كِـتابـيـااتـ لِتَطويرِ الذات 📈🔝
2.12K subscribers
843 photos
31 videos
8 files
70 links
قناة نشر عامـة تهدف إلى زرع روح الهمة العالية وتنمية الذات من خِـلال نشر مقتطـفات كِتابيه وصورية منقوله من أفضل كتب التنمـية, محاولين فيها الإرتقاء بمستوى حياة وتفكير الإنسان لما تستحقه الروح الإلهية المزروعة بداخله

admins
@Ibn_alkhaled2
@Abdullahabass
Download Telegram
‏إنّ الهُمومَ التي آذَتك شِدّتُها
‏يُزِيلُها عنكَ ربُّ الناسِ والفلقِ
.
Forwarded from Dream🦋🖤 (🖤...)
••
فَضَائِلُ الْمَرءِ لَا تَبدُو بِمَظْهَرِهِ
فَكَمْ بَسِيطٍ سَقَانِي عَذْبَ كَوْثَرِهِ

فَتِّشْ عَنِ الرُّوحِ فَالأَجْسَادُ فَانِيَةٌ
قَدْ يُدرِكُ النُّورَ مَن يُؤذِي بِمَنظَرِهِ
مرحبا:
من المروءة ومن غيرِ المحبَّب الردُّ على من بعث إليك برسالة مطوّلة أرادك لها وكلمةٍ مسهبة خصّك بها بردٍّ قصير مبتور فاتر، أو (رمز تعبيري) بارد خاوٍ من المعنى خالٍ من المشاعر، فإن في ذلك كسرًا للنفوس وحطْمًا للخواطر، وهو مجلبةٌ لسيّئ الظنون، ومدعاةٌ إلى الإعراض عنك والزهد بك.
وتظن أنها النهاية ..
ثم يصلح الله كل شيء كأنه لم يكن "🤍
Forwarded from Dream🦋🖤 (🖤...)
"وإذا الشدائدُ أقبلَت بجنودِهَا
والدَّهرُ من بَعدِ المسرَّة أوجعَك
لا ترجُ شيئًا من أخٍ أو صَاحبٍ
أرأيتَ ظلّكَ في الظلامِ مَشى معَك؟
وارفع يَديكَ إلى السَّماءِ فَفوقهَا
ربٌّ إذا نَاديتَه ما ضيَّعك"

- محمد رباح.
"إذا ما كساك اللَّه سربالَ صحةٍ
ولم تخلُ من قوتٍ يَحِلُّ ويَعذبُ

فلا تَغْبِطنَّ المترفين فإنهم
على قدْرِ ما يكسوهُمُ الدهرُ يَسْلبُ"
-
مساء الخير وبعد، رمم ما تبقى منك بنفسك، لا تكن ممتنًا لأحد إلا لله، لا تترك أثرًا ليدك على كتف أحد.
لا تكن مدين لأي أحد بأي شيء.
‏"لم يخلقك الله ليهملك، بل تعطى من الأرزاق ليختبر الله شكرك ، وتبتلى بالمصائب ليختبر الله صبرك ، فإياك أن تفشل في ذلك بالكفران والتسخط"

...
- سيأتي عليك وقت تكون فيه شخصًا قاسيًا في نظر البعض لمجرد أنك توقفت عن التنازلات.
ينتاب المرء شعور هائل بالفراغ، حين يعتاد على أشخاص أو أماكن ثم تنتزع منه.

..🥀
"أَحْسِنْ بِنا الظَّنَّ إنّا فيكَ نُحْسِنُهُ
‏إنَّ القُلوبَ بِحُسْنِ الظَّنِّ تَنْسَجِمُ

‏وَالْمَسْ لَنا العُذْرَ فِي قَوْلٍ وَفِي عَمَلٍ
‏نَلْمَسْ لَكَ العُذْرَ إنْ زَلَّتْ بِكَ القدمُ"
.
*
لا أحد
يفهم معنى الوداع
إلا من جرب كلمة
"عظم الله أجرك"
💔🥀
-
"كل شيءٍ أحببتهُ تبخَّر مِن يدك، وكل الذين أحببتهُم رحلوا، فكيف صمدت إلى الآن، ولماذا لا ترى الناسَ بشكلٍ طبيعي، ولماذا تراهم بالأبيضِ والأسود؟!
تظنُّ أنَّ الحياة تتآكل ببطء في قلبك، لذلك رؤيتك للأشياء مُشَوَّهة، فكم أنتَ مُحترفٌ لفنِّ الوجيعة، ومتقنٌ لعِلمِ الادِّعاء بأنَّك بخير!"