أطمئنُ جداً لفكرة أن اللّٰه هو الصاحب
صاحب في سفر صاحب في بقاء
صاحب في الدُنيا كلها وكل مكان نذهب
إليه أو نبقى فيه مهما أطلنا ... مهما كان
حولنا من أناس في كل مكان يظل هناك
رُكن آمن هادئ مليء بالأنس وهو صُحبة
اللّٰه نلجأ إليه ونلوذُ به نرتاح فيه ونأنسُ بِه .
صاحب في سفر صاحب في بقاء
صاحب في الدُنيا كلها وكل مكان نذهب
إليه أو نبقى فيه مهما أطلنا ... مهما كان
حولنا من أناس في كل مكان يظل هناك
رُكن آمن هادئ مليء بالأنس وهو صُحبة
اللّٰه نلجأ إليه ونلوذُ به نرتاح فيه ونأنسُ بِه .
Forwarded from Zainab Sattar
في ودائع الله وضعتك أن لا يمسك مكروه ابدًا ، أن لا يصيبك ضِر ف يُصيبني ضعفه ،بين ثنايا روحي جعلتك ، في قلبي وعقلي وجوفي أسكنتك، انتَ في حفظ الله وفي دعائي وقلبي ..
هَون علىٰ روحُك فهيَّ بيَد الله
حَدث مُا حَدث ، لا تضعف لا تبكِ
لأ تدسُ نفسُك الحَياة أنتَ لا تريَد
هَذا لكِن الله أرادَ !
أتعَرف عِن مُا معَنىٰ أن يَريد الله ؟
أن ينتشِلك من أكِبر سَوء إلىٰ
أفضِل خيِر بَينما أنتَ لا تدِرك شيَّء
أنتَ فقِط ثق بفضِائل الله
" وُأنك دائمًا فيَّ ظل رعُايتهَ " .
حَدث مُا حَدث ، لا تضعف لا تبكِ
لأ تدسُ نفسُك الحَياة أنتَ لا تريَد
هَذا لكِن الله أرادَ !
أتعَرف عِن مُا معَنىٰ أن يَريد الله ؟
أن ينتشِلك من أكِبر سَوء إلىٰ
أفضِل خيِر بَينما أنتَ لا تدِرك شيَّء
أنتَ فقِط ثق بفضِائل الله
" وُأنك دائمًا فيَّ ظل رعُايتهَ " .
" سَتّمُرُّ على قَلْبِكَ لحَظَاتٌ أثْقَلُ مِنَ الجِبَال
لا لتَكْتَئِبْ ، وإنما لتَقْتَرِبْ "
لا لتَكْتَئِبْ ، وإنما لتَقْتَرِبْ "