أتمنى أن يُكتب في نهاية قصتنا أن السعي كان في الاتجاه الصائب، وأن العوض أنسانا ما فقدناه في الطريق، وأننا أخيراً ولأول مرة شاهدنا تخيلات كل ليلة مُجسّدة أمامنا، نلمسها ونبتسم لا نخشي تبخّرها أو تحولها لسراب، وأن قلبنا أصبح بمأمن .
الدائرة الاجتماعية صارت صغيرة جدًا لدرجة اذا سمعت صوت الإشعار اقدر اخمن مين اللي ارسل الرسالة بسهولة.
دخلت حياتك لمّرة ، فوجدتها دافئة وآمنة ، ممتلئة بالحب والمودة وجدتها مثالية بشكل جعلني لا أرغب بالعودة إلى حياتي أبداً.
ابسط شغله ممكن تحسسك بالامان انك تكون شخص ما تاذي احد لانه حتى لو الدنيا دارت تكون متطمن انو ما يجيك منها اي شغلة تضرك ♥️