Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
عائلات فلسطينية تزور قبور ذويها الشهداء في في أول أيام عيد الأضحى، بمدينة غزة
حدث أمني جديد شرق جباليا.. جيش الاحتلال يجلي قتلى وجرحى بعد تعرض قواته لكمين في قطاع غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
جرحى جراء القصف المدفعي العنيف على جباليا البلد شمال قطاع غزة، ومناشدات لسيارات الاسعاف للتوجه إلى محيط البنك الإسلامي بعد سقوط قذائف على منازل مكتظة بالنازحين
🚨 🚨 🚨 🚨 🚨 🚨 🚨
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
صمت المقاومة في لبنان: تكتيك استراتيجي أم تمهيد لجولة كبرى؟
تواصل إسرائيل عدوانها على لبنان من دون رادع، عبر غارات جوية متكررة تطال مباني سكنية في الضاحية الجنوبية لبيروت، ومناطق تمتد شمالاً وجنوباً لنهر الليطاني، في انتهاك واضح وصريح للقرار الدولي 1701. الحجة الجاهزة كما هو معتاد: استهداف منشآت ومراكز للمقاومة. لكن الواقع مختلف. ما يحدث هو استهداف مباشر للبنية المدنية والبشرية، في سياسة ممنهجة لطرد السكان، وفرض معادلات جديدة بالنار والدمار.
في المقابل، تلتزم المقاومة اللبنانية صمتاً محسوباً. هذا الصمت ليس ضعفاً، بل هو صمت استراتيجي. مقاومة خَبِرت الحروب وتعرف متى ترد، وكيف تُدير التوقيت. فالساحة الآن مُحاطة بعواصف إقليمية، وحدود مشتعلة من غزة إلى الجولان، مروراً بالضفة والجنوب اللبناني. كل تحرك اليوم محسوب بالدقيقة، وكل رد يحمل احتمال التوسع الشامل.
❓ لكن السؤال الذي يلحّ على العقول: لماذا لا ترد المقاومة الآن؟
الجواب مركب، ويقوم على ثلاثة أعمدة:
1️⃣ الحفاظ على الجبهة الجنوبية كعامل ردع مستمر: المقاومة تدرك أن الرد الانفعالي قد يمنح إسرائيل ذريعة لتوسيع المواجهة. بينما الصمت المراقِب يشلّ خصمها ويجعله في حالة توتر دائم.
2️⃣ الرهان المؤقت على الاتصالات الدبلوماسية: رغم هشاشتها، هناك قنوات دولية تتحرك، ولو ببطء، لضبط التصعيد. ورفض المقاومة منح إسرائيل انتصاراً دعائياً في لحظة دولية حساسة هو جزء من معركتها الأوسع.
تحييد المدنيين واحتواء الاستفزاز: الرد المباشر الآن قد يفتح الباب أمام عدوان شامل يستهدف المدنيين، ما تريده إسرائيل أصلاً لتبرير جرائمها.
❓ هل صمت المقاومة يُربك الاستخبارات؟
بلا شك. إسرائيل اعتادت على نمط واضح في الردود: قصف مقابل قصف. أما الآن، فهي أمام خصم لا يتصرف وفق سيناريواتها. صمت المقاومة لا يعني عدم جاهزيتها. بل على العكس، هو اختبار لصبر العدو، واستنزاف لأعصابه، وتضليل لمخابراته. حين تُربك الخصم بصمتك أكثر من ضجيجك، فأنت تتحكم بالميدان.
❓هل هناك فرص حقيقية لحلول دبلوماسية؟
الحلول السياسية في ظل حكومة إسرائيلية متطرفة تعيش على التهديدات وتقتات على الحروب تظل ضئيلة. لكن المقاومة تُدرك أن أي حل، حتى لو كان مؤقتاً، يربك حسابات تل أبيب أكثر مما يريحها. كل يوم يمر من دون تصعيد شامل هو خسارة لإسرائيل، لا راحة لها.
❓ هل الحرب قادمة؟ وما شكلها؟
الاحتمال وارد. خاصة إذا شعرت إسرائيل أنها فشلت في كسر المعادلة الحالية. حينها قد تختار المغامرة بحرب شاملة، لكنها ستكون حرباً بلا خطوط حمراء، وبلا ظوابط. وقد يكون ذلك بالضبط ما تريده المقاومة: جولة تُعيد ترتيب المعادلات نهائياً، وتُنهي سياسة القصف من دون رد.
لكن هل إسرائيل مستعدة لحرب بهذا الشكل؟ الأرجح أنها تخشى أن تكون النتيجة كارثية. فالمقاومة اليوم ليست كما كانت. تطورت، راكمت خبرات، وباتت قادرة على إدارة حرب طويلة الأمد، تقلب الموازين وتخترق الداخل الإسرائيلي أكثر من أي وقت مضى.
إسرائيل تمارس همجية مفرطة، تقصف مدنيين، وتخرق القوانين الدولية بوقاحة. لكنها تواجه مقاومة تملك عقلية استراتيجية لا تتسرع، ولا تنجرّ، بل تُراكم أوراق القوة بصمت. وربما، في لحظة قادمة، تنقلب الطاولة كلها، وتجد إسرائيل نفسها في مواجهة مع مقاومة تُقاتل خارج المألوف، وفي زمن تختاره هي لا العدو.
الصمت اليوم ليس تراجعاً. بل هو تقدُّم بلا ضجيج.
🔥
تواصل إسرائيل عدوانها على لبنان من دون رادع، عبر غارات جوية متكررة تطال مباني سكنية في الضاحية الجنوبية لبيروت، ومناطق تمتد شمالاً وجنوباً لنهر الليطاني، في انتهاك واضح وصريح للقرار الدولي 1701. الحجة الجاهزة كما هو معتاد: استهداف منشآت ومراكز للمقاومة. لكن الواقع مختلف. ما يحدث هو استهداف مباشر للبنية المدنية والبشرية، في سياسة ممنهجة لطرد السكان، وفرض معادلات جديدة بالنار والدمار.
في المقابل، تلتزم المقاومة اللبنانية صمتاً محسوباً. هذا الصمت ليس ضعفاً، بل هو صمت استراتيجي. مقاومة خَبِرت الحروب وتعرف متى ترد، وكيف تُدير التوقيت. فالساحة الآن مُحاطة بعواصف إقليمية، وحدود مشتعلة من غزة إلى الجولان، مروراً بالضفة والجنوب اللبناني. كل تحرك اليوم محسوب بالدقيقة، وكل رد يحمل احتمال التوسع الشامل.
❓ لكن السؤال الذي يلحّ على العقول: لماذا لا ترد المقاومة الآن؟
الجواب مركب، ويقوم على ثلاثة أعمدة:
1️⃣ الحفاظ على الجبهة الجنوبية كعامل ردع مستمر: المقاومة تدرك أن الرد الانفعالي قد يمنح إسرائيل ذريعة لتوسيع المواجهة. بينما الصمت المراقِب يشلّ خصمها ويجعله في حالة توتر دائم.
2️⃣ الرهان المؤقت على الاتصالات الدبلوماسية: رغم هشاشتها، هناك قنوات دولية تتحرك، ولو ببطء، لضبط التصعيد. ورفض المقاومة منح إسرائيل انتصاراً دعائياً في لحظة دولية حساسة هو جزء من معركتها الأوسع.
تحييد المدنيين واحتواء الاستفزاز: الرد المباشر الآن قد يفتح الباب أمام عدوان شامل يستهدف المدنيين، ما تريده إسرائيل أصلاً لتبرير جرائمها.
❓ هل صمت المقاومة يُربك الاستخبارات؟
بلا شك. إسرائيل اعتادت على نمط واضح في الردود: قصف مقابل قصف. أما الآن، فهي أمام خصم لا يتصرف وفق سيناريواتها. صمت المقاومة لا يعني عدم جاهزيتها. بل على العكس، هو اختبار لصبر العدو، واستنزاف لأعصابه، وتضليل لمخابراته. حين تُربك الخصم بصمتك أكثر من ضجيجك، فأنت تتحكم بالميدان.
❓هل هناك فرص حقيقية لحلول دبلوماسية؟
الحلول السياسية في ظل حكومة إسرائيلية متطرفة تعيش على التهديدات وتقتات على الحروب تظل ضئيلة. لكن المقاومة تُدرك أن أي حل، حتى لو كان مؤقتاً، يربك حسابات تل أبيب أكثر مما يريحها. كل يوم يمر من دون تصعيد شامل هو خسارة لإسرائيل، لا راحة لها.
❓ هل الحرب قادمة؟ وما شكلها؟
الاحتمال وارد. خاصة إذا شعرت إسرائيل أنها فشلت في كسر المعادلة الحالية. حينها قد تختار المغامرة بحرب شاملة، لكنها ستكون حرباً بلا خطوط حمراء، وبلا ظوابط. وقد يكون ذلك بالضبط ما تريده المقاومة: جولة تُعيد ترتيب المعادلات نهائياً، وتُنهي سياسة القصف من دون رد.
لكن هل إسرائيل مستعدة لحرب بهذا الشكل؟ الأرجح أنها تخشى أن تكون النتيجة كارثية. فالمقاومة اليوم ليست كما كانت. تطورت، راكمت خبرات، وباتت قادرة على إدارة حرب طويلة الأمد، تقلب الموازين وتخترق الداخل الإسرائيلي أكثر من أي وقت مضى.
إسرائيل تمارس همجية مفرطة، تقصف مدنيين، وتخرق القوانين الدولية بوقاحة. لكنها تواجه مقاومة تملك عقلية استراتيجية لا تتسرع، ولا تنجرّ، بل تُراكم أوراق القوة بصمت. وربما، في لحظة قادمة، تنقلب الطاولة كلها، وتجد إسرائيل نفسها في مواجهة مع مقاومة تُقاتل خارج المألوف، وفي زمن تختاره هي لا العدو.
الصمت اليوم ليس تراجعاً. بل هو تقدُّم بلا ضجيج.
🔥
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إعلام العدو:
مشهد أخر للحظة وصول طائرة الإنقاذ "يسعور" إلى شاطئ "تل ابيب" باتجاه مستشفى "إيخيلوف"، وهي تنقل جنودًا من مصابين من قطاع غزة
🔥
مشهد أخر للحظة وصول طائرة الإنقاذ "يسعور" إلى شاطئ "تل ابيب" باتجاه مستشفى "إيخيلوف"، وهي تنقل جنودًا من مصابين من قطاع غزة
🔥
إعلام العدو
عن قائد الكتيبة 77 بخان يونس:
حماس تفخخ الطرق وتعتمد على كمائن فكل مبنى تقريبا مفخخ
🔥
عن قائد الكتيبة 77 بخان يونس:
حماس تفخخ الطرق وتعتمد على كمائن فكل مبنى تقريبا مفخخ
🔥
يديعوت أحرونوت عن مصدر أمني مطلع:
علينا عدم المبالغة عندما نتحدث عن انهيار حركة حماس في غزة
🔥
علينا عدم المبالغة عندما نتحدث عن انهيار حركة حماس في غزة
🔥
5 قتلى وإصابة 2 بجروح خطيرة جدا مع حروق شديدة في جميع أنحاء أجسامهم، في الحدث الأمني بخانيونس
قوة نخبة مكونة من 12 جنديا وضابطا، تعرّضت لكمين وانهيار مبنى مفخخ في خان يونس
يبدو أن المسلحين تعلّموا نمط عمل قوات الجيش في الميدان
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
1. محمد عمر عامر المدهون / متأثر بقصف سابق
2. عمر رائد أحمد القططي / سجن أصداء
3. تميم عبد الهادي محمد قديح / عبسان الكبيرة
4. إياد محمود إسماعيل أحمد / خيمة مخيم خان يونس
5. محمد علاء حسن أبو دقة / خيمة مخيم خان يونس
6. بكر خليل سليمان أبو طير / خيمة مخيم خان يونس
7. محمد إبراهيم محمود المنيراوي / مساعدات
8. سهيل حمزة زياد قويدر / انتشال من جورة اللوت
9. سمير عودة حسن النحال / مساعدات
10. إبراهيم محمد إبراهيم أبو سمحان / مساعدات
11. حمزة إياد حمزة الجمل / مساعدات
12. بلال حسن علي العبادلة / شارع الطينة القرارة
13. أنس ضياء العبادلة / شارع الطينة القرارة
14. إسماعيل عبد الله مصطفى الشاعر / مساعدات
15. محمد فوزي دخل الله العرجا / مساعدات
16. رائد إبراهيم محمود النجار / مساعدات
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM