رئيس بلدية جنين: 3,250 وحدة سكنية بمخيم جنين أصبحت غير صالحة للسكن بفعل التدمير والحرق خلال العملية العسكرية الإسرائيلية المستمرة منذ 21 يناير..
كانوا يقولون: انثروا البذور على ذرى الجبال، حتى لا يُقال: جاع طيــرٌ في بلاد المسلمين !!!!
واليوم يجوع خيرة الناس، وطليعة الطائفة المنصورة، بل وينهش الجوع أجساد أبنائهم وأهليهم، في أمةٍ تملك نصف خيرات الأرض !!!
صدق رسول الله ﷺ "ولكنّكم غثاء كغثاء السيل"
واليوم يجوع خيرة الناس، وطليعة الطائفة المنصورة، بل وينهش الجوع أجساد أبنائهم وأهليهم، في أمةٍ تملك نصف خيرات الأرض !!!
صدق رسول الله ﷺ "ولكنّكم غثاء كغثاء السيل"
غارة اسرائيلية عل المبنى المهدد في ضاحية بيروت بعد اطلاق صاروخين استهدف شمالي فلسطين المحتلة
هيئة الشؤون المدنية الفلسطينية أبلغت الغرفة التجارية بأن حاجز الجلمة سيعمل غداً السبت من الساعة 7 صباحاً حتى الساعة 5 مساء
الشهيد محمد عمر كميل أبو خميرة - وردة قباطية التي لن تذبل
في صباح يوم الخميس، 19 سبتمبر 2024، استيقظت بلدة قباطية جنوب جنين على أصوات اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي. كان الشاب محمد عمر كميل أبو خميرة المعروف بحبه لوطنه وابتسامته الدائمة، من بين أبناء البلدة الذين تصدوا
لهذا العدوان
محمد، الذي نشأ في أزقة قباطية، كان مثالاً للشاب الفلسطيني الصامد. رغم صغر سنه، كان يحمل في قلبه حبا عظيمًا لأرضه ووطنه في ذلك اليوم المشؤوم، وبينما كان الاحتلال يحاصر المنازل ويعتدي على السكان، لم يتردد محمد في الوقوف بوجه الجنود المحتلين، مدافعا عن حقه وحق أبناء بلدته في العيش بحرية وكرامة.
أثناء المواجهات، استهدف محمد برصاص الاحتلال بشكل مباشر ما أدى إلى استشهاده على الفور، ليكون واحدًا من سبعة شهداء ارتقوا في ذلك اليوم دفاعًا عن قباطية وأهلها. جريدة الأيام
لحظة انتشال جثمانه كانت مؤثرة، حيث تجمع الأهالي حوله يودعونه بالدموع والدعاء، مؤكدين أن دماء الشهداء لن تذهب هدرًا، وأنهم مستمرون في طريق النضال حتى نيل الحرية.
في صباح يوم الخميس، 19 سبتمبر 2024، استيقظت بلدة قباطية جنوب جنين على أصوات اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي. كان الشاب محمد عمر كميل أبو خميرة المعروف بحبه لوطنه وابتسامته الدائمة، من بين أبناء البلدة الذين تصدوا
لهذا العدوان
محمد، الذي نشأ في أزقة قباطية، كان مثالاً للشاب الفلسطيني الصامد. رغم صغر سنه، كان يحمل في قلبه حبا عظيمًا لأرضه ووطنه في ذلك اليوم المشؤوم، وبينما كان الاحتلال يحاصر المنازل ويعتدي على السكان، لم يتردد محمد في الوقوف بوجه الجنود المحتلين، مدافعا عن حقه وحق أبناء بلدته في العيش بحرية وكرامة.
أثناء المواجهات، استهدف محمد برصاص الاحتلال بشكل مباشر ما أدى إلى استشهاده على الفور، ليكون واحدًا من سبعة شهداء ارتقوا في ذلك اليوم دفاعًا عن قباطية وأهلها. جريدة الأيام
لحظة انتشال جثمانه كانت مؤثرة، حيث تجمع الأهالي حوله يودعونه بالدموع والدعاء، مؤكدين أن دماء الشهداء لن تذهب هدرًا، وأنهم مستمرون في طريق النضال حتى نيل الحرية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🛑 صور من الأقمار الصناعية للتدمير الذي أحدثته قوات الاحتلال في مخيم جنين شمالي الضفة الغربية بين نوفمبر 2024 ومارس 2025