*واللهِ لا يُزعزع ثبات القرآن في الصدر شيءٌ مثل اقتراف المعاصي والاستهانة بها دون التوبة والانابة - القرآن عزيز ولا يعطيه الله إلا من هو عزيز عنده -💔!*
*#تلاوات_خاشعة*📚💡✒
*#تلاوات_خاشعة*📚💡✒
*قراء التلاوات* 💭🍃
*🎙° القارئ : ﴿ هيثم الدخين﴾*
*🎙° القارئ : ﴿ خالد الجليل﴾*
*🎙° القارئ : ﴿ ريان الدوسري﴾*
*اللهم اغفر للقارىء والسامع والناشر ^_^*
*اللهم اغفر لوالدي وارحمهما* 🌿
*اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين*
*والمؤمنات والمسلمين والمسلمات*
*الأحياء منهم والأموات* 🌸🍃
*🎙° القارئ : ﴿ هيثم الدخين﴾*
*🎙° القارئ : ﴿ خالد الجليل﴾*
*🎙° القارئ : ﴿ ريان الدوسري﴾*
*اللهم اغفر للقارىء والسامع والناشر ^_^*
*اللهم اغفر لوالدي وارحمهما* 🌿
*اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين*
*والمؤمنات والمسلمين والمسلمات*
*الأحياء منهم والأموات* 🌸🍃
#إشراقة_صباحية 🌤🌿
آلسَعاده لاتَعني أنّك تَعيش حَياةً كامِله
بل تَعني أنّك قد قرّرْت غضّ البصَر عَن النواقِص ..
ورضيت بماقسمه الله لك ..!
لوْ كانَت الدُنيا مِثلمَا نُريد (( لمَا تَمنّينا الجَنّة 🌴))
اللهم انّانسألك الفردوس الأعلى من الجنة
#صباحكم_قلـوب_تنبض_بالأمل 🌤🌿
آلسَعاده لاتَعني أنّك تَعيش حَياةً كامِله
بل تَعني أنّك قد قرّرْت غضّ البصَر عَن النواقِص ..
ورضيت بماقسمه الله لك ..!
لوْ كانَت الدُنيا مِثلمَا نُريد (( لمَا تَمنّينا الجَنّة 🌴))
اللهم انّانسألك الفردوس الأعلى من الجنة
#صباحكم_قلـوب_تنبض_بالأمل 🌤🌿
#تذكيـر
لا تنسوا صلاة الضحى 🌤🌿
في ركعات الضحى لذة الانس بالله،،،
لذة الخضوع لله🌟🍃
نتصدق عن مفاصلنا ونشعر بالسعادة.
#صلاة_الضحي بــ 👈360 صدقة
••••✦📩✦••••
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((لَا يُحَافِظُ عَلَى صَلَاةِ الضُّحَى إلَّا أوَّابٌ ، وَهِيَ صَلَاةُ الأوَّابِينَ))
رواه الطبراني.
•••••✦📩✦•••••
لا تنسوا صلاة الضحى 🌤🌿
في ركعات الضحى لذة الانس بالله،،،
لذة الخضوع لله🌟🍃
نتصدق عن مفاصلنا ونشعر بالسعادة.
#صلاة_الضحي بــ 👈360 صدقة
••••✦📩✦••••
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((لَا يُحَافِظُ عَلَى صَلَاةِ الضُّحَى إلَّا أوَّابٌ ، وَهِيَ صَلَاةُ الأوَّابِينَ))
رواه الطبراني.
•••••✦📩✦•••••
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
فضل صلاة الفجر والعصر (د. عبدالله المعيدي)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شرح الروض المربع
الدرس الأول
باب صفة الصلاة
(د. عبدالله المعيدي)
الدرس الأول
باب صفة الصلاة
(د. عبدالله المعيدي)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-•✵ #حديث_اليوم ✵•-
قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ثلاثةٌ كلُّهم ضامنٌ علَى اللهِ عزَّ وجلَّ رجلٌ خرج غازيًا في سبيلِ اللهِ فهو ضامنٌ علَى اللهِ حتَّى يتوفَّاه فيدخِلَه الجنَّةَ أو يردَّه بما نال من أجرٍ وغنيمةٍ ورجلٌ راحَ إلى المسجدِ فهو ضامنٌ علَى اللهِ حتَّى يتوفَّاه فيدخلَهُ الجنَّةَ أو يردَّه بما نال من أجرٍ وغنيمةٍ ورجلٌ دخل بيتَه بسلامٍ فهو ضامنٌ علَى اللَّهِ عزَّ وجلَّ )
الراوي: أبو أمامة الباهلي. المحدث: الألباني. المصدر: صحيح أبي داود. الصفحة أو الرقم: 2494. خلاصة حكم المحدث: صحيح.
-•✵ #حديث_اليوم ✵•-
قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ثلاثةٌ كلُّهم ضامنٌ علَى اللهِ عزَّ وجلَّ رجلٌ خرج غازيًا في سبيلِ اللهِ فهو ضامنٌ علَى اللهِ حتَّى يتوفَّاه فيدخِلَه الجنَّةَ أو يردَّه بما نال من أجرٍ وغنيمةٍ ورجلٌ راحَ إلى المسجدِ فهو ضامنٌ علَى اللهِ حتَّى يتوفَّاه فيدخلَهُ الجنَّةَ أو يردَّه بما نال من أجرٍ وغنيمةٍ ورجلٌ دخل بيتَه بسلامٍ فهو ضامنٌ علَى اللَّهِ عزَّ وجلَّ )
الراوي: أبو أمامة الباهلي. المحدث: الألباني. المصدر: صحيح أبي داود. الصفحة أو الرقم: 2494. خلاصة حكم المحدث: صحيح.
#شرح_الحديث :🔮
في هذا الحديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم: "ثلاثةٌ كلُّهم ضامِنٌ على اللهِ عزَّ وجلَّ"، أي: تكَفَّل اللهُ لهم، أو أنَّه في ضَمانِ ما وعَده اللهُ به بالجزاءِ حيًّا وميتًا: أَوَّلُ.ttهؤلاءِ الثَّلاثةِ: "رجلٌ خرَج غازِيًا في سبيلِ اللهِ؛ فهو ضامِنٌ على اللهِ حتَّى يتَوفَّاه فيُدخِلَه الجنَّةَ"، أي: حتَّى يُقتَلَ في سبيلِه فيَكونَ حقًّا على اللهِ أن يُدخِلَه الجنَّةَ، "أو يرُدَّه بما نال مِن أجرٍ وغنيمةٍ"، أي: يَنصُرَه اللهُ عزَّ وجلَّ فيَرجِعَه إلى أهلِه وله الأجرُ والغنيمةُ؛ وَذلكَ أنَّ المجاهِدَ في سبيلِ اللهِ طالبٌ لإِحْدى الحُسنيَينِ: الشَّهادةِ، أو الغنيمةِ.
والثَّاني.tt : "ورجلٌ راحَ إلى المسجدِ، فهو ضامنٌ على اللهِ حتَّى يتَوفَّاه فيُدخِلَه الجنَّةَ، أو يرُدَّه بما نالَ مِن أجرٍ وغنيمةٍ"، أي: وكذلك الَّذي يَروحُ إلى المسجدِ؛ فإنَّه يَبتَغي فضلَ اللهِ ورِضْوانَه، ومغفرتَه؛ فهو ذو ضَمانٍ على اللهِ ألَّا يُضِلَّ سعْيَه، ولا يُضيعَ أجرَه؛ فإنْ مات ماتَ في سبيلِ الله؛ لأنَّه خرَجَ لعبادةِ الله ولطاعتِه، وإنْ رجَعَ فهو مُحصِّلٌ للأجرِ والغَنيمةِ في الآخِرَةِ، وإنْ حصَل له رِزقٌ في الدُّنيا بسببِ هذا العَملِ الصَّالِح؛ فهو مِن الأجرِ والثَّوابِ المُعجَّل.
والثَّالثُ.tt : "ورجلٌ دخَل بيتَه بسَلامٍ فهو ضامنٌ على اللهِ عزَّ وجلَّ "، وهذا يحتمل أنَّه سلَّم على أهلِه إذا دخَل بيتَه، والمضمونُ به أن يُبارَكَ عليه وعلى أهلِ بيتِه؛ لِمَا ورَد أنَّه صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم قال لأنسٍ رَضِي اللهُ عَنْه: "يا بُنيَّ إذا دخَلتَ على أهلِك فسَلِّمْ يكُنْ برَكةً عليكَ وعلى أهلِ بيتِك". ويَحتمِلُ أنَّه يَلزَمُ بيتَه طلَبًا للسَّلامةِ، وهرَبًا مِن الفِتن، ورغبةً في العزلةِ والإقلالِ مِن الخُلطةِ؛ قيل: وهذا أوجَهُ، ولِمُلاءَمةِ ما قبلَه أوفَقُ؛ لأنَّ المُجاهَدةَ في سبيلِ اللهِ سفرًا، والرَّواحَ إلى المسجِدِ حضَرًا، ولُزومَ البيتِ اتِّقاءً مِن الفِتَنِ- أخَذَ بعضُها ببَعضٍ، وعلى هذا فالمضمونُ به هو رِعايةُ اللهِ تعالى إيَّاه وجِوارُه عَن الفِتَنِ.
—•✵-•-✵•—
-•✵ من دل على خير فله مثل أجر فاعله ✵•-
في هذا الحديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم: "ثلاثةٌ كلُّهم ضامِنٌ على اللهِ عزَّ وجلَّ"، أي: تكَفَّل اللهُ لهم، أو أنَّه في ضَمانِ ما وعَده اللهُ به بالجزاءِ حيًّا وميتًا: أَوَّلُ.ttهؤلاءِ الثَّلاثةِ: "رجلٌ خرَج غازِيًا في سبيلِ اللهِ؛ فهو ضامِنٌ على اللهِ حتَّى يتَوفَّاه فيُدخِلَه الجنَّةَ"، أي: حتَّى يُقتَلَ في سبيلِه فيَكونَ حقًّا على اللهِ أن يُدخِلَه الجنَّةَ، "أو يرُدَّه بما نال مِن أجرٍ وغنيمةٍ"، أي: يَنصُرَه اللهُ عزَّ وجلَّ فيَرجِعَه إلى أهلِه وله الأجرُ والغنيمةُ؛ وَذلكَ أنَّ المجاهِدَ في سبيلِ اللهِ طالبٌ لإِحْدى الحُسنيَينِ: الشَّهادةِ، أو الغنيمةِ.
والثَّاني.tt : "ورجلٌ راحَ إلى المسجدِ، فهو ضامنٌ على اللهِ حتَّى يتَوفَّاه فيُدخِلَه الجنَّةَ، أو يرُدَّه بما نالَ مِن أجرٍ وغنيمةٍ"، أي: وكذلك الَّذي يَروحُ إلى المسجدِ؛ فإنَّه يَبتَغي فضلَ اللهِ ورِضْوانَه، ومغفرتَه؛ فهو ذو ضَمانٍ على اللهِ ألَّا يُضِلَّ سعْيَه، ولا يُضيعَ أجرَه؛ فإنْ مات ماتَ في سبيلِ الله؛ لأنَّه خرَجَ لعبادةِ الله ولطاعتِه، وإنْ رجَعَ فهو مُحصِّلٌ للأجرِ والغَنيمةِ في الآخِرَةِ، وإنْ حصَل له رِزقٌ في الدُّنيا بسببِ هذا العَملِ الصَّالِح؛ فهو مِن الأجرِ والثَّوابِ المُعجَّل.
والثَّالثُ.tt : "ورجلٌ دخَل بيتَه بسَلامٍ فهو ضامنٌ على اللهِ عزَّ وجلَّ "، وهذا يحتمل أنَّه سلَّم على أهلِه إذا دخَل بيتَه، والمضمونُ به أن يُبارَكَ عليه وعلى أهلِ بيتِه؛ لِمَا ورَد أنَّه صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم قال لأنسٍ رَضِي اللهُ عَنْه: "يا بُنيَّ إذا دخَلتَ على أهلِك فسَلِّمْ يكُنْ برَكةً عليكَ وعلى أهلِ بيتِك". ويَحتمِلُ أنَّه يَلزَمُ بيتَه طلَبًا للسَّلامةِ، وهرَبًا مِن الفِتن، ورغبةً في العزلةِ والإقلالِ مِن الخُلطةِ؛ قيل: وهذا أوجَهُ، ولِمُلاءَمةِ ما قبلَه أوفَقُ؛ لأنَّ المُجاهَدةَ في سبيلِ اللهِ سفرًا، والرَّواحَ إلى المسجِدِ حضَرًا، ولُزومَ البيتِ اتِّقاءً مِن الفِتَنِ- أخَذَ بعضُها ببَعضٍ، وعلى هذا فالمضمونُ به هو رِعايةُ اللهِ تعالى إيَّاه وجِوارُه عَن الفِتَنِ.
—•✵-•-✵•—
-•✵ من دل على خير فله مثل أجر فاعله ✵•-