنَّه يُضيء!
- أحمد عبداللطيف
-
وَمِن طَبعِ المَرأَةِ أنها إذَا أحبَّت
امتَنَعَت أنْ تَكونَ البَادِئَة
والمرأةُ في الإسلامِ مرغوبةٌ لا
راغبة ويُسعى إليها ولا تسعى
هي البتة!
يُخطَى لها ألف ميل، ولا تتزحزح
هي حتى تأتيها طالبًا، فتقابلك
الخطوة بمثلها، ولربما فاقتك
في الإحسان والعطف والرحمة
- الرافعي
-
امتَنَعَت أنْ تَكونَ البَادِئَة
والمرأةُ في الإسلامِ مرغوبةٌ لا
راغبة ويُسعى إليها ولا تسعى
هي البتة!
يُخطَى لها ألف ميل، ولا تتزحزح
هي حتى تأتيها طالبًا، فتقابلك
الخطوة بمثلها، ولربما فاقتك
في الإحسان والعطف والرحمة
- الرافعي
-
Forwarded from آنيــا
كانت الكارثة كلها في الإفراط ، الإفراط في الأمل ، في الحب ، في التوقعات ، في الإنتظار ، في كُل شيء.
- أحمد خالد توفيق
- أحمد خالد توفيق
وَحَقِّ مشاعِرِ البلَدِ الأمينِ
ومَنْ صَلَّى بأرضِ القبلتَيْنِ
إذا ما فتَّشُوا في الحَشْر قلبي
رَأوا بَينَ الضُّلوعِ هَوَى الحُسَينِ
-
ومَنْ صَلَّى بأرضِ القبلتَيْنِ
إذا ما فتَّشُوا في الحَشْر قلبي
رَأوا بَينَ الضُّلوعِ هَوَى الحُسَينِ
-
تعالَيت بدرًا وما أجملَكْ
تألَّقتَ بينَ نجومِ الفلَكْ
ومن أنجَبَتْ مثل أمِّ البنين
كريمًا تحلّى جناحَي ملَك
-
تألَّقتَ بينَ نجومِ الفلَكْ
ومن أنجَبَتْ مثل أمِّ البنين
كريمًا تحلّى جناحَي ملَك
-
كلّ الدماء تحجّ إليك،
تهديك باقات الصبر وآيات
النصر، ترمي الزهور
على درب الظهور،
ونداء قربانها :
أقدم يا ابن الحسن!
- الشيخ حسن علي شحاذي
-
تهديك باقات الصبر وآيات
النصر، ترمي الزهور
على درب الظهور،
ونداء قربانها :
أقدم يا ابن الحسن!
- الشيخ حسن علي شحاذي
-
في أول محادثة بيننا
أذكر أنها كانت ليلة رائعة لا زلت
أتذكرها حتى الآن، لم أكن أعرفك
وكذلك أنتِ، سرِنا نتحدث في
كل المواضيع غير آبهين بمرور
الوقت فقط أنا وأنتِ وظلام الليل
إعتدت محادثتك وأصبحنا
أصدقاء حدثتك عن مشاكلي
أسكنتك قلبي ولا أعلم كيف
أحببتك أصبحت لا أقوى فراقك
لا أدري كيف علقتني بكِ أو كيف
أحببتك فقط أذكر أني كنت
أنتظرك وكأنك أنت فقط شغلي
الشاغل مرت الأيام أحببتك
وأحببتيني تشاجرنا و تصالحنا،
غضبتِ مني وعلي وخذلتكِ كثيراً
أحببتك فقسوت علي ..
عشقتكِ وأحزنتكِ وأسعدتكِ
وراقبتكِ ومازحتكِ جعلتكِ من
ممتلكاتي الخاصة حبي لكِ أصبح
مثل حب الأمتلاك أناني أنا حين
يتعلق الأمر بكِ فكل شيء قابل
للنسيان إلا أنتِ وها أنا الآن
أذكرك فقد مر عمراً و لم تمحِ
من ذاكرتي بعد
-
أذكر أنها كانت ليلة رائعة لا زلت
أتذكرها حتى الآن، لم أكن أعرفك
وكذلك أنتِ، سرِنا نتحدث في
كل المواضيع غير آبهين بمرور
الوقت فقط أنا وأنتِ وظلام الليل
إعتدت محادثتك وأصبحنا
أصدقاء حدثتك عن مشاكلي
أسكنتك قلبي ولا أعلم كيف
أحببتك أصبحت لا أقوى فراقك
لا أدري كيف علقتني بكِ أو كيف
أحببتك فقط أذكر أني كنت
أنتظرك وكأنك أنت فقط شغلي
الشاغل مرت الأيام أحببتك
وأحببتيني تشاجرنا و تصالحنا،
غضبتِ مني وعلي وخذلتكِ كثيراً
أحببتك فقسوت علي ..
عشقتكِ وأحزنتكِ وأسعدتكِ
وراقبتكِ ومازحتكِ جعلتكِ من
ممتلكاتي الخاصة حبي لكِ أصبح
مثل حب الأمتلاك أناني أنا حين
يتعلق الأمر بكِ فكل شيء قابل
للنسيان إلا أنتِ وها أنا الآن
أذكرك فقد مر عمراً و لم تمحِ
من ذاكرتي بعد
-
رغم كل هذه الخدوش الداخلية
فيك، مازلت تضحك وتُضحك،
تُواسي وتسأل وتهتم، تصنع
الكثير والكثير لأجلهم مراعيًا
لمشاعر الجميع حولك، حذرًا
طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهم
لحقيقة ما يجري بداخلك،
هل مازلت تظن بأنك مجرد
إنسان عادي؟
-
فيك، مازلت تضحك وتُضحك،
تُواسي وتسأل وتهتم، تصنع
الكثير والكثير لأجلهم مراعيًا
لمشاعر الجميع حولك، حذرًا
طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهم
لحقيقة ما يجري بداخلك،
هل مازلت تظن بأنك مجرد
إنسان عادي؟
-