القيادي في جماعة "أنصار الله"، نصر الدين عامر:
"واضح تماما بأن العدو الصــهيوني لن يوقف العدوان على غزة إلا تحت الضغط العسكري، ونحن بإذن الله في اليمن سنفعل كل ما بوسعنا للتصعيد وتوفير مزيد من الضغط على جبهته الداخلية للضغط عليه ووضع حد لمعاناة الناس في غزة".
"واضح تماما بأن العدو الصــهيوني لن يوقف العدوان على غزة إلا تحت الضغط العسكري، ونحن بإذن الله في اليمن سنفعل كل ما بوسعنا للتصعيد وتوفير مزيد من الضغط على جبهته الداخلية للضغط عليه ووضع حد لمعاناة الناس في غزة".
قامت قوة من وحدة سهم في المخيم الجديد بقمع عدد من اللصوص وقطاعين الطرق. وتم اطلاق النار على ٣ اشخاص تسببوا في الاعتداء على امراة وسرق ممتلكاتها.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مدفعية الاحتلال تستهدف بلدة القرارة شمال شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
#عاجل | مراسل الجزيرة: 15 شهيدا و50 مصابا في إطلاق نار من آليات إسرائيلية على شبان قرب موقع مساعدات أمريكية غرب رفح
#محدث مساعدات ملخطة بالدماء.. أكثر من 25 شهيدًا و100 إصابة والأعداد بازدياد جراء إطلاق الجيش الإسرائيلي نيرانه تجاه آلاف الفلسطينيين الذين توجهوا إلى مركز توزيع المساعدات الأميركي غرب رفح.
المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: ارتقاء 22 شهيداً وإصابة أكثر من 115 مدنياً من المجوّعين بجراح متفاوتة، في حصيلة أولية مرشحة للارتفاع، ما يرفع إجمالي عدد الشهداء في مواقع توزيع هذه "المساعدات" خلال أقل من أسبوع إلى 39 شهيداً وأكثر من 220 جريحاً، في مشهد دموي يعكس طبيعة هذه المناطق بوصفها مصائد موت جماعي وليست نقاط إغاثة إنسانية.
⭕ *بيان صحفي رقم (850) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *الاحتلال "الإسرائيلي" حوّلها إلى مصائد للقتل الجماعي: 22 شهيداً وأكثر من 115 مصاباً بمواقع توزيع "المساعدات الأمريكية - الإسرائيلية" فجر اليوم يرفع عدد الشهداء في تلك المواقع إلى 39 شهيداً وأكثر من 220 جريحاً في أقل من أسبوع*
في جريمة متكررة تثبت زيف الادعاءات الإنسانية، ارتكبت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" مجزرة جديدة بحق المدنيين الجوعى الذين احتشدوا في مواقع توزيع ما يُسمى "المساعدات الإنسانية"، التي تشرف عليها شركة أمريكية إسرائيلية بتأمين من جيش الاحتلال ضمن ما يُعرف بـ"المناطق العازلة" في مدينة رفح.
وقد أسفرت هذه الجريمة، التي وقعت خلال الساعة الماضية، عن ارتقاء 22 شهيداً وإصابة أكثر من 115 مدنياً من المجوّعين بجراح متفاوتة، في حصيلة أولية مرشحة للارتفاع، ما يرفع إجمالي عدد الشهداء في مواقع توزيع هذه "المساعدات" خلال أقل من أسبوع إلى 39 شهيداً وأكثر من 220 جريحاً، في مشهد دموي يعكس طبيعة هذه المناطق بوصفها مصائد موت جماعي وليست نقاط إغاثة إنسانية.
إننا نؤكد للعالم أجمع أن ما يجري هو استخدام ممنهج وخبيث للمساعدات كأداة حرب، تُوظف لابتزاز المدنيين الجوعى وتجميعهم قسراً في نقاط قتل مكشوفة، تُدار وتُراقب من قبل جيش الاحتلال وتُموّل وتُغطى سياسياً من الاحتلال والإدارة الأمريكية، التي تتحمّل المسؤولية الأخلاقية والقانونية الكاملة عن هذه الجرائم.
لقد ثبت بالدم، وبشهادات العيان والتقارير الميدانية والدولية، أن مشروع "المساعدات عبر المناطق العازلة" هو مشروع فاشل وخطير، يشكّل غطاءً لسياسات الاحتلال الأمنية والعسكرية، ويُستخدم للترويج الكاذب لمزاعم "الاستجابة الإنسانية"، في الوقت الذي يُغلق فيه الاحتلال المعابر الرسمية، ويمنع وصول الإغاثة الحقيقية من الجهات الدولية المحايدة.
إن هذه الجريمة الجديدة، وبهذا العدد الكبير من الضحايا يومياً، تُعدّ دليلاً إضافياً على مضيّ الاحتلال في تنفيذ خطة إبادة جماعية ممنهجة، عبر التجويع المسبق ثم القتل الجماعي عند نقاط التوزيع، وهي جريمة حرب مكتملة الأركان بموجب القانون الدولي، ولا سيّما المادة الثانية من اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948.
📌 *وبناءً عليه، نؤكد ما يلي:*
أولاً: نحمل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن المجازر المستمرة في مواقع توزيع "المساعدات" التي تُنفذ تحت غطاء إنساني كاذب، كما نحمّله ومعه الولايات المتحدة الأمريكية المسؤولية المباشرة عن استخدام الغذاء سلاحاً في الحرب على غزة.
ثانياً: نطالب الأمم المتحدة ومجلس الأمن بتحمّل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية، وفتح المعابر الرسمية فوراً دون قيود، وتمكين المنظمات الأممية والدولية من تقديم المساعدات بعيداً عن تدخل الاحتلال أو إشرافه.
ثالثاً: ندعو إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة على وجه السرعة، لتوثيق هذه المجازر، بما فيها جرائم القتل في مواقع توزيع المساعدات، ومحاسبة المسؤولين عنها أمام المحاكم الدولية.
رابعاً: نرفض رفضاً قاطعاً كل أشكال "المناطق العازلة" أو "الممرات الإنسانية" التي تُقام بإشراف الاحتلال أو بتمويل أمريكي، ونُحذر من خطورة استمرار هذا النموذج القاتل الذي أثبت أنه فخ للمدنيين الجوعى لا وسيلة للنجاة.
خامساً: نُطالب الدول العربية والإسلامية والدول الحرة في العالم بالتحرك العاجل والفاعل لتأمين ممرات إنسانية مستقلة وآمنة بعيداً عن الاحتلال، وإنقاذ ما تبقى من سكان غزة المحاصرين في مواجهة المجاعة والمجازر اليومية.
إنّ المجازر التي تُرتكب في وضح النهار، وتُبثّ على الهواء مباشرة، تمثّل فضيحة قانونية وأخلاقية وإنسانية أمام أعين العالم، والصمت عليها هو تواطؤ مخزٍ يُدين كل من يقف عاجزاً أو صامتاً أو مبرّراً.
✍ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 *قطاع غزة – فلسطين*
🗓 *الأحد، 1 يونيو 2025*
⛔ *الاحتلال "الإسرائيلي" حوّلها إلى مصائد للقتل الجماعي: 22 شهيداً وأكثر من 115 مصاباً بمواقع توزيع "المساعدات الأمريكية - الإسرائيلية" فجر اليوم يرفع عدد الشهداء في تلك المواقع إلى 39 شهيداً وأكثر من 220 جريحاً في أقل من أسبوع*
في جريمة متكررة تثبت زيف الادعاءات الإنسانية، ارتكبت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" مجزرة جديدة بحق المدنيين الجوعى الذين احتشدوا في مواقع توزيع ما يُسمى "المساعدات الإنسانية"، التي تشرف عليها شركة أمريكية إسرائيلية بتأمين من جيش الاحتلال ضمن ما يُعرف بـ"المناطق العازلة" في مدينة رفح.
وقد أسفرت هذه الجريمة، التي وقعت خلال الساعة الماضية، عن ارتقاء 22 شهيداً وإصابة أكثر من 115 مدنياً من المجوّعين بجراح متفاوتة، في حصيلة أولية مرشحة للارتفاع، ما يرفع إجمالي عدد الشهداء في مواقع توزيع هذه "المساعدات" خلال أقل من أسبوع إلى 39 شهيداً وأكثر من 220 جريحاً، في مشهد دموي يعكس طبيعة هذه المناطق بوصفها مصائد موت جماعي وليست نقاط إغاثة إنسانية.
إننا نؤكد للعالم أجمع أن ما يجري هو استخدام ممنهج وخبيث للمساعدات كأداة حرب، تُوظف لابتزاز المدنيين الجوعى وتجميعهم قسراً في نقاط قتل مكشوفة، تُدار وتُراقب من قبل جيش الاحتلال وتُموّل وتُغطى سياسياً من الاحتلال والإدارة الأمريكية، التي تتحمّل المسؤولية الأخلاقية والقانونية الكاملة عن هذه الجرائم.
لقد ثبت بالدم، وبشهادات العيان والتقارير الميدانية والدولية، أن مشروع "المساعدات عبر المناطق العازلة" هو مشروع فاشل وخطير، يشكّل غطاءً لسياسات الاحتلال الأمنية والعسكرية، ويُستخدم للترويج الكاذب لمزاعم "الاستجابة الإنسانية"، في الوقت الذي يُغلق فيه الاحتلال المعابر الرسمية، ويمنع وصول الإغاثة الحقيقية من الجهات الدولية المحايدة.
إن هذه الجريمة الجديدة، وبهذا العدد الكبير من الضحايا يومياً، تُعدّ دليلاً إضافياً على مضيّ الاحتلال في تنفيذ خطة إبادة جماعية ممنهجة، عبر التجويع المسبق ثم القتل الجماعي عند نقاط التوزيع، وهي جريمة حرب مكتملة الأركان بموجب القانون الدولي، ولا سيّما المادة الثانية من اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948.
📌 *وبناءً عليه، نؤكد ما يلي:*
أولاً: نحمل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن المجازر المستمرة في مواقع توزيع "المساعدات" التي تُنفذ تحت غطاء إنساني كاذب، كما نحمّله ومعه الولايات المتحدة الأمريكية المسؤولية المباشرة عن استخدام الغذاء سلاحاً في الحرب على غزة.
ثانياً: نطالب الأمم المتحدة ومجلس الأمن بتحمّل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية، وفتح المعابر الرسمية فوراً دون قيود، وتمكين المنظمات الأممية والدولية من تقديم المساعدات بعيداً عن تدخل الاحتلال أو إشرافه.
ثالثاً: ندعو إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة على وجه السرعة، لتوثيق هذه المجازر، بما فيها جرائم القتل في مواقع توزيع المساعدات، ومحاسبة المسؤولين عنها أمام المحاكم الدولية.
رابعاً: نرفض رفضاً قاطعاً كل أشكال "المناطق العازلة" أو "الممرات الإنسانية" التي تُقام بإشراف الاحتلال أو بتمويل أمريكي، ونُحذر من خطورة استمرار هذا النموذج القاتل الذي أثبت أنه فخ للمدنيين الجوعى لا وسيلة للنجاة.
خامساً: نُطالب الدول العربية والإسلامية والدول الحرة في العالم بالتحرك العاجل والفاعل لتأمين ممرات إنسانية مستقلة وآمنة بعيداً عن الاحتلال، وإنقاذ ما تبقى من سكان غزة المحاصرين في مواجهة المجاعة والمجازر اليومية.
إنّ المجازر التي تُرتكب في وضح النهار، وتُبثّ على الهواء مباشرة، تمثّل فضيحة قانونية وأخلاقية وإنسانية أمام أعين العالم، والصمت عليها هو تواطؤ مخزٍ يُدين كل من يقف عاجزاً أو صامتاً أو مبرّراً.
✍ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 *قطاع غزة – فلسطين*
🗓 *الأحد، 1 يونيو 2025*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ارتفعت الحصيلة الأولية لاستهداف قوات الاحتلال للمواطنين المتوجهين لاستلام المساعدات الأمريكية غرب مدينة رفح إلى 30 شهيداً و150 جريحاً.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"مساعدات الموت"... مع ساعات الصباح ارتكب جيش الاحتلال مجزرة بحق فلسطينيين قرب مركز "المساعدات الأمريكية" في رفح
#تنويه | للأسف أيضاً في هذا الصباح وهذه الساعات، تمّ نهب الشاحنات المحمّلة بأكياس الدقيق في منطقة التحلية شرق خانيونس وهي منطقة مخلاة من السكان، والتي كانت مخصصة للتوزيع الطارئ على العائلات، كجزء من محاولة لتخفيف المعاناة المتفاقمة.
- مشهدٌ يعكس حجم الفوضى، في الوصول إلى لقمة الخبز، بسبب حرب التجويع والإبادة المستمرة.
حسبي الله ونعم الوكيل
- مشهدٌ يعكس حجم الفوضى، في الوصول إلى لقمة الخبز، بسبب حرب التجويع والإبادة المستمرة.
حسبي الله ونعم الوكيل
#أذكار_الصباح
((لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (مائةَ مرَّةٍ إذا أصبحَ).
🍃🌻
((لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (مائةَ مرَّةٍ إذا أصبحَ).
🍃🌻
القيادي في حركة حماس محمود مرداوي يوضّح :
بعد أسابيع من التفاوض الجاد والمسؤول مع الموفد الأميركي، توصلنا إلى صيغة ورقة مقبولة تتماشى مع الحد الأدنى من الأهداف الوطنية ومتطلبات حماية شعبنا، ووافق الموفد الأميركي على عرضها على الجانب الإسرائيلي. إلا أن الاحتلال رفض الورقة، وطلب من الأميركي عرضها علينا كمقترح نهائي غير قابل للنقاش.
علماً أن الورقة محمّلة بثغرات كارثية تتجاوز حتى سلبيات المقترحات الإسرائيلية السابقة:
لم تضمن انسحاباً حقيقياً من المناطق.
لم تضمن وقفاً شاملاً للحرب في أي مرحلة من المراحل.
لم تضمن تدفقاً مستداماً للمساعدات الإنسانية.
لم تضمن تنفيذ أي التزام لما بعد اليوم السابع، وهو اليوم الذي يُفترض أن يُسلم فيه الأسرى الإسرائيليون، ثم تُبقي ما بعده في مهب التقديرات والنوايا الإسرائيلية دون ضمان.
بمعنى أوضح: خذوا ما لدينا، وسنرى لاحقاً إن كنا سننفذ التزاماتنا.
رغم ذلك، جاء موقفنا: بالرد نعم، ولكن
قلنا “نعم” مبدئيا، ولكن رفضنا أن تكون التفاهمات أعطاء شرعية لاستمرار الإبادة والتجويع، وبوابة للاحتيال السياسي والأمني.
طالبنا بتعديل الفقرات التي لا تضمن وقف القتل ولا تفتح الطريق أمام الإغاثة المستدامة والعودة من أماكن النزوح ولا تفرض على الاحتلال التزامات واضحة بالانسحاب ووقف إطلاق النار.
والمفارقة أن هذه التعديلات مطابقة تماماً لما اتُّفِق عليه نصاً وحرفاً مع الوسيط الأميركي خلال الأسابيع الماضية.
النتيجة – للأسف:
بدلاً من دعم الورقة التوافقية الأصلية، وصف الموقف الأميركي ردّنا بأنه “خطوة إلى الوراء” وغير مقبول، رغم أنهم يعلمون أنه تمسك دقيق بما تم الاتفاق عليه معهم.
رسالتنا لكل الأطراف ذات الصلة وللعالم أجمع:
نحن لسنا الطرف الذي يُفشل الجهود أو يراوغ.
قدّمنا موافقة مسؤولة، وعدّلنا بما يحمي شعبنا من الإبادة.
نطالب بوقف العدوان، وتأمين المساعدات، وعودة النازحين، وحرية الأسرى.
ما نطلبه ليس شروطاً سياسية، بل الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية.
من أراد وقف الحرب حقًاً، فليضغط على من يقتل ويجوع ويحاصر، لا على من يدافع عن شعبه ويطلب فقط ضمانات للالتزام.
سنواصل بذل كل الجهود للتوصل إلى اتفاق يؤدي لانسحاب الجيش وينهي الحرب وعمليات التجويع والإبادة.
بعد أسابيع من التفاوض الجاد والمسؤول مع الموفد الأميركي، توصلنا إلى صيغة ورقة مقبولة تتماشى مع الحد الأدنى من الأهداف الوطنية ومتطلبات حماية شعبنا، ووافق الموفد الأميركي على عرضها على الجانب الإسرائيلي. إلا أن الاحتلال رفض الورقة، وطلب من الأميركي عرضها علينا كمقترح نهائي غير قابل للنقاش.
علماً أن الورقة محمّلة بثغرات كارثية تتجاوز حتى سلبيات المقترحات الإسرائيلية السابقة:
لم تضمن انسحاباً حقيقياً من المناطق.
لم تضمن وقفاً شاملاً للحرب في أي مرحلة من المراحل.
لم تضمن تدفقاً مستداماً للمساعدات الإنسانية.
لم تضمن تنفيذ أي التزام لما بعد اليوم السابع، وهو اليوم الذي يُفترض أن يُسلم فيه الأسرى الإسرائيليون، ثم تُبقي ما بعده في مهب التقديرات والنوايا الإسرائيلية دون ضمان.
بمعنى أوضح: خذوا ما لدينا، وسنرى لاحقاً إن كنا سننفذ التزاماتنا.
رغم ذلك، جاء موقفنا: بالرد نعم، ولكن
قلنا “نعم” مبدئيا، ولكن رفضنا أن تكون التفاهمات أعطاء شرعية لاستمرار الإبادة والتجويع، وبوابة للاحتيال السياسي والأمني.
طالبنا بتعديل الفقرات التي لا تضمن وقف القتل ولا تفتح الطريق أمام الإغاثة المستدامة والعودة من أماكن النزوح ولا تفرض على الاحتلال التزامات واضحة بالانسحاب ووقف إطلاق النار.
والمفارقة أن هذه التعديلات مطابقة تماماً لما اتُّفِق عليه نصاً وحرفاً مع الوسيط الأميركي خلال الأسابيع الماضية.
النتيجة – للأسف:
بدلاً من دعم الورقة التوافقية الأصلية، وصف الموقف الأميركي ردّنا بأنه “خطوة إلى الوراء” وغير مقبول، رغم أنهم يعلمون أنه تمسك دقيق بما تم الاتفاق عليه معهم.
رسالتنا لكل الأطراف ذات الصلة وللعالم أجمع:
نحن لسنا الطرف الذي يُفشل الجهود أو يراوغ.
قدّمنا موافقة مسؤولة، وعدّلنا بما يحمي شعبنا من الإبادة.
نطالب بوقف العدوان، وتأمين المساعدات، وعودة النازحين، وحرية الأسرى.
ما نطلبه ليس شروطاً سياسية، بل الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية.
من أراد وقف الحرب حقًاً، فليضغط على من يقتل ويجوع ويحاصر، لا على من يدافع عن شعبه ويطلب فقط ضمانات للالتزام.
سنواصل بذل كل الجهود للتوصل إلى اتفاق يؤدي لانسحاب الجيش وينهي الحرب وعمليات التجويع والإبادة.
القيادي في حماس باسم نعيم: نحن لم نرفض مقترح ويتكوف بل توافقنا معه الأسبوع الماضي على مقترح واعتبره مقبولاً كمقترح للتفاوض
القيادي في حماس باسم نعيم: ويتكوف جاء برد الطرف الأخر عليه وكان الرد لا يتفق مع أي بند مما توافقنا عليه ولا يلبي الحد الأدنى من متطلبات شعبنا
القيادي في حماس باسم نعيم: ومع ذلك تعاملنا بإيجابية ومسؤولية عالية آخذين بالاعتبار الأهوال التي يعيشها شعبنا ورددنا عليه بما يحقق الحد الأدنى من مطالبنا
القيادي في حماس باسم نعيم: طالبنا بضمان احترام العدو للهدنة المؤقتة (60 يوماً) ودخول المساعدات الإنسانية بالقدر الكافي
القيادي في حماس باسم نعيم: طالبنا بضمانات أن تؤدي هذه المفاوضات لإنهاء الحرب وانسحاب القوات المعادية
القيادي في حماس باسم نعيم: لماذا يعتبر الرد الإسرائيلي كل مرة هو الرد الوحيد للتفاوض عليه فهذا يخالف النزاهة والعدالة في الوساطة ويشكل انحيازاً كاملاً للطرف الآخر
القيادي في حماس باسم نعيم: ما جاء به ويتكوف من الطرف الآخر كرد على مقترحنا الذي توافقنا عليه معه قبل نحو أسبوع هو وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 60 يوماً ولكن بدون أي ضمانات أن يلتزم العدو بذلك (لأنه يريد استلام أسراه في الأسبوع الأول)
القيادي في حماس باسم نعيم: الاحتلال يريد دخول المساعدات الإنسانية حسب خطته وليس كما كان قبل 2 أذار/مارس حسب اتفاق 19 كانون الثاني/يناير (مطلوب منا شرعنة عسكرة المساعدات ومساعدة الاحتلال على خطة التهجير)
القيادي في حماس باسم نعيم: ويتكوف جاء برد الطرف الأخر عليه وكان الرد لا يتفق مع أي بند مما توافقنا عليه ولا يلبي الحد الأدنى من متطلبات شعبنا
القيادي في حماس باسم نعيم: ومع ذلك تعاملنا بإيجابية ومسؤولية عالية آخذين بالاعتبار الأهوال التي يعيشها شعبنا ورددنا عليه بما يحقق الحد الأدنى من مطالبنا
القيادي في حماس باسم نعيم: طالبنا بضمان احترام العدو للهدنة المؤقتة (60 يوماً) ودخول المساعدات الإنسانية بالقدر الكافي
القيادي في حماس باسم نعيم: طالبنا بضمانات أن تؤدي هذه المفاوضات لإنهاء الحرب وانسحاب القوات المعادية
القيادي في حماس باسم نعيم: لماذا يعتبر الرد الإسرائيلي كل مرة هو الرد الوحيد للتفاوض عليه فهذا يخالف النزاهة والعدالة في الوساطة ويشكل انحيازاً كاملاً للطرف الآخر
القيادي في حماس باسم نعيم: ما جاء به ويتكوف من الطرف الآخر كرد على مقترحنا الذي توافقنا عليه معه قبل نحو أسبوع هو وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 60 يوماً ولكن بدون أي ضمانات أن يلتزم العدو بذلك (لأنه يريد استلام أسراه في الأسبوع الأول)
القيادي في حماس باسم نعيم: الاحتلال يريد دخول المساعدات الإنسانية حسب خطته وليس كما كان قبل 2 أذار/مارس حسب اتفاق 19 كانون الثاني/يناير (مطلوب منا شرعنة عسكرة المساعدات ومساعدة الاحتلال على خطة التهجير)
القيادي في حماس باسم نعيم: الاحتلال يريد التفاوض على خرائط الانسحاب التي تم الاتفاق عليها في 19 كانون الثاني/يناير بناءاً على التواجد العسكري الجديد له (تأييد السيطرة والتحكم للاحتلال داخل القطاع)
القيادي في حماس باسم نعيم: لا ضمانات إطلاقاً لوقف الحرب وانسحاب القوات المعادية في نهاية المفاوضات (لأن الحديث يدور عن إعادة انتشار وترتيبات أمنية داخل القطاع)
القيادي في حماس باسم نعيم: لا ضمانات إطلاقاً لوقف الحرب وانسحاب القوات المعادية في نهاية المفاوضات (لأن الحديث يدور عن إعادة انتشار وترتيبات أمنية داخل القطاع)