*وتالله من ذاق حلاوة القرآن وخالط بشاشة قلبه ؛ ليظل طول عمره في اشتياق دائم إليه.*
*#تلاوات_خاشعة*📚💡📪
*#تلاوات_خاشعة*📚💡📪
*قراء التلاوات* 💭🍃
*🎙° القارئ : ﴿ توفيق الصائغ ﴾*
*🎙° القارئ : ﴿ حماد عزي ﴾*
*🎙° القارئ : ﴿ وديع اليماني ﴾*
*اللهم اغفر للقارىء والسامع والناشر ^_^*
*اللهم اغفر لوالدي وارحمهما* 🌿
*اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين*
*والمؤمنات والمسلمين والمسلمات*
*الأحياء منهم والأموات* 🌸
*🎙° القارئ : ﴿ توفيق الصائغ ﴾*
*🎙° القارئ : ﴿ حماد عزي ﴾*
*🎙° القارئ : ﴿ وديع اليماني ﴾*
*اللهم اغفر للقارىء والسامع والناشر ^_^*
*اللهم اغفر لوالدي وارحمهما* 🌿
*اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين*
*والمؤمنات والمسلمين والمسلمات*
*الأحياء منهم والأموات* 🌸
#إشراقة_الصباح*☀️🌿
بدآيِة صَبآح يسَتوطِنه الهُدوء
نسألك اللهُم فِي هذا الصَبآح
أن تَسر خُواطِرنآ بِگل مآهو جَميل
*#أذكآر_الصبآح | نور لِقلبك*
☀️🌿☀️
*#تـأمــلات_قـرآنــية*
يقول الله عزوجل
(﴿ أَمَّنْ هَٰذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ
رِزْقَهُ ۚ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ ﴾)
من العجيب أن شخصًا يقوم الصباح
من أجل عمله ورزقه ولايقوم لصلاة
الفجر من أجل من يرزقه
☀️🌿☀️
🔹*#همسة_محب*🔹
كلما ازداد عُُمرك ... كلّما أيقنت أنّ
تلك الحياة لا تستحقّ كل ذلك
التأثّر ... ترحل مصاعب : تأتي غيرها ،
تموت ضحكات : تولد أخرى ، يذهب
البعض : يأتي آخرون ... إنها مُجرّد حياة
☀️🌿☀️
》*#وختااما*《
الكلمة الطيبة:لم تكن مجرد كلمة؛
هي حياة ، بلسم ، تربية ناعمة ،
هي مسحة قطنيّة على جرح عميق..
نافذة يدخل منها النسيم البارد ، فجر
جديد ، أمل عظيم الكلمة الطيبة
تغيرنّا ، تعطينا دفعة للأمام ، تنسينا ، تواسينا ،
تسلينا تزيدنا فرحاً ، تجملنا ،هي سكر
يذوب في مرارة أيامنا!
فقولوا للناس حُسناً يزدكم الله
حُسنا.
*صبــ⛅ــاح.الكلمة.الطيبة.♡*
ﮩ•┈┈••✾•◆❀◆•✾••┈┈•ﮩ
بدآيِة صَبآح يسَتوطِنه الهُدوء
نسألك اللهُم فِي هذا الصَبآح
أن تَسر خُواطِرنآ بِگل مآهو جَميل
*#أذكآر_الصبآح | نور لِقلبك*
☀️🌿☀️
*#تـأمــلات_قـرآنــية*
يقول الله عزوجل
(﴿ أَمَّنْ هَٰذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ
رِزْقَهُ ۚ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ ﴾)
من العجيب أن شخصًا يقوم الصباح
من أجل عمله ورزقه ولايقوم لصلاة
الفجر من أجل من يرزقه
☀️🌿☀️
🔹*#همسة_محب*🔹
كلما ازداد عُُمرك ... كلّما أيقنت أنّ
تلك الحياة لا تستحقّ كل ذلك
التأثّر ... ترحل مصاعب : تأتي غيرها ،
تموت ضحكات : تولد أخرى ، يذهب
البعض : يأتي آخرون ... إنها مُجرّد حياة
☀️🌿☀️
》*#وختااما*《
الكلمة الطيبة:لم تكن مجرد كلمة؛
هي حياة ، بلسم ، تربية ناعمة ،
هي مسحة قطنيّة على جرح عميق..
نافذة يدخل منها النسيم البارد ، فجر
جديد ، أمل عظيم الكلمة الطيبة
تغيرنّا ، تعطينا دفعة للأمام ، تنسينا ، تواسينا ،
تسلينا تزيدنا فرحاً ، تجملنا ،هي سكر
يذوب في مرارة أيامنا!
فقولوا للناس حُسناً يزدكم الله
حُسنا.
*صبــ⛅ــاح.الكلمة.الطيبة.♡*
ﮩ•┈┈••✾•◆❀◆•✾••┈┈•ﮩ
#الخشوع_في_الصلاة
#رسائل_الصلاة الاستعداد للصلاة من المعينات على الخشوع فيها
🕌🌿
#سلسلة
#رسائل_الصلاة
من معينات الخشوع: انتظار الصلاة بعد الصلاة
إن انتظار الصلاة بعد الصلاة ليس بالضرورة أن يكون انتظارا بالجسد بمعنى أن يبقى المصلي في مصلاه بين صلاة وصلاة يذكر الله ويقرأ القرآن، لأنه قد يُفهم منه أن الدين دين قعود عن العمل والسعي في الدنيا والله تعالى أمرنا بالسير في الأرض وطلب الرزق والكدح والسعي، فانتظار الصلاة بعد الصلاة قد يتحقق معنويًا أيضًا، كيف ذلك؟
لو قال لك مسؤول أو وزير أو ملك لك حاجة عنده أنك بحاجة أن تأتيه خمس مرات كل يوم ليقضي لك حاجتك فتأتيه في الموعد الأول وأنت متشوق لهذا اللقاء لأنه أولى خطوات تلبية حاجتك ثم تخرج من عنده تنتظر لتعود للقاء الثاني، قل لي بالله عليك كيف سيكون حالك بين الموعدين؟ هل سينصرف قلبك وفكرك عن التحضير للقاء التالي؟ ألن يكون شغلك الشاغل في ساعات الانتظار التفكير باللقاء القادم؟ ألن يستحوذ عليك سمعك وبصرك وقلبك وكل جوارحك؟!
هكذا ينبغي أن يكون حالنا بين الصلوات فيكون انتظارنا لها بقلبنا وجوارحنا وفكرنا وعقلنا وإحساسنا ومشاعرنا تتوق إليها بشوق لأننا ندرك حقًا حاجتنا لهذه اللقاءات اليومية التي تشحن إيماننا لنقوى على أمور ديننا ودنيانا.
أنت تلقى الملك سبحانه الذي بيده الأمر كله والذي يقول للشيء كم فيكون،
الرزاق الذي بيده خزائن السموات والأرض،
الغفار الغفور التواب الرحيم الذي يتلقاك من بعيد بمجرد أن تتجه إليه،
الرؤوف الودود الذي يمسح عن قلبك كل همّ وغمّ وضيق،
الحكم العدل الولي النصير الذي ينتصر للمظلومين،
السميع البصير الذي يسمعك دعاءك ويرى حالك ومكانك والخبير بما أسررته في قلبك،
العظيم العلي الأعلى سبحانه وتعالى المستحق للعبودية.
ألست بحاجة إلى كل هذه الصفات في حياتك؟ ألست أنت العبد الضعيف الفقير إلى رحمة الله وهدايته ورعايته في كل حين؟!
والله لولا هداية الله تعالى لنا لما اهتدينا ولا عبدنا ولا صمنا ولا صلّينا...
كيف بنا ونحن في هذه الحال المستمرة من الافتقار لله تعالى والحاجة لمدده وعونه ونصرته وهدايته في كل لحظة من لحظات حياتنا كيف نرضى أن لا ننتظر لقاءه بشوق عظيم وكيف لا يكون هو وحده من يستحق أن تنصرف القلوب للانشغال به والعقول للتفكر في عظمته والمشاعر والأحاسيس في الارتواء من بحار جوده وكرمه وإحسانه؟!
كل مواعيد البشر في الدنيا لها أوقات محددة وتستمر لزمن محدد لا يُتجاوز، يحددها من تقصده إلا الله سبحانه وتعالى الملك فإنه وإن حدد لك بعض مواعيد اللقاء (الصلوات الخمس) إلا أنه ترك لك الأبواب مفتوحة تقصده فيما بين هذه المواعيد متى شئت فقط قل الله أكبر فيبدأ اللقاء ولا ينتهي إلا إذا أنهيته أنت:
حسبُ نفسي عزّا أني عبد
يحتفيه بلا مواعيد ربّ
فهل في مواعيد الدنيا ما يضاهي هذا اللقاء؟! وهل ينبغي لنا بعد هذه الحفاوة والإكرام أن لا ننتظر اللقاء تلو اللقاء بكل الحب والشوق والرجاء والتذلل والخضوع لملك الملوك؟!
إن حال المؤمن الخاشع في صلاته المقيم لها كما أمر ربنا سبحانه وتعالى حال أحد السبعة الذين يظلّهم الله بظلّه يوم لا ظل إلا ظلّه وهو " ورجل قلبه معلق بالمساجد" ينصرف من صلاته وقلبه معلّق بموعد اللقاء التالي لأنه استشعر بركة اللقاء الأول واهتز به كيانه وصلُح به قلبه وزاد مستوى الإيمان فيه وتاقت روحه لعلو الهمّة واستشعرت نفسه رحمات الله تعالى تحيط به من كل جانب وازداد رفعة وعلوًا بسجوده بين يدي ربه وناصيته سيقت إلى ربها طائعة مستبشرة.
💡تأملوا هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم:
"أَلا أدُلُّكُمْ علَى ما يَمْحُو اللَّهُ به الخَطايا، ويَرْفَعُ به الدَّرَجاتِ؟ قالُوا بَلَى يا رَسولَ اللهِ، قالَ: إسْباغُ الوُضُوءِ علَى المَكارِهِ، وكَثْرَةُ الخُطا إلى المَساجِدِ، وانْتِظارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ، فَذَلِكُمُ الرِّباطُ"
كلها مرتبطة بالصلاة، فذلك الرباط..
رزقني الله وإياكم أن نكون ممن ينتظرون الصلاة بعد الصلاة بقلوبهم وأرواحهم فتكون كفّارة لذنوبنا ما بين الصلاتين ورفعة في الدرجات..
ترقبوا رسالة الغد إن شاء الله لمزيد من معينات الخشوع
✍ سمر الأرناؤوط
قناة إسلاميات
t.me/islamiyyatchannel
#سلسلة
#رسائل_الصلاة
من معينات الخشوع: انتظار الصلاة بعد الصلاة
إن انتظار الصلاة بعد الصلاة ليس بالضرورة أن يكون انتظارا بالجسد بمعنى أن يبقى المصلي في مصلاه بين صلاة وصلاة يذكر الله ويقرأ القرآن، لأنه قد يُفهم منه أن الدين دين قعود عن العمل والسعي في الدنيا والله تعالى أمرنا بالسير في الأرض وطلب الرزق والكدح والسعي، فانتظار الصلاة بعد الصلاة قد يتحقق معنويًا أيضًا، كيف ذلك؟
لو قال لك مسؤول أو وزير أو ملك لك حاجة عنده أنك بحاجة أن تأتيه خمس مرات كل يوم ليقضي لك حاجتك فتأتيه في الموعد الأول وأنت متشوق لهذا اللقاء لأنه أولى خطوات تلبية حاجتك ثم تخرج من عنده تنتظر لتعود للقاء الثاني، قل لي بالله عليك كيف سيكون حالك بين الموعدين؟ هل سينصرف قلبك وفكرك عن التحضير للقاء التالي؟ ألن يكون شغلك الشاغل في ساعات الانتظار التفكير باللقاء القادم؟ ألن يستحوذ عليك سمعك وبصرك وقلبك وكل جوارحك؟!
هكذا ينبغي أن يكون حالنا بين الصلوات فيكون انتظارنا لها بقلبنا وجوارحنا وفكرنا وعقلنا وإحساسنا ومشاعرنا تتوق إليها بشوق لأننا ندرك حقًا حاجتنا لهذه اللقاءات اليومية التي تشحن إيماننا لنقوى على أمور ديننا ودنيانا.
أنت تلقى الملك سبحانه الذي بيده الأمر كله والذي يقول للشيء كم فيكون،
الرزاق الذي بيده خزائن السموات والأرض،
الغفار الغفور التواب الرحيم الذي يتلقاك من بعيد بمجرد أن تتجه إليه،
الرؤوف الودود الذي يمسح عن قلبك كل همّ وغمّ وضيق،
الحكم العدل الولي النصير الذي ينتصر للمظلومين،
السميع البصير الذي يسمعك دعاءك ويرى حالك ومكانك والخبير بما أسررته في قلبك،
العظيم العلي الأعلى سبحانه وتعالى المستحق للعبودية.
ألست بحاجة إلى كل هذه الصفات في حياتك؟ ألست أنت العبد الضعيف الفقير إلى رحمة الله وهدايته ورعايته في كل حين؟!
والله لولا هداية الله تعالى لنا لما اهتدينا ولا عبدنا ولا صمنا ولا صلّينا...
كيف بنا ونحن في هذه الحال المستمرة من الافتقار لله تعالى والحاجة لمدده وعونه ونصرته وهدايته في كل لحظة من لحظات حياتنا كيف نرضى أن لا ننتظر لقاءه بشوق عظيم وكيف لا يكون هو وحده من يستحق أن تنصرف القلوب للانشغال به والعقول للتفكر في عظمته والمشاعر والأحاسيس في الارتواء من بحار جوده وكرمه وإحسانه؟!
كل مواعيد البشر في الدنيا لها أوقات محددة وتستمر لزمن محدد لا يُتجاوز، يحددها من تقصده إلا الله سبحانه وتعالى الملك فإنه وإن حدد لك بعض مواعيد اللقاء (الصلوات الخمس) إلا أنه ترك لك الأبواب مفتوحة تقصده فيما بين هذه المواعيد متى شئت فقط قل الله أكبر فيبدأ اللقاء ولا ينتهي إلا إذا أنهيته أنت:
حسبُ نفسي عزّا أني عبد
يحتفيه بلا مواعيد ربّ
فهل في مواعيد الدنيا ما يضاهي هذا اللقاء؟! وهل ينبغي لنا بعد هذه الحفاوة والإكرام أن لا ننتظر اللقاء تلو اللقاء بكل الحب والشوق والرجاء والتذلل والخضوع لملك الملوك؟!
إن حال المؤمن الخاشع في صلاته المقيم لها كما أمر ربنا سبحانه وتعالى حال أحد السبعة الذين يظلّهم الله بظلّه يوم لا ظل إلا ظلّه وهو " ورجل قلبه معلق بالمساجد" ينصرف من صلاته وقلبه معلّق بموعد اللقاء التالي لأنه استشعر بركة اللقاء الأول واهتز به كيانه وصلُح به قلبه وزاد مستوى الإيمان فيه وتاقت روحه لعلو الهمّة واستشعرت نفسه رحمات الله تعالى تحيط به من كل جانب وازداد رفعة وعلوًا بسجوده بين يدي ربه وناصيته سيقت إلى ربها طائعة مستبشرة.
💡تأملوا هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم:
"أَلا أدُلُّكُمْ علَى ما يَمْحُو اللَّهُ به الخَطايا، ويَرْفَعُ به الدَّرَجاتِ؟ قالُوا بَلَى يا رَسولَ اللهِ، قالَ: إسْباغُ الوُضُوءِ علَى المَكارِهِ، وكَثْرَةُ الخُطا إلى المَساجِدِ، وانْتِظارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ، فَذَلِكُمُ الرِّباطُ"
كلها مرتبطة بالصلاة، فذلك الرباط..
رزقني الله وإياكم أن نكون ممن ينتظرون الصلاة بعد الصلاة بقلوبهم وأرواحهم فتكون كفّارة لذنوبنا ما بين الصلاتين ورفعة في الدرجات..
ترقبوا رسالة الغد إن شاء الله لمزيد من معينات الخشوع
✍ سمر الأرناؤوط
قناة إسلاميات
t.me/islamiyyatchannel
Telegram
قناة إسلاميات
قناة تعنى بتدبر القرآن ولغته وعلومه وتبث رسائل إيمانية وتأملات
أسأل الله لي ولكم العلم النافع والعمل الصالح
سمر الأرناؤوط
أسأل الله لي ولكم العلم النافع والعمل الصالح
سمر الأرناؤوط