م.خالد فريد سلام
29.9K subscribers
1.69K photos
1.64K videos
38 files
424 links
قناة المهندس خالد فريد سلام الجديدة

نحن هنا نستخدم عقولنا ... ونكتب ما يتردد الكثيرون عن كتابته.

فأهلا وسهلا بك في عالمنا الصادم.
Download Telegram
عشت فترة طويلة من عمري مش فاهم فكرة اختلاف عقليات البشر وازاي الناس بتشوف الحياة من زوايا مختلفة.

لغاية ما شفت صورة الفستان الكحلي اللي كتير من الناس مش شايفينه كحلي شايفينه ذهبي !

كنت مذهول فعلا !

الأول كنت فاكر اللي شايفين الفستان لونه ذهبي بيستهبلوا أو عندهم عمى ألوان ... ومكنتش متخيل أبدا إن فيه شخص طبيعي معندوش عمى ألوان ولا بيستهبل يقدر يقول ان الفستان لونه عكس حقيقته !

ازاي طيب ؟

ده أزرق والتاني ذهبي ، لون غامق قصاد لون فاتح ... عكس بعض بشكل فج جدا ، فازاي بقى ؟

وفضلت مش مصدق لغاية ما حد من قرايبي فاجئني فعلا لما وريته الفستان وسألته هاه لونه ايه فلقيته بيقول لي : لونه ذهبي (طبعا) !!

أصلا أنا كنت بسأله عشان لما يرد ويقول لي :  لونه ازرق فأقوم أرد واقول له :" تخيل بقى فيه ناس بيقولوا لونه ذهبي" .. فلما لقيته قال ذهبي ... سكت تماما ... وعرفت اني فعلا كنت ساذج !

الناس مش ماشيين بكتالوج ! ولا يمكن تقدر تستهتر بحقيقة ان افهام الناس تتفاوت !

فبطلت استغرب .....

أنا شفته وشايفه أزرق ... وعارف ان اللي بيقولوا (لونه ذهبي) صادقين جدا هم كمان.

بس مع صدقهم ده ... مش هتتغير حقيقة ان الفستان أزرق ...
الف مبروووووك
أحمد موسى ... 🥚🥚
مشكلة مصر لا يحلها إستبدال شخص بشخص، والمسألة غير هذا تماماً...

العيب في المناخ العام وفي مستوى الوعي، العيب في الناس صغارهم وكبارهم...

العيب في التعليم الهابط وما يفرزه من لياقات هابطة وعقليات هابطة...

العيب في النمط الاستهلاكي من الحياة وما يفرزه من جشع مادي وتهالك وسلوكيات أنانية...

العيب في روح السلبية والكسل وعدم المبالاة وعدم الإنتماء...

العيب في ثقافة التسلية وقتل الوقت والإعلام الترفيهي ومسرح الهزل وصحافة المهاترات وأغاني الكباريه ورقص المواخير...

- د. مصطفى محمود
من كتاب / سقوط اليسار
في خلال اسبوع واحد ، هاجم نشأت الديهي أشخاصا منتمين للنظام لمجرد طرحهم أفكارا تحاول تخفيف الاحتقان السياسي وتحذر من مغبة الاستمرار في نهج الرعونة والبطش الذي يتبناه السيسي.

بدأ بعماد أديب ، ثم بعمرو هاشم ربيع ثم أكمل قريطم ... والثلاثة موالين للنظام أو يتقبلونه بشكل أو بآخر، وكلهم يتكلمون من منطلق داعم وليس معاد له ....

هذا نظام غبي ... لم أر أغبى منه فعلا.
هدية || كتاب صناعة الجوع ووهم الندرة.
Noor_Book_com_صناعة_الجوع_خرافة_الندرة_فرانسيس_مور_لابيه_و_جوزيف.pdf
941.5 KB
هدية || كتاب صناعة الجوع وخرافة الندرة.

لفرانسيس مور لابيه و جوزيف كولينز.
الرؤوس في مفهومنا هم المطاعون بين الناس ، من لهم تأثير ورأي او سلطة وحكم..... هؤلاء هم الذين يدور حولهم الكلام إذا تحدثنا عن الشعوب.

لا الحاكم وحده يفسد الناس ولا الحاكم وحده هو من يصلحهم.

بل الناس تبع لرؤوسهم ... وقد دار جدل بيني وبين أحد المعروفين في الفيسبوك قديما عندما استنكر كلامي عن امكانية تغيير واقعنا إذا ساد الناس رؤوس على دين وفهم ....

والرؤوس ليسوا هم حصرا الحكام ... هذا فهم سطحي جدا للمسألة.

بل كل من له كلمة مسموعة وقدرة على التأثير في الناس هو بالتبعية (رأس متبوع) ... وهؤلاء يفرزهم المجتمع والمجتمع من يختارهم، وهم بهذا الفهم يمثلون مجتمعاتهم تماما.

صحيح لقوة الحكم سطوة وتأثير كبير بلا شك، ولكن لا حاكم يستطيع - بدون طبقة مسموعة- السيطرة على شعبه ، وهنا يأتي دور هامان وقارون والسحرة ...

هامان الرجل الثاني ورئيس الكهنة، وقارون رجل المال والثروة، والسحرة هم من يمررون الخوف من الحاكم ويسحرون أعين الناس ويسترهبوهم لينشروا الأفكار المخدرة والزيف والباطل !!!

والشعب ليس بريئا في هذه المعادلة ... الاستعداد للفسق ورفض الحق وتقبل الظلم بل والكفر وتصديق السحرة (كما حدث في قوم فرعون) ... كان سببا أصيلا في تسلط فرعون وتألهه .

حتى فقهاء المسلمين انتبهوا الى هذه الحقيقة ، حقيقة أن فساد الرؤوس الذين يعلمون الناس وينشرون المفاهيم الصحيحة ويضبطون وعي الناس هو أصل البلاء!!!

بل منهم من يرى ان فساد الفقهاء هو الأصل، وان فساد الحكام ناتج من نواتج فساد الفقهاء !

والفقهاء والشعراء في عصور الخلافة كانوا هم صناع الرأي وقادته ومنهم القضاة والوعاظ واهل الفتيا، وهم الذين يربون الناس، ويربون الخلفاء أيضا. يصدعون بالحق، ويحكمون بين الناس.

هذا كان دورهم قديما ، وبمرور الزمن وتعقد الدول وتسارع الاتصال ، صار هناك صناع للرأي وموجهين للناس آخرين، ولم يعد الأمر مقصورا على الفقهاء والشعراء كما كان في عصور الخلافة.

اليوم هناك مجتمع شبكي كامل له رؤوس ومفكرين ومتبوعين .... لم يعد للحكام ذلك الفراغ الاعلامي الواسع الذي كانوا يتحكمون فيه بالشعوب تحكم ستالين بالروس، او تحكم عبدالناصر بالشعب المصري !

بل صار الأمر أشد تعقيدا بكثير ، الناس اليوم هم من يختارون رؤوسهم تبعا لأهواءهم !

وحتى مع شدة البطش والمحاولات المسعورة من الحكام لوقف هذا الحال والسيطرة على وسائل الاتصال والمواقع الجديدة، إلا أن الأمر لا يزال سائلا ويصعب- بل يكاد يكون مستحيلا- التحكم فيه ....

المؤلم في هذا كله : ان الرؤوس اليوم لم يعودوا هم قادة الرأي كما كان الوضع قديما ، بل تحولوا هم أيضا الى عبيد عند جمهوهم !!! والويل كل الويل لهم اذا خالفوا هواهم ، وبهذا تحولت العلاقة بينهما الى علاقة نفعية تبادلية شعارها :(أسمعني ما اريد اعطيك ما تحب) !!!!!

فنعم ... تصح بهذه المقاربة المقولة المشهورة : "كما تكونوا ... يولى عليكم".
لماذا يفعلون هذا ؟ لماذا الكذب والهجص ؟؟؟؟

شيء محير فعلا
رفع البنك المركزي الحد اليومي للسحب من ماكينات الصرف الى ١٥٠ ألف جنيها ، لماذا برأيك ؟
Anonymous Poll
5%
تشجيع للناس على سحب أموالهم من البنوك ؟
95%
بث الثقة في السوق من أن البنوك مستقرة ولا مشاكل تمنعها من اعطاء من يريد سحب أمواله المال
استمرار في ضخ مليارات في مشاريع ضخمة دون شرح جدواها !

لماذا محطة نووية لانتاج الكهرباء ولدينا فائض انتاج ؟؟؟؟
اللهم صل وسلم وزد وبارك على عبدك وحبيبك محمد وعلى آله وصحبه ومن استن بسنته واتبع هداه.
كل تحركات النظام في مصر تعكس وضعا مأزوما ... النظام ذاهب الى أزمة هائلة ويبدو أن الخرق اتسع على الراقع فعلا.
قام وزير المالية في مداخلته الهاتفية مع نشأت الديهي أمس بإنكار وجود أزمة دولار وتجاهل سؤال الديهي عن أزمة الاعتمادات المالية وركود البضائع في الموانيء وأزمة المستوردين وبدلا من الإجابة على هذه التساؤلات قام باعطاءنا محاضرة عصماء عن ضرورة الحفاظ على الاستقرار والانجازات وعدم الانسياق وراء دعوات التظاهر وتخريب البلد.

ولا ندري، هل الوزير مدرك للواقع ؟ أم أنه يفترض أن خراب المصانع وتوقف الانتاج وتراكم الديون ليس مهما بما يكفي للحديث عنه ؟؟

أم أنه لا يملك حلولا ؟؟
أليس من حقنا أن نسأل عن :

- أموال الصناديق الخاصة وخصوصا المملوكة للقوات المسلحة ووزارة الداخلية ؟ كم تبلغ وفيم يتم انفاقها ؟؟ ولماذا لا تدخل في ميزانية الدولة؟؟

- أموال الصندوق السيادي كم تبلغ وفيم يتم انفاقها ومن أين تأتي ؟؟؟

- استثمارات القوات المسلحة كم تبلغ وأين تذهب العوائد ؟؟ ولماذا توجد خارج ميزانية الدولة أصلا ؟؟

الشعب قام بدوره كاملا ، فميزانية الحكومة تقوم على تحصيل الضرائب والرسوم بنسبة تتجاوز ال ٨٠% ، وتحويلات العاملين بالخارج بلغت أقصى حد لها بمبلغ ٣١،٩ مليار دولار.

فلماذا لا تقوم القوات المسلحة بتقديم صورة واضحة وشفافة عن ما تملكه من موارد مالية واستثمارات حتى تتجاوز البلد الأزمة المالية الحالية ؟؟؟؟

هل اقتصاد الجيش أهم من مصر ؟
حالة تشنج حادة تصيب الإعلام الأمني المصري ... واحد من أهم أبواق النظام يظهر يوميا (بيلوش) حرفيا متهما كل المنصات الإعلامية الدولية بأنها قنوات عميلة متأخونة ، البي بي سي ، وفرنس برس ، وبلومبرج ، ونيويورك تايمز.

وعماد أديب ، والسناري ، وعبدالمنعم ابوالفتوح ، وسليم عزوز وووو عملاء وخونة !

نفس الشيء يقوله أحمد موسى !
حد يقول لوزير المالية إن ظهوراته الإعلامية ضيعت النظام 😁
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وزير المالية وهو يدافع عن سياسات النظام المالية في القنوات الفضائية اليومين الماضيين ...