حـــزن..
342 subscribers
569 photos
564 videos
1 file
1 link
Download Telegram
درّت الكون كله ومالگيت زوية تحضنّي

أحضنيني ..
أحضنيني تعبت مني ….

-مُظفر النوآب
والله حيره
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ليشششششش!!
ولأنَّنا لم نَعُدْ نتبادلُ الرسائلْ
يُحْدِثُ المطرُ..
كُل شيء مُستريح هادء وقريبًا أنت أيضًا تستريح .

- مُظفر النوآب
أبچي من واهس لساني بطاري ذچرك..
ابچي ، من زودة حلاتك ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يمة ييييمة ..
لا املك القدرة على بدء الحديث..
اقسى عتاب الأمهات هو السكوت..
لا تهزني فأنا مليء بالدموع..
لم أكن ذكياً لأكتب شعراً معقداً
ولم أكن طفلاً سعيداً كي أحظى بالتفوق في يوم ما...
أو أكون أقل ارتباك
لقد كنت أتبول في فراشي إلى سنوات متأخرة
أتأتئ إلى عمر متقدم
أمي التي ما فتأت تدعو عليّ
وعلى الطبيب الذي لم يستطع أن يحل مشكلتي المزمنة تلك
كنت الأوسط بين الجميع
الشخاخ
والخجول
والمرتبك
ابتلعت لساني مبكراً
كان الهلع رفيقي الوحيد
الهذيان
وأحلام اليقظة
تسليتي الأكيدة
اخترعت أطياف أحادثها طوال الوقت
أشخاص، لأعوض فقدان كل الذين كانوا يتزاحمون من حولي

فتك الكثيرين بي
وأحالني الخوف إلى الانتقام
فكتبت!

لم أكن مراهقاً واثقاً
صفعات الريبة توالت بلا حساب
كانت مخيلتي ضدي
وشهقاتي كانت سجل للندم
ودفتر للخطيئة
قضمت أظافر الذنوب جميعاً
استهلكت أرصدة النجاة دون تأخير

اعتقلني الله مبكراً
ملائكته تناوبوا أدوار المحاسبة
الصفع
والتنكيل
ثمة من قص لساني لاحقاً
ثمة من أجهز عليّ
لم يكن من ضوء
آخر النفق أبداً
أظنني بقيت إلى الأبد في صفوف التلقين
والاعاقة
أخضع للأوامر كلها
وأتلقى جرعات الاخضاع
تلميذ عاقر،
لا يكبر،

لا يصغر،

ولا يستطيع أن يموت.
.
- وفائي ليلا
-
عندما لا يوقظك أحداً في الصباح وعندما لا ينتظرك أحدا في الليل، و عندما يمكنك فعل ما تريد. ماذا تسمي هذا؛ حرية أم وحدة !

- تشارلز بوكوفسكي
اعود لكم
حاملا بكائي..
تذكرتُكِ الآن
و لا استطيع قول شيءٍ غير ذلك
لأن عائلتي و اصدقائي يقرأون كل ما اكتب
بأصغر تفاصيله
لكي يمسكوا دليلا جيدا عن سبب حزني
تذكرتكِ الآن
وبكيت
لأنه الحل الوحيد ...
نظره وحدة تكفي عن طولت چفاك ...