"يا مَن يُراقِبُني وَ الشَّوقُ قاتِلُهُ
بُح لِي بِحُبِّكَ إنَّ الصَّمتَ قتَّالُ"
بُح لِي بِحُبِّكَ إنَّ الصَّمتَ قتَّالُ"
- عروة بن حزام :
أصلِّي .. فما أدري إذا ما ذكرتُها
بخمسٍ قضيتُ العصرَ أم بثمانِ !
- جميل بثينة :
أصلِّي .. فأبكي في الصلاةِ لذكرِها
ليَ الويلُ مما يكتب الملكانِ !
- قيس بن الملوح :
أُصلِّي .. فما أدري إذا ما ذكرتُها
أَثِنتَينِ صلَّيتُ الضحى أم ثمانيا !
أصلِّي .. فما أدري إذا ما ذكرتُها
بخمسٍ قضيتُ العصرَ أم بثمانِ !
- جميل بثينة :
أصلِّي .. فأبكي في الصلاةِ لذكرِها
ليَ الويلُ مما يكتب الملكانِ !
- قيس بن الملوح :
أُصلِّي .. فما أدري إذا ما ذكرتُها
أَثِنتَينِ صلَّيتُ الضحى أم ثمانيا !
أَما آنَ للغضبانِ أَنْ يتعطَّفا
لقد زَادَ ظُلماً في القَطيعةِ والجَفا
بعادٌ ولا قُربٌ، وسَخطٌ ولا رضىً،
وهجرٌ ولا وصلٌ، وغدرٌ ولا وَفَا
لقد زَادَ ظُلماً في القَطيعةِ والجَفا
بعادٌ ولا قُربٌ، وسَخطٌ ولا رضىً،
وهجرٌ ولا وصلٌ، وغدرٌ ولا وَفَا
إنّ اللياليَ قَد قَالت وَقَد صَدقَت
إن الجراحَ جِراحُ الروحِ، لا الجسدِ"
إن الجراحَ جِراحُ الروحِ، لا الجسدِ"
"سأتعافى.. كشجرةٍ قُطِّعت فروعها!
لكنها أنبتت أخرى أكثر خضرة وأحدّ شوكًا"
– روضة الحاج
لكنها أنبتت أخرى أكثر خضرة وأحدّ شوكًا"
– روضة الحاج
نحبّ الجميع، لكن أولئك الّذينَ يلاحظون الفرق، يسعوون إلينا بينما نغلق الأبواب خوفًا من طلب المساعدة.. أولئك بمكانة مختلفة، أولئك سيبقون بأدعيتنا دائمًا.